أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - معارف جمهورية و إسلامية














المزيد.....

معارف جمهورية و إسلامية


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 3993 - 2013 / 2 / 4 - 17:37
المحور: الادب والفن
    


باح أبو الفلاسفة افلاطون الحكيم بحبه الافلاطوني العذري الشهير، بوح التفاح لآدم ونيوتن ولشركة آبل برائحته العبقة، وبوح افلاطون بجمهوريته الفاضلة ما قبل التاريخ، بوح الفن أبو الدين المزيج بين نقش الإنسان الأول في كهفه بوادي الفراتين العذب رقوش عبادة الطوطم والتابو الأولى قبل الإله العراقي إنليل ثم العراقي أبو الأنبياء إبراهيم الخليل، مزيج التفاح بالكمثرى التي تشبه القلب الخافق المعذب وخارطة العراق التاريخي ما قبل التاريخ، مزيج زهري كون ثمرة السفرجل لا الحنظل!،

تلاقح معارف الإغريق بالعرب المستعربة عبر ترجمة مكتبة (بيت الحكمة) في عاصمة الدنيا والوحدة لا الدعوة، مدينة السلام لا ثالوث: الحزب والخراب والحرب، بغداد العباسية العربية التركية الكردية الرومية الأعجمية إلخ المتآخية القوية، ترجمة حفظت كالقرآن معارف الإنسان الإيجابية الوضعية الظافرة على ردة الاتجار بصكوك الغفران ومحاكم التفتيش والتثليث والأثنوية لا التوحيد، الكنسية المقاومة لحقيقة غاليلو داعية كروية الأرض!.

أباح أحدث الأديان الإبراهيمية الثلاثة خاتمها المتفتح العلوي الحسيني الثوري الشعبي الشيعي الموديرن! الإسلام؛ نظام الجمهورية ومعارف الأصالة المعاصرة حيثما كان،

وكانت الأداة العربية دعوة اقرأ واطلب دواة محبرتها ولو في الصين (سنخ الحديث النبوي) جفت ورفعت الأقلام، إذ كان مولد لغة الضاد الأول قبل القرآن بنحو 1500 عام رقوش وبيت شعر يعلق على حائط رحلتي الشتاء والصيف، الكعبة إيلاف قريش لا وول ستريت سترات صراط نيويوروك!،

لغة عاشت بعد ظهور الإسلام 200 عام حتى العصر العباسي لا الفترة المظلمة والظلم ظلمات القرن الأخير اختلال واحتلال الإنتداب الأنجلوأميركي 1914- 2013م العثملبعثي الغابر، ليكون عمر العربية الفتاة 350 سنة سبقت مولد شاعر العرب العراقي الشيعي المتنبيء الذي لا تعد البحوث الأدبية الأكاديمية لغة شعره حجة ولا محجة ولا مثابة!..

كما لا تعد هضبة الأناضول منبع الرافدين (تركيا)؛ الحرف العربي - في سياستها- أصل هويتها، فاستبدلته بالحرف اللاتيني كما استبدلنا الرقم العربي بالهندي!.. بخلاف الدولة المستقلة الوحيدة في عالمنا العولمي (الجمهورية الإسلامية الإيرانية) التي ولدت بعد لأي ولتيا على أرض فارس سنة 1979م بروحها وهويتها الوطنية، وبخلاف الباطنية الوهابية المنافقة بتقية أسرة آل سلول سعود يهود بني قريضة المنقرضة (وفق حفريات مناضل شركة أرا بكو النفطية الشهيد الجزيري ناصر السعيد) في شبه جزيرة العرب، تبع كعبتهم الأسرية السعودية الفاسدة الهالكة العملية؛ واشنطن وكعبتهم الفعلية البيت الأبيض الأميركي!. ليس ذاك دفاعا عن شبيههم نظام الولي الفقيه، لأني شخصيا لست وصوليا أصوليا ولا أتخذ الغرانيق العلى شفاعة ممثلة بأصنام ولامراجع عظام رميم، لا أقلد مرجعية ومثلي لا تؤمن معارضة (الحجتية) الإيرانية بالتقليد ومنهم الشاب نجاد الذي قاربت رئاسته على الإنتهاء المعارض لمرشده خامنئي، وفي العراقية حجتية الحجة المنتظر الإخبارية والشيخية أصل التشيع، الصدوقين وكتاب
الكافي لمحمد بن يعقوب الكليني، كتاب فضل العلم، الباب الأول، جاء فيه: قدم الإسلام مذ صدره الأول جل رجاله الأجلاء، العلماء الأعلام معالم
على درب ذات الشكيمة الشوكة لإشاعة معارف الجمهور، كالفرض التكليفي الشرعي!.

سرقة بروميثيوس لنار الآلهة: الحكمة!. واقتباس الناس فلاحين وفعلة لمعارف حرمتها عليهم الطبقية الساسانية في العراقي الفارسي والعربي،

ولم يوكل ملوك بلاد فارس وظائف الدواوين للعامة وإن اضطر خسرو الأول الساساني 531- 579م إلى أزمة اقتصادية في صراع القطبين العالميين آنذاك: الدولة الساسانية وعدوتها الدولة البيزنطية، وفي معركة القادسية بقيادة سعد بن الوقاص، دعا الإسلام قائد الفرس رستم فرخزادة إلى الشهادتين، ونصرة ومساواة المستضعفين الطبقيين جمهور لهم حقهم الإنساني بالمعرفة، وأقسم سعد بعدم فتح فارس في حال القبول وعدم دخول المسلمين إلا كتجار دعاة كما فعلوا في بلاد الصين، فأجابه رستم: مذ عهد أرد الأسد (شير) أشيعت فينا الطبقية، وعليه نرفض دعوتك!.

بيد أن الشعب رحب بالدستور الجديد بإرادته الواعية..
الحرية أوجدت دولة مستقلة وحيدة موحدة يحسب لها اللوبي الأميركي حسابا اليوم وغدا!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسقاطات ظلال حمولة كتاب شهير
- الديانة الدياثة والقوة للشعب
- توظيف السياسة لأصالة القرآن
- حرص القرآن على بيان السجع والجناس والطباق
- قَالَ الله وأقول
- وطاويط ٌ و طاو ٍ(ظ. غ.)
- تفجير لغة فائز الحداد في ظلال القرآن
- المائز فائز الحداد
- خلدون جاويد
- أبا إسراء المالكي؛ تذكر كلما صليت..!
- هَر ِمٌ مََطْلََع عامي 1949- 2013م
- السياب وجاسم المطير بصرة لاهاي
- أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً
- عصامي لاهاي الستيني
- مزور شهادة الحسين الدينية وشهادته الإبتدائية الدكثوراه!
- لغة القرآن والكرد والأمازيغ
- عاصمة ثقافة الفترة المظلمة
- هجرة كريم و أكرم الحكيم
- الفترة المظلمة زمن عثملبعثي OSMANLI BAATH TARiHi
- لاتقليد في أصل التشيع ولارهبانية


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - معارف جمهورية و إسلامية