أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ناصر عجمايا - الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟!!(2الأخيرة)















المزيد.....

الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟!!(2الأخيرة)


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3993 - 2013 / 2 / 4 - 10:55
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟؟ (الأخيرة)



فيما يخص الفقرات التي دونها الأخ صنا ، اليكم الآتي:
1.تقول ان الأخ حبيب نشر مقاله في المنر السياسي ، وبينما غالبية مقالاته ينشرها في المنبر الحر ، يا أخي أنطوان : الأنسان حر بما يفكر به وما يفعله ، شرط ان لا يكون فعله مع الناس وفي خدمتهم ، وليس من حق أحد التدخل بخصوصيات أي أنسان ، كما والمجال واسعاّ امام الجميع ، كي يدلوا كل واحد بدلوه ، وها انت دلوت بدلوك الغير الموفق من وجهة نظري ، كما ونؤكد بان هذه الانتخابات هي الثانية وليست الثالثة ، فكفاكم من المغالطات المتكررة بلا مبرر ، ثم من قال لك بأن الهيئة التنفيذية غير موجودة ، كما انت تشكك بوجودها ، وها انت ترى الفعل من أحد اعضائها المؤسسين وضمن الهيئة التنفيذية ، وهو المرشح ثانية لخوض الأنتخابات ، ثم ما علاقة أتحادنا مع الأستاذ أبلحد أفرام ، كي يقلده أستاذ حبيب ، اتقي الله يا رجل ، ان أردت الأفتراء عليك بالأموات دون الأحياء ، لان الأخيرين سيفضحون كتاباتكم الجوفاء ، ثم لماذا تأسف على التنظيمات الكلدانية في الداخل والخارج ، كي تكون حكماّ عليها وتطعن بها ، وتدفع سمومك القاتلة وامراضك المدانة ؟؟!! غريب أمور عجيب قضية.
ثم لو كان الاخ حبيب هو رئيس الهيئة من دون أعضاء ، كما تطرقت ، كيف يمكنه أن يترك مهامه من جهة ، ومن ثم من هو البديل الآخر يا ترى وانت تشكك بوجود هيئة أصلاّ ، علماّ ان جميع أعضاء الهيئة منشورة أسمائهم ، وكاتب المقال واحد منهم ، كما وأن كانت الأنتخابات ستجرى في الموعد الذي ذكرته انت 13-7-2013 فكيف يمكن للأخ حبيب أن يترك مهامه الرئاسية في الاتحاد؟! يظهر انت وأمثالك تنفذون مقولة هتلر(أكذب وأكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس) وكما ذكرت انت بأن الأيام ستكشفها ، وها نحن نكشف وللقراء الكرام حقيقة أفترائاتكم الواضحة هذه ، ونشيركم الى مقالة الأخ حبيب تومي رداّ وافياّ على أفترآتكم.
2.كما قلنا ونقول لشعبنا الكلداني والآشوري والسرياني ، أتحادنا ثقافي أدبي أنساني مدني قومي غير سياسي ، ومقالتكم في 2010 تحت عنوان(الاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان غير قانوني وليس مخول للتحدث بأسم شعبنا الكلداني) غير موفقة لسببين أولهما انت لست وصياّ لا علينا ولا على شعبنا الكلداني من جهة ، ومن جهة أخرى نحن كأتحاد لم نتحدث بأسم شعبنا ولا نقول باننا نمثل جميع شرائحه ومكوناته ، وليس هناك ما يشير في نظامه الداخلي ، فانت وأمثالك من الذين تخلطون الماء بالزيت ، وتلفون وتدورون في حلقات فارغة وباهتة وتصيدون في المياه الآسنة الضحلة الراكدة ، علماّ ليس لنا أية ضبابية ولا نحجب الرؤى ، وكل شيء واضح لشعبنا ، وصدق القول المأثور (الاناء ينضح بما فيه).
من قال أن الأتحاد ليس له هيئة عامة؟؟ كما انتم تدعون زوراّ وبهتاناّ..أتقي الله يا رجل ان كنت تؤمن به ، واتقي الأنسانية ان كنت منها ، وفعلاّ المفتري والكاذب والمخادع لا سلطان عليه غير القانون السماوي في الآخرة كما يقولون.
الجميع يعلم قاعدتنا معلومة وواضحة بالأرقام ، وفي عام 2009 كانت لنا أنتخابات بعددها الكلي 25 عضو مؤسس ، انبثقت منها هيئة تنفيذية قوامها 9 أعضاء و3 أحتياط من المجموع الكلي 25 عضو ، والآن الأتحاد يملك قاعدة عريضة 42 عضو سيختارون من بينهم ديمقراطياّ هيئة تنفيذية جديدة بموجب النظام الداخلي للأتحاد ، وهذه الهيئة هي الهرم يا أخ صنا ، وسنعمل جاهدين لعقد مؤتمر حسب ظروفنا وأمكانياتنا ، تلك هي أمور داخلية خاصة بنا نحن فقط.
وعن الأجتماعات للهيئة التنفيذية ، اليوم العالم يعيش في قرية صغيرة واحدة ، نتعامل وفق المتغيرات وعلوم التكنلوجيا الحديثة والتطورات التقنية ، نحن متواجدون في جميع أنحاء العالم بما فيه العراق ، فلم أكن أتوقع قط من كاتب متمرس ، يدفع له سلفاّ بعدم درايته ونزاهته وأخلاصه لدافعيه النقد المطلوب ، وهو بهذا الوضع المزري الذي أدخل أنفه بما لا يعنيه ، وأنا آسف عليه فعلاّ والسبب .. كان بيننا تداول التهاني في مناسبات عديدة ، ثم من انت لكي تهمك حقوق شعبنا الكلداني ، وهل انت وأمثالك المتأشورين ، تحسبون أنفسكم ضمن البيت الكلداني؟ عجبي من هكذا ناس تكتب ولا تعلم ماذا تكتب !!، فهل القراء الكرام في عيونهم غشاوة الى هذا الحد يا أخ صنا؟
نقول لشعبنا نعم ، نحن نحترم الأنترنيت ونتعامل معه ، بجدية وموضوعية وعلى صنا وأمثاله ان يكفوا عن مزاولته ، لأنه يعيبنا بأستخدام الأنترنيت ، فنقول له ولأمثاله شكراّ جزيلاّ لهذا التخلف الفكري ، الذي لا نتمناه لأي كاتب ولأي أنسان آخر.
5.سؤالك الخامس أجبنا عليه ، ونقول كما أنت تؤكد هيئتنا السابقة كانت 9 والجديدة لا تزيد عنها يا أخ صنا بواقع هيئة عامة 42 عضو ، ثم اين نحن من التعصب الأعمى كما تنعتنا به؟!! قلنا ونقول وسنقول نحن مع جميع مسميات شعبنا ، نحترمها ونقدسها الكلدان والآثوريين والسريان ونحن ثلاثة أخوة من أب واحد هو شعبنا الواحد نتمنى وحدته وتوحيده ، لا على أساس ما يفرض على اي مكون من هذه المكونات الثلاثة ، بل نجلس ونتحاور ونناقش ونجتهد لخدمة شعبنا ، لكننا نرفض رفضاّ قاطعاّ ما يفرض على شعبنا بجميع مسمياته ، ولا نقبل بألغاء أي مكون منها.
أما موضوع الانتخابات ونتائجها ، ليست من أختصاص أتحادنا ، لذا لا ندخل بما لا يعنينا أخي صنا ، والأخ الأستاذ حبيب تومي أجابك بالتفاصيل الممّلة للأنتخابات السابقة.
أما النشاط الأدبي والثقافي والفني الحضاري ، كما ذكر السيد صنا ، للأسف لا عتب عليه ، حيث أعضاء الأتحاد وفي بلدان عديدة كان لهم مساهماتهم ووقعهم الواضح ، للداني قبل القاصي في غالبية دول العالم بما فيهم العراق ، حيث ساهمنا في نهاية عام 2011 الأخ حبيب تومي وأنا بمادتين مختلفتين في المؤتمر الثقافي في بغداد ، وكنا مدعوين له ولظروفنا الخاصة ، لم نتمكن من الحضور ، مقتصرين على ارسالنا مساهماتنا فقط ، علما الأخ قرداغ كندلان ، شارك وساهم في المؤتمر ، كما وعلى الأخ صنا مراجعة مساهماتنا العديدة ، في المهرجاناة والأحتفالات المتعددة في جميع أنحاء العالم ، وهي منشورة في جميع المواقع ، عليك مراجعة كوكل .. الصديق الوفي.المثل العراقي يقول (أكعد أعوج وأحجي عدل).
6. أما ما قدمناه وما لم نقدمه لشعبنا ، انت لست الحكم وبديل عن الشعب ومخول منه ، ونحن لسنا سلطة أو دولة نملك ولا نعطي لشعبنا ، انتم تملكون الملايين وتسرقونها علناّ من حقوق شعبنا ، نحن نصرف من جيوبنا الخاصة ، ومن جهدنا وعرقنا ونسهر ونكتب ونشارك هموم شعبنا ، ولا نبخل بأنفسنا من أجل شعبنا ، لكننا لنا ضمير حي وصادقين مع شعبنا ، ولا نرشي و نرتشي ، بعيدين عن الفساد والمفسدين ، نقول الحق حتى على أنفسنا ، نحترم ماضينا وأيادينا بيضاء يا أخ صنا ، لا نساوم أحداّ ولا نراوغ ولا نكذب ولانفتري ولا ولا ولا ... على حساب المباديء الانسانية والثقااافية والادبية ، من أجل قشور الدنيا التي أعمت عيون الكثيرين. وأدناه مقتبس من مقالتكم
(اقول لاخوتي في الاتحاد المذكور ولكافة تنظيمات ومؤسسات شعبنا القومية اننا سندور حول انفسنا بعيدا عن الهدف اذا لم نحسن التصرف ونتخذ القرار المناسب وفي الوقت المناسب بسبب ظروف الوطن المعقدة والصعبة والممتلئة بنيران هائلة قابلة للاشتعال في اي لحظة ويمكن ان يكون شعبنا جزء من وقودها لذلك لا نريد ان يبقى اتحادكم في حالة التكييف القانوني والمؤسساتي لاستمراره في العمل قانونا ان يحمل بيده خنجر وساطور التقسيم والتفرقة للعبث بجسد الامة وجراحات شعبنا في الوطن المثخنة بالدم والدموع).أنتهى الاقتباس
هل لو كنا أخوتك حقاّ ، تحدثهم بهذا المنطق العقيم والمفتري والمزري؟ هل أذا كيّفنا أنفسنا قانوناّ وفقاّ لمؤسسات ، معنى هذا نحن نملك خناجر وسواطير نقسم ونفرق ونعبث بجسد الأمة؟ ما هذا الكلام الغير الدقيق ، والتي تشمأز النفس البشرية بألفاظ بذيئة ومقززة حقاّ ، ولا تستوعب ماذأ تكتب ، بل صيغ أنشائية (خرتكيشن).. أين الحياء يا رجل وانت لك قلم تدعي زوراّ وبطلاناّ لخدمة هذا الشعب المسالم ، لو كنت مكانك لكسرت القلم الذي أكتب به ، وهجرت الانترنيت ، وقفلت فمي ولا أنطق أطلاقاّ ، هو الأفضل والأسلم لك يا أخي في الأنسانية ، ليس صحيحا أن تتفوه وتكتب أفتراءاّ وما يحلو ويطيب لك ، او الاحرى كما يطلبونه منك ، يا بائع القلم والفكر بحفنة من الدولارات ، كما فعل يهودا بالمسيح.
أخيراّ شكراّ لحرصك على شعبنا بجميع مسمياته ، لكننا نريد نزاهتكم وأخلاصكم وتضحياتكم ووحدتكم ، أن كنتم صادقون ، لكنكم بعيدين عنه.



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الضغينة والكيدية ألأنطوصنوية ألى أين؟؟؟!(1)
- المطالبات الشعبية يجب ان تفعّل نحو الأفضل!!!
- بناء الديمقراطية بحاجة الى وطنيين ديمقراطيين!!
- ليس كرهاّ بكنّا ، ولا حباّ بسولاقا!!
- مشروع برنامج ومنهاج عمل مستقبلي للمؤتمر الكلداني العام المقت ...
- شتانا بين كونداليزا رايس وأنجيليا جولي!!
- كثيرون يقولون ، قليلون يفعلون ، لؤي جوزيف بوداغ مثالاّ!!
- الكيدية والتخبط تقتل قضية شعبنا في المهد!!
- صوريا في ضمائرنا
- ذكرى 43 لصوريا والحقوق المصانة!!
- قلع الأستبداد والدكتاتورية ، برحيل المالكي وسياسته الفاشلة!!
- الصراع السياسي لأقليم ككردستان الى أين؟؟
- البرلمان العراقي يتخبط!!منتهكاّ الديمقراطية والدستور معاّ!!
- رسالة مفتوحة الى شعب كردستان العراق
- السيد رئيس الجمهورية العراقية المحترم
- تبقى خالداّ مخلداّ مدى الدهر يا أبا منير
- كل قوة سياسية ، لا تستمد قوتها من الشعب ، مصيرها الفشل لا مح ...
- نهضة العراق . تتطلب بناء الذات الوطنية . ديمقراطياّ
- عيد العمال العالمي أممياّ أنسانياّ
- حسناّ فعل المالكي لأستثمار صراعه ضد الوطنيين العراقيين!!(4ال ...


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ناصر عجمايا - الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟!!(2الأخيرة)