أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليلى ايت سعيد - عتبات الحب في ديوان -لو نبهني الحب- للشاعر الطيب هلو















المزيد.....

عتبات الحب في ديوان -لو نبهني الحب- للشاعر الطيب هلو


ليلى ايت سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 3991 - 2013 / 2 / 2 - 14:28
المحور: الادب والفن
    





يطل علينا الشاعر البهي الطيب هلو بديوانه المليئ بألف استفسار عشقي يغريك ويدفعك بلا مبالاة إلى عالم التيه والصبابة والحزن السرمدي العشقي. إنه يطل علينا بديوانه "لو نبهني الحب" وهو الإصدار الخامس لهذا لشاعر ، بعد "قمر العتاب" (شعر) سنة 1996 و"لسيدة الشبق أعترف" (شعر) سنة 2008، "هيبيني وردا للنسيان" (شعر) سنة 2010 وكتابه النقدي "بلاغة الإيقاع في قصيدة النثر" (2010)
شعرية العنوان:
إن أول ما يشدنا في ديوان الشاعر الطيب هلو هو العنوان، ذلك العنوان الذي كان شرطا من شروطه التنبيه الذي لم يحصل على اعتبار أن (لو) حرف شرط لامتناع الامتناع. فهنا في بداية العنوان يستهل الشاعر عنوانه بحرف لا محل له من الاعراب ولا له محل من الحياة والعشق, إذ هو شرط يمتنع معه ومن خلاله حصول ردة فعل معينة ناتجة وحاصلة عن فعل عشقي، مما يعني وجود حالة عشقية أولى، وفي الغالب لا نعرف المرة الأولى لحدوث فعل العشق لأنه شيء زئبقي يأتي دون استئذان وقد ينفلت منا أيضا دون استئذان، فلا ندري إن كان الشاعر هنا يبحث عن العودة إلى العشق من جديد أو العودة لحالة العشق الأولى التي يؤكدها في هذا المقطع حين يقول:
لو نبهني الحب
أني سأعود لعشقك ثانية..
فالشاعر هنا يتمنى لو نبهه الحب، أي من فعل التنبيه أو التذكير، ليس اللحظي ولا الآني، وإنما التذكير الحاصل في الزمان والمكان.. في كل وقت وكل حين كأن الشاعر يلوم الوقت أكثر من لومه الحب على فعل عدم التذكير أو التنبيه.. فالتنبيه هنا غائب تماما في الزمن مع العلم أن المنبهات هي التي تجعل الإنسان ينتبه للوقت، وكيفما كان شكل هذه المنبهات التي أعطاها الشاعر بعدا سلبيا اذ عجزت عن تذكيره بوقت عودته لارتكاب فعل العشق من جديد, ما يعني أنه يعتب على الوقت والفعل في شموليتهما .. لأنه حين عاد للعشق وجد نفسه غير مستعد لخوض غمار هذه الحالة، الشيء الذي جعله في حالة استيهام مع حالة العشق الاولى التي عاشها, والتي ظلت تخامر ذهنه حتى بعد أن حصل الانفصال فلم يصدق الأمر وحين عاد تذكر بالفعل أنه حصل انفصال ولم يستعد للحظة اللقاء الثانية,, فصار هناك مايشبه اللوم والعتاب على الزمن والوقت الذي لم يمهله حتى يستجمع قواه التصديقية والاستيعابية، ويستوعب أنه كان وحصل الفراق والبين وغادرا حتى وقت معين لم يدركه الشاعر..
لو نبهني الحب
اه لو نبهني
لحملت حقائبنا وتصفحت بريد الشوق قبيل الرحلة
حتى ادفن كل مفاجاة متعبة
حتى اعرف اين نحط رحال البوح
واين سنحرق اوراق البين,,
عتبات شوق وحنين:
إن معاناة الشاعرمرارة البين والفراق جعلت عقله الباطن لا يتسوعب فكرة الفراق، وحين انتهى زمنه وعاد العاشقان لم تكن الذات الشاعرة/العاشقة على استعداد لمواجهة هذه العودة بالشكل الذي يجب.. فهل كان العاشق هنا يبحت عن حالة من التماهي بين الوقوع في الحب وبين الاستعداد له وبين العودة الى الحبيب مجددا.؟ أم هي فقط حالة نفور لأنه لم يتعطر كما يجب ولم يرتد أجمل ما يملك كما يجب؟ ولم ييهئ ما يقوله للمحبوب كما يجب؟؟
فالقصائد كلها ارتياب وشك وخوف، و"لو" تعاتب كل مفردة وكل كلمة ينطق بها الشاعر ويدور في فلكها..إنه اسير لو، حرف عتاب وشوق.. لو نبهه الحب لما ارتاب من قلق السحاب ولما رأى تجليات في محبرته وهي تكتب ما لم تكن مستعدة له بعد الفراق وطول المسافة:
الليل أرهقه المسير الى الصباح
الى الندى
وإلى الفراشة..
سيضيع في وضح المسافة
حين يحمله القصيد إلى النشيد مضمخا
هذا امير تائه ..
مما يبين حالة التيه التي يعيشها البطل هنا على إيقاع هم اللقاء بعد فراق طويل لم يحمل له زادا ولم يستعد له شعرا كما يجب., فالشعر زناد البطل وسيف نصرته على لحظات الفراق والبين/
الشعر مملكة الهوى
والوجد حارسها الذي
في ذبذبات الحرف
يرقب ما جرى بدواخلي
ويهز قارعة الحنين بما يشاء من الهذيل
أما في تعويذته التي أخذت اسم "عاشق أندلسي"، نرى البطل/العاشق/الشاعر هنا يبدأ في ترتيل طلاسم البين والماضي فقط لكي يعاتب الزمن على هذا الفراق الذي جاء دون سبب.. فأحيانا يلتقي العشاق دون سبب ويفترقون لكل الأسباب أو بدون سبب أيضا.. ولعلها نكاية في حال غرناطة والأندلس عموما,, فأقدار الإنسان في الحب والفراق تشبه في صيرورتها أقدار المدن والحضارات..
فالبطل لم يعرف سببا للرحيل وعودته إلى تذكر اللحظة الحزينة جعلته كالواقف الشاكي الباكي على أطلال زمن غابر، فترانا نعود لنقف معه وقفة امرئ القيس وهو يقف مع ذاته الموجوعة على فقدان وفراق الاحبة.
ما قلت "وقوفا يا صحبي"
كي اتوسد احجارا تركتها شفتاك على خدي
كي اتدبر رملا يختضن الخطو
وقهقهة الاطلال وأوردة الصحراء
ونجده أيضا يردد تراتيل العشق والشوق والانتظار واللقيا المحصورة في حرف شرط يمتنع معه جوابه.. كأنه الباحث عن كلمات لا وجود لها اختفت وانتهت بانتهاء حالة الحب الأول:
هل يرضيك إذنْ
أن أسْجَنَ في ليَل الصبوة والنسيانْ
أن أقرأ في فنجان السَّهو الوهْمَ
وأطيافَ الشبق المتكوم تحت الجلد
لأعْرَاب ماتوا كَمَدا
ما مسوا كفَّ المحبوب
إلا في حُلم الشاعر أن يعمى
وتقود المحبوبة خطوته
نحو جمال لا تبصره العينان
جمالية السرد في الديوان
إن السرد في النصوص الشعرية لا يخلو من جمالية ولا يخلو من محسنات بديعية، تمتح منها النصوص جاذبيتها وبهاءها، ويقوم عليها الصرح الدلالي في النصوص الشعرية للشاعر، ذلك أن الأسلوب الذي خط به الشاعر نصوصه يستمد شعريته من رونق الاسلوب وجمالية السرد في الشعر ودقة التصوير حزنا أو فرحا أو عبثا أو شوقا ... فنلاحظ الإيقاع الذي يرافق كل قصيدة دون أخرى إذ إن تكرار روي معين في بعض الأسطر يشكل ايقاعا موسيقيا يزيد من جمالية الشعر.
كما نلاحظ أن الشاعر نوع في أساليب الكتابة الشعرية، فأعطانا بذلك تزاوجا رائعا بين الايقاع والأسلوب والموسيقى الداخلية للنصوص والأساليب البلاغية ... الخ، كل هذه العناصر تلاقحت فيما بينها لتولد لنا جمالية معينة تتربع فيها الذات الشاعرة بكل ما في الكلمة من معنى، ويتجلى ذلك واضحا من خلال هيمنة المتكلم في الجمل الفعلية التي تطغى على النصوص الشعرية (أهديتك، نبهني ألقاك، أنام، لفتحت، يناغيني، يناجيني...) مما يفيد ان الذات الشاعرة هنا حاضرة بقوة لتفضح كل ما يختلجها من هم ولوعة وعتاب وحرمان...
إن النصوص مليئة بالأفعال التي تؤكد أن ذات الشاعر حاملة لهم وحزن واندهاش، فالشاعر هنا اصابه نوع من الدهشة واللاتوقع لما حصل بعد الحب، فإمكانية العودة إلى ما قبل الفراق والابتعاد طرحت في ذهن الشاعر آلاف الاسئلة التي يؤكدها بتوارد الافعال في النصوص، هل يمكن أن يحب المرء بذات الطريقة وذات العشق الذي كان قبل الفراق...
ولعله السؤال الذي افلح الشاعر "الطيب هلو" في البحت عن جوابه عبر مجريات الديوان، إذ كل قصيدة تساؤل، وكل تساؤل يفضي الى جواب في حد ذاته لا يكشف الظلام بقدر ما يكشف عن أسئلة جديدة، وبالتالي بحث جديد وتساؤلات جعلت الشاعر يتخبط في حنين وشوق وشبق لا نهاية له,, بين إشكالية الحب وإشكالية التوغل فيه من جديد بعد أشواط من التيه والبين ليبقى الشاعر صريعا طريحا لحرف لو,, الذي لا يفيد في حد ذاته فعل العودة تأكيدا وإنما يجعل الشاعر غريقا بسفينة انتظاراته وتطلعاته لعشق، وامرأة هي في عشقها وحبها أكبر من "لو" التي جمعتهما دون سابق إنذار ودون سابق تهيئ أو حتى مقدمات مما أربك الشاعر في لحظات اللقاء.
لَوْ نَبَّهَني الْحب
ان قطار العمر سيجمعنا
لحجزت لنفسينا تذكرتين
تذكرة في حجم الاحساس
الموشوم بصدري
والاخرى في حجم بريق العين
اه لو نبهني
لو نبهني
...
إن الديوان على شموليته عالم من التوقعات أو الافتراضات التي تحيل على ذات في كنهها تبحث عن شيء ما، شيء مفقود في هذا العالم,, وتتحسر على ضياعه، هذه الذات الشاعرة المشحونة بمشاعر الشوق والحب ولوعة الفراق استطاع الشاعر الجميل الطيب هلو أن ينقل لنا كل هذه المشاعر بطريقة شعرية جميلة اختلطت فيها الموسيقى بالكلمة,, والإيقاع بالسرد، واللحن بالوصف، والصور الشعرية بلذة الشعر في حد ذاته,, فنجد انفسنا نناجي المحبوبة معه تارة ونترقب ما سينتج عن اللقاء المصادفة بعد حب مضى وأزف، ونرتفع معه لنسلك دروب غرناطة ونقف على أحزان ألأندلس ونسهر معه وهو خائف يرتاب من قلق السحاب، إذ لا يرتاب من قلق السحاب إلا العشاق، ونتيه معه وهو يبحث في زوايا الذاكرة التي اعتلاها الوجع من شيء ما وغصة ما علقت في انسجة القلب
إ ني اعترفتُ طويلا
في دمي ولعُ
عمري البْهي متاهاتٌ معلقةٌ
في سقف ذاكرة أودَ ى بهَا الوجَعُ
لنصل معه الى مرثيات يلوم فيها ذاته الشاعرة وكأنه يجيب في نهاية سؤاله الطويل عن تلك ال( لو),,, لو نبهني الحب,, فيجيب بكل بساطة كاستنتاج لانهائي :لا يفلح الشاعر حيت أتى وكأنه طرحٌ جديد لمفهوم البحث عن جواب ناف بشكل قاطع..
إن هذه الذات الشاعرة التي بدأت تساؤلاتها بحرف لتنهيه بجملة نافية قاطعة تفيد أن السؤال عن الحب في حد ذاته سؤال عن معنى الحياة والوجود دون اجابة شافية...
لَا تُنْكروا عَطَلَ الْفَتَى
لَا تشَربُوا حبْرَ السؤَالْ
لا تسألُوهُ مَتَى ؟
متى؟
لا تتعبوا أقْدَامَكُمْ خَلْفَ الْمُحَالْ
لا يفلح المسكون بالأشعار حيت اتى
لا يفلح المسكون بالأشعار حيت اتى
إذ نجد الشاعر هنا يتقاطع مع الآية القرآنية (ولا يفلح الساحر حيت أتى) على اعتبار ان الشعر ضرب من ضروب السحر، ومرادفا له، فالشعر كان ديوان العرب وبيانهم ولسان حالهم، ولا نستغرب ان تنعت قريش الرسول الكريم في بداية دعوته بالشاعر والساحر، والشاعر هنا وظف هذا المعطى في عملية تناص مع نص قرآني بمدلولاته وحمولاته عن الشعر في حد ذاته، فالشاعر مثل الساحر كلاهما يمتهنان الكهانة والعرافة والبيان في النطق، وكلاهما محمولان بالبحث عن ما يوجد في الغد,, وكأن الشاعر هنا يجعل من نفسه عرافا يحاول إيجاد أجوبة على سؤال واحد ظل يؤرق الذات الشاعرة: ماذ لو حصل,,؟؟ ولأن لو تفتح عمل الشيطان نجده يطرق باب العرافة محولا الذات الشاعرة إلى عراف أو كاهن للإجابة عن أسئلة لا يجد لها إلا جوابا واحدا "لا يفلح المسكون بالأشعار حيث أتى" ليظل حبيسا ل"لو" التي تطيل معاناته كلما هم بالإجابة عنها..
أيضا حضور التناص بشكله الواضح أضفى أيضا جمالية على الصور الشعرية الموسومة بنار البحت عن ذات السؤال، عن ذات الغد المجهول الذي أدخلته لو في دوامتها المظلمة، فنجدة يقول متناصا مع الشاعر الطغرائي في بيته الشهير:
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الامل
ما أضيقَ فسحةَ هذا الْحب !
وما أكذب هذا الشعرَ العذْبَ
في تقاطع أيضا مع النابغة الذبياني في قولته الشهيرة: أعذب الشعر أكذبه. ولأن الشعر هنا مرادف للحب عند الذات الشاعرة، فإنه كما يقول ويصرخ بحزن: أعذب الحب اكذبه ايضا.
ولا غرابه فبداية سؤاله كان خذلانا من الحب له، هذا الأخير الذي لم ينبهه في وقت معين مما جعله يقع في مأزق اللاستعداد للمواجهة.
وفي قوله:
فلنا القصيدة نغمة لا تنتهي
نجده هنا يتحدى بلغة درويشية متمردة، مسترشدا بعنوان قصيدة درويش الاخيرة التي طبعت استمرارية وخلود تحديه حتى بعد وفاته "لا اريد لهذه القصيدة أن تنتهي" كذلك لا يريد الطيب هلو أن يتوقف بحثه واستمراره في البحث عن اجابات شافية لتلك اللو مفتتح تساؤلاته, فلو هنا هي عتاب على كل شيء وأي شيء عتاب للحب ، عتاب للقصيدة.. عتاب للشعر.. عتاب للشوق,, عتاب للفراق,,, هذا العتاب الذي جعله مصرا باحثا من خلال إيقاعات جميلة عذبة سطرتأابعادها إيقاعات وترنيمات داخلية للقصيدة.
لو نبهني الشعر/الحب:
إن جمالية السرد في الشعر هنا كائنة وممكنة وحاضرة بذات القوة التي تحضر فيها ذات الشاعر الباحثة عن شيء معين، نستنتج في نهاية الأمر أنه ليس إلا بحث شاعر عن الشعر/الحب/الحياة/ الامل...، فلو نبهه الحب يا ترى لأي شيء؟ أليس الشعر مرادفا للحب في عالم لا نستطيع أن نعبر فيه عن الحب إلا من خلال الشعر؟ ولعله بوح الشاعر حين قال:
"الشعرُ مملكةُ الهوى
والوجدُ حارسُها الذي
في ذبذبات الْحرف
يرْقبُ ما جرى بدواخلي
ويهُز قارعةَ الْحنين بما يشاءٌ من الهديلْ "



#ليلى_ايت_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليلى ايت سعيد - عتبات الحب في ديوان -لو نبهني الحب- للشاعر الطيب هلو