أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسين علوان حسين - رد على د. مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة / 3 و الأخيرة















المزيد.....

رد على د. مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة / 3 و الأخيرة


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 3990 - 2013 / 2 / 1 - 19:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أنماط القصدية في اللغة
القصدية هي أحدى الصفات الكونية (language universal) في اللغة ، كل لغة ؛ سواء كانت اللغة مرتبطة بغيرها من اللغات ، أم لا . و يمكن أن تكون القصدية في اللغة : قصدية صوتية ، صرفية ، نحوية (جملية) ، و دلالية .
القصدية الصوتية
هذا النمط من القصدية يستغرق كل حالات تقليد الأصوات ، و لذلك فهو يسمى أحياناً بالقصدية المطلقة . مثال ذلك هو تقليد صوت نباح الكلب . يقول الأستاذ الإيطالي "فانو" أنه لا حاجة بنا للقاموس لكي نفهم الكلمات الأجنبية التي تعبر عن نباح الكلب ، وذلك لأن كل صبي يستطيع تقليد النباح :
الصبي الإيطالي : بو- بو
الصبي الألماني : فاو- فاو
الصبي الهولندي : واف – واف
الصبي الفرنسي : أوا – أوا
الصبي الياباني : وان – وان
الصبي الروسي : گـاﭫ - گـاﭫ
الصبي العراقي : عَوْ – عَو ْ
ما الصفة القصدية المشتركة في كل المخرجات الصوتية أعلاه ؟ أنها التكرار الثنائي لمقطع صوتي واحد بعينه (reduplication) مثلما يفعل الكلب في نباحه بالضبط .

القصدية الصرفية
في كل لغات العالم توجد وحدات صرفية تؤشر إلى النوع الصرفي للكلمة باعتبارها فعلاً أو أسماً أو حرفاً . و علاوة على ذلك ، فأنه توجد في كل لغات العالم كلمات متعددة الوحدات الصرفية و التي ترتبط معانيها بشكل مباشر أو غير مباشر بمعاني كل وحدة صرفية مكونة لها . أمثلة من العربية :
البسملة
الحولقة
الحبرمة
إيلاف قريش
قصيدة حب
آخر الأخبار
الربيع العربي
الحوار المتمدن

و وفقاً للمبدأ اللغوي القائل بأن الشكل الإضافي يؤدي معناً إضافياً ، لدينا المشتقات التالية في العربية ، من بين المئات غيرها :
جرّ – جرجر – جرجرة – مجرجر ...
سَمِعَ – سَمَّعَ – إستسمع – مستسمع ...
و القصدية الصرفية تمثل مؤشراً مهماً في تصنيف اللغات إلى أصنافها الثلاث : التحليلية ، و الإلصاقية ، و الإشتقاقية . و هناك مؤشر لغوي عالمي أستخدمه گـرينبيرگ يسمى مؤشر (M/W) ، و الذي يقارن بين عدد الوحدات الصرفية من جهة و عدد الكلمات من جهة أخرى في النص الواحد ، و الذي يعطينا قراءات مختلفة بين لغة و أخرى ؛ فنسبته في الإنكليزية هي : 1/7 ، و في الفرنسية : 1/4 و في الروسية : 2/4 . و هذا المؤشر يقول لنا – مثلاً - أنه بسبب كثرة استخدام الكلمات المركبة في الإنكليزية (مثال : love-letter) ، فان هذه اللغة لديها توجهاً نحو إعتماد القصدية المباشرة ؛ و أنه بسبب كثرة إستخدام اللغة الفرنسية للاشتقاقات الصرفية ، فأن التوجه فيها هو نحو القصدية غير المباشرة ، ومثلها في العربية .

قصدية العبارة
لنتدبر زوجي العبارتين التاليتين :
قفص حديد أبيض X قفص أبيض حديد
كتاب فيزياء أزرق X كتاب أزرق فيزياء
لماذا نشعر أن عبارة : قفص أبيض حديد ، و عبارة : كتاب أزرق فيزياء ، غريبة بالمقارنة مع عبارتي : قفص حديد أبيض ، و كتاب فيزياء أزرق ؟
الجواب لأن العبارتين الغريبتين تقدمان الصفة الأعم على الصفة الأخص . ماذا يعني هذا ؟ يعني أن القصدية تتطلب تقديم الخاص على العام بسبب إتسام القدرة التمييزية للخاص . و هذا يصح في كل لغات العالم .

القصدية في التركيب النحوي للجملة
لنتأمل جملة العطف :
مات فلان و أصيب بالسكتة القلبية .
لماذا نجد الجملة أعلاه مضحكة ؟
الجواب هو لأنها تخرق الترتيب الطبيعي للأحداث في هذا العالم . القصدية هنا تتطلب ذكر ترتيب الأحداث حسب تسلسل حصولها و ليس عكسه . و إذا ما شئنا عكس الترتيب الطبيعي ، فإننا مجبرون عندئذ على إستخدام تركيبات أضافية مثل الظرفين : قبل و بعد . و هذا ينطبق على كل اللغات .
القصدية الدلالية و نظرية الاستعارة الإدراكية
تعود جذور هذه النظرية إلى عام 1979 عندما نشر "ريدي" دراسته المعنونة "استعارة القناة" (the Conduit Metaphor ) و التي وصف فيها بإسهاب نظام الأفكار المتعلق بمفهوم التواصل الإجتماعي مع الآخرين . في هذه الدراسة ، بيّن ريدي أن الغالبية من التعابير الأساسية (حوالي 70%) التي يستخدمها الناطقون باللغة الإنكليزية للتعبير عن النجاح أو الفشل في التواصل مع الآخرين هي في الواقع إستعارات ميتة ؛ و هو الأمر الذي يعني أن الأفكار و المشاعر تتنقل بين الناس عبر "قناة الكلمات" . و من هذه التعابير : "إيصال المفاهيم إلى .." ، "إدخال المعلومات في .." و "إعطاء فكرة عن .." و التي لا يمكن إلا أن يفهمها المتحدثون بمعناها المجازي و ليس الحرفي . و هذا الواقع يؤكد عبر الإستعارات أن اللغة تتولى حرفياً نقل المحتوى الذهني للناس من شخص لآخر .
و بتأثير الدراسة أعلاه ، قام ليكوف و جونسن (1980) بإجراء دراسة شمولية لأنظمة الإستعارة المجازية المرتبطة بالعديد من المفاهيم الفكرية المعروفة مثل مفهوم الأماكن أو الفضاءات (SPACES) و الأشياء (OBJECTS) و المواد (SUBSTANCES) و الحاويات (CONTAINERS) ؛ و لاحظا أن الإستعارة المجازية منتشرة في تضاعيف ميادين الفكر و اللغة و الخطاب . و علاوة على ذلك ، فقد إكتشفا أنه ليس هناك سوى عدداً محدوداً من المفاهيم التي لا يتطلب إستيعابها إستخدام الإستعارة (ن. م : 57-8).
و بينت دراستهما أن الإستعارة تشتغل على مستوى المفاهيم بواسطة ربط ميدانين إدراكيين هما : ميدان المصدر (the source domain) و ميدان الهدف (the target domain) . يتألف ميدان المصدر من مجموعة حرفية من المفاهيم (literal entities) و الصفات (attributes) و السيرورات (processes) و العلاقات (relationships) المجردة غير الملموسة و التي تكتسب بنيتها من ميدان الهدف عبر الرباط الإستعاري أو الإستعارة الإدراكية . أما عملية فهم الإستعارة ، فهي في الواقع عملية ملاحقة أو تقصي رباطها الإستعاري في إحالاته إلى المعاني أو استنتاجها (ليكوف و تيرنر ، 1989 : 120) .
مثال :
الحياة (هي) رحلة .
التحليل:
الحياة (مفهوم نظري مجرد هو ميدان الهدف ، أي الشيء الذي يراد التعريف به أو شرحه) هي (المطابَقة) رحلة (مفهوم إستعاري ملموس كائن في التجربة الحسية خارج اللغة ، و هو ميدان المصدر الملموس المستخدم للتعريف بميدان الهدف النظري الذي هو "الحياة" ) .
المعنى المجازي : أن الحياة تطابق الرحلة في كونها تشتمل ، مثلاً ، على وسائط و مراحل و عقبات و مسافرين آخرين و مقاصد .. إلخ .
هذا المنظور الجديد للإستعارة ينطلق من الفكرة الأولية القائلة بأن "معظم المنظومة الإدراكية الإعتيادية عند البشر لها بنية إستعارية ؛ أي أن غالبية المفاهيم يتم إدراكها جزئياً من خلال إحالتها إلى غيرها من المفاهيم بالإستعارة "(ليكوف و جونسن ، 1980 : 56). و عليه فقد قام الباحثان بأعادة صياغة إستعارة القناة لدى ريدي لتقرأ مطابقاتها ما يلي :
الأفكار (أو المعاني) هي أشياء
التعابير اللغوية هي حاويات
الإتصال هو إرسال

يقول ليكوف (1993: 212) :
لا يندهش معظم الناس كثيراً عندما يكتشفون أن المفاهيم الشعورية مثل الحب و الغضب يتم إدراكها عبر الإستعارة . و الأمر المثير للانتباه بصورة أكبر و أدهش هو أن العديد من مفاهيمنا الأساسية لمنظومتنا الإدراكية هي ألأخرى يتم إستيعابها عادة عبر الإستعارة – مفاهيم مثل الوقت ، و الكمية ، و الحالة ، و التغيّر ، و العمل ، و السبب ، و الغرض ، و الوسيلة ، و الموقفية ، و حتى مفهوم المجموعة .
النص أعلاه يستتبع أدراك حقيقة أن خلف كل إستعارة لغوية هناك إستعارة إدراكية . فالإستعارة الإدراكية أو الذهنية :
الحياة هي رحلة
تتحقق لغوياً في جمل من قبيل :
فلان فاقد الهدف في الحياة .
لقد بلغتُ المكان أو الموقع أو الموضع الذي أريد من الحياة .
كانت مسيرة حياتي مليئة بالتراجعات ، بالمصاعب ، بالإنكفاءات ، بالإنجازات ... إلخ .

و نظرية الإستعارة الإدراكية هذه تتحدى بجدية المفهوم التقليدي للإستعارة و التي تفسرها بكونها التعبير اللغوي و الجمالي القائم على التشابه الكائن بين شيئين مختلفين . بموجب هذه النظرية ، فأن الإستعارة هي مفهوم إدراكي كائن خارج اللغة كلياً : في التجربة الإدراكية و الحياتية و الثقافية للناطقين باللغة . مثلاً ، نحن نتعلم من التجربة الحياتية بأن نربط بين أي مفهومين بحيث يكون فيه مفهوم الأكثر (MORE) يرتبط بمفهوم الأعلى (UP) ، فيما يرتبط مفهوم الأقل (LESS) بمفهوم الأسفل (DOWN) في جمل من قبيل :
أرتفعت الأسعار / الصادرات / الواردات / البطالة / المعنويات ...
أنخفض دخله / مستواه / سعره / ترتيبه / إنتاجه ...
و هذا يعني أن آلية الاستعارة تسمح للبشر بإدراك الموضوعات النظرية أو الفاقدة للبنية (مثل : الحب ، أو الحياة) عبر إحالتها إلى موضوعات ملموسة ، أو على الأقل إلى موضوعات ذات بنية عالية التنظيم (مثل : الرحلة). و هذا يعني أن شعاع المطابقة ينطلق دائماً من الميدان الملموس نحو الميدان النظري غير المحسوس ، و ليس بالعكس أبداً . و المطابقة بين ميداني الهدف و المصدر هي دائماً جزئية بحيث أنها لا تشتمل إلا على ذلك الجزء أو الوجه المستخدم في الإستعارة فقط . مثال : في المطابقة : النظريات هي بنايات ، تسمح بجمل مثل :
النظرية الفلانية (ميدان الهدف) جميلة / محكمة / متسلسلة / متشابكة / مشوشة / غير واضحة البنيان (ميدان المصدر) .
مثال آخر :
الحب (ميدان الهدف) هو رحلة (ميدان المصدر)
الأحبة يمثلون المسافرين
علاقة الحب تمثل وسائط النقل
الأهداف المشتركة بين الحبيبين تمثل الهدف الذي يرومان الوصول إليه من الرحلة
المصاعب التي تكتنف علاقة الحب تمثل المعوقات في الرحلة

القصدية في الإستعارة
العرض السريع أعلاه يوضح بأن الإستعارات كلها قصدية و ليست إعتباطية . كيف ؟ في الإستعارة يتم دائماً إحالة مفهوم لغوي بمفهوم كائن خارج اللغة على نحو قصدي . عندما يشبه بوش-الأب صدام بهتلر ، القصدية واضحة هنا ، و لا تحتاج للتفلسف لكون صدام و هتلر كائنين خارج اللغة . و إذا ما أخذنا بعين الإعتبار أن أغلب الكلمات في كل اللغات هي بالأصل استعارات قصدية ، يصبح واضحاً المدى الشاسع الذي تشتغل فيه القصدية في الدلالات اللغوية . لنأخذ مثلاً هذا النص المقتبس من الدكتور مجدي عز الدين حسن نفسه :
النص :

العلاقة بين اللغة والفكر، استأثرت باهتمام الفيلسوف واللغوي والانثربولوجي وعالم السايكولوجي . وهي واحدة من أهم المسائل التي تعرضت لها فلسفة اللغة، وقامت بمعالجتها. وبوسعنا صياغة هذه المشكلة في شكل التساؤلات التالية:
لمن الأسبقية والأولية: للغة أم للفكر؟
هل يمكن الحديث عن وجود فكر في غياب اللغة؟
هل تعبر اللغة عن الفكر بعد تشكله وتبلوره أم أن اللغة هي التي تتدخل في بنائه وتشييده؟
هل تمارس اللغة دورا توجيهيا في الكيفية التي ننظر بها للعالم؟

إنتهى النص
في النص أعلاه ، على الأقل المفردات التالية تمثل إستعارات قصدية مأخوذة من التجارب الحسية و الحياتية و الثقافية الكائنة خارج اللغة ، و هي ليست إعتباطية البتة :
العلاقة / بين / إستأثرت / تعرضت / قامت / بمعالجتها / بوسعنا / صياغة / المشكلة / في شكل / التالية / الأسبقية / لمن/ الأولوية / وجود / غياب / تعبر / تشكل / تبلور / تتدخل / في / بناء / تشييد / تمارس / دور / توجيه / ننظر / بها
إذن ، القصدية تهيمن هنا في الأقل على 50% من النص أعلاه للدكتور مجدي عز الدين حسن ، نفسه .
أتصور أنني قد عرضت في ورقتي هذه و فيما سبقها ما يكفي من الوصف لأوضح عدم صحة الإطلاق الخانق في التصريح في معرض الرد عليّ في العدد 3879 من الحوار المتمدن و الذي نصه :
ليس ثمة رابطة طبيعية أو تلازم طبيعي بين عنصري العلامة اللغوية (الدال والمدلول) وتقوم العلاقة الجامعة بينهما على أساس عشوائي اعتباطي، وهو ما يجعلنا ننظر للغة بوصفها مجموعة من العلامات تم الاتفاق عليها بشكل اعتباطي من قبل الجماعة المستخدمة لهذه العلامات اللغوية. فحينما نقول أو نكتب اللفظ (كتاب) فنحن داخل اللغة العربية نشير من خلال هذا اللفظ إلى مفهوم شيء بعينه. وليس ثمة أي تلازم طبيعي بين مفهوم الشيء وبين الدال الذي يشير إليه.
مع فائق تقديري وإعتزازي بالأستاذ الفاضل السيد مجدي عز الدين حسن المحترم و الذي يعود إليه الفضل أولاً و آخراً في خربشة هذه الأوراق .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبا الصّفا / مرثاة للشهيد الشيوعي الدكتور صفاء هاشم شبر ، أس ...
- الإمتحان
- الفيل و الضبع و البغل
- طرزان و ذريته
- رد على د. مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة ...
- رد على د . مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة
- شيخ المتقين و الخنازير
- شَعَبْ و أبو وطن : قصة قصيرة / 3-3
- شَعَبْ و أبو وطن : قصة قصيرة / 2-3
- شَعَبْ و أبو وطن : قصة قصيرة / 1-3
- كنوت هامسون : رواية نساء المضخة / 12
- كنوت هامسون : رواية نساء المضخة / 11
- كنوت هامسون : رواية نساء المضخة / 10
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 9
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 8
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 7
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 6
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 5
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 4
- كنوت هامسون / رواية : نساء المضخة / 3


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسين علوان حسين - رد على د. مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة / 3 و الأخيرة