أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - تيسير خروب - رحاله غربيين في ديار العرب المسلمين















المزيد.....

رحاله غربيين في ديار العرب المسلمين


تيسير خروب
كاتب وباحث

(Taiseer Khroob)


الحوار المتمدن-العدد: 1149 - 2005 / 3 / 27 - 13:51
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


وفد الرحاله الاجانب الى الوطن العربي في فترة حرجه من تاريخه المشتت والمجزاء خاصة في فترة نهاية الدوله العثمانيه وتكالب الجميع على الاطاحة بها وانهائها في الوطن العربي رغم ان الموت كان لبعضهم بالمرصاد والملاحقه مستمره عند ظهور اول شبهة عليهم0 الا انهم جاءوا الى بلاد العرب وارتحلو في اراضيه وكتبوا التقارير والابحاث ورسمو الخرائط والفوا الكتب ليبعثوا بها الى بلادهم وخاصة لمن ارسلهم ومول رحلاتهم 0
لقد جاءوا بحجة العلم والبحث عن المعرفه والتعرف على انساب الخيول العربيه واصالتها خاصة تلك التي كانت موجوده في مصر والتي كان يقتنيها القصر الحاكم والاعيان والباشوات في المدن والارياف000بالاضافه الى تعلم اللغة العربيه وآدابها وجمع المخطوطات الاسلاميه او حسب ادعائهم احيانا وهو البعد عن ضجيج وصخب الحياه الاوروبيه للاستمتاع بدفء وسحر الشرق والتجارة احيانا وعقد الصفقات0لكن كل هذه الاهداف والحجج تعتبر ثانوية بجانب اهدافهم واغراضهم السياسيه المستتره والتي بدأت تنكشف يوما بعد يوم من خلال اعمالهم وممارساتهم ومذكراتهم التي كانوا يكتبونها وتقاريرهم التي كانوا يرفعونها لحكومات بلادهم التي يعملو لديها حيث كان لبعضهم اليد الطولى بالتعجيل في نهاية الدوله العثمانيه امثال لورنس العرب البريطاني وتقطيع اوصال الدوله العثمانيه التي باتت تحتضر وينظر اليها الاوروبي على انها تركة الرجل المريض فتسابق الاوربيون لاقتسام هذه الثروه والغنائم وبسط النفوذ والسيطره على مقدرات البلاد وتأمين الطرق البريه والبحريه لخدمة مصالحهم الاقتصاديه والعسكريه والسياسيه 0وهنا بدأت المصالح الاوروبيه تتضارب ليصل الحد الى التنافس فيما بينهم والصراع على كسب مناطق نفوذ جديده لها في المنطقه العربيه00فالبريطانيون في الهند يريدون الوصول الى مصر وبلاد الرافدين وفلسطين والفرنسيون يريدون ايضا الوصول الى مصر وشمال افريقيا وبلاد الشام0فالشرق العربي يعتبر معبرا للجيوش والقوافل التجاريه فلهذا تدفق الى المنطقه العربيه جيش من السياح والتجار والمبشرين وعلماء الاثار وعلى رأس القائمه الرحاله ذوي المهام السريه والخاصه حيث اخذوا يجوبون البلاد من اقصاها الى اقصاها000يرسمون الخرائط ويعدون الخطط ويمسحون الاراضي بما يحملون معهم من ادوات رسم ومساحه كانت مجهوله وغير مستعمله في مناطقنا العربيه فالكولونيل (شيزني) ضابط مصلحة المساحه العسكريه البريطانيه والمكلف بمسح وادي الفرات عام 1835 اسفرت رحلته عن مجلدين من الخرائط دفعت انجلترا فيما بعد الى التفكير بمد خط سكة حديد ايام العثمانيين يبداء من البحر المتوسط ويمتد في الصحراء الى الفرات وعلى طول الفرات حتى يصل الى الخليج العربي وذلك لنقل الامدادات والتجهيزات العسكريه للجيش البريطاني في الهند والعوده بالبضائع والمواد الخام الى بريطانيا عن طريق البحر 0
وهناك المنافس التقليدي لبريطانيا ونعني به فرنسا التي قادت حمله الى مصر بقيادة نابليون في الفتره الواقعه بين (1798_1801م) بغية قطع الطريق على بريطانيا ومنعها من الوصول الى الهند عن طريق الشرق فهذه الحمله تعتبر الشرارة الاولى والمقدمه التي سلطت الاضواء على منطقة الشرق الادنى وبقيت اهميتها من النواحي السياسيه والاقتصاديه والعسكريه ليحتدم التنافس في السر والعلن وفي بعض الاحيان الاتفاق على اقتسام الغنيمه مثلما حصل بعد انتصار التحالف على الدوله العثمانيه بأن كانت سوريا ولبنان من نصيب الانتداب الفرنسي والعراق وفلسطين وامارة شرق الاردن ومصر من نصيب بريطانيا0
وهنا بداء الرحاله عملهم من الجانبين الفرنسي والبريطاني فعملوا على زرع الفتنه الطائفيه وشجعو الدعوات القوميه ومولوا الحركات الانفصاليه بوعود كاذبه لم تتحقق0
وقفو ا على اطلال بعلبك وتدمر وبابل واهرامات مصر وتباكوا على الحضارات القديمه التي زالت وانتهى امرها ونظروا الى المدن الاثريه الخربه000تذكروا اجدادهم الغزاه عندما سيطروا على هذه المدن وشيدوا المباني والقصور والحدائق والاسواق وانها كانت تعج بالحياة والناس ولما آلت الى حكم المسلمين اصابها الخراب والدمار بسبب سوء الاداره والفساد والتصارع والجري وراء الثروة والجاه والمتعة والسلطان وفي غمرة هذه الاحداث ظهرت الدعوه السلفيه الوهابيه الاسلاميه في الدرعيه في نجد واخذت تستقطب الانصار والاتباع لتستولي اخيرا على مكه عام 1805م بقيادة آل سعود مما دفع الانجليز المهتمين بالمنطقه الى ايفاد مساعد القنصل البريطاني في البصره واسمه (رينو)موفدا من قبل الحكومه البريطانيه الى الدرعيه ليطلب من ابن سعود تسهيل تأمين البريد بين حلب في شمال سوريا والبصره في الجنوب لتأمين الاتصال بين البواخر البريطانيه التابعه لشركة الهند الشرقيه والتي ترسو في ميناء الاسكندرون على البحر المتوسط لنقل الامدادات الى حلب ومن ثم بالقوافل البريه حتى البصره وعلى طول نهر الفرات0 وهنا تحركت فرنسا للتعرف على طبيعة احداث الجزيره العربيه هذه فأوفدت بدورها الرحاله (لاسكاريس) الفرنسي عام 1818 لكسب ود الامير السعودي الى جانب فرنسا مما حدا بابن سعود ان يقف موقف الحياد بين فرنسا وبريطانيا على ان ينظم الى جانب طرف ويستعدي الطرف الاخر0
في خضم هذه الاحداث نرى محمد علي حاكم مصر يجهز جيشا انطلق من مصر ليغزو الجزيره العربيه ويصل الى الدرعيه بالذات وذلك ردا على نجاح الحركه الانفصاليه بقيادة ابن سعود واستقلاله وهنا وفد على المنطقه الرحاله( جوهان لودفينغ بوركهارت) الماني الاصل سويسري الجنسيه عمل والده عسكريا برتبة كولونيل كان يخدم في الجيش الفرنسي0 وصل بوركهارت جده قادما من سوريا ليجمع المعلومات عن الجيش المصري الذي يحارب هناك ورصد التحركات وردات الفعل بين وجود الجيش المصري على ارض الجزيره العربيه ومدى نجاح وثبات الحركه الانفصاليه 000فادعى بوركهارت انه مسلم يريد الحج الى مكه وهناك قابل الامير ابن محمد علي عام 1814م فسمح له الامير بزيارة مكه وهو بزي الحاج الشيخ عبد الله ولما عاد الى مصر كان يحمل ابحاثا كامله عن المنطقه العربيه لا تزال مصدرا من المصادر التاريخيه عن تلك الفتره
وحول حملة محمد علي الى الجزيره العربيه فقد سمحت وشجعت بريطانيا هذه الحمله من اجل توريط الجيش المصري بالحرب وانهاك قواه لتسهل السيطره عليه بعد ذلك واملاء الشروط عليه0 ومن اجل التعرف على نوايا الجيش وخطط قواده ارسلت الرحاله الكابتن.فورستر سادلير عام 1819 لمقابلة ابراهيم باشا ابن محمد علي وقائد قواته ومقابلة سلطان مسقط وزنجبار وبعض شيوخ القبائل العربيه بقصد دفعهم وتحريضهم للثوره على العثمانيين وطردهم اما في مسقط وزنجبار فهو لحسر النفوذ الالماني في تلك المنطقه الحيويه والهامه لبريطانيا والمانيا وتسابق الطرفين على خطب ود السلطان هناك 0 ويظهر ان الفرنسيين كانوا على علم بما حصل بالتدخلات البريطانيه فارسلت هي بدورها من يقوم بدور الرحاله لجمع المعلومات التي مولها الامبراطور الفرنسي نفسه0
هذا جانب من جوانب الرحاله الغربيين واعمالهم في ديار المسلمين من حيث التجسس وكشف العورات ورسم الطرق وتحديد المعابر للتمهيد والتحضير لموجة الاستعمار التي اجتاحت المنطقه العربيه واخضعتها لسنوات من الظلم والقهر والاستعباد ونهب الخيرات والثروات000فهناك نوع آخر من الرحاله الذين جابو البلاد العربيه بغير غرض التجسس وجمع المعلومات وهو ما يعرف بالترحال الصوري المتمثل برسم اللوحات الفنيه وتصوير نماذج من الشرق على انها لوحات تعبيريه عن عاداته ولباسه وطبيعة معيشته ونساءه كل ذلك تم بتصويرات مشوهه مغرضه بعيده عن الواقع العربي خصوصا في تلك الفتره التي كان المجتمع العربي منغلقا على نفسه ويعيش حياة البداوه يخضع دائما لمنطق الحرام والحلال والعيب والخجل في ظل شيخ القبيله او الزعيم او رب الاسره او العم والخال او الاخ الاكبر الذي ساهم كل ذلك بالحفاظ على وحدة الاسره وحمايتها من مظاهر الفسق والفجور التي غزته بعد ان احتك وتعامل معها وتساهل مع مرور الايام في الالتزام باخلاق وسلوكيات الماضي0 ومن هذه اللوحات لوحة (الحمام التركي) التي رسمها الرحاله الغربيين لتصوير النساء العربيات المسلمات عاريات بشكل جماعي مثل سرب حمام تساقط على مأكل او مشرب0
وصورة اخرى لجارية شبه عاريه تباع في سوق الجواري0ولوحة الاعدام بالسيف في بلاط الخليفه بصوره بشعه ومنفره بعيده عن الانسانيه لتصوير العرب بالوحوش بدون رحمه0
وهناك لوحة اخرى رسمها ( ليكونت دينوي عام 1888م وهي عباره عن صوره فنيه لامرأه شركسيه عاريه تعيش في بلاد العرب شبهها الرسام ببرتقاله رقيقه مقشره على طبق من خزف شفافه يرى الناظر الى جسدها العاري ما خلف اللحم والجلد
واخيرا نود ان نسجل ملاحظاتنا على الرحاله الغربيين الذين جابو بلادنا لنقول عنهم انهم تخطوا المنهج الموضوعي والواقعي في اعمالهم التي قاموا بها000تجنى معظمهم على التراث العربي الاسلامي واصفين بلادنا بانها اهل الكسل والخمول والملذات متأثرين بحكمهم بعقدة الماضي التي قرأؤها من خلال كتب القرون الوسطى وما بعدها عن وصول العربي الى اسبانيا وتثبيت حكم عربي هناك دام لاكثر من 450 سنه والوصول الى مشارف فرنسا وما جاورها وما تبع ذلك من صور العنف والقسوه التي تعرض لها سكان تلك المناطق على ايدي بعض الحكام والقاده العرب فبقيت هذه الذكريات راسخة في الوجدان الاوروبي وفي كل مناسبه لا يدخرون فرصة للانتقام والانتقاص من حق العربي الذين صوروه وعرفوا صورته وحياته من خلال الف ليله وليله والتي دخلت اوروبا ما بين عام 1704_1838م واخذ يتداولها المثقفون والقراء على انها المثال الحقيقي والتصوير الواقعي للحياه الشرقيه في حين ننظر نحن اليها كعرب ومسلمين على انها نوع من التسليه والترفيه كما يقول عنها المؤرخ المسعودي في كتابه مروج الذهب0
واخيرا نود ان نسجل ملاحظه مهمه قبل ان نشرع في كتابة ما نود فعلا ان نكون عليه من القوه والشجاعه بالرد على كلام المستشرقين والرحاله وملاحظتنا هنا هي ان معظم الرحاله والمشهورين منهم كانو يحظوا بمقابلة الامير او شيخ القبيله او الزعيم خصوصا آل سعود في الجزيره العربيه ويحصلوا منهم على مرافقين وحمايه وادوات ترحالهم وتأمينهم بالسكن المريح ومشاركتهم في ولائمهم العامه والخاصه وحتى المشاركه في الحياه السياسيه وابداء الرأي واعطاء المشوره ليس هذا تجني او الصاق تهمه بهذا او ذاك لكن هذا ما كتبه بعض الرحاله في مذكراتهم عن رحلاتهم وتجاربهم واختلاطهم بالعامة والخاصه فهل حدث ذلك بحسن نية وصفاء سجية العرب ومصادفه غريبه ام كان هناك اتفاق ومراسلات بين هؤلاء الرحاله ومشايخ عربنا والحكومات الغربيه ؟ هذا ما سيكشفه التاريخ للاجيال القادمه
واخيرا نود ان نقول : هل لنا برحاله شرقيين عرب يجوبون بلاد الغرب الان تمولهم حكوماتهم وترعاهم وتعطيهم التوصيات والتسهيلات في ترحالهم لتوضيح ما التبس على رحالة الغرب وحشو فيه اذهان العامة عندهم عن العربي الشبيه بالقرد له ذيل حسب احدى اللوحات التي صورت العربي هكذا ضمن مجموعه من حيوانات الصحراء العربيه في القرن التاسع عشر وان عليهم ان يفصلوا بين العربي بالامس وما يحمله من صفات الخشونه والانغلاق وعدم الوعي والاطلاع على الثقافات والحضارات الاخرى وبين العربي المعاصر الذي اقبل على العلم والثقافه الحضاريه العالميه وتواصل مع ثقافات شعوب العالم فافاد واستفاد وعرف مدى اهمية تبادل المعرفه 00نحن لا نستطيع الان الرد على اتهاماتهم لنا لانهم يملكون القوه في كل شيء لكننا اقل ما يمكن فعله هو تحسين صورة العربي لديهم اولا باولا من خلال اطلاعه على ثقافتنا وسلوكياتنا واخلاقنا المنبعثه من الدين الاسلامي الذي يحتم علينا الانصاف له من خلال ابرازه على انه دين الرحمه والاخاء والتسامح وليس دين فتوحات وقهر وسلب ونهب مع الاحتفاظ بحقنا بالدفاع عن انفسنا وعرضنا واراضينا اذا تعرضنا للعدوان



#تيسير_خروب (هاشتاغ)       Taiseer_Khroob#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام الحضاري والاسلام المعاصر
- الخلافات الامريكيه الاوروبيه..على ماذا...
- ازدواجية الخطاب الاسلامي واختلاف المعايير الاسلاميه
- سوريا وتصفية الحسابات الدوليه في ظل القرار 1559
- الولايات المتحده الامريكيه والمصلحه في اغتيال الحريري
- اغتيال الحريري والاطراف المتهمه
- المستوطنات الاسرائيليه والاستثمارات العربيه
- منهجية ابن خلدون ونظرية التطابق التاريخي
- دستور الحكم والانظمه العربيه
- فرنسا والدور القديم00الجديد في لبنان
- الحريري واغتيال الثالوث المقدس
- الاداره الامريكيه وما بعد اغتيال الحريري
- اغتيال الحريري واتفاق الطائف
- اغتيال الحريري وسياسة تمرير الصفقات السياسيه
- العنف والارهاب00وسياسة التكفير الاسلاميه
- هيفاء وهبي00سيقان تغني
- ايران وسياسة عرض العضلات 0
- دراسة ظاهرة الارهاب الاسلامي وعلاقة الدين في العلاقات الدولي ...
- تعقيب على مقالة الاستاذ غسان علي غسان00مؤامرات الحميراء
- صدام حسين ومحاولة استغلال الدين في تعبئة الرأي العام الاسلام ...


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - تيسير خروب - رحاله غربيين في ديار العرب المسلمين