أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عُقبة فالح طه - قابليتنا للاستعمار: قراءة في فكر مالك بن نبي















المزيد.....

قابليتنا للاستعمار: قراءة في فكر مالك بن نبي


عُقبة فالح طه

الحوار المتمدن-العدد: 3988 - 2013 / 1 / 30 - 20:34
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قابليتنا للاستعمار: قراءة في فكر مالك بن نبي

يرى مالك بن نبي أن القوى في البلاد المستعمَرة قسمان: مكافحون داخل أوطانهم والذين قد يجهلون حقيقة الصراع الفكري الدائر حولهم، ومفكرون في الخارج والذين قد يتجنب الكاتب التقدمي منهم الدخول في المعركة الفكرية ضد الاستعمار رغم أنه منهمك في المعركة السياسية ضد هذا الاستعمار، وهذان الموقفان (الداخل والخارج) يدللان على جهل الكاتب التقدمي-برأي ابن نبي- خصوصا إذا اتخذ هذا الكاتب موقفا يبدو فيه كأنه منحاز إلى جانب الاستعمار حينما يتخذ الصراع طابعا فكريا، مما يدلل أن هذا الكاتب يخضع لأمرين: إما لعقد موروثة أو لاعتبارات ملقنة.
إن الموافقات بين بعض الكتاب التقدميين والاستعمار تثير الريبة لدى الجماهير، فمثلاً لا يعقل أن يلتزم الكاتب التقدمي الصمت أمام جرائم الاستعمار البشعة في حين يثور هذا الكاتب لأمور أقل أهمية،
الاستعمار بين" الفكرة المتجسدة" و "والفكرة المجردة" من الجزائر إلى السعودية
يتطرق الكاتب إلى أحد أساليب الاستعمار في حربه الفكرية ضد المستَعمرين، حيث عمد في الجزائر إلى استخدام القوة لتغييب " فكرة متجسدة" تمثلت في الشيخين ابن مهنا وعبد القادر المجاوي، حيث ظهرا على مسرح التاريخ الجزائري كبطلين في الصراع الذي بدأ حينئذ ضد المرابطين والخرافات، ولكن يتبين للاستعمار لاحقاً كيف أنه غيب "الفكرة المتجسدة" لكن هذه الفكرة تحولت إلى "فكرة مجردة" في أذهان الشعب، حيث ما لبث الشعب أن قام لإعادة تجسيدها، وهنا يبدأ فصل جديد من الصراع الفكري حيث يعمد الاستعمار إلى امتصاص القوى الواعية بوسائل الإغراء لأن محاربة الفكرة المتجسدة أسهل من محاربة الفكرة المتجردة.
الاستعمار يتقن -كصانع الساعات تماماً- تركيب الأشياء بدقه، فهو يحول كل "فكرة مجردة" إلى "فكرة متجسدة" ليسهل عليه تدميرها كما أن الاستعمار يجند كلمة "استعمار" وهي أخطر سلاح يستخدمه كفخ ينصبه للجماهير المستعمَرة من خلال جواسيس يجندهم في الحركة الوطنية، ويلهب عواطف المستعمَرين باستخدام جواسيسه لهذه الكلمة.
أما في العربية السعودية فإن الاستعمار البريطاني استخدم ابن سعود كفكرة متجردة للقضاء على "الوهابية"كفكرة مجردة، لأن الاستعمار كما ذكر الباحث يرى أن القضاء على الفكرة المتجسدة أسهل، والدليل على ذلك أن المستعمر الإنجليزي رأى في "الوهابية" قبل عام 1939 فكرة مجردة مليئة بالمخاوف بسبب ثقلها الفكري في البلاد العربية والإسلامية، فجسدت هذه الفكرة في عبد العزيز ومن ثم مارست ضده دور " المحامي المورط" حيث أنه هو يرى فيها صديقة وهي تحطم ملكه بالقوة وذلك بإثارة خصومه (ابن رفادة والدراويش) ضده، حتى جاء البترول وخلصه من الوهابية فعلاً.
الاستعمار وصناعة الجدل العقيم
يرى ابن نبي أن الاستعمار يؤمن بأن الحرب إن لم تقع عسكريا مع أعدائه فأنها حتما ستقع بطرق أخرى (فكرية) ومن هذا الباب يرى (برتراند راسل) أن انتصار الشيوعية ليس أمراً مستحيلا كما يرى البعض، لذا يحذر مالك بن نبي من أن المستعمر يسلط الأضواء على قضية بينما هدفه إزاحة الانتباه عن اهتمامه بقضايا أخرى أكثر أهمية.
يرى ابن نبي أن ظروف البلاد المستعمرة لم تترك لمن يدخل الصراع الفكري أن يختار، فالأمور تسير بصورة آلية، فبينما اهتم الضمير الجزائري بفكرة الإصلاح الزراعي شعر الاستعمار بالخطورة فأعلن الحرب على هذه الفكرة حيث خطط الاستعمار إلى الاستيلاء على التراب الجزائري وتحطيم طبقة الفلاحين، وهنا يبدأ الصراع الفكري إذ على الكاتب أن يتخذ موقفا " فدائيا" أو ينسحب من الميدان.
ثم يشير ابن نبي إلى أن الاستعمار يؤمن بالحيلولة بين الفكر والعمل السياسي ليبقى الأول غير مثمر والثاني أعمى، حيث يعمد الاستعمار إلى سياسة التعمية حين يسلط الأضواء على قضايا أقل أهمية ليشغل المستعمرين عن القضايا المهمة كمصارع الثيران الذي يلوح للثور بالمنديل الأحمر ليشغل نظره به عن السهم الذي سيغرزه في عنقه، فالاستعمار يسلط الأضواء الكاشفة على أمر ليشغل الناس به عما سيرتكبه في الظلام في الركن الآخر من المسرح.
يستشهد الكاتب بِـ (علي خان) الذي ركبه الاستعمار للحكم في البلاد المظلومة (كراتشي) للدلالة على القابلية للاستعمار فنحن في البلاد المستَعمرة نعيش الصراع الفكري ونسجل نتائجه السلبية دون أن نعلم عن حقيقته شيئاً.
إن البلاد المستعمرة لا تعرف الصراع الفكري على العموم بل تسجل تلقائيا نتائجه السلبية على حياتها، ويستشهد الكاتب بالبعثات العلمية التي ترسلها للبلاد المستعمِرة وكيف أن دور الاستعمار لا ينتهي بمجرد تخرج هذه البعثات، حيث يكون قد أحصى شؤون هذه البعثات وتتبع أخبارها وبدأ فصل توجيهها حتى لا تنال الشعوب التي أرسلتها أي طائل من هذه البعثات، ويستمر التوجيه الخفي لهذه البعثات كسر من أسرار الاستعمار وصراعه الفكري ضد البلاد المستعمرة، فخريج هذه البعثات إما أن يعود لبلاده بخفي حنين، وغما أن يتمسك به الاستعمار كي لا تنتفع به بلاده إذا كان هذا الخريج مميزا.
الصراع الفكري في البلاد المستعمرة بين الغموض والفعالية
يرى مالك بن نبي أن الغموض هو السمة الأبرز للصراع الفكري في البلاد المستعمرة، سواء للمكافح داخل بلده أو للمثقف التقدمي خارج وطنه، كما يبدو الصراع الفكري بميزتين أو بمبدأين: (الغموض والفعالية) فأما الأول فإن المستعمر لا يكشف النقاب عن وجهه في المعركة الفكرية، وأما مبدأ الفعالية فإن الاستعمار لا يتعلق بشخص ليحطمه بل بفكرة يريد تحطيمها، حتى لا تؤدي مفعولها في توجيه الطاقات الاجتماعية، لذا فإن الاستعمار يهدف إلى عزل المكافح لا قتله إلا إذا دعت الضرورة ، يعزله من خلال تنفير الجماهير من أفكاره، أو تنفيره هو من القضية التي يكافح من أجلها ويشعره بأن كفاحه عبث، حيث يستشهد ابن نبي بمثال يستحضره عن نفسه وكيف أن الكاتب تلقى ضربات في مصلحة الاستعمار الفرنسي حين أصدر كتابه " شروط النهضة ومشكلات الحضارة" حيث ظهرت ردود أفعال من جريدة "جمعية العلماء المسلمين الجزائريين " وجرائد الحزب الشيوعي والأحزاب الوطنية، وكيف حاولت إظهار الكتاب كأنه مقتبس من مقالات صحيفة باريسية، من هنا يبدو للكاتب وكأن المعركة بين مجموعة مفكرين أو مجموعة اتجاهات فكرية في حين أن الاستعمار هو المحرك لهذا الصراع ولكن من طرف خفي، ولا شك في أن المكافح الذي سيلجأ إلى قلعة يتحصن بها من الاستعمار سيفاجأ أحيانا أن هناك من أبناء شعبه من سيسلم مفاتيح تلك القلعة للمستعمر حين يضع المستعمر بعض النقود في فتحة ضميره
يستشهد ابن نبي بقوى التحرر الهندية وكيف انتهت حين حققت استقلالها السياسي حين اتجهت في اتجاهين مختلفين ( الهند والباكستان)، وكيف أن ايتقلال تركيا على يد أتاتورك كيف جاء من خلفه في أنقرة من أراد أن يحول تركيا إلى قاعدة تجسس لصالح أمريكا،كما يرى الكاتب أن الاستعمار يفرض رقابة على انتقال الأفكار في البلاد المستعمرة حتى بعد استقلالها، ولكن هذه الرقابة قد تكون ضعيفة لسببين: أولهما الأمية السائدة في البلاد المستعمرة والتي تجعل الشعب غير مؤهل للصراع الفكري، وثانيهما السياسة العاطفية القائمة في البلاد والتي تجعل القيادة السياسية على حذر من الأفكار فهي تخشاها كما يخشاها الاستعمار نفسه.
أفكار استعمارية تخلط السم بالدسم
يذكر ابن نبي أن مقدم كتاب " العروة الوثقى" والذي يضم مقالات جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ذكر اسم مالك بن نبي حين أشار إلى الكتاب الذي ألفه " مستقبل الإسلام" ولكنه يعرف ابن نبي على أنه كاتب فرنسي عاش في شمال أفريقيا واعتنق الإسلام، هذه قصة بريئة في ظاهرها، إلا أن الكاتب يستغرب كيف يضع البعض ختمه على بضاعة مشبوهة، فالاستعمار يوظف قواعد علم النفس في معركته الفكرية، حيث يعمد إلى تذرير الأشياء وفصلها عن سياقاتها، فذكر الكاتب في مقدمة "العروة الوثقى" غير مفصول عن صدور ترجمة عربية لكتب ابن نبي في لبنان والتي تصرف في سرد حياة الكاتب دون العودة إليه، إن "العروة الوثقى" بحكم أهميتها في ذهن المسلم تجعل كل ما ذكر في مقدمتها عن ابن نبي أمراً لا جدال فيه، فذكر اسم ابن نبي بين ليوبود فايس وحيدر بامات ليس عفوياً، فالإنسان في البلاد المستعمرة يحكم على الأشياء بناء على صورتها المعكوسة له من خلال الا ستعمار، لا من خلال انعكاسها في بصيرته.
يرى الكاتب أن الاستعمار يرينا عورته كرجل مرة، وأخرى يرينا عورته كأنثى، ثم يتركنا في غيّنا هائمين، تائهين في جدل عقيم لا طائل من ورائه، حيث تنصرف كل طاقات المسلمين في هذا الجدال ولا يكتفي الاستعمار ببث مثل هذا الجدل بل يبث بينما الناس أن كل من لا يشارك في هذا الجدال وتلك المشاجرة هو خائن، وأن كل من لا يقول أن الاستعمار أنثى أو ذكر هو مرتد.
إن مشكلة الفرد المسلم بالنسبة للصراع الفكري هي في سلوكه حين يصبحة فعلاً شَرطياً – حسب بافلوف- أي لا يستطيع توجيه فكره حسب إرادته بل استجابة نفسية للمثيرات الشرطية التي أوجدها الاستعمار.
تحطيم المستعمر للأفكار في البلاد المستعمَرة
يضرب الكاتب مثالا على هذا النوع من الصراع الفكري في البلاد المستعمرة قائلا: ليتصور القارئ أنه دعي يوما ليحاضر واختار أن يكون الموضوع إحدى مشكلات البلاد الأفريقية أو الآسيوية موضوعا لمحاضرته، فإن هذه المحاضرة ستثير مراصد الاستعمار لأنه يتصل بالمشكلات التي تناولها مؤتمر"باندونغ" حيث سنلاحظ أنه في صحافة اليوم التالي ستظهر تعليقات على المحاضرة دون ذكرها بالاسم أو دون ذكر المحاضر فيها تفور غضباً على موضوع المحاضرة كأن يستخف بصاحب المحاضرة ويتهمه بتناول موضوع سخيف كهذا، وهذا الدور يلعبه عدد من الممثلين الذين ينوبون عن الاستعمار في تأجيج الصراع في البلاد المستعمرة.
توليد المستعِمر للأفكار في البلاد المستعمَرة
يوضح الكاتب أن المستعمِر يلجأ أحيانا على توليد أفكار خدمة لمصالحه ثم ما يلبث أن يجد من بين أبناء البلاد المستعمرة من هو أكثر منه تشددا لتنفيذ مثل هذه الأفكار، ثم يسوق لنا ابن نبي مثالاً على ذلك هو الهند حيث رأت بريطانيا أن استقلال الهند سيشكل في الواقع سداً منيعاً في وجه انتشار الشيوعية ليحد من انتشارها، إلا أن الهند كقوة مكونة من أربعمائة مليون إنسان عند استقلالها، لا بد من أن تكون ضعيفة، فجاءت فكرة باكستان كسد منيع يضع حداً لانتشار الإسلام أيضا في الهند فيضعف إشعاع الإسلام في آسيا، ويمزق وحدة الأمة الهندية من جانب آخر، من هنا يبدو واضحاً استثمار الاستعمار لمفردات" الوطن" و " الاستعمار" ليبث أفكاره السامة لكنه وللأسف نرى من يتبنى هذه الأفكار بدعوى أن من يعبد البقرة (الهندوس) ومن يأكلها (المسلمون)لا يمكن جمعهما في أمة واحدة.
دورة الأفكار في ظل النشاط الاستعماري
يوضح ابن نبي أن دورة الاستعمار تمر بمرحلتين: أولاهما مرحلة ما قبل الثورة، حيث يقوم المستعمر بدور اللافتة التي ترفع شعارات الحرية، والوطن، والثورة، حتى يحول الأنظار عن الأفكار الفنية التي تبحث عن الطرق التي تتحقق من خلالها هذه الشعارات، وثانيهما: مرحلة ما بعد الثورة أي مرحلة ما بعد التحرر حيث نرى نشاطاً استعمارياً يشوه تلك الشعارات، حتى يستولي الندم على تلك الشعوب ويراودها الريب في أن حقبة الاستعمار لا بد من الأسف عليها.
الاستعمار والتكيف مع الظروف الجديدة
يرى الكاتب أن المستعمر يكيف نفسه مع كل الظروف حتى أنه يأتينا بأفكار صادمة ويهاجمنا من جبهات لم نكن نتوقعها، ويضرب لنا الكاتب مثالا عن مؤلف عربي يطرح مشروع كتاب يتعلق بمؤتمر " باندونغ" حول مشاكل آسيا وأفريقيا، حيث يقدم هذا الكاتب كتابه إلى هيئة ما في عاصمة عربية تتبناه ليفاجأ بأن (كاتب أوروبي- فيلسوف فرنسي- صحفي باريسي) سبقه وطرح كتابا يتناول فكرة أوسع وهي فكرة أوروبا- آسيا أفريقيا فيشعر عندها الكاتب العربي أنه ذرة صغيرة ألقت بنفسها بين قوى رهيبة متطاحنة، وأن تلك القوى ستسحقه إن تورط بينها وستحيله غباراً.

" إن الاستعمار يسعى أولا إلى أن يجعل من الفرد خائنا ضد المجتمع الذي يعيش فيه، فإن لم يستطع فإنه يحاول أن يحقق خيانة المجتمع للفرد على يد بعض الأشرار".

(مالك بن نبي)



#عُقبة_فالح_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عامر -العظم- حين يطق عِرق الحياء
- العصبية القبائلية في شعر العرب
- سِفر العودة
- خواطر من جمر الواقع (2)
- خواطر من جمر الواقع
- سورة بوش
- ليس هناك إله .. لكنه وعدنا بأرض
- عوامل صياغة النظام السياسي العربي الراهن
- مفاهيم الأمة والدولة والقومية في الفكر العربي المعاصر
- ما بين الحزب السياسي التقليدي والحراك الشعبي
- الولايات المتحدة و-ربيع العرب- :مقاربة لقراءات متعددة في الم ...
- تراجع الخطاب الطبقي المفسر للثورات العربية
- لامية العرب: هل هي البيان الأول للمثقفين العرب؟
- الفردية ما بين الدولة القبيلة والدولة الحزب
- ضياع الفردية ما بين الدولة القبيلة والدولة الحزب
- من مغالطات الوعد الإلهي للحركة الصهيونية
- الكولونيالية، بناء الهويات،الشيخ والمريد .
- دور المؤسسات التقليدية العربية في تقمص روح المؤسسة الحديثة : ...
- الحراكات الشعبية العربية المعاصرة :خصائص وقواسم مشتركة
- الخطاب الدولاتى بين قداسة الأمة ووطننة التاريخ والمجتمع العص ...


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عُقبة فالح طه - قابليتنا للاستعمار: قراءة في فكر مالك بن نبي