أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - ردّي على ردّهم.. ومازالت مستمرة -خيانة الدخيل، وسقوط غالبية أهل الجبل-...















المزيد.....

ردّي على ردّهم.. ومازالت مستمرة -خيانة الدخيل، وسقوط غالبية أهل الجبل-...


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 3988 - 2013 / 1 / 30 - 09:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ردّي على ردّهم.. ومازالت مستمرة "خيانة الدخيل، وسقوط غالبية أهل الجبل"...

يتهمني بعض أنصار النظام في الجبل بانني عرعورياً، رغم أنني من أوائل الذين كتبوا ولأكثر من مرة ضد العرعور، ومنها موضوعاً بعنوان "عرعورنا أفضل من عرعوركم"، بينما موقفي الشخصي من المتطرفين الإسلاميين يعود إلى سنوات كثيرة، حتى جاءني تهديد بالقتل من بعضهم بعد موضوع كان بعنوان "ناقصات عقل ودين وعمر" نشرته قبل حوالي ست أو سبع سنوات، رغم ذلك كنت من أوائل الذين وقعوا على بيان إدانة قانون إعدام الأخوان المسلمين في سوريا، وتحالفت معهم في مرحلة معينة /عندما كانوا يعملون ضد النظام، ثم وقفت ضدهم حين أعلنوا تعليق معارضتهم بعد حرب غزة.. حاولتُ انتقاد "عراعير" الجبل قبل عراعير الجبال والسهول الأخرى، حاولتُ فضح شبيحة الجبل وتواطؤ بعثييه على تراث وتاريخ الجبل قبل محاولة فضح الآخرين، وربما أغفر حتى للذين هددوني بالقتل، قبل أن أغفر لبعض شبيحة الجبل.. أنا لم أطلب من أحد الدفاع عني، لكنني لم أكن متوقعاً حجم تلك "النذالة".. بالمختصر، أنا كنت ومازلت مع أي صوت وسلوك يساهم في إسقاط النظام، ولهذا وقفت ضد الأعمال الإرهابية لجبهة النصرة لأنها تخدم النظام ولا تساعد على إسقاطه، قبل أي اعتبار إيديولوجي آخر..
الشكر للأخوات والأخوة الذين علقوا على موضوع "خيانة الدخيل، وسقوط الجبل"، وكانت أكثر من60 صفحة موالاة عملت "شير" عن موقع رئيسي لشبيحة الجبل، حيث حرّضت "الحمية" أحد محاميهم /أو البعض حرّضه للرد بموضوع مطوّل، لكنه لم يتناول جوهر الأفكار المطروحة، وظهر كما لو أنه في محكمة يتشاطر في مصطلحاته ولفه ودورانه في دفاعه عن مجرم لا يمكن القول فيه /وفي أحسن الحالات، إلا محاولة تخفيف الحكم الجنائي عنه وليس المطالبة بتبرئته، ونال هذا المحامي الذي خربط في المكان وفي الرد وفي الزمان أيضاً، نال المئات من التعليقات التي أثنت عليه وخونتني كما لو أنني كنت مسئولاً عن كوارث الوطن وتشردهم/ن، ولم يقدم غالبية المنتقدين/المهاجمين أية أفكاراً وحججاً منافسة أو داحضة للأفكار التي طرحتها، وحاولت البحث في صفحات محامي الشبيحة عن فكرة يمكن الإمسالك بها كمدخل لنقاش، لكنه للأسف حاول أن يضع القاتل والمقتول بنفس السوية، لم يتناول الإدانات التي قدمتها ضد النظام وأزلامه، بل كانت صفحاته تتحدث عن جبهة النصرة وملحقاتها، /رغم أنه ينتقدني بعدم تناولي جبهة النصرة وآخرين من الذين تهجموا على الجبل من حثالات حوران والذين يعملون مع مخابرات النظام الذي يدافع عنه، رغم أنني كتبت أكثر من مرة ضد كل الذين استشهد بإساءاتهم للجبل، وفضحتهم، ليس بالشتائم والتهديد والوعيد الذي اعتاده شبيحة الجبل، بل بالمنطق والحجج وفي وقتها، ولم أتردد بفضح أي إنسان شعرت بانحرافه عن الأهداف التي انطلقت من أجلها الثورة، ولم أوّفر الكثيرين، ليس خوفاً أو لتسجيل موقف، بل لأن قناعاتي هي التي تحركني.. حاول الأستاذ المحامي أن يهرب من الرد على من قام بالتفريط بالوطن بينما شكك بوطنية من يفضح خائن الوطن بالوثائق، وحاول الهروب من ملامسة هزيمة حروب العائلة المفتعلة، وتجاهل بالمرة مقاربة فساد عائلة الأسد، وأعفى شبيحة الجبل عن أي دور وضيع يهدد لحمة واستقرار الجبل وانتمائه للوطن السوري..إلخ...
أعترف أنني استعملت تعابير قاسية ضد حثالات الجبل، وربما غير لائقة في الرد على أشخاص آخرين.. وعندما تحدثت عن موقف أهل الجبل من الحرب التي تشنها عائلة الوريث القاصر على الشعب، فأنا استعملت دائماً تعبير "بعض"، وعندما تناولت رجال دين الدروز بالانتقاد، فأنا ذكرت بعضهم وبما فيهم بعض مشايخ العقل ومنذ حوالي ثمان سنوات، وعندما استخدمت نادراً تعبير الجبل بشكل عام، فأنا قصدت وأكدت على القائمين أو محتكري قرار الجبل، أي "رموزه"، أي أنني لم أعمم في موقفي من أي فصيل أو جماعة أو طائفة.. وأكدت دائماً عن نذالة البعض و"قوادته وبوقه" لأهل بلده وجيرانه وحتى بعض أقربائه أيضاً، وهذه ليست وليدة السنتين الماضيتين، بل طال التشوّه القيم الجبلية منذ عقود، والأمثلة كثيرة.. لا يهمني حجم الضغوط التي يتعرض لها هذا الإنسان أو ذاك، بل يهمني أخلاقيته الاجتماعية. /اضطررت خلال أيام الدراسة للعمل تحت الثلج الأوربي القارس، ولم أنزلق لأعمال النصب والسقوط الأخلاقي،رغم أن البعض سلكه وأثرى منه بدون عناء/.. غير مطلوب من أحد أن يكون بطلاً، لكنه مطلوباً أخلاقياً تقدير من اختار ذلك. ما يكتبه بعض أنصار الوريث ضد الشهيد خلدون زين الدين ورفاقه يدعو للاشمئزاز، ويعتبر شاذّاً جداً وخارجاً على عادات وأخلاق الجبل. وأقول بصراحة أنني ضد استعمال تعابير غير لائقة عن ضحايا بقايا الجيش النظامي كرد فعلٍ على خطاب الشبيحة، لأنني أعتبر أن أكثرهم يخدمون بشكل إلزامي، ولم يختار أكثرهم الحرب ضد الشعب..
من المعيب وهو غير أخلاقي أن يدافع شخص عن مجرم اغتصب السلطة ومجنون يقصف مدن بلده بالطائرات.. نسرد جرائم عائلة الأسد بالأرقام والوقائع، ويردّون على ذلك بأن جبهة النصرة إرهابية وأن العرعور يسيء للإسلام وللحمة الوطنية، نذكّرهم باسكندرون والجولان، ويرجعوننا بخطابهم كما لو أنهم يهيئون العدة إلى الأندلس....إلخ. يمكن إدانة وتعرية عائلة الأسد وإدانة جبهة النصرة والعرعور بنفس الوقت. لا يليق بالأخلاق والشفافية أن يهرب المرء من الرد على أسئلة واضحة، إلى أسئلة أخرى.. المحامي الذي يدافع عن موكله المجرم في قاعة المحكمة المستقلة، هو عمل قانوني، بينما الدفاع في الحياة العامة /السياسية عن مجرم لا يمكن تفسيره إلا زلّة أخلاقية، أو مشاركة بالجريمة، وحتى تجاهله يعكس موقفاً لا أخلاقياً. لم ينتفع شراشيح الجبل من نظام عائلة الأسد، إلا العار وإطلاق النار على ماضي الجبل خدمة لحاضر الطاغية.. يشكرونه لأنه لم يقتلهم/حتى الآن، يبوسون مطرح ما يدوس، لأنه لم يفعسهم/حتى الآن، يفدونه بالروح والدم، وهو سائر في طريقه لأخذ ما وعدوه به من "فدية" أيضاً..
لم يتغيّر موقف شراشيح الجبل من الثورة، ولم يتغيّر خطابهم النذل، وجلّ اهتمامهم وجوهر نشاطهم السياسي خلق فتنة مع أهلنا /وأكرر أهلنا في حوران، ففي البداية علكوا شريط فيديو لشيخ تبين بسرعة أنه مخابراتي وكان يسلّم أبناء بلده إلى المخابرات، وحتى الآن يستشهدون بذلك الشيخ المخابراتي الذي يشبه ذلك الشيخ/المخابراتي في الجبل والذي كان يسحج في مسيرات التأييد ورافعاً صورة الوريث القاصر فوق العمامة.. وحين ظهرت جبهة النصرة/والتي هي صنيعة مخابرات نظام/أو على الأقل تخدمه، وكانت قد خدَمته في تفجيرات العراق، صارت الثورة بنظرهم هي شعارات التكفير والسلفية، ورغم أن أحرار الثورة لا يكلّون عن انتقاد أي موقف سلبي أو ممارسة تشذّ عن شعارات الحرية وإقامة البديل الديمقراطي التعددي واستعادة الوطن وقيمه وقيمة الإنسان، أقول رغم كل شفافية أهداف الثورة خلال أكثر من عام، أي قبل ظهور الجماعات التكفيرية، إلا أن شراشيح الجبل مازالوا يرددون شعارات الولاء الأبدي، والتهويش من خطر السلفيين.. يرتضون الذلّ في دفاعهم عن الذي اغتصبهم وقتل بعض رموزهم الوطنية واعتقل الآخرين، وأهان تاريخ أكبر رمز للجبل وشرّدهم في العالم للبحث عن لقمة الخبز، ويقفون ضد حريتهم وحرية أبنائهم، ويعتبر هؤلاء الشراشيح أن الاوكسيجين الذي يتنفسونه هو مكرمة من عائلة الطاغية الفاسدة المجرمة..
لم يملك شراشيح الجبل الشجاعة للاعتراف أنه لا يوجد في التاريخ أن قام مسئول بقصف مدن وأحياء بلده بالطائرات/ولا حتى نازية هتلر ضد اليهود لم تصل إلى بشاعة التعذيب والقنص واستخدام الطائرات والصواريخ ضد مدن بلدها.. إلى متى تراهنون على عائلة الأسد؟ وهل يعقل عاقل أن لها نصيب من البقاء في سوريا/وليس فقط في الحكم؟ وأي مجنون يعتقد أن النظام/أي نظام كان أبقى للجبل من الشعب السوري؟ الانحياز للأخلاق لا تحدده موازين القوى، ولا القدرة التدميرية للطائرات..
تخافون من التكفيريين؟ لكم الحق بذلك، لكن مواجهتهم تكون ليس بالهروب منهم إلى جزمة طاغية ساقط لا محالة.. من يملك الحرية والكرامة ينتقد أي موقف سيء في أي مكان، وهذا ما يفعله الأحرار في موقفهم من الجماعات التكفيرية في الثورة.. الموقف الأخلاقي الوطني ينطلق من مصلحة الوطن ومستقبله.. وكيف تصدقون من بدأ على الاغتصاب واستمر به عقوداً، أنه يستطيع الإصلاح؟ وحتى لو أراد الأسد ذلك، هل يستطيع إصلاح أي خلل في نظام بناه الطاغية المقبور على تفصيله؟ هل يبدأ في أجهزة الأمن؟ أم في تقليص صلاحياته المطلقة؟ هذا النظام غير قابل للإصلاح/هذا كان رأيي وعبّرت عنه قبل أكثر من ثمان سنوات، وصرت أكثر قناعة أكثر مهما تواطأ الغرب على الثورة. إصلاح الأسد وشعاراته تشبه اللحمسة والأدعية على مريض بالسرطان.. التغيير، كلمة حلوة، ستفتح الفرصة لاستعادة الوطن، وامتلاك الحرية..
نظام الأسد، وخلال عقود اغتصابه السلطة، كان جزءً من منظومة إقليمية خدمت أجندات الغرب، وهكذا يمكن فهم تواطؤ الغرب والشرق ضد حرية شعبنا، وهكذا يمكن فهم مشاركة حافظ الأسد الجيش الأمريكي في حفر الباطن ضد العراق البعثي، وبقائه ثلاثة عقود في لبنان، وليس مصادفة بقاء جبهة الجولان هادئة طيلة هذه المدة، وكذلك ضرب وطرد منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان /بعد المساهمة في تعميق الفرقة بين فصائلها، وكذلك القضاء على الحركة والمقاومة الوطنية اللبنانية بعد أن وصلت إلى درجات صارت تخيفهم، وظهور حزب ولاية الفقيه وتحويله بيروت العلمانية الأوربية التفكير والشكل، إلى غابة من العمائم، واحتكار مفهوم وسلاح المقاومة بعد اغتيال رموزها واغتصاب اسمها والوطن اللبناني! وكل هذا وغيره، حدث بمراقبة ومباركة حكومات الغرب! هناك أزمة أخلاقية عند أكثر حكومات الدول الديمقراطية في موقفها من حقوق الإنسان في البلاد غير الأوربية، وخاصة في منطقتنا!.
لا يمكن قبول الخيار الذي وضعتنا فيه أمريكا ومنذ عقود /إما حكم الطغاة، وإما السلفيين/! أعتقد أنه هناك خيار آخر، وهو ضد الخيارين، وما التكفيريين إلا نتيجة لسياسة حكم الطغاة..
أنا لا أنكر قوة جبهة النصرة وملحقاتها التكفيرية، ووقفت ضد شعاراتها التكفيرية قبل أن تعتبرها أمريكا إرهابية.. جوهر الموضوع، هو أن من عنده موقف من أي فصيل تكفيري في الثورة فليقف ضده، لكنه عليه باعتقادي أن يملك الشجاعة قبلها للوقوف ضد الطاغية، لأنه السبب فيما وصلت إليه البلاد. يجب الرجوع للأسباب لمعرفة النتائج، هذه معادلة ليست فقط اجتماعية، بل حتى في الكيمياء والعلوم الأخرى صحيحة أيضاً.. أنا لست ضد من يقف ضد جبهة النصرة والعرعور وأمثالهم، لكنني أرفض أن تكون جبهة النصرة والعرعور وأمثالهم مبرر وسبب للهروب من مواجهة الطاغية، وربما يستطيعون أعداء حرية شعبنا/جبهة النصرة وملحقاتها ودول الخليج وأمريكا وطبعاً إسرائيل، ربما يستطيعون إجهاض بعض الثورة، لأن لكل منهم مصلحته بعدم امتلاك شعبنا لحريته، لكن ذلك لا يجوز أن يغيّر الموقف الأخلاقي الثوري الذي يجب وقوفه، وهو ضد كل أعداء الحرية.. سقوط النظام ليس هدفاً، بقدر ما هو فرصة لإقامة البديل الديمقراطي الحر، بينما عائلة الأسد جمّدت الحياة ومنعت أي فرصة لحياة حرة كريمة..
أعتقد أن المهمة الرئيسية هي البحث عن التناقض الرئيسي ومعرفة الأخطر على الشعب والوطن، وأعتقد أن بقاء النظام الأسدي هو مضاعفة الكوارث التي يعيشها الشعب، أي تنامي قوة الجماعات التكفيرية والارتهان للخارج أكثر، أي أن سوريا ستصبح محمية إيرانية روسية بحرفية الكلمة، وستصبح أعمال الإرهابيين في الطرف الآخر "مبررة" للبعض على اعتبارها ضد التدخل الخارجي في بلد مسلم/لأنهم يفهمون الوطن فيء لهم/.. أقول أن النظام سعى منذ الأيام الأولى للثورة تصويرها بأنها طائفية، رغم أن الذين فجروها /أطفال درعا/ لم يتعلموا وقتها الصلاة بعد، أي أنه أبعد ما يقال عن الثورة حينها أنها تحمل خلفية دينية.. لاحظ قمع النظام وشبيحته لاحقاً لمظاهرات الجبل، ولاحظ من هم الشبيحة، ولاحظ أحط شعار يرددوه للوريث القاصر وبحضوره "شبيحة للأبد لاجل عيونك يا أسد"، أو "الأسد أو ندمر البلد". هل هناك من سقوط أخلاقي ووطني بعد ذلك؟ وعودة للفكرة الرئيسية، وهي امتلاك خيط التناقض الرئيسي /وهو مازال مع النظام، وبعدها يصبح التناقض الرئيسي ضد الجماعات التكفيرية /وهذا لا يعني أنه يجب الصمت على خروقاتهم وسلوكهم غير المقبول، لكنني حتى هذه اللحظة مازلت مع أي صوت يساهم في إسقاط النظام، وبعدها سأقف مع أي صوت يساهم في إسقاط حكم الجماعات الإسلامية/إن نجحوا في الوصول للحكم.. أنا هذا موقفي ورأيي بشكل عام/كان ومازال..
"لو قام سلطان الأطرش من قبره، ووقف ضد بشار الأسد، فإنني سأطلق النار عليه"/ هذا ما قاله شرشوح من جبل سلطان الأطرش قبل أكثر من سنتين، وقبل أن يرتقي لمنصب شبيح، وهو يختزل سياسة وسلوك غالبية أنصار الأسد في الجبل، ومن لا يضع غربالاً يحجب الشمس والقمر، فإنه يستطيع إيجاد عشرات الأمثلة التي تؤكد خيانة أنصار الوريث لتراث الجبل ورموزه الحقيقيين.. من لا يملك الشجاعة/ولأسباب هو يعرفها، وقد يمكن تفهمها، لكنه لا يمكن المرور دون فضح من يعمل على دعم نظام العائلة الفاسدة أو يدافع عنها...



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مازالت صحيحة، أو مازلت هكذا أعتقدها...
- في خيانة الدخيل، وسقوط الجبل....
- لماذا يجب قتل السوريين للسوريين؟ ولماذا يحاول بعضنا خلط الحا ...
- بين -عزيزة- حمزة الخطيب ومقص العرعور، ثورة...
- شبيحة الأسد يصعدون إلى الجبل، ليُنزلوه إلى عندهم....
- انتفاخ وتوّرم الأعراض الجانبية للربيع السوري...
- بين المازوت والجلّي في عصر ثيران و-ثورات التصحيح-...
- المجد لا يُعطي سعادة للذي يسرقه، بل للذي يخدمه...
- نجاح -البعبع- ليس نهاية التاريخ...
- زوايا دينية في حضرة الثورة الشعبية، -فيسبوكائيات-...
- أزمة أقليات مذهبية، أم أقليات مأزومة!؟...
- الهروب من مواجهة آخر آثار النظام....
- مغامرة الحرية، والخوف منها...
- افتراضية الحكم الذاتي فرضت انتقاداً غير افتراضياً...
- هل يُعطي الأسد حكماً ذاتياً للأكراد، قبل محاولة هروبه لحكمه ...
- إله العقل في أزمة أخلاق؟ أم على وثبة انعتاق؟!..
- تجربة المجر في التغيير الديمقراطي...
- غزوة غازية...
- الجبل الذي وُلدت فيه نسراً، لا تمُت فيه عصفوراً...
- نكتة ممدوح الأطرش...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - ردّي على ردّهم.. ومازالت مستمرة -خيانة الدخيل، وسقوط غالبية أهل الجبل-...