أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية















المزيد.....

الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1148 - 2005 / 3 / 26 - 08:04
المحور: القضية الكردية
    


إلى أبناء شعبنا الوطني والإنسانية الديمقراطية

إننا نمرُّ في مرحلةٍ حساسةٍ وصعبة_في ظل ظروف وإمكانيات كبيرة متشابكة ومعقَّدة_ بغية إيجاد التطور والتقدم، بالإضافة إلى جانب أخطار أوجدها التاريخ.
إن حالة الفوضى، واحتمالات الحرب التي يواجهها الشرق الأوسط، والتي يمكن تسميتها بالحرب العالمية الثالثة. وإن كردستان، بدورها تعيش في مركز هذه التناقضات، و احتمالات هذا الحرب.
القوى السياسية للأنظمة القديمة، ما تزال مصِرَّة على ديمومتها التقليدية. ولكن قوى الرأسمالية المعولمة تحاول إيجاد حل وفق مصالحها لهذه الفوضى. أما الشعب يحاول تطوير نظامه الديمقراطي الذي يستند إلى الحريات. وبهذا الشكل يتمُّ تجاوز حالة الفوضى المفروضة على المنطقة.
يستطيع المرء تشخيص وتحديد هذا الوضع المتأزِّم بخطوطه العريضة الموجزة التالية:

1 ـ إن تطور البشرية حتى بداية القرن التاسع عشر كان على أسس الثورة الفلاحية التي حدثت في النظام الاقتصادي الاجتماعي المعيشي والبيئي في زاغروس. و في بداية القرن التاسع عشر حدثت الثورة الصناعية الكبرى الثانية في أوروبا. فكان لها دور كبير في إنشاء الأمم والدول القومية الحديثة. وفي النصف الثاني من القرن العشرين أصبحت النظام التقليدي للدول والأمم، عائقاً كبيراً أمام تطور حركة الحرية والديمقراطية والتطور الاجتماعي.

2 ـ وفي بداية القرن العشرين أصبح مبدأ حق الأمم في تقرير مصيرها يُفهم كحق إنشاء الدولة فقط. إن الدول والأمم التي بُنيت وفق هذا المبدأ أصبحت اليوم تشكِّل عائقاً جديداً أمام التطور. وإن نظام الأمم المتحدة الذي يستند إلى الأمم والدول القومية، أضحى لا يتماشى مع روح العصر. وإن ما حدث في حرب الخليج، والوضع الحالي في العراق يثبت ذلك.

3 ـ الحل الأساسي للخروج من هذا الوضع المتخبط، ليست العولمة التي باتت تغلي النمط التقليدي للدولة. بل نظام الكونفيدرالية الديمقراطية التي تستمدُّ قوتها من قوى الشعب. وغني عن التعريف، أنه عبر تاريخ البشرية، كيف أن حقيقة الدولة ليست سرمدية وأزلية بالمطلق. وقومية الدولة أيضاً ليست أبدية. في يومنا الراهن، وبتأثير العولمة، فقد باتت قومية الدولة في الترتيب الأخير. ولكن لأن الإمبريالية لم تتمكن من إيجاد نظام جديد في هذه المرحلة، لهذا تعمَّقت أزمة الأنظمة، وتحوَّلت إلى خلق حالة فوضى غير مسبوقة.

4 ـ ضمن هذا الحل الذي نطرحه، أي الكونفيدرالية الديمقراطية التي نعتبرها البديل الوحيد المنقذ لهذه الفوضى التي تعصف بالعالم. لأنها، أي الكونفدرالية، نظام متماسك تنظيميَّاً.
ومبني على أساس هرمي. متين. فالقرارات فيه، تصدر من الجماعات الدنيا، ويتمُّ تثبيت الأعضاء المرشحين عن طريق الانتخابات من الأدنى إلى الأعلى. ينبثق عنها لجنة تنسيق قيادية تتولى تسيير أمور الدولة والمجتمع على كافة الأصعدة. أما النواب، فيعملون كموظفين سنويين لدى الشعب.





5 ـ من أجل حل القضايا الاجتماعية والتاريخية العالقة في منطقة الشرق الأوسط_ التي تتعمق يوم بيوم _الحل المناسب هو نظام الكونفيدرالية الديمقراطية. لإن الديمقراطية لا تتطور وفق أسس القوى الإمبريالية والنظام الرأسمالي والطرق التي يفرضونها وفق منطق القوة الاقتصادية والعسكرية. على العكس من ذلك، حيث لا يمكن أن تشهد الديمقراطية أي تطور ضمن هذا المناخ العولمي المتأزِّم .
ولأن التطور الطبيعي لحركة التاريخ يقرض البديل الديمقراطي المعتمد على البنى التحتية للمجتمع، لذا فأنه يُعتبر شرط هام وضرورة حيوية في تبني نظام الكونفيدرالية الديمقراطية. هذا النظام المبني على أسس العدالة الاجتماعية والرخاء الاقتصادي، يأخذ بعين الاعتبار الاختلاف الطبقي والتنوع الديني والعرقي.

6 ـ إن حق تقرير المصير لكردستان المستند على النزعة القومية والتعصب القومي، يعني إنشاء دولة قومية ضيّقة، يديرها جامعة معينة دون الأخذ بعين الاعتبار حقوق الآخر الموجود في كردستان. وبالتالي، التخلي عن بناء الديمقراطية التي لا تعرف الحدود السياسية المكوِّنة للمجتمع الكردستاني، ولا تجعلها مشكلة.
المؤسسات الكردية التي ستُنشأ في إيران وتركيا وسوريا وحتى في العراق ، ستجمع ما بين بعضها البعض، وستقيم فيدرالياتها. وبهذا التواصل سيبنون كونفيدراليتهم.

7 ـ في كونفيدرالية كردستان الديمقراطية، الوظيفة الأساسية، والقرار الأساسي هما للنواب ومجالس المدن والأحياء. لذلك سيكون القرار صادر من المكونات الدنيا للمجتمع، وفق إرادة الشعب. هذه النقاط الأساسية التي قمنا باستخلاصها عبر تجربتنا، من أجل عالمنا الحالي والشرق الأوسط وكردستان، تبيّن أن إقامة كونفيدرالية كردستان الديمقراطية هي ضرورة تاريخية ملحَّة، يجب أن لا تؤجل. وعلى هذا الأساس، في يوم النوروز، يجب البدء ببناء الكونفيدرالية الديمقراطية.
إن كونفيدرالية كردستان الديمقراطية هو ليس نظام دولة تقليدي، بل نظام شعبي ديمقراطي. في البداية ستقوم المرأة والشباب وكافة شرائح المجتمع وفئات الشعب ببناء منظماتهم الديمقراطية. وستكون السياسة الداخلية والخارخية ملقاة بشكل مباشر على عاتق أنباء الكونفيدرالية الحرة العادلة. وفي هذه الحالة، سيشارك كل أبناء الوطن الأحرار في صياغة القرار السياسي. لأنها الكونفدرالية تستمدُّ قوتها وديمومتها من الشعب. ومن الناحية الاقتصادية، إن الكونفيدرالية الديمقراطية تستمد قوتها من العمق التاريخي للمجتمع والثقافة الغنية لمنطقة مبزوبوتاميا.وتستند إلى المجتمع الطبيعي المبني على النظام الكونفيدرالي للعشائر حتى يومنا هذا، في جميع الحضارات. وفي تاريخ حزب العمال الكردستاني القريب، وعلى جميع المستويات، بداية في السجون والجبال، خاض الحزب نضالاً كبيراً لأكثر من ثلاثون سنة خلت، وقدمت على هذا النهج الآلاف من الشهداء. وفي النتيجة توصل إلى حقيقة شعب وطني. وصلت إلى تجربة زاخرة بالمكتسبات والتنظيمات الديمقراطية الهادفة إلى الحياة حرة. إن كونفيدرالية كردستان الديمقراطية تعتمد على هذا التاريخ القريب والبعيد. وفي هذا الإطار تطالب الكونفيدرالية الديمقراطية الدولة التقليدية بالقيام بإصلاحات جذرية، لكي لا تكون الدولة عائقاً أمام تحقيق الديمقراطية. من أجل هذا الهدف ناضلنا وتناضل الكونفيدرالية الديمقراطية المزيلة لجميع العقبات الكأداء التي تقف أمام تحقيق أهدافها.
من الآن فصاعداً، ستُطبَّق في كردستان ثلاث قوانين، قانون الاتحاد الأوروبي، وقانون الدول الموجودة، وقانون الكونفيدرالية الديمقراطية. الدول الموجودة إيران، عراق، سوريا، وتركيا. كلما قبلت بقانون كونفيدرالية الأكراد، فإن الشعب الكردي أيضاً سيقبل بقوانينها. والمصالحة يجب أن تكون على هذا الأساس.
الكونفيدرالية الديمقراطية تعترف بجميع الثقافات الموجودة وستحافظ عليها، والتعبير الحر لهذه الثقافات يعتبر أساساً لها. وعلى هذا الأساس فإن حل القضية الكردية بشكل ديمقراطي، وتطوير الثقافة واللغة الكرديتين هي وظيفة أساسية لنا.
الكونفيدرالية الديمقراطية تدعو إلى نظام اجتماعي إيكولوجي، وتدعو إلى حرية المرأة، للوقوف أمام الضغوط المتراكمة عليها من قبل المجتمع الذكوري. وتنظم المجتمع الكردي في أي مكان وجد. وعلى هذا الأساس ستخوض الكونفدرالية نضالاً ضد الرجعية والتخلف.
إن حرية المجتمع والحقوق الفردية مرتبط بتطور ديمقراطية المجتمع.
الكونفيدرالية الديمقراطية _ومن أجل إيجاد الحلول لمشاكل الاجتماعية_ لا تتخذ العنف والضغط كأسلوب للحل لها. اي أنها تعتمد على سياسة السلم، وتستخدم حق الدفاع المشروع ضد الهجمات التي تستهدف الشعب، الوطن، الحرية، وحقوق الإنسان.
الكونفيدرالية الديمقراطية هي حركة_من خلالها_ يقوم الشعب الكردي ببناء الديمقراطية ونظامه الاجتماعي بنفسه. على الصعيد الداخلي ،الديمقراطية الوطنية، وعلى الصعيد الخارجي، هذي دولة الحقوق والمؤسسات والقانون . وبالتالي، فهي تذهب أبعد من مفهوم القومية.
تستند على الاتحادات المبنية على الحرية الاجتماعية، السياسية، الاقتصادية، الدينية، المذهبية، العرقية، الجنسية. وعلى هذا الأساس، المجتمع يدير نفسه بنفسه. وبناءاً عليه أناشد في البداية النساء والشباب وجميع قطاعات المجتمع لبناء تنظيماتهم الديمقراطية ، وتصعيد نشاطاتهم الديمقراطية وإدارة أنفسهم بنفسهم.
إن الكونفيدرالية الديمقراطية لكردستان تعبِّر عن الوحدة الديمقراطية للشعب الكردي المجزأ في أصقاع العالم، وإن مبدأ الوحدة الديمقراطية سيكون أساساً لحل كل القضايا الداخلية للدول الشرق أوسطية، ومنها القضايا القومية. وإن الرغبات من أجل إنشاء الدولة على أسس التعصب القومي كاستمرارية لمفهوم القومية ـ الدولة. قد وصلت إلى مراحلها الأخيرة.
لأن هذه الرغبة ليست كافية من أجل حل قضية الشعب الكردي وتطوير المجتمع الكردي. وأدعوهم لفتح أبوابهم أمام الديمقراطية وأن ينضموا إلى الكونفيدرالية الديمقراطية على أساس الاتحاد الحر والتقارب بين القوميات. لأن الكونفدرالية الديمقراطية تعتمد على الذهنية الديمقراطية ومفهوم الحرية. وتعتبر الوحدة الحرة والعادلة بين الشعوب أساساً لها بدون تمييز. وتحل القوميات الديمقراطية مكان القوميات التي تستند إلى الدول والقوميات التقليدية التي حاصرت نفسها ضمن حدود معينة. وعلى هذا الأساس فإنها تساند وحدة جميع القوى الديمقراطية وشعوب الشرق الأوسط.
العلاقات مع دول الجوار تستند على مبدأ الوحدة الحرة والعادلة، وعلى مبدأ إحياء وتمنية وإنعاش الحقوق الثقافية والاجتماعية والسياسية التي تعيد بناء العلاقات بين الشعوب من جديد. و في هذا الإطار ندعو شعوب المنطقة إلى الوحدة الكونفيدرالية وندعو دول الجوار إلى اتخاذ موقف ديمقراطي منها.
إن الكونفيدرالية الديمقراطية تدعو إلى الديمقراطية المعولمة ضد الإمبريالية المعولمة. وهذا هو نظام يجب أن يعايشه ويتذوقه جميع شعوب العالم في القرن الحادي والعشرون. إنها مسيرة تاريخية كونية تتجه نحو الكونفيدرالية الديمقراطية. أنها مسيرة نحو عصر جديد. وعلى هذا الأساس، أدعو الإنسانية الديمقراطية جمعاء، من أجل بناء عالم جديد. والسير تحت سماء الكونفيدرالية الديمقراطية الكونية.
على هذه الأسس والمبادئ نعلن في نوروز عام 2005 تأسيس كوما كوملين كودستان ، التي تعبِّر عن وحدة وتنظيم الكونفيدرالية الديمقراطية للشعب الكردي. إنني واثق أننا بهذا الشكل نقدم فلسفة جديدة وتنظيم جديد لشعبنا وأعتبر تأسيس KKK من قبلي شرفاً لي ، وأدعو شعبنا لكي يجتمع تحت الراية التي أرضيتها خضراء والنجمة الحمراء في منتصف شمس صفراء. وأن ينظموا ديمقراطيتهم وأن يتكاتفوا وأن يديروا أنفسهم بأنفسهم. وأنا بدوري سأحمل هذه الراية بشرف والدور الذي قمت به حتى الآن، سوف أواصله حتى النهاية. وسأقوم بوظائفي القيادية على أحسن شكل. وفي هذا الربيع الذي هو أكثر ربيعا قرباً من الحرية، أهنئ شعبنا وجميع شعوب المنطقة والأصدقاء بعيد النوروز. وأقدم تحياتي وسلامي إليكم.
20 – 3 – 2005

عبدالله أوجلان
قائد كوما كوملن كردستان
Rebere KOMA KOMELEN KURDISTAN



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- تحرير الجنسوية الاجتماعية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...
- الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردي ...


المزيد.....




- رئيس لجنة الميثاق العربي يشيد بمنظومة حقوق الإنسان في البحري ...
- بعد تقرير كولونا بشأن الحيادية في الأونروا.. برلين تعلن استئ ...
- ضرب واعتقالات في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في جامعات أمريكية ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في غزة
- تفاصيل قانون بريطاني جديد يمهّد لترحيل اللاجئين إلى رواندا
- بعد 200 يوم من بدء الحرب على غزة.. مخاوف النازحين في رفح تتص ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في قطاع غزة
- العفو الدولية تحذر: النظام العالمي مهدد بالانهيار
- الخارجية الروسية: لا خطط لزيارة الأمين العام للأمم المتحدة إ ...
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بتهمة تلقيه رشى


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية