أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مازن العلى - خطاب سورى عاطفى














المزيد.....

خطاب سورى عاطفى


مازن العلى

الحوار المتمدن-العدد: 3976 - 2013 / 1 / 18 - 15:04
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    





هل ادا ضبطت احدى فريباتك بالجرم المشهود
وهى متلبسه مع رجل غريب
هل تصرخ بصوت عالى انها زانيه وتسبب لها ولك الفضيحه
ام انك تستر على ماشاهدت
ةتبدء بالبحث عن حل عقلانى كان تزوجها لمن كان معها او انك تقتلها لتغسل عار لحق بك انا متاكد غيرتك على سمعتك وحرصا على شرف العيله سوف تلفلف الموضوع
وتستعمل العقل ؟؟ ليس هنا بيت القصيد
انما اوردته كمثل لما يحدث فى سوريا هده الايام
الجهاد فى سبيل الله والوطن امر لا خلاف عليه من اجل التحرر من الاستبداد ولكن ؟؟
اليس هناك احكام عقلانيه للجهاد تحقن دماء المسلمين
اليس من الحكمه بعد ان شاهدنا فرنسا وبزمن قياسى تتدخل لضرب المتشددين فى مالى
ان نفكر ان اوربا وامريكا والخليج وروسيا وكل العالم ماعدا ماحدى؟
يرفض الخطاب الاعلامى للثوار السوريين الدين يحملوا السلاح
خطاب مرفوض جملة وتفصيل
وهو الدى تسبب باعاقة النصر لان النصر يحتاج الى صواريخ مضادة للطيران
وصواريخ مضادة للدروع
ويحتاج الى مناطق محرره بالكامل من سطوة الطيران الدى يرتكب الفضائع
بحق الشعب السورى
اليس من الحكمه والدين ان نستخدم اسلوب الحيله
كى نكسب تعاطف العالم مع قضيتنا
ويمد لنا يد العون الحقيقى ...وليس المؤتمرات والتصريحات والخطب
بشار الاسد الان يحارب نيابة عن كل العالم
ونحن مازلنا نعتقد ان النصر ياتى بالدعاء والترجى والتامل ..رب العالمين يقول اعقل وتوكل ... العالم لن يسمح لسوريا ان تكون دوله دينيه متطرفه
لسببين السبب الاول وجود اسرائيل على حدودنا
السبب الثانى تعتبر سوريا اخر موقع اسلامى نحو اول موقع مسيحى علمانى قبرص اليونان
لابد لنا ان نغير من وجهه الثوره ونعطيها طابع سوري شامل ويكون
خطابنا موجه للسوريين جميعا الدين لايرغيوا بقيام اماره اسلاميه وبقية العالم التى تحاربنا باشكال مختلفه.... استرو على ثورة الشعب السورى الله يستر عليكم . الرجاء لا حدى يقلى لن ترضى عنك لانو السلاح والفشك والقوه عندهم مش عندنا ... والى حاب سوريا تصبح كما الصومال يكمل للاخر لن يساعدنا احد ونحن على هدا المنوال لو مسحت سوريا من الخارطه واستشهد نصف سكانها والنصف الباقى هام على وجهه فى كل اصقاع الارض .



#مازن_العلى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا مابعد الاسد
- علاقة اختى بدرعا وجيفارا
- تونس انتى عشقى
- محطة الحوار المتمدن الشمس بعينها


المزيد.....




- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مازن العلى - خطاب سورى عاطفى