أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد حمزة - الحاجة الى عولمة ديمقراطية اشتراكية متحضرة















المزيد.....

الحاجة الى عولمة ديمقراطية اشتراكية متحضرة


محمد حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 3976 - 2013 / 1 / 18 - 02:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يعيش العالم مرحلة دقيقة تتسم بهيمنة الرأسمال (خاصة الرأسمال المالي) وعولمة الاقتصاد وبتطورات سريعة ومذهلة على صعيد المعلوميات. كل هاته التحولات تطرح أمام المثقفين والمفكرين قضايا ومعضلات لابد من مواجهتها ومن تحليلها بموضوعية وصراحة : ما هو حيز الاستقلالية المتبقي للأفراد والجماعات ؟ وما هي أوجه الصراع الاجتماعي المستجدة؟ وما دور الأحزاب السياسية والقوى الثقافية والاجتماعية في هدا العالم المتغير؟ كيف نواجه نمو الحركات القومية والشوفينية والنزعات الدينية والعرقية المتطرفة ؟ وما هي طبيعة الإنتاج في هدا التغيير المتسارع لوسائل الإنتاج؟ ما طبيعة العجز عن الحد من تدمير الطبيعة الذي يهدد مستقبل البشرية؟
إذا كانت الرأسمالية في تطور و تغير، فإن نتائجها الكارثية الآنية تتطلب الانتقال إلى بديل حضاري ديمقراطي اشتراكي يجب تحديد و إعادة تعريفه بناء على المستجدات العلمية وإخفاقات النماذج التاريخية للانتقال للاشتراكية، و على إعادة النظر في عدد من التعريفات و التحديات المتعلقة بالرأسمالية الجديدة الدالة و المحتملة.
إن انحصار المشروع الديمقراطي وتفاقم حجم البطالة محليا وعالميا وتقليص المكتسبات الاجتماعية، والبون الشاسع بين الشمال والجنوب، وهيمنة عدد من المؤسسات الكبرى المالية والاقتصادية على مصير شعوب العالم، والتدمير المستمر للطبيعة والذي أصبح يهدد البشرية بأفدح الأخطار؛ كل هدا يطرح بإلحاحية إعادة تجديد وتفكير الإيتوبيا التي سميت اشتراكية كمشروع قابل للإنجاز ولم ينجز بعد.
اليسار محتاج الآن لمراجعة جريئة وموضوعية لكي يبقى فكر الإيتوبيا التي سميت اشتراكية سلاحا مفهوميا وعلميا لفهم الأحداث في عالمنا الراهن، والقضية الأولى لفهم هده الأحداث هي النقد. النقد من أجل إعادة بناء العلاقات الاجتماعية وتشخيص المتغيرات لإعادة صياغة المشروع المجتمعي الاشتراكي والديمقراطي البديل لبناء فكر الايتوبيا كنوع من الاحتجاج على العالم. فالاحتجاج الذي تقوم به الحركات الاجتماعية المناهضة للعولمة الان يعتبرمدخلا من المداخل الجوهرية لإعادة بناء فكر الايتوبيا.
أحسن مثال لدحض حتمية "ليس هناك بديل عن السوق الرأسمالية" هو مقاومة الحركات الاجتماعية التي نشهدها الآن. و على اليسار أن يساير هاته الحركات ليس بأسلوب الاحتواء اوالتوجيه، بل بتعميق مسارها وتوسعها جغرافيا لتخترق قطاعات داخل الأوساط الاجتماعية، ومعالجة خطها بالتعميق النظري حول أصل أعراض الليبرالية الجديدة. فدور اليسارهو نقل هذه الحركة من الوعي إلى بناء الفعل الجماعي. فهناك ضرورة للعمل السياسي المدعوم من طرف الحركات الاجتماعية والتي هي بالتساوي مرحلة لا محيد عنها للدفع بالتغيرات الفعلية من أجل تجاوز مرحلة بناء الوعي الجماعي. فأمريكا اللاتينية تشهد الآن تقدما ملحوظا للانتقال من المقاومة إلى رسم خريطة طريق لعالم أكثر عدالة و أكثر تضامنا.
الآن، الاشتراكية في حاجة لتجديد و التجديد يتطلب اجلاء الغموض الذي طال "اشتراكية القرن 20"، هل يتعلق الأمر بالستالينية؟ ببول بوت؟ بالديمقراطية الاجتماعية؟ أم بالأممية الرابعة؟ فتعريف المحتوى ضروري لما نتكلم عن المابعد-راسمالية أوالاشتراكية المتجددة. و المطلوب هو أخذ المساحة اللازمة عن "اشتراكية" القرن 20 بوقفة واعية لدراسة وتحليل أوجه الخلل والضرر في ممارسة الأنظمة "الاشتراكية" السابقة لوضع تصورات وأطر مستقبلية بهدف تجديد الفكر الاشتراكي. فأي محاولة لذلك ترتبط في الوقت الراهن بالمعرفة النقدية لما هو ضروري أن نتنصل منه. لأنه اذا ما ظلت الحركة الاجتماعية سجينة الحدود الأكثر ضيقا، فإنها ستحرم على نفسها القيام بنقد راديكالي لكل سمات مجتمعنا الجوهرية. فالقوى المضادة للنظام الرأسمالي التي هيمنت فعلا على المجال إلى يومنا هذا و فرضت تغييرات هامة على العالم و على الرأسمالية لم تبدع إلى الآن تصورا آخر للاشتراكية يتجاوز رأسمالية بدون رأسماليين و الدولة / الحزب كفضاء منغلق يؤدي إلى الكليانية والديكتاتورية.
وإذا ظلت الحركة الاجتماعية ايضا منغلقة بداخل حدودها فلن تقدم أفكارا و أدوات لهذا العالم الأفضل لتجاوز الثنائية الحالية التقدم / الوحشية، لأن استمرار هذا التوسع الرأسمالي الجديد ينتج بالضرورة توحشا متعاظما للإنسانية ما دام مؤسسا على الاستلاب الاقتصادي، واستيلاب الشغل من جهة، و الاستقطاب العالمي من جهة أخرى. فليس للاشتراكية من معنى إلا إذا اقترحت عالما أفضل من عالم اليوم أي حضارة ديمقراطية جديدة و معرفة ملائمة تعلم الفهم كوسيلة و غاية للتواصل الإنساني و ترسخ الأخلاق في العقول عبر تعليم الوعي بكون الإنسان هو في الوقت ذاته فرد و جزء من تنوع، و تطوير أنواع استقلالية الفرد والمساهمة الجماعية و الوعي بالانتماء للنوع البشري، و بناء علاقة المراقبة المتبادلة بين المجتمع و الأفراد عن طريق الديمقراطية و تحقيق كوكبية يعانق فيها الانسان انسانيته في عالم افضل من العالم الرأسمالي .
على الاشتراكية المتجددة إذن، أن تتجاوز التناقضات الكبرى لعالمنا المعاصر و أن تتأسس على حضارة متحررة من الاستيلاب الاقتصادي و استيلاب الشغل و محررة من الباطرياركا و متحكمة في علاقتها مع الطبيعة و مطورة للديمقراطية السياسية والاجتماعية و الثقافية والاقتصادية و تضع حدا للاستقطاب، و أن تخرج من ثنائية الرفض المبدئي لأي صيغة من صيغ الاقتصاد المسمى "اقتصاد السوق" من أجل تعويضه بتخطيط ممركز وبيروقراطي "لم تكن له سمات شعار العالم الأفضل" أو الإخضاع المطلق و إعادة الإنتاج الاجتماعي لإكراهات السوق، بتدقيق للأهداف و الوسائل " القانونية، الإدارية، التنظيمية، الاجتماعية والسياسية " الممكنة من تأطير السوق و جعلها في خدمة إعادة إنتاج اجتماعي ضامنة للتقدم الاجتماعي : التشغيل، أكبر مساواة ممكنة ....إلخ .
على الاشتراكية كذلك أن تخرج من النقاش و المناصرة الزائفة، أي إما قبول الاندماج الكلي في النظام العالمي و إما الخروج منه بشكل نهائي بالعمل على استخدام الهوامش التي تمكن من قلب العلاقة داخل/خارج، و من رفض التقويم الوحيد الجانب للإكراهات الخارجية وإكراه النظام العالمي على التلاؤم مع مطالب التنمية الخاصة. و بالإضافة إلى كل ذلك، على الاشتراكية المتجددة أن تتجاوز ثنائية مفهوم الديمقراطية البورجوازية/الشعبوية بتقوية الديمقراطية السياسية : الحقوق الأساسية للكائن الإنساني، الحريات التعددية، دولة الحق ...عبر التحديد المشخص و الملموس للحقوق الاجتماعية : الحق في الشغل، مراقبة القرار الاقتصادي ...إلخ، التي تحدد بالضبط قواعد تأطير السوق.
ولتجديد الاشتراكية يمكن الانطلاق اولا من نزع الشرعية عن الرأسمالية كنظام عالمي لتنظيم الاقتصاد. فهذا الأخير وفي شكله الليبرالي الجديد انتهى إلى نتائج كارثية بالنسبة للطبيعة وللمجتمعات البشرية. ولهذا يجب طرح المشكل ليس بصيغة النضال ضد سوء "الاستعمال" أو "الشطط" و"الإفراط " فحسب، بل بصيغة تغيير المنطق الذي يدير تنظيمه. وعلى هذا الأساس يمكننا أن نفكر في الاشتراكية المتجددة ببناء المحاور الأربع التالية وبدون ترتيب : تعميم الديمقراطية (السياسية و الاقتصادية، الاجتماعية والثقافية...)؛ الاستعمال المستدام للموارد الطبيعية ؛ الأسبقية لقيمة الاستعمال على قيمة التبادل لتحرير السوق بأنسنته و استرجاع مضمونه الاجتماعي؛ و ارتباط الحضارات بدل صراع الحضارات....
فإذا كانت لهذه العولمة الرأسمالية أبعاد و جوانب سلبية قوية – بفعل الاستقطاب الذي تنشره بداخلها - فإن لها أيضا أبعاد و جوانب إيجابية : تحرير الأفراد و المجتمعات، رغم انها لا زالت جنينية و غير مكتملة.
إن الأبعاد السلبية للعولمة لا تقبل الإلغاء من خلال التمركز على الذات أو الهوية أو العرق أو العودة لأزمنة تنوع التعبيرات الإيديولوجية الغابرة في مجتمعات ما قبل الرأسمالية، مجتمعات "السلطة صنم" و تقديس الخصوصيات الجماعية و كراهية النزعة الكونية. إنها لا تقبل الإلغاء إلا من خلال السير إلى الأمام نحو "العالم الأفضل" و مجتمع الأحرار و في مجال بناء ثقافة ديمقراطية اشتراكية كونية.
إن بديل العولمة المتوحشة للرأسمالية هو بناء عولمة ديمقراطية اشتراكية متحضرة، والطريق لتحقيق ذلك سيكون طويلا ما دام الأمر يتعلق بتشييد حضارة جديدة بدون يقين وحتمية، بل بديمقراطية حوارية تجمع بشكل تكاملي بين مصطلحات متناقضة : التوافق/ الصراع، الجماعة الوطنية/التناقضات الاجتماعية؛ أي تجاوز عيوب الديمقراطية بديمقراطية أكبر.
إن اطروحة الماركسية بأن الرأسمالية ستنجز أولا و بسرعة مهمتها التاريخية - المتمثلة في إدماج كل مجتمعات البسيطة في نظام اجتماعي واحد مقلصة تدريجيا كل التناقضات إلى التناقض الوحيد و المركزي من بينها ذلك الذي يظهر من خلال صراع البورجوازية / البروليتاريا، على قاعدة نظام اقتصادي متجانس نسبيا، ثم و بنفس الطريقة سيكون عليها تهييء انتقال الإنسانية في مجموعها إلى "المجتمع اللا طبقي" الجديد في زمن تاريخي قصير نسبيا - هي التي جعلت ماركس ينظر للرأسمالية و الاشتراكية كما لو كانا نظامين غير متطابقين و غير قادرين على التعايش.
إن التطور التاريخي للرأسمالية ينفي هذه الأطروحة. فرغم أن الرأسمالية عبرت عن قدرة هائلة على التلاؤم مع مطالب القوى المضادة للنظام التي تولد من تطورها الخاص، فإن إمكانية النضال من داخلها من أجل "مجتمع أفضل" و ديمقراطية أكثر حضارة ممكنة لأن الحضارة التي انتجتها الرأسمالية المعولمة هي غير مكتملة و ليست أبدية .
فكر الاشتراكية المتجددة لن يكون فكرا حتميا.بل فكرا لايقينا، و لن يكون فكرا بسيطا بل فكرا مركبا كإختيار لمحاورة عالم دينامي، صدفوي ومتنوع.
إن ما يميز النوع البشري هو التعدد، و اليسار الديمقراطي و الاشتراكي لن يكون إلا متعددا . وعن هدا اليسار المتعدد يقول ادغار موران «انه كان على الدوام يشمئز من "ال" هذه الموحدة والتي تحجب الاختلافات، والتعارضات والصراعات، ذلك أن اليسار مفهوم معقد، بما يتضمنه هذا اللفظ، من وحدة ومنافسة وتنافر. فالوحدة توجد في أصوله : التطلع إلى عالم أفضل، تحرر المضطهدين، والمستغلين والمهانين والمذلين، كونية حقوق الرجل والمرأة. هذه الأصول، مقواة بالفكر الإنسي، الفكر الاشتراكي، والفكر الشيوعي والفكر التحرري. فكلمة "تحرري" تتمحور حول استقلالية الأفراد والجماعات، أما كلمة اشتراكي فتتمحور حول إصلاح المجتمع، بينما تتمحور كلمة "شيوعي" حول ضرورة الرابطة الأخوية بين الناس».
غير أن تيارات التحررية والاشتراكية والشيوعية أصبحت متنافسة. لقد وجدت نفسها تحتل مواقع متنافرة فيما بينها، يقول ادغار موران، وأصبح البعض منها في وضعية حرجة منذ سحق ثورة سبارتاكوس من قبل حكومة اشتراكية- اجتماعية ألمانية، والى دحر الاشتراكيين والتحرريين من قبل الشيوعية السوفياتية. فالجبهات الشعبية واتحادات المقاومة لم تكن أكثر من لحظات عابرة. علينا أن نحضر لانطلاقة جديدة، يضيف ادغار موران، من خلال الربط بين هذه السلالات الثلاث : التحررية والاشتراكية والشيوعية، مع إضافة سلالة البيئة. إن هذا يعني بطبيعة الحال تحلل البنيات الحزبوية المتقوقعة الموجودة حاليا.
نعم، يجب علينا، قبل كل شيئ، مقاومة الهمجية الصاعدة، إلا أن "لاء" مقاومتنا يجب أن تتغذى ب"نعم" تطلعاتنا. إن مقاومة كل ما يبخس الإنسان من طرف الإنسان، وكل استعباد وكره وإهانة يجب أن تتغذى بالتطلع، ليس إلى عالم مثالي، ولكن إلى عالم أفضل. هذا التطلع الذي لم يتوقف عن الظهور وإعادة الظهور على مر التاريخ الإنساني، سيولد مرة أخرى.
إن التخلي عن التقدم الحتمي حسب ما تمليه "قوانين التاريخ" لا يعني التخلي عن التقدم ككل، بقدر ما يعني أنه بطابعه هذا هو لا يقيني وهش، فالتخلي عن التطلع نحو أفضل العوالم ليس هو على الإطلاق التخلي عن الأمل في عالم أفضل .
للأسف غالبا ما شاهدنا، خلال مجرى التاريخ، أن الممكن قد يصبح مستحيلا، و يمكننا أن نستشعر كيف أن الإمكانات البشرية الأكثر غنى لا زال من المستحيل تحقيقها، و لكننا شاهدنا كذلك أن غير المأمول يصبح ممكنا، و قابلا للتحقيق، و غالبا ما عاينا كيف أن اللامحتمل قد يتحقق أكثر من المحتمل، لنتعلم إذن كيف نأمل في تحقيق ما يبدو غير مأمول، و لنتعلم كيف نراهن على ما هو غير محتمل الآن أنه العالم الأفضل و عالم الديمقراطية الاشتراكية الحضارية .



#محمد_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة المصرية و مخاض الانتقال الديمقراطي
- العدل و الإحسان و سؤال الحكمة الإنسانية
- من اجل جبهة وطنية للدفاع على الجامعة العمومية
- المطالب الديمقراطية لحركة 20 فبراير و شعار إسقاط الفساد
- العلم و المواطنة و دحض فكر-الكل لغز -
- الإصلاحات الديمقراطية و مجتمع العلم و المواطنة .
- إضراب هيئة التدريس و البحث و سؤال الجامعة الوطنية العمومية
- اليسار و أزمة المهام النضالية
- علم و مواطنة : تأملات حول العدالة و القانون
- حُراس الهيكل (تاج السر عثمان نموذجاً )


المزيد.....




- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد حمزة - الحاجة الى عولمة ديمقراطية اشتراكية متحضرة