كلمات القدرة ولغة الضاد

تحياتي للكاتب العزيز يونس
احييك على هذة المحاضرة القيمة جدا واكبر خسارة للسعب المصري انه لا يقرء ولا يسمع لغير المسيطرون عليه امثال شيوخ الفضائيات ولا احب ان اذكراسمائهم واحب ان اوضح شئ مهم وهو ان شعوب هذة المنطقة ومصر على وجه الخصوص اصبحت شعوب مسيرة مغيبه ذهنياً شعوب عقولها في حالة تقاعد بسبقب الاعاقه
اشكرك استاذ يونس على مجهودك الكبير في مقالات التي تحمل الينا العلم والثقافة وتجعلنا نندم على حياتنا التي ذهبت هباء
واخيرا احب ان اقول لك انا تعبان جدا بسبب أني أخذت او أكلت ربكا بلقم في حياتي بعد ثورة يناير لو عايز تعرف معنى الكلمة اعكس حروفها حاتطلع اكبر مقلب
زي ماكتب مثل العجوز والجبجبه
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك ودعمك الذى اقدره تماما .للاسف لم يكن مقلبا انما كانت مكيدة مدبرة تشبه الشراك الخداعية جعلت المصريين يتوغلون داخل حقل الغام رجعي تنفجر الغامة واحدة تلو الاخرى مصدرة روائحا تزكم الانوف من البلاهه غير المبررة في القرن الحادى و العشرين ..تحياتي وعام جديد ارجوه افضل لنا جميعا ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باشمهندس محمد , , اسعد دائما’ بمطالعة خواطرك التى تجود بها من آن لاخر حيث اتعلم منها دائما’ شيئا’ جديدا’ كما تعيدنى دائما’ الى الزمن الجميل اواخر الخمسينيات و الستينيات , فاذا بنا اليوم نبتلى بحشرات و امراض كنت قد انتهى العهد بها ,
و اعتقد استاذنا العزيز ان فى حياة كل شعب لحظات كبوة و نكوص و انحطاط , من كان يتصور ان شعبا’ عظيما’ كالشعب الالمانى او الايطالى ان يسلم قياده الى رجل مغمور جاهل مثل هتلر الذى كان مجرد جندى (مراسلة) فى الحرب العالمية الاولى ,
ان ظروفا’ اقتصادية و اجتماعية و سياسية متردية تخلق انحطاطا’ و احباطا’ شعبيا’ كالذى عاشه الشعب الالمانى و يعايشه الشعب المصرى هو الذى يدفع الجماهير الى السعى خلف هؤلاء الافاقين الادعياء البلطجية يقودونهم الى الهاوية و الانقسام و التقسيم و لنا فى ما يجرى فى السودان و الصومال و العراق من تطاحن و انقسام هو بروفات لما ينتظرنا اذا استمر الافاقون و المتنطعون فى قيادة السلطة ,

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك وكلماتك الداعمة .. نعم ان مرحلة ارتفاع اسهم القومية الفاشيستيه في ايطاليا و النازية في المانيا كانت فترة تردى ولكن في الحقيقة الشعبين بلعا الشص لانهما فبل سيادة النعرة القوميه كانا في حالة من الفوضي مرعبة خصوصا بعد ان فرض المنتصرون في الحرب العالمية الاولي علي شعوبهما غرامات لا تحتمل .. لذلك كان من السهل قيادة الشعبين بواسطة الافاقون و لكن حالنا هنا اسوا فالذى يحكم اليوم هو كومبرادور واضح المعالم كما تم توصيفه في المعاجم .. كومبرادور لا يستحي ان يعلن انه يدين بالولاء لمن وضعه علي الدكة وقال له احكم .. ان وظيفه افاقين بلادنا هي خدمة المستعمر الامريكي و ليست مناطحته كما فعل هتلر وموسيليني .. أشكر مرورك و اؤيد نبؤءتك بان المستقبل للناضجين ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أخفى عليك أننى قرات مقالك الذكى ثلاث مرات وفى كل مرة شعرت بثورة عارمةوخوف شديد على مصر ، من البلاء الذى أصيبت به بعد ثورة فاشلة ساعدت أصحاب الخناجر الاسلامية على التحكم فى البلاد.
صراحة الشعب المصر كان زمان نبيه وذكى ويعيش على فطرة حضارية لاتوجد إلا فى بلاد لها تاريخ عريق ومكانا فعلا فى العالم ، لكن الآن وبسبب الاسلام دخل المصرى بمزاجه وإختياره لمصيدة التأخر وعليه بعد أن يتعامل مع الشريعة الاسلامية أن ينسى فكرة التقدم .
العودة الى شراء عبيد وتحول النساء الى بوم قبيح فى ملابس سوداء وصمت الشعب عندما يرى الكتب الدراسية تطبع عند الاخوان وتحتوى على إهانات لليبرالية وأنصار التقدم وللعلم والمدنية، للأسف الأجيال الجديدة ستنشأ على تفاهات البدو وتربية الذقن ودق الزبيبة على الجبين وسيعتقدون أن الاسلام دين قوة ولابد من الدفاع عنهم والقتل والموت فى سبيله.
مصر لن تتقدم للأمام خطوة واحدة بكل هذا الغباء السلفى ، ومن يصمت على ما يحدث سيتحول فى النهاية الى عبد للنظام أو خروف يضحى به فى المولد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احد المدعين ان الله ارسلهم لهداية الشعب المصرى صرح بان خالد بن الوليد كان من اكلي لحوم البشر .. و المثل يقول عدو عاقل خير من صديق جاهل .. هذا الكائن المتخلف حتي لو انه قرأ في كتبهم الصفراء ان هذا حدث مرة او مرتين فعليه عدم نشره بحيث يتصور ضعاف العقول ان اكل لحوم البشر عند المسلمين حلال و يقوم بذبح جيرانه واكلهم .. ان اختيار مواضيع الوعظ و الكلمات هو فن يجب الا يكون مهنة من لا مهنة له .. وهو للاسف ما يحدث في بلدنا نجد ترزى حريمي ينشيء جماعة الامر بالمعروف و يحاول فرض غباؤة السلوكي و الفكرى علي اساس ان الله سيكون راض عليه عندما يضايق عاشقان هائمان تحت ضوء القمر علي الكورنيش .. الغريب ان هذا البغل قبض عليه بتهمة التحرش بسيدة امريكية و طفش من بلاد الخواجات ليرمينا بسخافاته و تطفلة .. اشكر مرورك مع تحياتي وكل عام وانتم بخير في المانيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باشمهندس محمد , , م المعلوم ان كلا الفاشيتين العسكرية الالمانية و الدينية المصرية تدين بوجودها للامبريالية العالمية , و ان كليهما ذات توجه عنصرى إقصائى , وان الامبريالية دعمت النازيين فى البداية املا’ فى استخدامها لضرب الاتحاد الوفييتى كما دعمت فى مصر هذا اليمين الرجعى الفاشى و هى تعلم انه الا’داة لقمع الاستنارة و المشروع الوطنى لبناء دولة محترمة تعتمد على ذاتها إقتصاديا’وهذا ما يشكل خطرا’ على حليفها فى المنطقة اسرائيل و( مشاشخ ) الخليج ,
و الفرق ان الفاشية العسكرية إتخذت من العلم و التكنولوجى اساسا’ لتحقيق مشروعها التوسعى العدوانى ، بينما فاشيتنا الدينية المنحطة تستلهم الماضى الاسود منطلقا’ لتنفيذ (مشروعها) لذبح مصر بالطريقة الشرعية ,

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل فتره كان لك مقال يوحي بانك محبط ومتشائم لما الت اليه ظروف مصر وصعود الاخوان وكنت لربما بتصوري يأس الا انك رجعت الى التفائل بالغد المشرق وان مصر ولاده وان الغد هو لقيادتها من ابنائها الغيورين على مصلحتها ووحدته الكل المصرين وليس لجماعه دينيه ليس لها حلول علميه تعتمد على الصناعه والزراعه والاقتصاد الحر والسياحه وليس على التجاره وحدها التى يعتقدون انها تكفي.نعم استاذ محمد عد الينا بتفائلك لاننا اليوم في عصر الحداثه وهذه جوله كسبوا معركه لم يكسبوا الحرب . تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال الكبير توفيق الحكيم
هذا عصر القدم لا القلم
وكان يعبر عن استيائه من انصراف الشباب عن العلم والثقافة إلى الرياضة طلباً للشهرة والمال
كان حالنا آنذاك ما زال بخير إلى حد ما .. الآن
لو عاد الأديب ورأى حالنا اليوم لفرّ هارباً غير مصدق ما يحصل
كأننا يا أستاذ نحقق ما حكم به هتلر علينا ذات يوم فاعتبرنا من الشعوب الدنيا
إننا عن قصد وعمد نحقق مقولته العنصرية
المسؤولون عن توجيه الرأي العام الآن يعلمون سذاجة وبلاهة الناس فيغرقونهم أكثر فأكثر بالترهات الدينية، والمؤسف أن الناس تتلقاها على أنها الحقيقة وما لا يأتيه الباطل من أمامه وخلفه دون أن يشغلوا عقولهم في المفاسد التي يضعهم بها هؤلاء الشغوفون بالتسلط على حياة البشر
مقال قيم ، خاتمته
نحن نحتاج للحديث بلغة انسان القرن،
هي الزبدة ، فلو لم نفعل فلا يعتبنّ أحد على هتلر وغيره ممن صنفونا في درجات أقرب إلى .. ..
تحياتي لشخصك الكريم ودمتم سالمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الانسان ذو قدرة محدودة
هل لمن هو في حكم العدم ان يوجد نفسه؟
ان يحدد جنسه مذكرا او مؤنثا؟
ان يكون قادرا على تحديد شكله وهيئته طويل قصير جميل او دميم عاقل او غبي غني او فقير....الخ؟
هل له القدرة على ضبط سقوط المطر جفاف او طوفان؟
لله المشيئة الكبرى
انما أمرنا بالقيام بالأسباب
وعلى الله قصد السبيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغريب أننا في مصر كنا نردد دائما أعطي العيش لخبازينه حتي لو أكلوا نصفه ولكن مع هبوب رياح الصحراء أصبح عيش المصريين مغموس بزفت وقطران البداوة وأصبحت البداوة هي الكل ف الكل تخبز وتعجن كل أنواع المخدرات والوجبات وتحدد الداء الذي هو جهلهم وفي نفس الوقت تفرض العلاج ببول بعيرهم وتمتمة رقيتهم ويا عقل ما دخلك علم ولا تعليم ولا ثقافة ولا تجديد و اليوم نحن علي أعتاب مأساة إنسانية في مصر الغالبية المهمشة تركت المنطق والعلم البسيط الذي كان في أعطي العيش لخبازيتنه لتسير وراء النصابين ووسطاء تفليس الإله من قدراته لحساب التجارة بإسمه ...يا قوم أفيقوا والعيش لخبازينه الثقافة والتنوير لهم أساتذتهم والإقتصاد والتعليم والإعلام والفن وغير من الإحتياجات الضرورية كالصحة والمرافق ...ألخ ألخ لمن يتخصص في علومهم أما الدين ففي بيوته دون خداع البسطاء وبهدلته في الشوارع والحواري وكل من يضرب له دقن وزبيبة ويعتدي علي حرية المرأة الآخر ويهدم معبد مخالف يبقي مسلم يدافع عن الإسلام دعوا الإسلام في معابده وتعاملوا مع الحياة بجدية وعلم وثقافة هذا أفضل لمعتقدكم ..مقال رائع وفي الصميم

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا دكتور لقد كانت امريكا ترسل السلاح لالمانيا و للحلفاء قبل ان تدخل الحرب وهذا ما جعلها تخرج من المعركة الاغني و الاقوى و الوريث الشرعي للاستعمار العسكرى .. و نعم كل الانظمه التي جاءت بعد انقلاب عسكرى استلهمت النازيه و اسلوب ادارتها للدولة بما في ذلك تحالف قوى الشعب العامل .. لي كتاب (موجود في مكتبة التمدن ) بعنوان(( قراءة حديثة في كتاب قديم)) يقص القصة بتفاصيلها ارجو ان يتسع وقتك لتصفحة ..شكرا مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أشكر مرورك و اضافتك للحوار ..هذا فعلا ما قاله توفيق الحكيم ولم يكن لاعب الكرة يحصل علي الملايين بينما المهندس و الطبيب نصيبه الملاليم .. اما ما يحدث حولنا اليوم في سيرك حكومة مصر وما يدلي به بهلواناته من احاديث فيجب ان تسجل في موسوعة نوادر جحا .. اخر الاحاديث ( التي كتبت علي الفيس بوك)أن العريان الذى يريد اعادة ممتلكات اليهود الي اسرائيل قال أن السيد الرئيس المفدى اطال الله بقاءة و متعه بالصحة و العافية(( كان افصل علماء وكالة الفضاء الامريكية ناسا ..وعندما اطلع سيادتة علي اسرار كونيه قام عملاء الوكالة بمسح ذاكرته)) .. والطمي يا ام شربات علي القيادات .. تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك تعليقك اوقفته الادارة لاسباب تخصها و ان كنت اؤيدك ان الحال في مصر اصبح يحتاج لدراسه اوسع واجرلءات علمية تحفظ شعبها من الاندثار المبكر ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على ما يظهر انه هناك تعليق منك لي ولا ادري ما هو سبب حذفه ان كنت قد اسأت انا لاحد وخصوصا لشخصك العزيز اعتذر جدا.في العاده لا اسيئ لخصومي فكيف لي بالاسأه لمعلمي.واذا كان ردك المحذوف له شئ يخصني اتقبله برحابة صدر.لك مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي علي حوارنا تسلسل 14 اوقفته الادارة لاسباب تخصها لا اعرفها ولكن ملخصه انني متفاءل علي المستوى الاسترتيجي فلا بد من زوال قوى الظلام و حذر علي المستوى اليومي كي لا نسقط في كسل الطمأنينة .. ولذلك فانني ارصد بشكل محايد ما يحدث حولنا لعلنا نستيقظ . مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وحوارك الايجابي نعم من المفترض ان يقوم العارفون باعمالهم وهذا هو سبب تقدم بلاد الخواجات ولكن الكارثة ان حتي المتخصصين عندنا من مهندسين واطباء ودكاترة وعلماء تنازلوا عن علمهم في سبيل علم الاخرة و الضحك علي الذقون باسم الدين وهوالخطر الحقيقي الذى اصاب كريم الامه . تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الكبير محمد حسين يونس المحترم
اتفق معك يا سيدي بان هناك من يحاول اعادتنا للوراء بمطالبهم الساذجة لتطبيق احكام الشريعة التي مضى عليها 1400 سنة ولم تعد صالحة ابدا في وقتنا المعاصر
لكن المشكلة ان مطالبتهم تلك يريدون فرضها بالقوة وليس بقناعة المجتمع فان كانت هذه الشريعة كما يزعمون مطلبا شعبيا لماذا لا يدعون للناس لتطبيقها طوعا على انفسهم دون الحاجة لقوانين او هيئات عمل بالمعروف والنهي عن المنكر
الاخطر تلك التوجهات الفاشية لجماعة الاسلام السياسي من امثال البلطجي حازم ابو اسماعيل والذي اصبح يكشر عن انيابه وعن حقيقته التي عمل جاهدا على اخفاءها
واكثر ما ادهشني مطالبة اشباه النساء المنقبات على قناتهن السلفية بتعذيب مبارك واولاده هل تلك المشبهات بالنساء حرائر حقا ام انهن المجرمتين ( ريا ) و ( سكينة ) ولا ادري ما فائدة ظهورهن على الشاشة طالما لا يرى وجهها ولا انفعالاتها ولماذا لا يكتفين باصواتهم حتى ان الاصوات حسب المنطق السلفي حرام لان صوت المرأة عورة
اعانك الله يا استاذي واعان مصر ارض الكنانة على هذه الشرذمة من البشر التي تريد جر مصر للخراب
اجمل التحيات واطيب الامنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وملاحظاتك عن ريا وسكينة ..انا لا اشاهد مثل هذه القاذورات التي تطلقها علينا محطات مموله بواسطه دولارات الخليج المشبوهه .. ولكن الاعلام يروج لها من باب انها غرائب و طرائف .. وبعض المتخلفين والمرتزقة يحولونها لخطة عمل .. عموما اغلب المصريين لا يأخذونهم بجدية و البعض يشاهدهن ليضحك .. اما ابو اسماعيل فلا يختلف عن ابو احمد او ابو بخاطرها كلهم اكيلة عيش يقومون بدور كوميدى في الشارع و ينتظرون لم النقطة مثل الرقاصات و الاراجوزات .. تحياتي و شكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا شيء في الحياة مجاني، لا العلم، و لا الثروة، و لا الحرية، و لا حتي المتعة

و بالنسبة للشعوب التي أسرت في سجون التخلف و عبادة الذات بدلا من أي إله آخر، و اتباع الهوي بدلا من تحري الحق، قد أذن القدير بقرب فكاكها من رقها

لا اللغة، و لا الجنس، و لا الدين، و لا أي شيء مما يميز أبناء آدم هو السبب في هذا التخلف، إنما هو أمر واحد: مدي عبوديتهم لأنفسهم و اتخاذهم إياها آلهة من دون الحق

و الحق وحده يستطيع أن يحرر الإنسان من وهمه و ينتزع منه هواه إذا أراد الإنسان

هذه الدنيا لها قوانين الاختيار البشري، أما القوانين الإلهية ففي عالم آخر، و القوانين البشرية منشؤها هو الخالق وحده، و لهذا أوحي و يوحي للبعض أن كيف السبيل

هذا متاح الآن و كان و سيظل متاحا

الإنسان يملك كل مفاتيح تحرره كما خلقها الله فيه، و البداية أن يدرك و أن يريد و أن يسعي للتحرر من التخلف و الجهل و الهوي التي تسجنه في نصفه المادي أو الحيواني و تمنع عنه الروح و العقل و الفكر

أرجو أن تتقبلوا رأيا مختلفا قليلا

كل التحية و الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---