أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامر عبد زيد - رهانات الخطاب العلماني وتحولاته داخل الفضاء الغربي















المزيد.....

رهانات الخطاب العلماني وتحولاته داخل الفضاء الغربي


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 3962 - 2013 / 1 / 4 - 20:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



العلمانية في اللغة :
العلمانية مأخوذة من الكلمة الإنجليزية (secularism) وهي من العلم فتكون بكسر العين، أو من العالَم فتكون بفتح العين ،وهذه المفردة" العربية " مشتقة من مفردة علم وعلم أما في الإنجليزية والفرنسية فهي مشتقة من اليونانية بمعنى "العامة" أو "الشعب" وبشكل أدق عكس الإكليروس أو الطبقة الدينية الحاكمة؛ وإبان عصر النهضة بات المصطلح يشير إلى القضايا التي تهم العامة أو الشعب بعكس القضايا التي تهم خاصته. من هنا فالترجمة العربية للكلمة الإنجليزية (secularism) بحسب ما سبق فهي ترجمة غير أمينة ولا دقيقة ولا صحيحة، لأن الترجمة الحقيقية للكلمة الإنجليزية هي (لا دينية أولا غيبية أو الدنيوية أولا مقدس).ولعل هذا يظهر في التعريف الذي تقدمه دائرة المعارف البريطانية تعريف العلمانية بكونها: "حركة اجتماعية تتجه نحو الاهتمام بالشؤون الأرضية بدلاً من الاهتمام بالشؤون الآخروية."
العَلمانية بوصفها اصطلاحاً :
1- يعني فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة.
2- تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية.
3- كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة.
بمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.وهناك من يفصل بين مفهوم "العلمانية "ومفهوم "العلمنة"
فالعلمانية : نظرية أو حركة نشأت وتطورت في السياق التاريخي للصراع بين الكنيسة والدولة القومية في أوربا ، للفصل بين الدين والدولة وحياة المجتمع من جهة ، وبين مفاهيم الكنيسة والمفاهيم العلمية الحديثة عن الكون والحياة والمجتمع ، من جهة أخرى .
إما العلمنة : فهي التطبيق العملي لتلك النظرية في الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي ، فالعلمنة تعني "اللاديني" على وجه الدقة ، وهي تكتفي بنفي أي دور "للإلهي " أو "الديني " في تنظيم شؤون المجتمع العامة ، كإدارة والسياسية والاقتصاد والتعليم والثقافة ، والإبقاء على هذا التنظيم بشريا بحتا .والعلمنة لا تعني الإلحاد أو المادية ، بل إبعاد الدين عن تنظيم المجتمع الإنساني وشؤونه السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، على أن يحفظ له دوره الأساسي في المجالين الروحي و الأخلاقي .( )
لكن ورغم راهنية المصطلح لكنه لا يعدم جذوره الممتدة في الفلسفة اليونانية القديمة لفلاسفة يونانيين ، غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي اذ يستشهد العلمانيون بأوروبا في العصور الوسطى بفشل النظام الشمولي لما بلغت إليه أوروبا من تردي عندما حكمت الكنيسة أوروبا وتعسّفها تجاه كل صاحب فكر مغاير لها.اذ عاشت اوربا الحروب الدينية في ظل عهد الطغيان الكنسي والاضطهاد الديني كان من أبرز معالمها "محاكم التفتيش" ،فلقد أنشأ البابا جورجوري التاسع في عهد لويس التاسع ملك فرنسا محكمة التفتيش عام 1123 ، ثم صدر عام 1252 أمر بابوي من قبل انوست الرابع يرسخ نظام محاكم التفتيش ويشرح عن الاضطهاد الديني ( ) هنا كان رهان الصراع متأجج بفعل العامل الديني والدولة من هنا ظهرت الدعوات التي رفعها الفلاسفة إذ كانوا يرتؤون أن الكنيسة لا يجب أن تخرج من نطاق جدران الكنيسة لتتحكم في قوانين الميراث والوقوف في وجه النهضة العلمية ونعتها بالسحر إبّان العصور الوسطى. في أوروبا كتب الفيلسوف وعالم اللاهوت " غيوم الأوكامي" (1295-1349) ( ) حول أهمية: "فصل الزمني عن الروحي، فكما يترتب على السلطة الدينية وعلى السلطة المدنية أن يتقيدا بالمضمار الخاص بكل منهما، فإن الإيمان والعقل ليس لهما أي شيء مشترك وعليهما أن يحترما استقلالهما الداخلي بشكل متبادل.
لكن مع الإصلاح الديني في أوروبا استعر الخلاف المذهبي فلم يعد الإيمان الحقيقي مرتبطا بالكنيسة الكاثوليكية بزعامة البابا ، إذ ظهر جمهور الكنائس والحكام "العلمانيين " في إجبار الناس على اعتناق إي معتقدات دينية يعدها الحكام والكنائس ايماناً حقيقيا وتحقيق وحدة الاعتقاد بما تراه الكنيسة والحكام ممثلا للايمان – الذي يؤسس ويستمر بالاكراه في كل دولة وولاية ( ) و في ظل هذه الصراعات جاءت حلول العلمانية والتسامح والتعددية الدينية ثم التحولات الحداثوية لتشكل تحولا مهما من بنية ثقافية الى أخرى . لقد جاءت الحداثة بوصفها خطابا فلسفيا محطما " الاصنام " و "ازالة الصبغة السحرية عن العالم ( )عبر منعطف ثقافي يقف بين عصرين ما قبل الحداثة والعصر الذي يؤدي الى الحداثة كما وصفه "ماكس فيبر :بالشرخ الكبير بين عالمين عالم الأسطورة وعالم إزاحة الأسطورة وقد قاد هذا التحول مجموعة من المثقفين وكما يقول "سروش" : فان المثقفين يولدون في مرحلة التحول والتغيير ، ويربطون بالعصور التي يوجد فيها قطيعة تاريخية في المجتمع البشري وفي مرحلة العبور من العقل التراثي إلى العقل الحداثوي ظهر المثقفون في الغرب من قبيل : اسبينوزا ، جون لوك ومونتسكيو وفولتير ، ولما تم (التحول تحول المثقفون الى كتاب ومفكرون وعلماء وفلاسفة ... بسبب انتهاء مرحلة العبور ).( ) و في ظل هذا التحولات الفكرية والصراعات الدموية بين الدين والدولة جاءة المعالجات التي تهدف الى ايجاد حلول عبر تطور العلمانية التي تنشأ كمذهب فكري وبشكل مطرد إلا في القرن السابع عشر، يمكن إن نرصد ابرز فلاسفتها وهم :
أ- لعلّ الفيلسوف إسبينوزا(1632-1677)كان أول من أشار إليها إذ قال أن الدين يحوّل قوانين الدولة إلى مجرد قوانين تأديبية. وأشار أيضًا إلى أن الدولة هي كيان متطور وتحتاج دومًا للتطوير والتحديث على عكس شريعة ثابتة موحاة. فهو يرفض اعتماد الشرائع الدينية مطلقًا و مؤكدًا إن قوانين العدل الطبيعية والإخاء والحرية هي وحدها مصدر التشريع.وقد جاء كتابه رسالة في اللاهوت والسياسة من أجل أمرين :الأول إثبات إن حرية الفكر لا تمثل خطرا على الإيمان ، أو بتعبير آخر ، إن العقل هو أساس الإيمان .أما الثاني أن حرية الفكر لا تمثل خطرا على سلامة الدولة ، أي أن العقل أيضا هو أساس كل نظام سياسي تتبعه الدولة ( )
ب- ثم جاء الفيلسوف الإنكليزي جون لوك (1632 – 1704) نلمس تحولاً جديدا ً في المشروع الحداثوي الذي يعد - تحولا فكريا مهما - عندما تم طرح أفكار جديدة تعبر عن ولادة سلطة الحداثة السياسية والفلسفية مع جون لوك ،وقد كان لها تأثيراً في فكره الذي انطلق من نقد السلطات السابقة ذات الجذور الدينية التي تقوم على أمر الله الذي قرر تلك القواعد وجعل لها عقوبات ذات وضع اسمي ونفعي() محض لا يرى في المجتمع سوى سلطة أكثر فاعلية وأكثر استقرارا لقمع انتهاكات القانون وهذا الموضوع يحدد لهذه السلطة حدا واضحا دقيقا فالمواطن غير ملزم بطاعتها إلا إذا تصرفت بموجب قوانين ثابتة دائمة لا بموجب قرارات ترتجل من وقت لأخر اذ كان يصر لوك "على ان تكون السلطة التشريعية هي السلطة العليا في الدولة وانه يجب ان تكون الحكم الفصل في كل ما ينشا من مواضع الخلاف والنزاع "( ) ومن ثم فأن السلطة اشتراعية لا تستطيع إن تفعل ما تشاء ولا تستطيع على الأخص إن تتصرف بأموال الرعايا بإخضاعهم لضريبة غير مقبولة عنهم فالميثاق بين الرعية والعاهل ثنائي الجانب ومن حق الرعية إن تثور على انتهاك القانون ذلك هو أصل السلطة الملكية وتلك هي طبيعتها. ( ) ومن هنا اراد في بحثه (في الحكومة المدنية)" ان يوضح بان الدولة هي عقد تم بين الإفراد لحماية متاعهم وأملاكهم فالمرجع النهائي فيمن يولي العرش هو الشعب وحده ووسيلة التعبير عن رايه هي الأغلبية " ( )وقد دافع لوك في كتابه (في التسامح) عن حق الإفراد في الحرية الشخصية وهو يحتم ان يكون لكل إنسان الحق الكامل في إبداء أرائه حرا من كل قيد ( )يقول جون لوك في الحكم المدني " لايستطيع احد ان ينتزع السلطة ليحكم رغما عن إرادة المحكومين وإلا أصبح مغتصبا فالاغتصاب هو استيلاء على ما هو من حق لامرئ اخر " ( )
اما في مجال العلاقة بين الدولة والدين : لم يكن بمستوى تطرف هوبز القائم على اخضاع الكنيسة للدولة بل فصل بينهما وبين سلطتيهما لانه يعلل هذا التوصيف بالقول :" ان سلطات الحكومة المدنية لا تتعلق الا بالمصالح المدنية وفقا لهذا تغدو الآراء الدينية تتمتع بحق بالمسامحة مطلق وشامل "( ) من هنا فان " لوك " يكون قد عزل السلطة المدنية عن الدينية واعطاء كل منها موضوعه .كتب في موضوع العلمانية: "من أجل الوصول إلى دين صحيح، ينبغي على الدولة أن تتسامح مع جميع أشكال الاعتقاد دينيًا أو فكريًا أو اجتماعيًا، ويجب أن تنشغل في الإدارة العملية وحكم المجتمع فقط، لا أن تنهك نفسها في فرض هذا الاعتقاد ومنع ذلك التصرف. يجب أن تكون الدولة منفصلة عن الكنيسة، وألا يتدخل أي منهما في شؤون الآخر. هكذا يكون العصر هو عصر العقل، ولأول مرة في التاريخ البشري سيكون الناس أحرارًا، وبالتالي قادرين على إدراك الحقيقة".( )
ج- مونتسكيو (1689)يمثل عتبه مهمة في التحول الحداثوي والعلماني إذ يمثل عصر التنوير مع فولتير وغيره ، فقد أكد سواء في كتابة الرسائل وروح القوانين إلى التأكيد على : أن التسامح بتعدد الاديان في الدولة لن يؤثر على أمنها من منطق مونها المذاهب الدينية كلها تدعو إلى الإذعان وتفرض الطاعة وهو ما يسهم في تحقيق الأمن في الدولة . والثاني ان التعصب يكمن في روح الحماسة لدى المهتدين الجدد والمعتنقين المتحمسين والذي يمكن ان يؤدي نحو الى انحسار العقلانية .
النتيجة : في ظوء الرهان الغربي فان العلمانية بزغت هنا في ظل مجتمع يعاني من اصطراع ديني أو طائفي أو مذهبي وبهذا يكون رهان العلمانية بوصفها " الشرط الضروري ولكن غير الكافي بالتأكيد لتحقيق السلام الاجتماعي الديني والمذهبي والطائفي والإيماني في المجتمعات الحديثة أو السائر في طريق التحديث والتنمية بشكل أو بآخر "( ) لكن أيضا يمكن التأكيد أن العلمانيّة لا تعتبر شيئا جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، وتختلف حدة تطبيقها ودعمها من قبل الأحزاب أو الجمعيات الداعمة لها بين مختلف مناطق العالم. رغم كل هذا إلا إننا نستطيع أن نرصد سماتها الإجرائية في النقاط الآتية :
1- فالعلمانية لا تحاول وغير معنية اصلاً بأن تتحول إلى عقيدة فلسفية تبغي أن تحل محل العقائد التي يؤمن بها الناس في المجتمع .فالفرد يملك الحق أن يؤمن بما يشاء ويحفظ إيمانه بما يعتقد ,ولا يتعارض ذلك مع علمانيته إذا آمن بحق الآخر بالاعتقاد وإبداء الرأي وإذا آمن بالتداول السلمي للسلطة وبحق الأغلبية في الحكم مع ضمان حقوق الأقليات الفكرية أو المذهبية أو الدينية أو العرقية المغايرة, وان لا مساومة في هذا,ويجب أن يتم حمايتها بقوة القانون.( )
2- التعامل مع الديمقراطية والعلمانية كحركات تحديثية تهدف إلى تشجيع مبدأ المواطنة والتمدن وترفض الدين كمرجع رئيسي للحياة السياسية .
3- اعتماد المعرفة العلمية المستمدة من الوقائع المادية للأمة كسبيل أوحد نحو تحضر المجتمعات ورقيها.
4- تعمل على ضمان حرية الإنسان واعتباره المرجعية الرئيسية للسلطات الشرعية والممثل الوحيد للإرادة الشعبية. على العكس من المرجعيات الدينية التي تعتمد على ما تعتقده حقائق مطلقة أو قوانين إلهية لا يجوز التشكيك في صحتها أو مخالفتها مهما كان الأمر
5- تدعو إلى الاحتكام إلى الأغلبية في بيان أشكال ومنطلقات المجتمع والسعي إلى استخدام آليات متفق عليها في تحديد هذه المفاهيم وتوفير الوسائل الضرورية للمجتمع في إمكانية طرح البدائل والسعي إلى تكوين إجماع شعبي مغاير للوضع القائم.
6- تنفي عن السلطة السياسية التدخل في فرض عقيدة على المواطنين لان هذا الأمر ليس من شانها .
7- وقد كثفها صادق جلال العظم في :حيادية الدولة الايجابية تجاه الدين ، مما يعني قدرتها الاستيعابية للمجتمع المتكثرة الأديان ،وذلك بضمان الدولة لفكرة استقلال الحياة العامة للمجتمع عن مبادئ دين الأكثرية ، عبر المساواة بين المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية ، وعبر صيانة حرية الضمير والمعتقد للمجتمع .( )



#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلطة وأثرها في تشكيل المخيال السياسي العراقي القديم
- الحلم العراقي القديم
- قراءة في كتاب قراءات في الخطاب الهرمنيوطيقي للدكتور عامر عبد ...
- أطياف مدني صالح
- اشكالية النهضة ج1 -من كتاب اشكالية المثقف -
- اشكالية النهضة ج2
- الحضارات صراع أم حوار
- التأويل اللاهوتي لتاريخ عند أوغسطين
- نظرية المعرفة
- إشكالية الخطاب الإعلامي والتحول الديمقراطي العربي
- من اجل إحياء العقلانية العراقية الغائبة
- آراء أهل المدينة الفاضلة
- رهانات الحداثة الإسلامية
- التأويل والريبة عند ماركس
- مفهوم الهوية وقبول الأخر
- مقاربة في رواية -الحنين إلى ينابيع الحب -
- تحولات -بروتيوس-(*)
- مجلة قراطيس
- رهان الهوية واليات التعايش في العراق الجديد
- جدلية المثقف والسلطة في الخطاب السياسي عند فلاسفة الإسلام


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامر عبد زيد - رهانات الخطاب العلماني وتحولاته داخل الفضاء الغربي