أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نافذ الشاعر - التشابه بين الثورات القديمة والمعاصرة (2)















المزيد.....

التشابه بين الثورات القديمة والمعاصرة (2)


نافذ الشاعر

الحوار المتمدن-العدد: 3962 - 2013 / 1 / 4 - 10:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لقد توالت بعثة الأنبياء في هذه الفترة بعد أن غير الأحبار والفقهاء في الشريعة اليهودية، وبدأو يتلاعبون في النصوص الدينية، وثار كثير من المصلحين والمجددين على سلوك الفقهاء، فتعرضوا للقتل والصلب والتعذيب..
إن هؤلاء الأنبياء والمصلحين لم يكن يوحى إليهم، ولم يكن لديهم معجزات مثل الأنبياء المشهورين ذوي الشرائع، وإنما هم أنبياء تابعون لشريعة موسى عليه السلام، ومفسرون لما غمض من هذه الشريعة، وكانوا صادقين في الدعوة إلى الشريعة ظاهرا وباطنا وكان الناس يميلون إليهم لذكائهم ولباقتهم وروحانيتهم العالية، وقدرتهم في النفاذ إلى بواطن الشريعة الموسوية، وقدرتهم على الخطابة والكتابة..
هؤلاء الأنبياء أطلق عليهم بنو إسرائيل اسم الأنبياء، وهم ليسوا أنبياء بالمعنى الحرفي لهذه الكلمة، إنما هم علماء ربانيون، مثل العلماء الذين يظهرون بين فترة وأخرى في واقعنا المعاصر يشرحون الشريعة ويفسرون القران والحديث، ويمارسون الكتابة والخطابة والتأليف، ويجعلون حياتهم وقفا على نشر الدين..
وهؤلاء العلماء أشار إلى مبعثهم الرسول صلى الله عليه وسلم: "يبعث على رأس مائة عام من يجدد لهذه الأمة أمور دينها" ويقصد بالتجديد الإتيان بالشريعة الإسلامية في ثوب قشيب، أو بثوب جديد يشد إليه أنظار الناس بعدما مل الناس من الثوب القديم..
إذن هذه هي وظيفة أنبياء بني إسرائيل قديما يبعثون على فترات متباعدة يجددون للناس دينهم وشريعتهم ويذكرونهم بما اندرس من التوراة..
وحاول هؤلاء الأنبياء والمصلحون إزالة هذا الركام عن كاهل بني إسرائيل وإعادة الناس إلى الفطرة الربانية البسيطة لكن دون جدوى..
ثم جاء عيسى عليه السلام، وقد مهد له يحيي عليه السلام وأخذ يثور على اليهود ويوبخهم على أفعالهم من جديد حتى وشى به الفقهاء إلى الحاكم الروماني فتم سجنه ثم قتله..
وكان زمن عيسى عليه السلام قد أزف، وكان عيسى من نسل بني إسرائيل وكان شابا ثائرا متوقد الذهن عالي الروحانية، يقرأ التوراة قراءة ناقدة، ويفهمها فهما جديدا مغايرا للفهم السائد في عصره الذي ينشره علماء بني إسرائيل المسيطرون على زمام الأمور، وكان يأتي إلى المجامع اليهودية وينتقد الطريقة التي يتعبدون فيها، كما ينتقد فهمهم القاصر للتوراة وكان يفسرها لهم تفسيرا جديدا عصريا، ويضرب لهم الأمثال ليقربها إلى الأذهان، فأعجب بهذا التفسير كثير من الشباب، وأصبحت تفسيراته الجديدة للتوراة وأمثاله التي كان يضربها لتقريب هذا التفسير هي ما عرف بعد ذلك باسم الإنجيل، وقد ضمت إلى التوراة وجمعت في كتاب واحد أطلق عليهما اسم "الكتاب المقدس"، فسميت التوراة العهد القديم، وسمي الإنجيل العهد الجديد..

هذا الشاب الذكي الثائر أخذ يتنقل في طول البلاد وعرضها، غير مستقر في مكان، ولم يطب له المكث في مقام، وقد أيده الله عز وجل بكثير من المعجزات كشفاء المرضى وإبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى الذين لم يمض على موتهم سوى ساعات..

إن عيسى عليه السلام أعجب به الكثيرون، وعاداه الكثيرون أيضا، وحمل لواء هذه العداوة علماء الشريعة اليهود ذوو الأفهام المتكلسة والأفكار النفعية المتحجرة، فلم يؤمن بدعوته عالم واحد من علماء بني إسرائيل، وكان هؤلاء العلماء يأكلون أموال الناس باسم الدين، ولما أخذ عيسى عليه السلام يفضح ألاعيبهم ويكشف نفاقهم، قاموا بالوشاية به لدى الحاكم الروماني الذي يقع اليهود تحت حكمه، وقاموا بملاحقته في كل مكان حتى تم القبض عليه أخيرا وصلبه على حسب اعتقادهم..

وبعد أن رفع عيسى عليه السلام أخذ الحواريون الذين آمنوا به يبشرون بدعوته في طول البلاد وعرضها. وكان الحواريون علماء يشبهون الأنبياء، وأخذوا يدعون الناس بدعوة عيسى عليه السلام، ودخل في المسيحية كثير من الناس بمن فيهم كثير من اليهود، ولما توفى الحواريون بدأ الناس يبعدون عن المسيحية الصحيحة وجاء بعض الكتاب الذين قاموا بتدوين السيرة الذاتية لعيسى عليه السلام وكان كل شخص يكيف هذه السيرة من وجهة نظره، وأطلق كل واحد على هذه السيرة اسم الإنجيل، ونسبت تلك الأناجيل إلى كاتبيها، وكان بعض هؤلاء الكتاب أدباء وكان بعضهم فلاسفة ومتصوفون.. فبدءوا ينحون في كتابة السيرة منحنى ذاتي، حسب وجهة نظرهم الخاصة، متأثرين بثقافتهم السابقة كل على حسب تخيله وسعة تصوره..

وكما يحدث في كل زمان ومكان عندما تضفى بعض الصفات الأسطورية على الأشخاص الذين كان موتهم بشكل مأساوي حزين، حدث مع عيسى عليه السلام، حيث أضفوا عليه صفات أسطورية خارقة هو منها براء، حتى جعلوه إله وابن اله ..
لقد كانت الملابسات المحيطة بالمسيح عليه السلام تضفي صفات خارقة على شخصه، كمولده بلا أب، ومعجزاته التي كان يقدمها من إحياء الموتى، وكذلك بعض الألفاظ التي كانت تجري على لسانه عليه السلام مثل: (أبي الذي في السموات).
إذن كل تلك الملابسات كانت توحي بأن هناك رابطا بين هذا الشخص وبين الخالق غير الرابط المتعارف عليه بين الله والأنبياء السابقين..
إن هذه المعجزات والخوارق قد حدت بأحد الحواريين كما ورد في الإنجيل، أن يعتقد بهذا الرابط بين المسيح وبين الله عز وجل، مما حدا بالمسيح عليه السلام أن يلعنه ويوبخه ويصفه بأنه شيطان..

فلما رفع المسيح عليه السلام تأثر التلاميذ بموته تأثرا شديدا، وقاموا بنشر تعاليمه ومبادئه في أول الأمر، ثم أصبح التركيز على شخص المسيح أكثر من التركيز على تعاليمه، وانبهر الناس بشخصه أكثر من الانبهار بمبادئه!.. وهذا هو اللبس الذي يتم في أذهان الناس وأفهامهم في كل زمان ومكان متى أحاطت تلك الملابسات أو ما يشبهها بشخص من الأشخاص، وبالتالي فقد تم نسج الأساطير والحكايات حول شخصية المسيح، وشاعت بين العامة والخاصة وعندها أصبح يتردد بين الناس أن هذا الشخص هو ابن الله، وأصبحت هذه العقيدة عقيدة شعبية شائعة، لكنها لم تكن رسمية..
وعندما حدث اختلاف بن الناس الموحدين وبين الناس الذين يعتقدون في إلوهية المسيح، وكان لا زال (متى) أحد تلاميذ المسيح على قيد الحياة، فقام بكتابة إنجيله بالعبرية، بعد رفع المسيح بما يقرب من ثلاثين عاما يوضح فيه حقيقة المسيح، ولم يشر في إنجيله صراحة بأن المسيح ابن الله، حتى في النسخ التي بين أيدينا اليوم، وبعد ذلك تم ترجمة هذا الإنجيل من العبرية إلى اليونانية، وكانت الترجمة تتم من قبل شخص واحد وليس أشخاص، وبالتالي فإن تغيير كلمة واحدة تغير المعنى بأكمله، وتحول السياق عن مجراه الصحيح، ولذلك فقد تم اللعب ببعض الألفاظ كي تساير اعتقاد القاعدة الشعبية العريضة من الناس..وهكذا تم في إنجيل مرقس ولوقا.

لكن تلك الأناجيل الثلاثة لا تشير صراحة إلى إلوهية المسيح حتى بعد تحريفها.
وبقي الناس هكذا منقسمين بين معتقد للوحدانية ومعتقد بالثالوث، لكن الجو العام كان ينحو نحو الثالوث، والأذهان كلها مهيأة لقبول ذلك الاعتقاد.. وترسيخا لهذا الاعتقاد تم كتابة إنجيل يوحنا، وهو الإنجيل الرابع. وقبل كتابة هذا الإنجيل الرابع لم يكن كثير من المسيحيين يعتقدون بإلوهية المسيح، وهذا ما جعل أساقفة كنائس أسيا وغيرها يأتون إلى يوحنا عام 96 ميلادية ويطلبون منه أن يكتب إنجيلا ينص صراحة على إلوهية المسيح، وقد تم ذلك .. ويوحنا هذا ليس من تلاميذ المسيح، وإنما هو يوحنا آخر من أتباع تلاميذ المسيح.

ولقد اتفقت المصادر شرقية وغربية ودينية وغير دينية على أن المسيحيين نزل بهم بعد المسيح من الكوارث والبلايا ما الله به عليم، حيث جعلتهم يفرون أحيانا ويصمدون أحيانا أخرى، وهم في كلتا الحالتين لا شوكة لهم ولا قوة تساندهم أو تحميهم، وتروي المصادر التاريخية أن اشد ما نزل بهم في عهد نيرون سنة 64م وتراجان سنة 106م وديسيون سنة 249م ودقلدنيانيوس سنة 280م..
وفي حقيقة الأمر إن هذا التعميم لا يستقيم مع نصوص الكتاب المقدس ولا مع نصوص القران الكريم، فكتب التاريخ تزعم أن الاضطهاد نزل بهم لأنهم أتوا بديانة جديدة تخالف الوثنية الرومانية، وإذا كان الأمر كذلك فلماذا لم تنزل البلايا والكوارث باليهود التي كانت ديانتهم تخالف الوثنية الرومانية؟

لكن الواقع يثبت بأن هناك كان اضطهاد حقا، ولكنه كان من اليهود أكثر مما كان من الوثنيين الرومانيين، فنصوص الكتاب المقدس أصدق من أقوال المؤرخين، ونصوص الكتاب المقدس كلها تشير إلى أن المسيحيين كان يتعرضون للاضطهاد من اليهود أكثر بكثير مما كانوا يتعرضون له من الرومان، وجل الاضطهاد الذي كانوا يتعرض له المسيحيون من الرومان كان بتأليب من اليهود، والحق الذي لم تشر إليه نصوص التاريخ صراحة هو أن هذا الاضطهاد لم يكن للمسيحيين وإنما كان للأنبياء الذين جاءوا بعد المسيح، وهذا ما أشارت إليه آيات القرآن الكريم بأن اليهود كانوا يقتلون الأنبياء الذين كانوا يأتون بما لا تهوى أنفسهم من الشرائع {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ }البقرة87.. ولذلك فإن قارئ الأناجيل يتبين له أن الرومانيين لم يكونوا يضطهدون أتباع المسيح والمبشرين، وإنما كان اليهود هم الذين يأتون بالمبشرين إلى المحاكم الرومانية ويضطر الحاكم الروماني لاسترضاء اليهود بإنزال العقوبة الشديدة في هؤلاء الرسل المبشرين بالمسيحية!

وهل يعقل أن الرومان كان يحملون كل هذه العداوة للمسيحيين ثم بين عشية وضحاها تصبح الديانة المسيحية هي الديانة الرسمية للدولة الرومانية في عهد الامبرطور قسطنطين، وقد روت الأناجيل في كثير من المواطن كيف أن معاملة الرومان مع أتباع المسيح كانت معاملة سهلة متسامحة، فقد جاء في أعمال الرسل أن اليهود تآمروا على قتل بولس الذي كان يبشر بالمسيحية، وجاءوا به إلى الحاكم الروماني لكي ينفذ حكم إعدام فيه، لكن الحاكم لم ير أن بولس قد ارتكب جرما يستحق القتل بسببه فقام بطردهم من ساحة المحكمة:
(.. قَامَ الْيَهُودُ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى بُولُسَ وَأَتَوْا بِهِ إِلَى كُرْسِيِّ الْوِلاَيَةِ قَائِلِينَ: إِنَّ هَذَا يَسْتَمِيلُ النَّاسَ أَنْ يَعْبُدُوا اللهَ بِخِلاَفِ النَّامُوسِ. فقَالَ غَالِيُونُ لِلْيَهُودِ: «لَوْ كَانَ ظُلْماً أَوْ خُبْثاً رَدِيّاً أَيُّهَا الْيَهُودُ لَكُنْتُ بِالْحَقِّ قَدِ احْتَمَلْتُكُمْ. وَلَكِنْ إِذَا كَانَ مَسْأَلَةً عَنْ كَلِمَةٍ وَأَسْمَاءٍ وَنَامُوسِكُمْ فَتُبْصِرُونَ أَنْتُمْ. لأَنِّي لَسْتُ أَشَاءُ أَنْ أَكُونَ قَاضِياً لِهَذِهِ الْأُمُورِ. ثم طردهم من المحكمة، فأخذوا سوستانيس رئيس المجمع وضربوه أمام المحكمة، ولكن غاليون لم يهمه شيء من ذلك). أعمال الرسل 18/12-17

وفي أحيان كثيرة كان الحاكم الروماني هو الذي يحمي الرسل من اضطهاد اليهود ويقوم بوضعهم تحت الحراسة المشددة لئلا يفتك بهم اليهود، وهذا ما حدث مع بولس أيضا عندما تعاهد اليهود على قتله، فقام الحاكم بإحضار سبعين فارسا ومائتي جندي برماحهم وأمرهم بحراسة بولس وأوصلاه إلى الوالي:
«إِنَّ الْيَهُودَ تَعَاهَدُوا أَنْ يَطْلُبُوا مِنْكَ أَنْ تُنْزِلَ بُولُسَ غَداً إِلَى الْمَجْمَعِ كَأَنَّهُمْ مُزْمِعُونَ أَنْ يَسْتَخْبِرُوا عَنْهُ بِأَكْثَرِ تَدْقِيقٍ.فَلاَ تَنْقَدْ إِلَيْهِمْ لأَنَّ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِينَ رَجُلاً مِنْهُمْ كَامِنُونَ لَهُ قَدْ حَرَمُوا أَنْفُسَهُمْ أَنْ لاَ يَأْكُلُوا وَلاَ يَشْرَبُوا حَتَّى يَقْتُلُوهُ. وَهُمُ الآنَ مُسْتَعِدُّونَ مُنْتَظِرُونَ الْوَعْدَ مِنْكَ». فَأَطْلَقَ الأَمِيرُ الشَّابَّ مُوصِياً إِيَّاهُ أَنْ: «لاَ تَقُلْ لأَحَدٍ إِنَّكَ أَعْلَمْتَنِي بِهَذَا». ثُمَّ دَعَا اثْنَيْنِ مِنْ قُوَّادِ الْمِئَاتِ وَقَالَ: «أَعِدَّا مِئَتَيْ عَسْكَرِيٍّ لِيَذْهَبُوا إِلَى قَيْصَرِيَّةَ وَسَبْعِينَ فَارِساً وَمِئَتَيْ رَامِحٍ مِنَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ مِنَ اللَّيْلِ. وَأَنْ يُقَدِّمَا دَوَابَّ لِيُرْكِبَا بُولُسَ وَيُوصِلاَهُ سَالِماً إِلَى فِيلِكْسَ الْوَالِي».
هذا اقتباس من الإنجيل يعطينا عينة لما كان عليه اليهود وما كان عليه الحكام الرومان في التعامل مع المسيحيين.



#نافذ_الشاعر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التشابه بين الثورات القديمة والمعاصرة (1)
- العلاقة بين الترجمة والتمثيل
- مفهوم الميثاق في سورة المائدة
- مفهوم الفتح في سورة الفتح
- التعرّف لا التعارف
- دوافع التطرف في العصر الحديث
- البهائية ونشأت العقائد الدينية
- كيف تنشأ العقائد الدينية (الشيعة نموذجا)
- خلق لكم من أنفسكم أزواجا
- في الجنة زواج لا نكاح
- الفرق بين النكاح والزواج في القرآن
- مثنى وثلاث ورباع..
- التشات والمسنجر والفيسبوك
- ميرزا غلام أحمد (1)
- في بلاد الحرمين (4)
- في بلاد الحرمين (3)
- مفهوم النسخ في القرآن
- في بلاد الحرمين (2)
- في بلاد الحرمين (1)
- خلق القرآن


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نافذ الشاعر - التشابه بين الثورات القديمة والمعاصرة (2)