المهدي واوا
الحوار المتمدن-العدد: 3961 - 2013 / 1 / 3 - 21:06
المحور:
الادب والفن
صعود و نزولِ
ليس ككل مرة
تأملت كثيراهناك
على هامش الطريق
قدوم ظلك
لقد كانت عيناي تائهة عن وجودي
تخترق المقاعد بحثا عنك
فلا طالما كنت أمشي
بخطى مضطربة
حائر
لا أدري من أنا؟
أ ميت أم أتوهم الحياة
فقد كانت الحياة
بضع كلمات وكثير من النوم.
صعدت ما بعد السادسة
أول خطوة
أين أتجه؟
لم أكن أعرف
فطالما ركبنا الرقم ولم نركب الحافلة
إنه صعود.....بل إنه فراغ
لم يكن وجود
هناك إستوقفت لأول مرة
لم أعرف لماذا؟ و لاكيف؟
سوى أنه صعود، و نزول، و جنون
لكي أكون
أو لازلت أبحت عن من أكون.؟؟
المهدي واوا 6_12_2012 بنسليمان.
#المهدي_واوا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟