أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجامعات العراق















المزيد.....

نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجامعات العراق


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1144 - 2005 / 3 / 22 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نداء التضامن والتكاتف مع جامعة البصرة واربيل
والسليمانية وجامعات العراق
الفاشيين الظلاميين واسيادهم الامبرياليين نمور من ورق :
تحية لكم ايها الشباب والشابات المناضلين ايها الابطال الصامدين بوجه اعتى دكتاتورية فاشية صنعتهـــا
الصهيونية العالمية في بلدنا تحية لكم وانتم تقارعون عصابات ظلامية فاشية يقودونها اصحاب العمامات
في جنوب العـراق والكردستانيين العشائريين الشوفينيين القتلة في شمال العــراق ، هؤلاء الاوباش ربتهـم
اجهـزة المخابرات المركزيـة البريطانيــة والامريكيــة ، والموساد الاسرائيلية ان المجرم النازي الخميني
الصغير مقتدى الصدر عميل صهيوني وكلب من كلاب جمهورية الافيون الخمينية الايرانية الفاشية جمهورية
المخرفين من الوحوش البشرية ومن بقايا العصور الغابرة الذي هاجم بكلابه السائبة شبابنــا وشاباتنا في
كلية الهندسة جامعـة البصرة الا ان هذا الوغد الجبـان التافه واجه مقــاومة بطوليـة من قبل الطــلاب
والطالبـات كلية الهندسة ووضعوا احلامه الظلاميـة الفاسدة تحت اقدامهم ، وغدا سيسحقون راسه تحت
اقدامهم !!. ارتكبت حجوش هذا الوغد جريمتهم النكراء امام انضار الشرطة الفاشية العراقية ، من يعاتب
الشرطة التي تربت على يد السفاح المندحر صدام حسين التي كانت ولازال القوة التي تحرس الانظمة
الفاشية وتحرس امثال المجرم الطاغية الهمجي مقتدى الصدر وازلامه .


ايها الشباب المناضلين والفتيات المناضلات في جامعة البصرة وجامعة اربيل وجامعـة السليمانية وجامعـة
بغــداد وجامعة الموصل على صخرة اتحادكم الثوري ستتحطم المؤمراة الإمبريالية والصهيونية الفاشية نعم
باتحادكــم الثوري ومقاومتكم الثورية ستلحقون الهزائم تلو الهزائم بالقتلة والمجرمين . قاوموهم وقاتلوهم
بكل ما لديكم من قوة سواء بالسلاح الازلي المنتشر في الشوارع ( الاحجار) والقناني وقطـــع الحديد حتى
تستولون على قطع اسلحتهم النارية وتقاتلونهم بها وتنزلون بهم القصاص العادل كما فعـل الفلسطينيين
وكما فعل الشيوعيين الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين في بيرو ونيبال ، هنالك الفارق الايديولوجي
بين المنتفضين الفلسطينيين التي تقودهــم الحركات الدينية والقومية الرجعية يوم خلف طاولات المفاوضات
في تل ابيب ويوم في اوسلو واخر في واشنطن واحزابهم الدينية تلك تارة قذافين وتارة خمينيين وتارة
سعوديين وتارة للسلطة الاردنية البغيضة التافهة وتارة كانو حلفاء حزب البعث الفاشي و ، و، الخ بهدف
تخريب النفسية الفلسطينية وزرع الياس والاحباط في نفسية البروليتــاريا الفلسطينية ودفع الفلسطيني نحو
حالة التعصب القومي والتعصب الديني من خلال تلك التيارات التجارية الرجعية وتاخير نضاله الثوري .

اما في نيبال وبيرو الوضع يختلف تماما البروليتاريا تقود الصراع الطبقي والنزاع الذي بلغ منــذ لحضاته
الاولى مرحلة الانتقال من انتفاضة الاحجار والى مرحلة الحرب الشعبية البروليتارية المسلحة ، لم يعيرو
الانصـار الثوريين الماويين اية اهمية لليسار التحريفي يسار الكلمات كيسار العراقي البائس المتحالف مع
السلطـة الفاشية العراقية ومع الاسلاميين الظلامييـن الفاشيين وينبذ الثورة البروليتارية ثورة المسحوقيين
والمظلومين ... لاتفتحوا المنافــذ اما هؤلاء حتى يحبطــون معنوياتكــم ويدعونكـــم للمفاوضات مع الفاشيين
القوميين والدينيين الظلاميين من ثم الاستسلام . طهروا صفوفكم من العملاء الموالين لحزب البعث الفاشي
ومن الموالين للاحزاب والتيارات الإسلامية الجلا لية والبارزانية الفاشيين .

ايها المناضلين والمناضلات ان السلطة الفاشية العراقية العميلة هي بمثابة سلطة الشركات سلطة السلب
والنهب سلطة اللصوص وقطــاع الطرق لن يكتفــوا بتقسيم نفـط العــراق على شكل شركات خاصة بهـــــم
بل يعرضونه في السوق السوداء كممتلكات خاصة بهم واليوم يتقاتلون جميـــع تلك الشركات اللصوصية
على الغنيمة الدسمة ( نفط كركون ) مجموعة فاشية باسم السلطة الاسلامستانية والديمقراطيـة الصهيونيـة
العراقيـة ومجموعـة اخرى باسم الصهيونيـة الكردستانيـة، لن يكتفوا بذلك بل وجهوا رؤوس حرابهم السامة
لصدر طالبات وطلاب الجامعات ونشروا البطالة والفقر والتشريد والغلاء والفقر والتخلف والاوبئة والإمراض
وسرقة البنوك و، و ، ان حكمهم هو كارثة محدقة اخرى بعد كارثة حزب البعث الدموي بشعبنا .

يناشد تجمـع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقببن ، البروليتاريا العراقية من النساء والرجال الطالبات
والطلاب الى خوض الحرب الشعبية لقبر الظلاميين نناشد الاقلام الثورية الى دعم الاعلام الثوري ودحض
الاعلام الفاشي اجعلوا من سهول وجبال العراق نيبـال اخرى ، لايخمد حقد الظلاميين الفاشيين الا بفوهة
البنادق ( يقول الرفيق ماوتسي تونغ من فوهة البندقية تنبع السلطة السياسية ) .

تحية لكل الثورين على اطار العراق والعالم للتضامن مع طلاب وطالبات جامعة البصرة واربيل والسليمانية
وبغداد والموصل تحية ثورية الى كل من ينظم الى جبهة الطلاب والطالبات المنتفضين والصامدين بوجه
الفاشيين الظلاميين في الجامعات العراقية في كل من البصرة وبغداد واربيل والسليمانية والموصل .

تحية ثورية لطلاب وطالبات جامعات المغرب الماركسيين اللينينيين الثوريين الصامدين بوجه الفاشية الظلامية
المغربية عشرات منهم يقعون قيد الزنزانات ويتعرضون لابشع اساليب التعذيب الجسدي .
تحية المجد لطلاب وطالبات العراق والمغرب الصامدين بوجه الظلاميين الفاشيين .
المجد والخلود لكل شهيد وشيهدة سقطا برصاص قطعان مقتدى النازي .
لاتتحرر المراءة البروليتارية العراقية من مظالم الظلاميين النازيين الا بفوهة بنادق الحرب الشعبية .
الموت للمجرمين القتلة امثال صدام حسين و محمد السادس وخا منئي ورفسنجاني ومقتدى الصدر وجلال
الطالباني ومسعود البارزاني وعلاوي والجعفري والواير وعزيز الحكيم وغيرهم من عملاء الصهيونية العالمية

تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا لجمهورية الحجاب والرافعات والجلدات
- نوروز عيد الربيع والشجرة تحتفل به شعوب الشرق
- يوم المراءة العالمي وباستيل العراق
- المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية
- مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المت ...
- الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في ...
- جفاف عاصفة الانتخابات السلطوية تذل الانسان والمجتمع
- الانتخابات الراسمالية بين السائل والمجيب
- تجديد محاكمة قائد الثورة البروليتاريا البيروية
- القوارض عاجزة تماما على ان تنخر الجبال
- جذور يوم المراءة العالمي
- الشهيد ابراهيم كايبكايا زعيم البروليتاريا التركيــــة والمنظ ...
- الحزب الشيوعي الثوري الامريكي
- ثورة اكتوبر واجهت هجمة الإمبرياليين والتحريفيين الشرسة
- حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة
- لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط ...
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...
- بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني ...
- من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهل ...
- تضامنا مع الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجامعات العراق