التشكيك في ثوابت الدين مدخل للصراع بين المجتمعات

اولا لماذا انت مسلم ولماذا لا تغير دينك الى بهائي؟. لانك ببساطة تشككك في صحة ادعاء بهاء الله النبوة وربما هو صادق.اخي الكريم التشكيك في ثوابت الدين هي من الدين لان التشكيك يقود الى اليقين لذى ترى كثيرين تحولوا من المسيحية الى الاسلام والعكس صحيح لماذا؟. لان كلا الفريقن ثبت له باليقين ان اعتقاده خاطئ.نعم يجب التشكيك في الثوابت ولا يجوز ازدراء الرموز الدينية من اي دين وكل حر فيما يعتقد ولاثبات العقائد يجب الحوار الهادئ المبني على المنطق والدليل وليس على قال فلان عن علان.فاذا كان المسيحي يشك في الآهية القرآن فعليك اقناعه بالدليل والمنطق كذالك المسيحي يجب عليه اثبات ان الانجيل ليس محرفا بالدليل والمنطق وعلى الفريقين احترام راي كل منهما وان اختلفا.اخي الكريم ان قتل الابرياء التي تقوم به القاعدة بحجة الدفاع عن الله هو من ثوابت الدين عندها فهلا تريدني ان اشكك في هذا الاعتقاد السخيف؟؟.الامامة هي من ثوابت الدين عند الشيعة وهي ليست كذالك عند السنة وانا بصفتي سني ـ مثلا ـ اشكك في هذ الثابت ولولا ذالك لكنت شيعيا.نعم يجب ان لايكون التشكيك مدعاة للنزاع وكل حر فيما يعتقد. الدين لله والوطن للجميع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس هناك اي شيء مخالف لقواعد النشر في التعليق ابدا.اين حرية الراي ام انه علينا ان نؤمن بالخرافات بحجة التشكيك في ثوابت الدين. كل دين له ثوابته فلماذا ثوابت دين معين هي ثوابت وغيره لا؟؟.الشك يقود الى اليقين وكل ثابت لا يستند الى منطق فهو وهم.الحوار البناء وقرع الحجة بالحجة هي الثوابت وغيرها هراء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عنوان المقال لا يدل على مغالفته للنشر. نرجو نشره لتعم الفائدة وليتبينن الخيط الاسود من الخيط الابيض ولكم الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك اخي على هذا المقال الذي يهمني باعتباري أقول أن القرآن هو من تأليف حاخام يهودي وبرهان انه من تأليف حاخام المصادر التي اعتمد عليها، وبرهان انه مسطول الخربطة الكبيرة التي وقع فيها.
انا شخصيا لا يهمني من كتب القرآن ولكن مصادره باعتبار أن كل مؤلف مهما كان لا يمكن ان يكتب من الصفر، وكل مخترع لا يمكن ان يخترع من الصفر. وأهمية معرفة مصادر القرآن تكمن في وجود نصوص ناقصة أو مقتضبة لا يمكن فهمها إلا إذا رجعنا إلى مصادرها. وهذا امر اهم بكثير من معرفة اسم أو رقم تلفون مؤلف القرآن. وكل ما هناك ان تلك المصادر تدل على ثقافة ذاك المؤلف اليهودية المطعمة بالنصرانية.
بطبيعة الحال اذا ما قلنا ان القرآن منقول من كتب يهودية ونصرانية، فهذا يلغي صبغته الإلهية، وبإلغاء تلك الصبغة، تسقط شرعيته كم يسقط واجب الطاعة له عند المؤمن. وهذه نقطة تخص رجل القانون... وهي مهمة في عصرنا. وهذا لا يعني انه يمكن فهم القرآن كما فهمته انت وعلى حق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القرآن يدمّر إلهه بنفسه . تارة يصفه بالكمال وينزهه عن كل السلبيات وطورا لا يميّز بينه وبين الشيطان . ينسب إليه ما ينسبه للشيطان. فهو يضل من يشاء ويهدي من يشاء. لذلك يمكن القول أن محمدا هو شريك مع الشيطان ويؤمن بإله يضل ويهدي بنفس الوقت, فإذا تصور محمد واهما أن الإله الذي اخترعه يصفح عنه فهو في نفس الوقت يضلّه . وهنا مأساة المومنين بهذا الإله الذي لا يتميّز عن الشيطان بشيء وفقا لتعاليم القرآن ومحمد . فإلى متى نعيش هذه الإوهام االخيالية المليئة بالهراء والأساطير والتهاريج.تعرية محمد ودين محمد من الزيف والكذب والنفاق. وتحية طيبة والسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---