أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - صادق البلادي - لا للحرب ...... لا للدكتاتورية















المزيد.....



لا للحرب ...... لا للدكتاتورية


صادق البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 275 - 2002 / 10 / 13 - 04:18
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


" لا للحرب        لا للدكتاتورية "

منذ أن صدر نداء " لا للحرب  لا للدكتاتورية"  بالنسختين العربية والإنكليزية  والمشاركة في جمع التواقيع عليه مستمرة في كافة بلدان مهاجر ومنافي العراقيين من كل قارات العالم، وقد

بلغت التواقيع على النسخة العربية لحد الأن  322  بينهم عدد كبير من المثقفين والكتاب والشعراء واساتذة جامعيين ، وفنانين وأطباء وعلماء ورجال دين ،ورؤساء الجمعيات العراقية لحقوق الأنسان ، وصحفيين وناشطين في مختلف المجالات من نسائية وشبابية وطلابية  ،وعمال وربات بيوت ، ومن مختلف الأجيال شيبا وشبانا، نساءا ورجالا.

وقامت جريدة " الزمان " بنشر النداء في عدد يوم   بالتواقيع التي كانت قد وصلت حتى ذلك اليوم اليها ، كما نشر النداء وجرت مناقشته  على عدد من صفحات الانترنيت العراقية مثل النهرين والطريق وحوار متمدن والعراقي وصوت العراق ورهاك ميديا وغيرها.و كذلك دارت حوله مناقشات في عدد من غرف الانترنيت الصوتية.

أما النسخة الأنكليزية    http://www.PetitionOnline.com/NoWIraq2/petition.html

فقد تجاوز عدد التواقيع 400 توقيع من مختلف البلدان من الولايات المتحدة الأمريكية ومن أوربا وأستراليا واليابان وكندا ولبنان ومصر وفلسطين وغيرها ، والتوقيع عليها متواصل يوميا ، ويمكن التوقيع عليه مباشرة على صفحة الانترنيت.

وتشتد أهمية مساندة هذا النداء  خاصة بعد أن بدأ يتضح حتى لمن حضر واشنطن من أطراف المعارضة  موافقا على أن يكون إسقاط نظام صدام مهمة تقوم بها أمريكا دون المعارضة ، بينما على تلك الأطراف فقط أن تنسق مع أمريكا كيفية ترتيب عراق ما بعد صدام ، أن الهدف من غزوة بوش هو لصالح أمريكا على حساب مصلحة العراق والمنطقة ، فلا يستطيع أحد أن يبرر أن العراق  يحتاج اليوم الى احتلال أمريكي لسنوات قد تكون سنوات الحرب الأمريكية على الإرهاب التي لا نهاية لها، بينما لم يقبل عراقيو عشرينات القرن الماضي بانتداب الإمبراطورية البريطانية التي كانت آنذاك القوة التي تتحكم في العالم بما لها من قوة عسكرية واقتصادية وسياسية ، وكانت حجة الانتداب الأخذ بيد العراقيين للوصول إلى الاستقلال . وبالأمس كانت ولايات العراق العثمانية أحوج من اليوم الى الأخذ بأسباب المدنية.

وننشر هذا اليوم التواقيع التي وصلت بعد نشر التواقيع السابقة ، وسنواصل نشر ما يردنا من تواقيع بشكل دوري.

 

صادق البلادي

مبادرة  688

10.10.02

 

 

حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير 2002 / 10 / 8 المناهضين للحرب والدكتاتورية شارك في نـــداء لا للحرب … ولا للدكتاتورية

 

 

آسو عارف               طالب وناشط في مجال الشباب

هند وصفي               ناشطة في مجال المرأة              السويد

ثعبان السعدي                  مهندس                        السويد

علي الشريفي                  مهندس                        السويد

عبد الله عطية                   صحفي                       السويد

عبد الواحد جاسم               عامل                        استراليا     

إحسان طبلة                    مهندس                      هولندا

مالك غلام                     متقاعد                       كندا

د.كامل الموسوي              رجل أعمال/ اقتصادي        فرنسا

د.مجيد الراضي               كاتب                       التشيك

ساجدة علوان                 مدرسة                      التشيك

خالد عبد الله                  مهندس                      التشيك

سميرة المانع                 كاتبة                         بريطانيا

د.صلاح نيازي              كاتب                          بريطانيا

طالب عبد الأمير            صحفي                        السويد

محمد سعيد الصكار          فنان وشاعر وكاتب           فرنسا

اسماعيل السامرائي             مهندس                    ألمانيا

حيدر جواد                     عامل                       استراليا

ضفاف جواد                    مهندسة                    استراليا

سامر سعيد                     كاتب وصحفي

عباس المظفر                 صيدلاني                  المانيا

سناء العاقول                                             المانيا

محمد الفلاحي                 حقوقي                    السويد

حمزة بيشان                  موظف                   السويد

د.علاوي الجداد              مهندس                   السويد

حيدر احمد                    عامل                     السويد

رديف سامي                   عامل                   

د. محمد صادق رحيم        فنان تشكيلى                     بريطانيا

د.عبد الحسين عبيد          أستاذ                               =

 عقيل حسين عزيز        مهندس نفط                           = 

ابراهيم الأعسم               مدرس                            =

عبد الزهرة الدراجي         مدرس                           =

محمد خفاف                  تاجر                            =

 حميد الزيدي           ناشط سياسي                          =

 

 

 

 



#صادق_البلادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة مؤتمر الضباط جـيـش لإعمار الـوطـن بعد صدام


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - صادق البلادي - لا للحرب ...... لا للدكتاتورية