أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - نصرالدين أحمد نصرالدين - يا صغيري















المزيد.....


يا صغيري


نصرالدين أحمد نصرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 3957 - 2012 / 12 / 30 - 18:08
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


ﺗﺮﻋﺮﻉ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭﻫﻤﻪ ﻓﻲ ﻣﻘﻮﺩ
ﻭﺑﻴﺖ ﻣﻠﺊ ﺑﺎﻷﺛﺎﺛﺎﺕ.
ﻭﺗﻨﺎﺳﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﻣﻦ ﺃﺟﻠﻪ
ﻳﻨﻜﺮ ﺍﻟﺬﺍﺕ ﺍﻟﺬﺍﺕ.
ﺗﻐﺎﻓﺰﺕ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﺃﻣﺎﻧﻴﺎ ﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﺃﻱ
ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﻣﺸﻘﺎﺕ.
ﻛﻴﻒ ﻳﺤﺲ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻗﺪ ﺳﻤﺎ
ﻭﻟﻢ ﻳﺬﻕ ﻃﻌﻢ ﺍﻟﻤﺮ ﻭ ﺍﻵﻫﺎﺕ.
ﻳﺤﺴﺐ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺳﻴﺼﺒﺢ ﻣﺜﻠﻪ ﻭﻟﻜﻦ
ﻛﻴﻒ ﻳﺒﻠﻎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻐﺎﻳﺎﺕ؟.
ﺃﺭﺍﺩ ﺃﻥ ﻳﻨﻄﻮﻱ ﻓﻜﺮﻩ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﻫﺬﺍ ﺃﻣﺎﻣﻪ
ﻻﻳﺪرﻙ ﻣﺎﻗﺪ ﺟﺮﻯ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻓﺎﺕ.
ﺃﺭﺍﺩ ﻓﻘﻂ ﺍﻥ ﻳﺒﻨﻲ ﻟﻪ ﺑﻴﺘﺎ ﻓﻲ ﺃﺟﻤﻞ
ﺍﻷﻣﺎﻛﻦ ﻭﺃﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺎﺕ.
ﺃﺗﺒﻊ ﻓﻄﺮﺓ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺍﻟﺠﺎﺋﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺒﻊ
ﺍﻟﻄﻌﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﺸﺒﻊ ﺍﻟﺮﻏﺎﺕ.
ﻻﻳﻔﻜﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻳﻦ ﺃﻧﺘﻬﻲ ﻭﻣﺘﻰ ﺃﻛﺘﻔﻲ ﺑﻞ
ﻳﺘﺎﺑﻊ ﺳﻴﺮﻩ ﻭﺭﺍﺀ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ.
ﻳﻨﺘﺎﺑﻪ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺻﺤﻮ ﻓﺠﺎﺀﺓ ﻓﻴﻨﺘﺒﻪ ﻭﻟﻜﻦ
ﻣﺎ ﺃﻗﻮﺍﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺍﺕ.
ﺗﺠﺮﻩ ﺧﻄﻮﻩ ﺧﻄﻮﺓ ﻭﺗﺸﻐﻞ ﻋﻘﻠﻪ ﻋﻦ
ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ.
ﻳﻨﺘﺒﻪ ﺻﻐﻴﺮﻧﺎ ﺃﺧﺮﺓ ﻓﻴﺮﻯ ﺃﻥ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻬﻮ
ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺸﻘﺎﺕ.
ﻳﺎﻟﻴﺘﻪ ﻓﻜﺮ ﻣﺮﺓ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻣﺸﻘﺎﺕ ﺳﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺎﺕ.
ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺃﺣﺮﻕ ﻃﻴﺒﺘﻲ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺒﻴﻦ ﺃﻥ ﻟﻬﺬﻩ
ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺳﺬﺍﺟﺎﺕ.
ﻓﻜﺮﻫﺖ ﻳﻮﻡ ﻭﻻﺩﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﻏﺪﻭﺕ ﻓﺮﺩﺍ
ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ.
ﺗﺴﺎﻗﻂ ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻛﺴﺎﻫﺎ ﺃﻗﺒﺢ
ﺍﻟﺼﺒﻐﺎﺕ.
ﺗﻠﻮﻥ ﺃﻓﺮﺍﺩﻫﺎ ﻓﺮﺩﺍ ﻓﺮﺩﺍ ﺣﺘﻰ ﺗﻐﻄﺖ ﻛﻞ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺎﺕ.
ﻓﻌﺠﺰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﻟﻤﺎ ﻭﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ
ﺑﻴﻦ ﺟﺪﺭﺍﻥ ﻭﺃﺑﻮﺍﺏ ﻣﻮﺻﺪﺍﺕ.
ﻓﺄﺻﺒﺢ ﻳﻨﺎﺷﺪ ﺑﺼﺮﺧﺔ ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﺃﻫﺬﺍ
ﻣﺰﺍﺡ ﺃﻡ ﺗﻔﺎﻫﺎﺕ.
ﻻﻳﺎﺻﻐﻴﺮﻱ ﻻﺗﻨﺰﻋﺞ ﻓﺄﻧﺖ ﻣﻦ ﺃﺩﺧﻠﺖ
ﻧﻔﺴﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺘﺎﻫﺎﺕ.
ﻻﻳﺎﺻﻐﻴﺮﻱ ﻟﻢ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﺴﺐ ﺑﻞ
ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ.
ﺃﺧﺮﺝ ﺻﻐﻴﺮﻧﺎ ﻓﺄﻧﺖ ﺻﻐﻴﺮﻧﺎ ﻭﻻ ﺗﻨﺰﻋﺞ
ﻣﻬﻤﺎ ﺑﺪﺕ ﻗﺎﺳﻴﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﺼﺮﻓﺎﺕ.
ﺃﺭﺩﻧﺎ ﺃﻥ ﻧﺠﻌﻞ ﻣﻨﻚ ﺣﺪﻳﺪﺍ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﻠﻎ
ﺍﻟﻐﺎﻳﺎﺕ.
ﻓﺼﺪﻕ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﺛﺎﻟﺜﺎ ﻭﺃﻟﺤﻖ ﺑﺈﺧﻮﺍﻥ ﻟﻪ
ﻭﺇﻧﺰﻟﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮﺍﺕ.
ﺧﺪﻋﻮ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻰ ﻭﺑﺄﺧﺮﻭﻥ ﺗﻤﺜﻠﻮ ﻓﻲ
ﺫﻱ ﻏﺪﻭﺍﺕ.
ﺃﺣﺲ ﺻﻐﻴﺮﻧﺎ ﺑﺄﻧﻪ ﻗﺪ ﻏﺎﺭﺏ ﺣﻈﻪ ﻭﺃﺻﺒﺢ
ﻓﻲ ﻋﺪﺍﺩ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻘﺎﺕ.
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺪﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﺇﻣﻨﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻀﺎﺋﻌﺎﺕ.
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﺬﻏﻨﻪ ﻻ ﻳﻜﺬﺏ ﻷﻧﻪ ﻳﻐﺮﻳﻚ
ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﺸﻌﺎﺭﺍﺕ.
ﻳﺎﺻﻐﻴﺮﻱ ﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻠﺘﺤﻲ ﺫﻗﻨﻪ
ﺷﻌﺮﺍ ﺑﺸﻴﺦ ﻣﺘﺒﻊ ﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ.
ﻳﺎﺻﻐﻴﺮﻱ ﻻﺗﺜﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺬﻣﺎﻥ فيمن ﻳﺨﺘﻔﻲ
ﻭﺭﺍﺀ ﺳﺘﺎﺭ ﺍﻟﺪﻳﺎﻧﺎﺕ.
ﻭﺇﻧﻬﻢ ﺃﺷﺪ ﺧﻄﺮﺍ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻣﻮﻃﻨﻲ
ﻭﻣﻮﻃﻨﻲ ﻗﺴﻤﺖ ﻇﻬﺮﻩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ.
ﻟﻢ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﻧﺪﺍﺋﻨﺎ ﻣﺘﻌﻤﺪﺍ ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺍﻥ
ﻳﻄﺒﻖ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ.
ﻛﻦ ﺣﺮﺍ ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻭﺣﺎﺯﺭﺍ ﺃﻥ ﺗﺴﻘﻂ ﻓﻲ
ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻔﻮﻫﺎﺕ.
ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺳﺎﻗﻄﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﻫﻢ ﻭﻛﻴﻒ ﺗﻐﻠﺒﺖ
ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﺤﺎﻻﺕ.
ﻓﺴﻘﻂ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﺟﺎﻫﻼ ﻭﻣﻌﺎﻧﺪﺍ ﻭﺳﻮﻑ
ﻟﻦ ﺗﻨﻔﻊ ﺍﻟﻬﺘﺎﻓﺎﺕ.
ﻟﻦ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﺮﺍﺧﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﺄﻧﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ
ﺍﻟﺒﺪﺀ ﺃﻏﻠﻖ ﻟﻐﺔ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ.
ﻓﺘﺤﻤﻞ ﻣﺎﺳﻴﺤﺼﻞ ﻭﺇﻧﺴﻨﻲ ﻗﺪ ﻣﻠﻠﺖ
ﻧﺼﺤﻚ ﻭﻛﺜﺮﺕ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀﺍﺕ.
ﺃسيصبح ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ؟ﺍﻡ ﺳﺘﺤﺪﺕ
ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮﺍﺕ.
ﻳﺄﺗﻲ ﻟﻪ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺗﺎﺭﺓ ﻭﻳﺄﺗﻲ ﻟﻪ ﺑﺒﻌﺾ
ﺍﻟﺬﺑﺬﺑﺎﺕ.
ﺇﻧﻬﺎ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻣﺪﺍﻓﻊ ﻭﺇﻳﻘﺎﻋﻬﺎ ﺭﺻﺎﺹ
ﻭﻃﻠﻘﺎﺕ.
ﻳﺎﺻﻐﻴﺮﻱ ﻫﻴﺎ ﺍﺟﻬﺰ ﻓﺎﻟﻨﻌﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺧﺬﺗﻬﺎ
ﻗﺪ ﺟﺎﺀ ﻭﻗﺖ ﺍﻹﺳﺘﺤﻘﺎﻗﺎﺕ.
ﺃﺑﻌﺪ ﻋﻨﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ﻭﺧﺬ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﺰﻧﺎﺕ.
ﺧﺰﻧﺔ ﺳﺪﺍﺩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺃﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺷﺮﺍﺏ
ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﻌﺪﻩ ﻟﻠﺸﺘﺎﺕ.
ﺃﺧﺮﺝ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﻣﻦ ﺟﻨﺘﻲ ﻭﺃﺩﺧﻞ ﻓﻲ
ﻧﺎﺭﻱ ﻭﺇﻧﺪﺱ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺸﺠﺮﺍﺕ.
ﻗﺪ ﺗﺨﺮﺝ ﺃﻭ ﻻ ﺗﺨﺮﺝ ﻓﺈﻥ ﻣﺖ ﻓﻔﻼﻥ ﻗﺪ
ﻣﺎﺕ.
ﻭﺟﺎﺀﺕ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﻟﺤﻈﺔ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻱ
ﺇﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ.
ﻭﺗﻔﺎﺟﺊ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻣﺤﺎﺳﺒﺎ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻭﻗﺪ بلغ
ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺨﺴﺎﺭﺍﺕ.
ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻝ ﺻﻐﺎﺭﻧﺎ ﻻ ﻳﺴﺘﻴﻐﻈﻮﻥ ﺇﻻ ﺑﻌﺪﻣﺎ
يعلموا ﺑﺄﻥ ﻗﻄﺎﺭ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻗﺪ ﻗﺎﺕ.
ﻓﻼ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ ﻟﺤﺎﻗﻪ ﻓﻘﺪ ﺇﺫﺩﺍﺩ ﺣﺠﻢ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺎﺕ.
ﺇﺳﻤﻊ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﻫﻲ ﺣﻜﻤﺔ ﻓﺎﻧﺼﺖ ﻟﻬﺎ
ﻭﺇﺳﺘﺤﻮﺫ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﻤﺪﺧﻼﺕ.
ﺇﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﻫﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﺑﺤﺮﻳﺔ ﻳﻌﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻤﺮﻛﺒﺎﺕ.
ﻓﺎﻟﻤﺮﻛﺐ ﻫﻮ ﺭﻭﺣﻚ ﻓﻼ ﺗﺪﻉ ﻣﺮﻛﺐ
ﻋﻤﺮﻙ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺜﻐﺮﺍﺕ.
ﻋﺰﺯ ﺭﻭﺣﻚ ﻭﺇﺗﻜﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺏ ﺧﻠﻘﻚ ﻣﺘﺰﻥ
ﻳﻨﻮﺭ ﻟﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ.
HD.BAIRD



#نصرالدين_أحمد_نصرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- احتجاجات أمام سجن محلي في تكساس للإفراج عن طلبة تظاهروا دعما ...
- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - نصرالدين أحمد نصرالدين - يا صغيري