أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل محمد - البحرين - بين إهدار دم الكاتب سلمان رشدي .. والسكوت عن أقوال الدكتور عبد الكريم سُروش















المزيد.....

بين إهدار دم الكاتب سلمان رشدي .. والسكوت عن أقوال الدكتور عبد الكريم سُروش


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 3956 - 2012 / 12 / 29 - 20:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقال "سر إهدار الخميني دم سلمان رشدي" الذي نشر في موقع "المثقف الجديد - الرياض" في 28 ديسمبر 2012، نقرأ: "ليس المقصود لدينا في "المثقف الجديد" من هذا العرض تبرئة سلمان رشدي من جريرته الكبرى، ولا تحويله إلى شهيد للإبداع كما صوّره في ذلك كتاب غربيون، ولا المبتغى من ذلك إساءات سلمان رشدي إلى العقيدة الإسلامية وإلى النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في روايته "آيات شيطانية"، لكن المراد هو البحث في الأسباب الكامنة وراء إصدار الخميني فتوى بهدر دم سلمان رشدي عام 1989، وتأكيد ذلك على رأس كل عشر سنوات، كما حصل عام 2009.
مقال الناقد علي الكاش بعنوان: "كشف المستور بين الخميني وسلمان رشدي" المنشور على موقع صحيفة المتوسط في 8 أبريل 2012، تناول الفكرة التي ترى أنه إذا كان سلمان رشدي أهان الذات الإلهية والشخصية النبوية وإلى زوجة النبي عائشة – رضي الله عنها – فإن الخميني فعل ذلك وأشد منه، وعرض علي الكاش صورة الخميني في رواية "آيات شيطانية" كما ختم بمقطع يذكر فيه "أن أسلوب سلمان رشدي إنما هو أسلوب استفزازي ليس مختصاً بعداء الإسلام، وإنما لجلب الانتباه إلى نفسه من طريق مهاجمة كل من يستطيع أن يبادله الهجوم، وهو يهدف من ذلك إلى الشهرة، ويضرب لذلك مثالاً من رواية سلمان رشدي "أطفال منتصف الطريق" التي تطاول فيها على تراث الهند وعلى رئيسة وزرائها أنديرا غاندي، ويتوصل الكاش إلى النتيجة التي لم يستطع أن يتوصل إليها كثير من مثقفي العرب وقرائهم ونقادهم حين قال في مقطعه الخاص أن السبب الكامن وراء إهدار الخميني لدم سلمان رشدي هو ما يأتي"
"هذه الصورة الهزلية للإمام وعلاقته بجبرائيل (ع) وحربه مع الإمبراطورة ومناهضته للعلم وأفكاره البالية واستبداده بالرأي واحتكاره الدين لنفسه وتسببه بقتل مئات الألوف من الإيرانيين جعل الإمام يصدر فتوى سفك دماء رشدي. ومن المؤسف أن الكثير من الكتاب تغافلوا عن ذكر هذه الحقيقة وأظهروا الإمام وكأنه حامي حمى الإسلام والمدافع عنه، دون الإشارة لموقف رشدي من الخميني والثورة الإيرانية جهلاً أو عمداً. كذلك لم يوازنوا بين محاسن الفتوى ومساوئها. وهذا هو مسوغي من المبحث".
إذا كانت رواية "آيات شيطانية" وراء إصدار الخميني فتوى بهدر دم سلمان رشدي عام 1989، لكن أقوال المفكر الإصلاحي الإيراني الدكتور عبد الكريم سُروش: "القرآن هو نتاج عقل محمد" في كتابه "بسط التجربة النبوية" وهو فهم يتجاوز حتى ما تجرأ عليه الاصلاحيون الأكثر راديكالية لحد الآن. في مقابلة مع مجلة زمزم الهولندية المتخصصة بقضايا العالم الإسلامي، عام 2007، يوضح سروش بعض افكاره. أجرى المقابلة للمجلة المحرر في إذاعة هولندا العالمية ميشيل هوبينك.
حين تـُرجمت المقابلة لاحقاً إلى اللغة الفارسية وتم تداولها في إيران أثارت هناك جدلاً واسعاً، شارك فيه مفكرون وأكايميون ورجال دين كبار، مثل آية الله سبحاني وآية الله همداني، بل إن مرشد الثورة علي خامنئي علق بدوره على ذلك الجدل، محذراً من تكفير اصحاب الافكار المخالفة او رميهم بالارتداد. ورغم مرور بضع سنوات على نشر المقابلة للمرة الأولى في مجلة هولندية، فإن ما تضمنته من أفكار لا يزال يستحق النقاش، مما يدفعنا لنشرها باللغة العربية.
ميشيل هوبينك- أمستردام/ يُنظر إلى الشيعي عبد الكريم سروش كأهم ملهم فكري لحركة الإصلاح الإيرانية. في البداية كان من مؤيدي الخميني. فشغل عدة مناصب رسمية في الجمهورية الإسلامية الفتية، ومنها منصب مستشار الخميني في شؤون الإصلاح الإسلامي للتعليم والثقافة. ولكن سرعان ما استحال الزعيم الروحي إلى طاغية فانسحب سروش خائبة آماله. ومنذ مطلع التسعينات وهو يشكل جزءا من مجموعة من المثقفين "الجمهوريين" الذين كانوا يدافعون عن "ديموقراطية إسلامية"، ولكنهم بدأوا يتخلون تدريجيا عن فكرة الدولة الإسلامية برمتها.
المتن الفكري لسروش في واقعه بسيط جدا: كل التفكير البشري حول الدين تاريخي وغير معصوم من الخطأ. بهذه الفكرة يقطع في ساقي الثيوقراطية الإيرانية، لأنه إذا كانت كل المعرفة الإنسانية عن الدين معرضة للخطأ، فلا أحد يمكنه أن يطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية باسم الله، ولا حتى رجال الدين الإيرانيون.
يوضح سروش في "بسط التجربة النبوية" أن رؤيته لعدم معصومية المعرفة الدينية تنطبق إلى حد ما أيضا على القرآن. فهو ينتمي، مع مفكرين من أمثال نصر حامد أبو زيد ومحمد أركون، إلى مجموعة صغيرة من الإصلاحيين الراديكاليين تدعو إلى مقاربة تاريخية للقرآن. إلا أن سروش في كتابه الجديد يخطو خطوة أبعد من كثير من زملائه الراديكاليين. فهو لا يدعي فقط أن القرآن نتاج للظروف التاريخية التي نشأ فيها، بل هو نتاج أيضا لروح النبي محمد بكل محدودياته البشرية. هذه الفكرة ليست جديدة، حسب سروش، لأن مفكرين عديدين في القرون الوسطى لمحوا إلى ذلك من قبل.
- كيف يمكننا في عالمنا المعاصر المحرر من السحر أن نفهم شيئا مثل الوحي؟
’الوحي" هو "الإلهام". هو نفس التجربة التي يخضع لها الشعراء والمتصوفة. الاختلاف هو أن الأنبياء يقفون فيه في مستوى أعلى. وفي عصرنا الحديث يمكننا فهم الوحي على الأرجح عن طريق مقارنتنا إياه مع الشعر. قال فيلسوف مسلم ذات مرة أن الوحي شعر من نوع أسمى. فهو مصدر للمعرفة يعمل بشكل يختلف عن الفلسفة أو العلم. يشعر الشاعر أنه يتلقى الزاد من مصدر خارجي عنه. يشعر أنه يتلقى شيئا ما. فالشعر، مثل الوحي، موهبة. قد يفتح الشاعر آفاقا جديدة ويجعل الناس ينظرون إلى العالم بطريقة مختلفة‘.
- أنت معروف بدعوتك إلى منهج المقاربة التاريخية للقرآن. لكن إلى أي مدى لعب النبي محمد دورا نشيطا بل وحاسما في إنتاج النص القرآني؟
’النبي يشعر، مثله في ذلك مثل الشاعر، أنه يُمسـَك به من قبل قوة خارجية عنه. ولكن في الواقع - أو بالأحرى في الوقت نفسه – يكون هو الخالق والمنتج. أما السؤال عما إذا كان الإلهام يأتي من الداخل أو من الخارج فهذا لا يهم في الواقع، لأنه على مستوى الوحي ليس هناك فرق بين الداخل والخارج. الإلهام يأتي من ذات النبي. وذات كل فرد هي ذات إلهية. ما يميز النبي عن غيره من الناس هو أنه يدرك هذه الألوهية. فذاته أصبحت تشكل مع الله شيئا واحدا. وهنا يجب ألا تسيء فهمي: فالتوحد الباطني بالله لا يعني أن النبي أصبح هو الله. بل إنها تلك الوحدة المقتصرة على مقاييسه الإنسانية والمصممة خصيصا لذلك. الشاعر المتصوف جلال الدين الرومي يقولها هكذا: "مع توحد النبي بالله، وكأنك تسكب المحيط في جرة".‘
’وللنبي أيضا طريقة أخرى ليكون هو خالق الوحي. ما يتلقاه من الله هو جوهر القرآن. إلا إن هذا الجوهر لا يمكن أن يُعرض على الناس هكذا لأنه يتجاوز فهمهم، بل ويتجاوز أي تواصل إنساني. ليس لهذا الجوهر أي شكل ومن واجب النبي إعطاؤه شكلا لأجل أن يُصبح قابلا للفهم. ومثله مثل الشاعر، فالنبي يعكس الإلهام في شكل اللغة التي يعرفها، والأساليب التي يتقنها والصور والمعارف المتاحة لديه. وتلعب شخصيته أيضا دورا في تشكيل النص: تاريخه الشخصي، وشبابه، وأبوه، وأمه وكل ما عايشه من تجارب. ولمزاجه دور أيضا. فإذا قرأت القرآن تلاحظ أن النبي يكون أحيانا حاد المزاج وبليغ اللسان، بينما ينتابه في أوقات أخرى قليل من الملل وتكون حماسته أقل. كان لكل هذه الأمور دور هام في تشكيل القرآن. وهذا هو الجانب الإنساني البحت في مسالة الوحي.‘
- للقرآن إذن جانب بشري. فهل يعني هذا أن القرآن غير معصوم من الخطأ؟
’الوحي من وجهة النظر التقليدية معصوم. ولكن هناك في يومنا هذا عدد متزايد من شارحي القرآن الذين يفترضون أن القرآن وحي معصوم فقط في المسائل الدينية البحتة مثل صفات الله، والحياة بعد الموت وقواعد التعبد. أما ما يرد في القرآن حول الأحداث التاريخية، والأديان الأخرى وجميع المسائل الدنيوية فليس في نظرهم صحيحاً بالضرورة. كثيرا ما يعلل مثل هؤلاء المفكرين أن مثل هذه الأخطاء لا تقلل من النبوة لأن النبي، وفقاً لرأيهم، "نزل" إلى المستوى المعرفي لأتباعه ووجه إليهم الخطاب "بلغة العصر". أنا لي رؤية أخرى، أنا لا أعتقد أن النبي كان يتحدث "لغة عصره" بينما كان يعرف أفضل من ذلك. إنه كان يؤمن بما يقوله. كان ذلك هو ما في علمه وكانت تلك لغته. فهو لم يكن يعرف أكثر بكثير من معاصريه حول الأرض والكون وعلم الوراثة عند الكيان البشري. لم تكن لديه المعرفة المتوفرة لدينا الآن. وهذا لا يؤثر في نبوته، لأنه كان نبيا وليس مؤرخا أو عالماً".
وكما تلاحظون موقف علي خامنئي وبقية رجال الدين من أقوال المفكر الإيراني سُروش غير متشدد، وبعض آيات الله نظام ولاية الفقيه فقط اكتفي بالانتقادات والتوضيحات البسيطة. علماً بأن عصابات المافيا الحاكمة في ايران بدءاً من "روح الله الخميني" الأب الروحي لهذه العصابات إلى خامنئي وأعوانهم لا يدافعون عن الإسلام وحتى لا يؤمنون به، بل يتسترون بالدين ويعملون من أجل مصالحهم ومع سلاح الكذب والغدر والخياتة يحققون أهدافهم.
أقدم للقراء الأفاضل بعض الشهادات على أقوالي:
- الدكتور محمد ملكي أول رئيس لجامعة طهران بعد الثورة والذي انضم إلى المعارضة الإيرانية، بعث برسالة إلى خامنئي مع هذا العنوان: "تفتقد شروط القيادة، وعليك الاستقالة!".
- الشهيد المدوّن ستّار بهشتي الذي قضى تحت التعذيب في سجن إفين في أكتوبر الماضي، وفي إحدى الكتابات انتقد كلمة ألقاها خامنئي خلال اجتماع لحركة دول عدم الانحياز في طهران وكتب فوق صورة للزعيم الأعلى يقول: "قدمت مجموعة أكاذيب ولم يكن خطاباً".
- في مقطع شريط فيديو نشاهد عالم الاجتماع الإيراني الراحل احسان نراقي يتحدث في أحد المقاهى في طهران ويقول: "لا تصدقوا أكاذيب الملالي فهم أقذر ناس في القرن العشرين".
وأمّا عبد الكريم سُروش الذي يعلم جيداً عن خبث وغدر حكام نظام الملالي وقائدهم المعظم غادر ايران وأقام في الولايات المتحدة حتى لا ينتهي أمره مثل عشرات الكتاب والأدباء الإيرانيين المعارضين الذين لقوا حتفهم بواسطة الفتاوي والاغتيالات المنظمة.
كنت على علم بفتوى الخميني بإهدار دم الكاتب سلمان رشدي في السابق، ولكن أقوال الدكتور عبد الكريم سُروش بالنسبة لي تبقى معلومة جديدة ومنها أستنتج بأن فتوى الخميني كانت السبب الرئيس في شهرة الكاتب وزيادة مبيعات كتاب ( آيات شيطانية ) في العالم ! لذا فكرت أن أنقل هذه الافكار والإستنتاجات الجديدة إليكم . وناقل الكفر ليس بكافر.



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من تشرنوبيل إلى بوشهر.. كارثة نووية في انتظارنا
- حسن نصر الله بطل من صنع الجمهورية الإسلامية
- البحرين بين نارين
- تكرار سيناريو الثورة الإيرانية
- ايران في دائرة الضوء
- خزعبلات أحمدي نجاد في الأمم المتحدة
- هيئة الإتحاد الوطني
- المنافقون والجبناء الذين يخشون الحقيقة
- الكفار يواصلون الإكتشافات والإختراعات... والمسلمون المتطرّفو ...
- دور الإستعمار البريطاني في توطين سلالة الخميني في إيران
- أتحدّى المغرضين والمتربصين بالأدلة والبراهين
- يا شيخة مي .. يا جبل ما يهزك ريح
- إذا كان الغراب دليل قوم .. سيهديهم إلى دار الخراب
- محاولة طمس الحقائق وتغطية الشمس بغربال
- الشيعة الخمينية والسنة الوهابية وجهان لعملة واحدة
- وجه التشابه بين النظامين الكوري الشمالي والإيراني
- الجزء الثاني من مذكرات بحريني عجمي
- التحكيم العادل لحل النزاع حول اسم الخليج العربي – الفارسي
- بين تقدير الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش وتدمير قبر الش ...
- كابونات صدام حسين وملايين علي خامنئي


المزيد.....




- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل محمد - البحرين - بين إهدار دم الكاتب سلمان رشدي .. والسكوت عن أقوال الدكتور عبد الكريم سُروش