أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - حوار مع الحوار (المتمدن)














المزيد.....

حوار مع الحوار (المتمدن)


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 3953 - 2012 / 12 / 26 - 11:29
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


حــوار مع الــحــوار
أو
رد بسيط
إلى السيد مدير موقع الحوار...
إلى السيدات والسادة مسؤولي النشر
قبل كل شيء أشكركم للرد فورا ـ ولأول مرة ـ على شكل تعليق على مقالي الذي يحمل عنوان : تدفيش.. تدفيش في الحوار. المنشور من أسبوع, يوم الخميس الماضي بالضبط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=337421
والذي أقلق العديد من أصدقائي, لعدم ردي على ردكم.. وخاصة لغيابي. وذلك بعشرات الميلات الخاصة على بريدي الأنترنيتي الشخصي...
كنت أفضل منكم قبل نشر مقالي المنوه عنه, جوابا شخصيا حسب الأصول, على رسائلي العديدة التي أرسلتها لموقعكم على عنوان مدير الموقع نفسه, يوعدني بـه, على الأقل, بتعهد ـ دون اعتذار ـ بعدم حذف عنوان مقالي من النص الأصلي, وعدم حذف اسمي وعنواني من آخره...حتى لا أشعر أن هذا التصرف الذي لا تفهم أسبابه المتكررة, رغم تكرار طلبي ألا يحذف, بأنه تدفيش مقصود أو غير مقصود من قبلكم... نظرا لأنني ـ غالبا ـ على غير خطكم الإعلامي الواضح بالتزامكم مع جميع أحزاب وتفرعات المعارضة السورية المقبولة وغير مقبولة.. الديمقراطية المعقولة منها ومن لا تفهم أي معنى لهذه الكلمة.. وبالطبع لا مع سلطتها الحالية بكل ما تحمل من أخطاء تاريخية متعددة وأساليبها في الحكم... دون الدخول من جديد بمناقشات ومهاترات.. لا أرغب هنا في هذا المقال البسيط الضيق الدخول في مناقشات فلسفية وفكرية, تحتاج لمئات الصفحات وأيام وأيام عن تراجعكم المتكرر بما تصرحون الدفاع عنه.. وافضل النقاش بكل هذا شخصيا, يوما ما إذا أردتم عــقــد مؤتمر لكتابكم, بمختلف اتجاهاتهم ومعتقداتهم الفلسفية والسياسية والاجتماعية والفكرية...وكم أتمنى أن تفكروا بهذه البادرة وما قد تجلب للموقع من ازدهار وتوسع فكري واجتماعي... وخاصة من تبادل بين الكتاب حاملا فكرة السلام في العالم... وخاصة في العالم العربي.. عالمنا العربي الذي يحترق ويتراجع يوما عن يوم في كل مجالات الحريات العامة والفكر والأمن والأمان.. وخاصة تفجر التعصب الإسلامي وتطوراته السلبية.. وخاصة في المجالات الإنسانية والتشريعات الدستورية.. وغياب هذه التشريعات الدستورية وحقوق المرأة... حقوق المرأة وحقوق الإنسان.. هاذان التعبيران اللذين لم يعد لهما أي معنى أو أي وجود في جميع بلدان العالم العربي وما يسمى العالم الإسلامي.. وحتى في البلاد التي عــبــر فيها ما سمي خــطــأ الربيع العربي...........
أختم كلمتي هذه لأقول لكم بأنني بفكري الفولتيري أحترم آراءكم, وحتى أساليب نشركم وتصرفاتكم حول النشر أو عدم النشر, رغم عدم اتفاقي على نوعية وطرق تطبيقاتها...وخاصة درجات تصنيفكم ـ بدرجات ورتب وتمييز ـ لبعض الكتاب الذين تضعونهم في الصفحات الرئيسية...ولكنني حتى اليوم لا أفهم قواعد شروط هذا التمييز والتصنيف... كما لا أفهم أسباب حذف عنوان مقالي ـ من وقت لآخرـ بدون سبب.. في البداية.. وحذف اسمي وعنواني من نهايته............
آمل أن تساهم هذه الكلمة العابرة البسيطة, في حسم هذا الإشكال, حتى تبقى علاقتنا سليمة مستمرة بـيـنـنـا في حلقات الإبداع والفكر والبحث الدائم عن الأفضل للعالم والإنسانية... وخاصة لبلدان مولدنا المختلفة... وفي مطلعها ســــوريــا, هذا البلد الذي نشر الحضارة في العالم قبل خــلــق الأديان كلها...والتي تحتاج اليوم أكثر من غيرها كل حبنا ولهفتنا واهتمامنا......................
أتمنى لكم جميعا سنة جديدة 2013 مليئة بالجمال والفكر والحكمة والسلام والعديد من التطورات الإيجابية...
وللقارئات والقراء الأحبة وكل من سألوا عني برسائلهم الشخصية, كل مودتي ومحبتي وصداقتي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة.. حــزيــنــة.



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن...
- مرمر زماني...يا زماني مرمر
- رسالة إلى الرئيس باراك حسين أوباما
- رسالة إلى نائب أمريكي
- جمهورية ليون السورية
- تفجيرات في سوريا.. وأصدقاء سوريا
- من نتائج التفرقة...صور في الغربة
- كيف تفرقنا...صورة.
- مساهمتي باستفتاء الحوار المتمدن
- بضعة كلمات لمسيو فابيوس
- صورة سورية... وصور غريبة
- أيها السوريين استمعوا لهذا الإنسان (إعادة نشر وتصحيح)
- وأكتب عن سوريا...أيضا...
- رد إلى الحوار المتمدن
- أهذه ثورة في سوريا؟...أم حرب ضد سوريا؟؟؟...
- حلب أمارة إسلامية
- ذكريات وخواطر سورية
- كلمتي هذا المساء...
- ماذا عن سوريا اليوم؟؟؟!!!...
- كلام...كلام...كلام...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - حوار مع الحوار (المتمدن)