هل نسي الأسد أنَّ فَتْح دمشق بدأ بمعركة اليرموك؟!

فتح دمشق بدأ بمعركة اليرموك وليس بمخيم اليرموك، وعصابات النصرة واحرار الشام وعناصر الاخوان ومن والاهم من اعداء القضايا العربية، حرفوا الثورة الحقيقية في سوريا وصفوا المطالب الحقيقية للمطالبة بالديموقراطية والحرية والعدالة برهن برامجهم بالاطلسي والامريكي و الفرنسي والبريطاني والاسرائيلي والقطري والسعودي، فهل يمكن للحداية أن ترمي كتاكيت، هل يمكن للسعودية أو قطر او يولدوا ديموقراطية، وهل للإخوان أن يجلبوا حرية، وهل للاطلسي واسرائيلي أن تعطي مستقبلا للعرب؟ ويبدو أنك تنظر لما يحدث هناك بنظارة من المريخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال يعبر عن غباء صاحبه لدرجة كبيرة فقد اصبح المقاوم لامريكا واسرائيل خائنا بنظر الكاتب والخائن من امثال حمد النعجة وقطيعه من العربان ومرسي وامريكا واسرائيل هم من يمثلون الاباء والنخوة

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكاتب اسمح لي ان اقول انك تمر بمرحلة من الهذيان الفكري و ما تفضلت به من اكتشافات و درر علمية نادرة لم يسبقك احد إليها قبلاً
الصراحة لم أجد بعد من يتحدث بمثل هذا المنطق الساذج و هذه الطفولية في التحليل و ريط التاريخ و مقارنته و هنا انا لا أدافع عن النظام و ما فعله بسوريا لأننا كسوريون نعرف كيف حكم حافظ الأسد و كيف يحكم بشار من بعده و حافظ و بشار هما جزء من هذه اللعبة الكبيرة التي تجري في الشرق الاوسط بتخطيط من الدول العظمى ( و لا أقول هنا امريكا فقط) و يتم تطبيقها من قبل أدوات في المنطقة كلنا نعرف من هم و إذا كنت تتهم الأسد بأنه الخيار الأفضل لاسرائيل فاسمح لي ان أخالفك في هذا لأن الأسد كان جزءاً أساسياً من هذه اللعبة و كان خصماً شرساً لاسرائيل و غيرها و هو عمل على إقامة توازن استراتيجي في المنطقة تسمح له بمتابعة هذا الصراع بقوة أي ان صموده كان سياسياً أكثر منه عسكرياً لأنها الطريقة الوحيدة لبقاء القضية الفلسطينية حية و هي ميتة الآن بفضل أولئك العربان المستعربون الذين يجاهرون بصداقة اسرائيل و البعض ممن يعتبرون انفسهم جزء من الربيع العربي المزعوم يصفون اسرائيل بالصديق العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ جواد المحترم

لقد لخصت في هذا المقال خلاصة وصف هذا النظام الدموي . من بين المعلقين ما هو غبي أو منتفع. نظام الزرافه والمقبور حافيظ يقاوم اسرائل منذ ستة قرون بالعلاك والخطابة ولم يقدمو للعرب والفلسطينين غير الأذى .

أما لسورية فالقتل والهدم والذبح والتشريد و الإسرائيل الأمن والامان.

شكرا لك من سوري حقيقي مع أطيب التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كان هناك من أجهض الكفاح المسلح و أمات القضية الفلسطينية فهم العرب الأشاوس اولاً ثم الفلسطينيون ثانياً الذين ينعمون بدولة من دون سيادة تحت رحمة الاسرائيلي الذي يمنع عائدات الضرائب عن الدولة الفلسطينية و هنا أنا لا أقلل من شأن حصول فلسطين على صفة دولة مراقب في الامم المتحدة بل على العكس لقد كان إنجازاً على مبدأ -جود من الموجود- و هذا الموجود ليس كثيراً بفضل العرب الذين خانوا ياسر عرفات و أضعفوه و قطعوا عنه كل الدعم اللازم من أجل متابعة الكفاح و من ثم قتل مسموماً في بيته المحاصر
هؤلاء العرب -الثورجيون- الذين يجمعون كل الجهاديين في العالم و يرسلونهم إلى سورية بحجة الدفاع عن ثورة الحرية و الكرامة و قطع الرؤوس و سرقة الخبز و يسلحونهم بكافة الأسلحة الضرورية و مئات الملايين من الدولارات هم نفسهم من يجب ان يلاموا و ليس -الأسدية- كما تقول و هم الزناة الاساسيون في هذه المسرحية و لو وضعوا فقط عشرة بالمائة من هذا الدعم لجبهة النصرة و اخواتها لياسر عرفات لكانت دولة فلسطين الآن أكبر أقوى و لا يقتصر وجودها في الأمم المتحدة على صفة مراقب

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هؤلاء العرب الزناة -على رأيك- يكملون الآن حلقات مسلسل العهر و الخيانة على الأرض السورية و هم الآن سائرون بالتقسيم -كرمال عيون اسرائيل صديقتهم - حتى لا يكون هناك سوريا بعد الآن و حتى تنعم اسرائيل بالسلام الذي حرمتهم منه الأسدية بحسب تعبيرك
و بإسقاط سورية يستطيعون النوم بهدوء مطمأنين انهم سيبقون في عروشهم و - كراسيهم - و هذا جوهر الاختلاف بين -الأسدية- و بينهم ,على الأقل الرئيس حافظ الأسد كان مستقلاً و قراره بيده و لم يكن عبداً مأموراً كغيره من العرب و ليس صحيحاً سيطرة ايران و روسيا على قرارات القيادة في سورية
في النهاية ساقول هذه -الأسدية- افضل بألف مرة من عرعورية أو قرضاوية تفتي في سورية بقتل الأقليات و لا يتجرأون على قول حرف واحد ضد يهود يدنسون حرمة المقدسات الاسلامية في فلسطين و يخنقون شعباً أعزل على مدى خمسة عقود و أفضل من جيش حر يدمر البنى التحتية في سورية و يقتل النخبة المتعلمة و موظفي الدولة بحجة أنهم شبيحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الأسدية سيدي الكاتب هي من ابقت فلسطين في الضمير و الوجدان العربي و لولاها لكان العربان-و من مالهم الخاص- قد وطنوا النازحين الفلسطينيين في لبنان و سورية و صحراء النقب و لكانت أصبحت دولة إسرائيل عضو في الجامعة العربية ليس بصفة مراقب و إنما قائد

أنصحك بان تعيد النظر بما تقوله هنا و ان تكون منصفاً هذه الأسدية الآن هي من تقف بوجه هذا الغزو الوهابي التكفيري الذي يستعد لإعلان إماراته في سورية بمال عربي و مباركة اسرائيلية امريكية و لا تنسى ما فعلوه بالعراق و اطفاله و أفغانستان بعد أن رفعوا شعارات الحرية و الديمقراطية
و هنا دعني أنقل لك خبراً قرأته اليوم ان السعودية ستمول بناء أكبر مسجد في أفغانستان بمئة مليون دولار أظن ان الشعوب العربية او على الأقل الشعب الأفغاني احوج إليها من ان يتم صرفها على مبنى .......و شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن أجل أنْ يظلَّ قادراً على لعب هذه اللعبة جدَّ واجتهد في أنْ يَسْتَجْمِع في يده كل ما يمكنه استجماعه من -أوراق الضغط-؛ فاستجماعه لهذه الأوراق، مع استعماله لها، أو لبعضها، عند الضرورة، هو بعضٌ من -العُمْلة- التي كان بها يشتري بقاءه، أو مزيداً من بقائه


ديوث الشام و هدهده
ملك القوادين..كما و صفه مظفر النواب...
و مازال زبد من المسعورين العضاريط يشبحون للسفاح الساقط.
الخلود لاطفال سوريا و أحرارها

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---