أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن صابط الجيلاوي - من أجل حل جذري ونهائي للقضية الكردية في العراق















المزيد.....

من أجل حل جذري ونهائي للقضية الكردية في العراق


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 1142 - 2005 / 3 / 20 - 13:38
المحور: القضية الكردية
    


بعد إطلاعي على كثير من الكتابات والآراء المختلفة بصدد حل عادل وجذري للقضية الكردية في العراق، وجدت هناك ميلا متزايدا وتفهما واضحا من قبل الكثير من المثقفين والسياسيين العراقيين لقبول فكرة حق تقرير المصير للشعب الكوردي بما فيه حق إقامة الدولة المستقلة وهذا بكل تأكيد يتجاوز الحلول الجزئية مثل الحكم الذاتي أو الفدرالية..وأستطيع القول أن هذا الفهم الطليعي يوجد بقوة في الوسط العراقي عن سواه في بلدان أخرى توجد لديها نفس المشكلة وبالنسبة لي يشكل هذا مفخرة على أصالة الشعب العراقي وحبه للآخر وذلك العمق الإنساني في فهم حق حرية الشعوب بالعيش الكريم والحرية والاستقلال...
لقد تعرض الشعب الكردي إلى صنوف من الاضطهاد والقهر على يد الحكومات المتعاقبة وكان جوهر ذلك هو استخدام الورقة الكردية لتعزيز قبضة السلطة المركزية وإيهام الناس بخطر عوامل أخرى علي الكيان العراقي وبهذا تم تغييب أي مشروع ديمقراطي وأي مشروع للتنمية...وبهذا يمكن القول ان العراق عاش ظروف حرب أهلية تستعر وتخفت حسب الطلب وفق أجندة داخلية أو خارجية منذ تأسيس الدولة الحديثة وحتى اليوم حيث نشهد فصولها المأساوية في شكل التناحر السياسي القائم على ساحة الوطن بأكمله..
لقد طرحت شخصيا عندما كنت في كوردستان على بعض الأصدقاء الكورد والعرب الحل الذي سأشرح تفاصيله الآن وقد وجدت حينها ردا بعدم قبوله من الطرفين معا ولكن أعتقد أن تطور المفاهيم والناس يجعلني أكرر رأيي بحرية وبصوت عال في الظروف التاريخية الجديدة بكل ما تحمله من دلالات ومعاني على صعيد تطور الفكر والحراك السياسي في العراق وفي العالم أجمع...
والحل ببساطة وبلا تعقيد نظري يأتي عبر إعلان الدولة المركزية في بغداد بانفصال من طرف واحد، بمعنى انفصال العراق عن المنطقة الكردية بشكل كامل..وأن نضع مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها موضع التطبيق الفعلي، وبهذا يقدم بلدنا والبراعة العراقية نموذجا متقدما في حل المشكلة القومية قد يتجاوز كافة الحلول الذي تمت في أماكن أخرى من العالم بما فيها الحل اللينيني للمسألة الفنلندية، ومع هذا الإجراء الحاسم سنضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته في التعامل مع هذه القضية بوجود وضع إقليمي متميز وشديد الحساسية إزاء هكذا قرار...لقد ولى زمن الحلول الجزئية التي كلفت العراق الكثير من دماء أبنائه وتبديد لثرواته وموارده وطاقاته على مدى كامل تاريخه الحديث، كفى لتلك الوحدة البسماركية التي لا تقدم شيئا لكلا الشعبين...علينا أن نمتلك الجرأة والحكمة بحل جذري ونهائي، نحن نريد الأمن والاستقرار وبالتالي التفرغ إلى عملية تنموية تخرج العراقي من هذا الظلم والإجحاف الذي عاشه لعقود طويلة بسب الكثير من المشاكل وفي مقدمتها وجوهرها المشكلة الكردية بكل فصولها المأساوية...إن هكذا قرار يعطي الحق لشعب مضطهد الحرية والحق في تقرير المصير وتلك قضية ناضل وقدم من أجلها الشعب الكردي الكثير... إن هكذا إجراء في كامل محتواه إجراء ديمقراطي وبالتالي لا يمكن أن يتم إلا بوجود نظام ديمقراطي في العراق يقابله وجود نظام ديمقراطي في كوردستان لأن هذا سيوفر ضمانات كافية لحل كافة المشاكل العالقة مثل ترسيم الحدود ومساحة الجار القادم...، لحد الآن لم يقدم التاريخ نموذجا على حرب قامت بين أنظمة ديمقراطية، ولهذا لا أعتقد أنها ستحدث في هذا الجزء من العالم إذا أردنا فعلا السير على طريق الشعوب المتحضرة...أما التعكز على عدم وجود عامل خارجي يساعد الشعب الكردي على قيام دولة أو كيان مستقل فتلك ليست ضريبة لكي يدفع العراقي ثمنها نيابة عن شعوب أو أنظمة لا تؤمن بحق تقرير المصير للشعوب الأخرى، أو بالنيابة عن الأكراد الذين لم يتوصلوا إلى قرار حاسم باختيار وطنية معينة ( بديلة ان صح التعبير ) وكاملة سواء كان عنوانها فيدرالي أو غير ذلك، وبالتالي على القوى السياسية للشعب الكردي التفاهم على صيغة للتصالح مع هذا الواقع الإقليمي، والشعب الكردي وحده جدير بإيجاد تكتيكات وحلول لهكذا مأزق...
نحن نسعى في العراق إلى بناء أمة عراقية منفتحة على الجميع عنوانها الأول الولاء للوطن العراقي الذي يُحترم فيه الإنسان كقيمة عليا، وعندما نصل لهذه النقطة في الفهم سنجد أن هذا التلون والتنوع في الطيف العراقي هو مصدر غنى وليس مصدر ضعف أطلاقا..إن الشعوب الحديثة والمتطورة بنت مجدها على تنمية هذه الفسيفساء الوطنية مضيفة لها بعد إنساني في التعامل مع الآخر ولكن تحت لواء ازدهار أمّة قوية تقوم على المساواة والرقي في مجالات تخدم الإنسان كالعلوم والثقافة والاقتصاد...وهذا ما نجده في أمريكا والسويد وهولندا وبريطانيا وفرنسا وغيرها....ان الجدل السياسي الدائر في العراق أوضح بشكل لا يقبل الشك على أن الشعب الكردي عبر تصويت شعبي وكذلك عبر أداء قياداته لا يؤمن بالوطنية العراقية ويناقش دوما على مكاسب معيارها الوحيد ماذا تحصد من الطرف المقابل ضمن استراتيجية بعيدة الأمد لا تستمد مشروعيتها من الجسد العراقي المفترض بل من جسد آخر يختلف في المصلحة والفهم لمشاكل العراق الآنية والأستراتيجية وهذا ليس معيبا على الطرف الكردي إطلاقا بل هو ضرورة للحفاظ على عناصر القوة للمشروع المستقبلي الذي يعمل لأجله بشكل واضح...أما من جانب حكومتنا المركزية المطلوب أن تفهم وتعي ذلك عبر التخلي عن توبيا المقدسات التي دفع شعبنا ثمنها بشكل باهظ وفادح وجنوني، حصادها اليوم بلد محطم إلى أشلاء من الصعب ترميمها بالترقيع بل بالجرأة والحزم وبنقاش عميق وبحلول جذرية وأولى هذه المسائل هو الحل الجذري للمشكلة الكردية وفق هذا المنظور الجديد الذي طرحناه..لقد ولى زمن النقاش( ألسلحفاتي) الذي يقول بالحقوق الثقافية المشروعة للشعب الكردي ثم بعد عشرات من السنين اكتشفنا أن ذلك غير كاف مستبدلين إياه بالحكم الذاتي وبعد ذلك بثلاث عقود اكتشفنا أن ذلك غير كاف لنستبدله بما يسمى الفدرالية، وسنكتشف بعد خراب البصرة أن ذلك أيضا غير كاف....ثم ماذا بعد؟؟؟
المهمة الملحة أمام العراق هي إعادة بناءه على أسس حديثة وعصرية وتأجيل حل أي مشكلة عميقة الجذور سيلهي الوطن ومؤسساته على ماهو عاجل وضروري لاستعادة الحياة إلى العراق وتحقيق الحد الأدنى من العيش الكريم لمواطنيه...وأعتقد أن هكذا حل يؤمن بالدرجة الأولى مصالح العراق الحيوية وكذلك يؤمن للشعب الكردي فرصة تحقيق خيار مستقل لكيانه القادم، فمن الممكن أن يتحقق مشروع الدولة الكردية الكبرى أو أن يلتحق بالجزء الكردي الأكبر في تركيا أو إيران، أو أن يبقى مستقلا، لا أعرف ماذا يحدث لاحقا...؟ لكن ما يهمني بالدرجة الأولى مصالح شعبي وآفاق تطوره كما للكردي مصالح يعتبرها آنية وعاجلة...كفى اللعب بالكلمات وبذلك التعقيد السياسي الذي يريد أن يبني وحدة قائمة على الوهم..كما أني اعترف أن هناك مشاكل في الجزء ( العربي ) في العراق لكنها اختلافات لا ترقى إلى مسالة عدم الاعتراف بالوطن أو الوطنية العراقية سواء كانت من قبل العربي أو الكلدوأشوري أو التركماني أو بالتفاصيل المتعلقة بالشيعي أو السني( أقصد جنوبا )، كما أن كل فدراليات العالم لا يمكن أن يغيب منها أبدا الولاء للوطن وللأمة المكونة له، أليس هذا غير واضح في أمريكا أو سويسرا أو...؟ معترفا بالأهمية العاجلة لضرورة قيام نظام فدرالي يفضي إلى وجود أقاليم متعددة سيحل الكثير من مشاكل العراق الموروثة وتلك المركزية المفرطة التي عاشها، ولكون الجميع في النهاية لا يؤمن بوطن آخر غير العراق وهذا لا يمكن توصيفه على الجزء الكردستاني الذي لديه ولاء وأجنده لوطن يعيش في ضمير هذا الشعب وفي وجدانه لهذا لا يمكن اعتبار الحل الفدرالي على هذا الجزء حل ناجح أبدا، وبالمقابل لا يمكن لشعبنا أن ينتظر( کودو) قد لا يأتي أبدا مضحيا بتطوره وسلمه واستقراره حتى تتوفر تلك العوامل للشقيق الكردي وقياداته لإعلان الاستقلال..، وبهذا الإجراء الواضح والحاسم سنضع الجار الكردي أمام الحقيقة الفعلية والتي مفادها أن لا مصلحة لأي عراقي بوحدة لا يرغب بها الشعب الكردي نفسه، وان العراقي يريد طي هذا الملف اليوم قبل غد........إن المشاكل القائمة في العراق هي مشاكل متعلقة بفهم الزاوية والدرجة التي ينظر من خلالها للوطن وحريته واستقلاله مستثنيا من ذلك قوى الإرهاب والجريمة والفاشية فهؤلاء لا برنامج لهم سوى القتل...أما المشكلة الكردية تتعدى هذا الإطار إلى مسألة أن الكردي لم يعد يؤمن بالعيش المشترك في العراق هذا ما أكد عليه الأستاذ مسعود البارزاني عندما تحدث بفخر على أن أكثر من 95% يريد الانفصال وفق احصائات التصويت غير الرسمي الذي رعته الأحزاب الكردية وهو محق بذلك كثيرا، تلك هي رغبة الشعب الكردي التي علينا احترامها بقوة وبوضوح...ولكنه أضاف أن الصعوبة في تحقيق ذلك تكمن في العامل الدولي والإقليمي الذي يقف بالضد من هذا الحلم..إذن نحن كعراقيين وحدنا نتحمل نتائج هذا الواقع ونتائج استمرار خواء الداخل العراقي الذي لا تجمعه أي وطنية موحدة وبالتالي استمرار المشاكل وإهدار الوقت...ليس هناك من حل إلا بتلك الجذرية التي تأخذ مصالح العراق بعين الاعتبار... وبالنسبة لنا كقوى صديقة للشعب الكردي في الجار الجنوبي لكوردستان سنقف بقوة على أي محاولة عراقية للتدخل بالشؤون الداخلية لكوردستان وسندافع كما كنا دوما عن خيار الشعب الكردي في حل قضاياه بإرادة حرة دون تدخل من قبل حكومتنا المركزية وان أي مشاكل للوضع الكردستاني الجديد هي مسائل داخلية للشعب الكردي وحده حق حلها وفق المنظور الذي يراه مناسبا ...نحن نريد بلدنا هادئا متصالحا مع وضعه الداخلي لا يتدخل بشؤون الغير، مهمته العاجلة تنمية حقيقة يحتاجها العراقي اليوم ودائما...

أما الصراع المفتعل على مدينة كركوك أو غيرها باعتبارها مناطق غنية فاعتقد أن العراق ليس في وارد الدخول في صراع بالضد من إرادة شعب المدينة الذي له وحده الحق بالاختيار بالبقاء ضمن العراق أو كردستان وأعتقد أن كردستان ديمقراطية ستحترم هذا الخيار أيضا..فللعراق موارد تكفي للقيام بنهضة تنموية سريعة وشاملة، وللرد على بعض الشوفنيين العرب أقول إن أفضل الإحصائيات المتعلقة بالاحتياطي النفطي العراقي لم تعطي للمنطقة الشمالية بكاملها والتي يقع ضمن إحصائياتها مدينة الموصل وجزء من تكريت وكركوك وسائر كردستان إلا نسبة 14-17% من كامل الاحتياطي العراقي، لهذا نحن ننام على بحيرة نفطية( هي عذاب العراقي )، فالذي عندنا يكفي ويزيد لمساعدة أي آخر محتاج إنسانيا كما تفعل الشعوب الغنية اليوم سواء كان هذا الأخ جار أو في مجاهل أفريقيا، كما أن على الذكاء العراقي مهمة المناورة لتجنب وراثة أي منطقة فيها صراع قومي عبر ترك الأمر لخيار الناس الجمعي والتوافقي التام بالالتحاق بالوطن الجديد أو عدمه وهذا الأمر ينطبق على أي مدينة فيها هكذا مشاكل أتعبتنا بحق وكلفتنا الكثير من غياب أحلام شبيبتنا وأهلنا بعيش هادئ وبلا أعداء، لنترك هذه المشاكل للآخرين لكي يشربوا من كأسها المّر كما شربناها وعرفناها نحن في العراق.....إن تنمية حقيقة وشاملة هي مفتاح للأمن والاستقرار في منطقة كانت قلقة دوما بسبب غياب الحريات والقمع ومصادرة حق الغير بالحرية والكرامة..
أعترف أن هكذا حل ليس بالسهل فهمه من قبل الكثير ولكن أعتقد جازما أن الأرضية لهذا فكرة ستنمو وتكبر طالما ورائها حلم الإنسان العراقي البسيط المسالم الذي لا يعرف دهاليز السياسة وألاعيبها بقدر ما يهمه أن يعود في كل مساء إلى كنف عائلته وأهله ليلتقي معهم على مائدة من رغيف حار وكريم دون أن يتلفت إلى غياب عزيز ما، تلك هي التفاصيل التي نريدها أن تنمو لخير العراق وتطوره ومستقبل أجياله القادمة بعيدا عن أجواء الحرب والتوتر السياسي الذي أضعف العراق بالشكل الذي نراه اليوم...
من حق الكردي أن يرفع علما كرديا يفتخر به ومن حق الكرامة العراقية إن ترى إنسانا يفتخر بالانتماء إليها وأن نجد وطنا كريما معافى لا يقوم على سلب واضطهاد حرية الغير...
إن الإقدام على حل من طرف واضح سيضع الأمور برمتها ضمن أطار صحيح من حسن النوايا وإزالة تلك الشكوك والريبة التي أطرت كامل النقاش والحلول المرتبكة التي تناولت سائر تفاصيل هذه المشكلة التي عقدتها الكثير من المصالح والأعراف المتخلفة وتلك العوامل التي جعلتها كنصل يبز خاصرة هذه الوطن كلما تطلع نحو عالم أفضل...!

الحل لا يحتاج إلى دراسات وإحصائيات وخربشات أيدلوجية، بل حل عادل جرئ وبسيط وعاجل لكي يكون لنا موقع ووجود فعال في هذا العالم..!



#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الشيوعية، اليسار، وهزيمة قائمة اتحاد الشعب
- انتخابات تبدو حرة...الغائب الأكبر فيها الوطنية العراقية
- رأي بصدد أكثرية خارج التاريخ وأقلية تنتمي للمستقبل 2
- رأي بصدد أكثرية خارج التاريخ وأقلية تنتمي للمستقبل
- لنصوت من أجل تغيير الخارطة السياسية التقليدية المتهرئة
- الكلمة والموقف: عن موائد الملوك عند زهير كاظم عبود وهادي الع ...
- أي انتخابات عراقية نحتاج...؟
- حوار متمدن: ليسار يكتب ولا يقرأ....!!!
- ( بقايا حطام ماثل )
- بشتاشان بين الآلام والصمت
- الإرهاب يطال الصديق والمناضل وضاح حسن عبد الأمير- سعدون
- لحظات خائبة
- دعوة لأرشيف عراقي
- رأي حول الديمقراطية … ومنظمات حقوق الإنسان في المهجر
- جائزة نوبل للآداب لعام 2004 إلى النمساوية الفريدا يلينيك
- حكايات من زمن الخراب
- أهلاً وسهلاً بكم في محافظة الكوت
- لا للحياد...نعم لتعبئة الجماهير
- الجنرال واللوحة
- بدل الورد


المزيد.....




- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن صابط الجيلاوي - من أجل حل جذري ونهائي للقضية الكردية في العراق