أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - منتخبات من حوارات حول موضوعنا عن (العلويون وسوق السنة)















المزيد.....

منتخبات من حوارات حول موضوعنا عن (العلويون وسوق السنة)


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3949 - 2012 / 12 / 22 - 22:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أثار هذا الموضوع الكثير من النقاشات على مواقع الانترنيت، أوعلى صفحاتي على الفيسبوك، وبعضها وصلني مكتوبا على بريدي الشخصي، وأجبت عليها شخصيا... ولذا وجدت أن أنقل حواري معها بدون إشارة للأسماء، ما دامت فضلت أن ترسلها على بريدي الشخصي، باستثناء تعليق الأستاذ توفيق دنيا عضو المكتب التنفيذي في المجلس الوطني، نظرا لصفته التمثيلية سياسيا وطائفيا والأستاذ سمير سطوف... وهي بمجموعها رسائل حوارية يتجاور فيها المختلف والمؤتلف، بدون تشنج أو ردود فعل من نوع إما وإما : إما أن مقالتي تعكس حقدا طائفيا، رغم أن هذه الردود لا تنكر حقيقة وجود (سوق السنة)... أو إنني بمقالي هذا أسعى لإنقاذ العلويين من (الثأر السني المشروع بعد خمسين سنة من استباحة المجتمع السوري..!!!

أقول: أن هذه الرسائل الخاصة كانت حوارية بدون منطق "خطاب الإدانة المتبادلة " لنصي، كل من موقعه... حيث تبدأ هذه الرسائل من رسالة السيدة الدكتورة أميمة..إذ تعتبر أن " الحال ينسحب على كل مدن سورية، حيث خليط بشري من مختلف الانتماءات السياسية والطائفية، وهناك سنة موالين للنظام كما توجد علوية موالين والدكتور عبد الرزاق عيد هو من وصف أتباع النظام " رعاع الريف وحثالات المدينة" وهم من كافة مكونات الشعب السوري " لماذا هذا التركيز على الطائفة العلوية ؟ ولا أخفيك أني لمحت وعيدا في كتابات الأخوة، لماذا ؟ هل العلوية وحدهم مع النظام ؟ الشرع ورستم غزالة أليسا من درعا مهد الثورة السورية؟..أخواني أتمنى الترفع عن الطرح الطائفي لأجل سورية الوطن...."...
ولهذا كان ردنا يركز على البعد الاجتماعي الطائفي للظاهرة، وليس السلطوي الأسدي الطائفي فقط :
السيدة د. أميمة: نحن نتحدث عن سوق طائفية بحتة تسمى بـ (سوق السنة ) لبيع أثاث وألبسة ضحايا القتل والذبح والاغتصاب من وسط السنة، وهي أسواق طائفية علوية بحتة (بائعا وشاريا)، وهي أسوا من القتل ذاته، حيث تثير القشعريرة إنسانيا، كيف يمكن لإنسان في أي مكان في العالم أن يشتري حوائج وأشياء تخص بشرا كانوا ضحية إبادة جماعية لبشر آخرين..فكيف إذا كان الأمر يتعلق بضحايا إبادة جماعية بأبناء الوطن أنفسهم !!!؟؟؟

***

كانت الرسالة الثانية من الأستاذ مازن، وكانت أقرب إلى الاتفاق مع إشكالية تساؤلنا :
السلام عليكم
الاخوة الاكارم شكرا لكم
اسمحوا لي ان اقول بصراحة أن لي اصدقاء هم اعمدة في النظام المجرم و حين بدأت الثورة كنت متأكدا من وطنيتهم و انسانيتهم على الاقل ولكني تفاجات ان شيئا من قبلهم لم يحدث
بل ان هناك الف عقيد في القوات المسلحة السورية كلهم علوي لم ينحاز و لا واحد منهم الى شعبه و وطنه,
و يجب ان اقول بصراحة هنا ان قلوبنا و ايدينا ما تزال ممدودة لهم و هم اهلنا و ابناء بلدنا و انتصار الثورة قاب قوسين او ادنى.
فان انتصرت الثورة و هم لم يحسموا امرهم مع شعبهم فمن سيدافع عنهم بعد ذلك فالقرار بين ايديهم اليوم، نظامهم يغرغر غرغرة الموت وما تزال الفرصة متاحة لهم قبل ان تتم وفاة النظام المجرم.
-الأخ مازن...بسبب ذلك كانت مبادرتنا لإنقاذ الخصائص الوطنية لمجتمعنا بتنوع فسيفسائه المذهبي والاثني والطائفي عبر هذا التحرك الرمزي بإغلاق (سوق السنة ) الطائفي ليس سلطويا بل وشعبيا، مادامت المراهنة على ممكنات انشقاق العلويين في المؤسسة العسكرية مستحيلة –حتى الآن- إلا في حدود فردية...

***

كانت الرسالة الثالثة بذات روح الاعتدال، رغم أنها أقرب للسجال المنافح عن موقف الطائفة وتبرئتها من تهمة الانحياز أسديا للطائفة التي قدمت التضحيات الكبرى ضد النظام الأسدي :
يقول الأستاذ عبد الله : الاستاذ الدكتور عبد الرزاق احييكم واشد على ايديكم بما ورد من طروحات قيمة تؤكد نقاء وصفاء الثورة السورية المجيدة ونقاء وصفاء ابناء الشعب السوري الذي لم يعرف الحقد في حياته بل التسامح والتآلف والتعايش المشترك طيلة تاريخه.
ان لي اصدقاء وأخوانا كثر ضمتهم السجون السورية منذ الثالث والعشرين من شباط 1966 وحتى يومنا هذا وهم من ابناء الطائفة الكريمة ومن ابنائها المشهورين..فالسجون كلها تشهد على احتوائها لعدد كبير من ابناء الطائفة الكريمة...
والبيانات التي اصدرها عدد هائل من مثقفي الطائفة ترفض النظام وتتبرأ منه وتبريء الطائفة، رغم محاولات حافظ وحاليا بشار في جرها لهذا الصراع ترهيبا وترغيبا ولكن الغالبية ضده...
وبناء على ذلك كان ردنا :
-أستاذ عبد الله نحن لا نختلف حول تضحيات الكثيرين من مثقفي الطائفة في ظل الأسدية...لكن تساؤلنا كيف يسمح أصدقاؤنا هؤلاء لنمو ظواهر طائفية (شعبية مجتمعية مدنية ) يقشعر لها البدن البشري من خلال سوق طائفي هو (سوق السنة)، وهي أظنها قادرة على خوض معركة أخلاقية رمزية على الأقل دون كلفة المواجهة مع الشبيحة الأسدية، لمسح آثار هذا العارالذي سيلازم تاريخ الطائفة (في أكل لحم أخوتهم ميتا)...لا بد من رفض عارم لهذا العار، رفض يعبر عنه من قبل الطائفة العلوية ذاتها، على الأقل ولو بالكلمة..

***

الرسالة الرابعة كانت من صديق ناشط قومي يساري علماني ديموقراطي من وسط الطائفة المسيحية، كانت الرسالة مهمة بالنسبة لي، لأنها كانت مؤشرا دلاليا على درجة صواب خياري في التوجه للطائفة العلوية بلغة عارية صريحة، دون الاختباء وراء شعارات شكلانية فارغة تخفي الممارسة الطائفية الأسدية وراء ركام من زبالة الإعلام المعطر بنكهة شعارات الوطنية والقومية وتحرير فلسطين..يقول الأستاذ سمير سطوف :
الدكتور عبد الرزاق :
حقا إنها فكرة رائعة تستحق التعميم الفوري ونشرها على نطاق واسع، لاسيما وأن تسارع الأحداث قد لا يسمح بالتأجيل
أو المراهنة على عامل الوقت. فرمزية الخطوة تؤهلها لأن تكون أقوى من كل البيانات السياسية، أو تحميل الحالات الفردية
قوة الفعل الجماعية... أعرف بعض الأصدقاء من الطائفة العلوية الكريمة (ومثلك د. عبد الرزاق لم أكن أتصور يوما أن أستخدم
ولهذا أؤكد على فكرة الأخ عبد الرزاق وأدعمها وسأعمل على ترويجها نظرا لانعكاس تأثيرها الإيجابي راهنا ومستقبلا........
. وقد لقت هذه الإجابة صدى إيجابيا عندي، كونها متأتية من وسط طائفي مغاير للاستقطاب الطائفي الذي مهرته الأسدية، منذ الأب الطاغية (الجيفة) الطاغوتي، إلى الإبن... ابن أبيه الثأثاء الأثدي المعتوه الصغير المهدور الدم شرعيا عالميا -الذي يسميه- تآمرا كونيا وفق تعبيره...!!!
-- تحياتي أخي أستاذ سمير...شكرا على تجاوبك المشجع مع فكرة النداء، الذي نسعى من أجله للقيام بعملية فك ارتباط بين الطائفية والمجتمع العلوي، من خلال دعوتهم لتدمير هذه الرمزية القبيحة والكريهة التي تقشعر له الأبدان، في أن يقوم كائن بشري بشراء أشياء تخص مقتولا مبادا ذبحا عنصريا، فكيف إذا كان من أبناء الأهل في الوطن....!!؟؟ هذا آخر ما نملكه من محاولات لتفشيل الرغبة الأسدية بتطييف إجرامها ليتحول من إجرام أمني عائلي طائفي إلى إجرام مجتمعي شعبي طائفي يطال الطائفة العلوية بمجموعها، وأنا أحييك على المشاركة بهذه الحملة بوصفها حملة وطنية أخلاقية لحماية الجسد الاجتماعي من جراثيم العدوى العائلية الأسدية..

***

الرسالة الخامسة من مختارات الحوار..كانت مداخلة الأستاذ توفيق دنيا التي نوهنا إليها في بداية مقالنا إذ يقول:
إن التاريخ قدم أمثلة كثيرة في هذا المجال واعتقد ان بعضها مازال في الذاكره الانسانيه حتى هذه اللحظه بقسم كبير من تفصيلاته. واقصد هنا تاريخ النازيه وما قامت به من جرائم في ألمانيا والعالم ( مع بعض الاختلاف ) فالشعب الألماني لم يجرأ على التمرد على هتلر حتى لحظة سقوطه...
لا أحد يستطيع ان يجرم الشعب الألماني ويحمله مسؤولية أفعال النظام النازي ضد شعبه أولا وضد الآخر ثانيا....اعود بالكلام الى استاذنا الدكتور عبد الرزاق عيد المحترم وهو مناضل سابق وسياسي مخضرم ومثقف معروف وعارف، ان نظام حافظ الأسد ووجه بمعارضة قويه وعلى مدى اكثر من أربعين عاما من أبناء الطائفة العلويه. منهم من مات في السجون، ومنهم من قضى نصف عمره معتقلا وفقد شبابه كاملا. ومنهم من خرج من السجن مريضا عليلا لم تنفع معه زيارات المستشفيات وعيادات الأطباء.وهذه المعارضه لم تقتصر على بعض الناشطين بل مارسها الآلاف من الناشطين والمثقفين والمسيسين المناضلين.
لا يوجد احد يقر بأن ما يقوم به الشبيحه مقبول من قتل ونهب وبيع الممتلكات في اسواق السنه. وكما اعلم فان هناك اوساط واسعه من العلويين ترفض شراء املاك اخوتهم المنهوبه، بل وتدين الفعل من بدايته ( النهب ) وحتى منتهاه (البيع ).
استاذنا الكبير اريد ان أقدم لك معلومة بسيطة ان بيوت المعارضين العلويين تنهب وتحرق أو تدمر وأهلها معرضون للقتل والتهجير.
وأؤكد لك ان بيت اهلي هجروا ورأس اخي مطلوب وعائلته هربت كي لايحرقوا وهم في البيت ( تم تهديدهم بالحرق أحياء...
ختاما: استاذي الوطن الآن بحاجة الى عقلك النير وحكمتك وقدرتك على التوجيه وبحاجة الى من هم من أمثالك للعمل على اطفاء حرائق الوطن....
وكان ردنا الحواري :
العزيز الأستاذ توفيق دنيا المحترم : إنا أعرف مدى التضحيات التي قدمتها النخب الثقافية والسياسية من أوساط الطائفة العلوية، وأعرف أن العقوبة ضد المعارض العلوي، هي عقوبة مزدوجة لاعتباره (جاحدا) طائفيا، ومثالها المعروف صديقنا وزميلنا في لجان إحياء المجتمع المدني الدكتور عارف دليلة الذي حكم ضعف حكم زملائه معه في اللجان...أنا معك أنه لا يجوز محاكمة شعب بجريرة حكامه المجرمين..ولذا فإني بندائي هذا أردت أن أعمق الهوة الفاصلة بين ما هو سلطوي إكراهي، وما هو مجتمعي تطوعي، لكي لا تلحق اللعنة بالجميع....وذلك لأن (أسواق السنة ) هي أسواق طائفية (علوية) اجتماعية وشعبية وليست سلطوية أسدية..وهذه دلالة مقيتة وكريهة ليس وطنيا ومجتمعيا وأخلاقيا بل هي عار إنساني من المألوف أن يلحق بالسلطات الطغيانية عبر التاريخ، لكن لا يجوز أن يلحق بتاريخ شريحة من الشرائح الاجتماعية أو مكون من المكونات الوطنية هي من النسيج المجتمعي الوطني...ولهذا كانت دعوتي للتدمير الرمزي لهذه الأسواق، لكون هذا التدمير لا يكلف مواجهة واسعة ودموية مع شبيحة الأسد، فهي خطوة صغيرة في أدائها...كبيرة وعظيمة في دلالتها الوطنية، بما يمكن أن تمهد له من استعادة بعض خيوط الثقة بين شرائح ومكونات النسيج الوطني السوري... مع التحية أخي العزيز أستاذ توفيق دنيا عضو المكتب التنفيذي للمجلس الوطني.....

***

لقد قدمنا شريحة من الأراء المعتدلة والعقلانية المسؤولة، وبإمكان القاريء أن يعود إلى بعض الردود التشبيحية، مثل النشرة الطائفية الأمنية: (الحقيقة)، أو على صفحاتنا الخاصة على الفيسبوك...



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطفال حوران يكتبون نهاية زمن الذل والخصيان !!!
- (العلويون وسوق السنة)!!
- أهل حلب وادلب بين البراميل الأسدية، و المجاعة الأهلية بفضل أ ...
- أيها الأخوة المواطنون السوريون - العلويون- لابد من الخروج قب ...
- هل يمكن الحوار مع روسيا ويستحيل مع إيران ؟!!
- هل من حقوق شرعية أكثر لوراثة الأب بين الإسلاموي والعلمانوي ! ...
- قومونا بحد ألسنتكم بأشد من حد سيوفكم إذا ما أخطأنا !
- كفاكم كذبا ...-لقد دفناه سوى- !!!
- يسألونك : هل هو خلاف شخصي مع رياض سيف ؟؟؟؟
- المجتمع الدولي لا يحترم من المعارضة إلا الموالين من الممالئي ...
- الشعب السوري يقبل ب -الصوملة - كحالة متقدمة على -الأسدية -!!
- الشعب السوري يقبل ب -الصوملة - كحالة متقدمة على -الأسدية -!
- يسألونك ...عن المشبوهين في المعارضة السورية !!!
- وسطية رياض سيف:الإجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية لم ...
- حول موضوع الحرب الأهلية تعريفا ومعنى
- حول رفضي (التعيين انتخابيا!!) في المكتب التنفيذي لرابطة الكت ...
- لبي بي سي (البريطانية) العجوز المتصابية الداعرة، وادعاء العف ...
- نعم للتضامن مع أهلنا في الجنوب المضطهد تحت سلطة جزب الله !!!
- لنضال السلمي: (الاتفاقات –الهدن –المعاهدات ) يحتاج إلى -عدو ...
- الطاغية الجيفة (الأسد الأب) كمؤسس للطاغوت التشبيحي !


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - منتخبات من حوارات حول موضوعنا عن (العلويون وسوق السنة)