أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الحاكم العصرى ليته كأحد الفراعنة















المزيد.....

الحاكم العصرى ليته كأحد الفراعنة


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 3946 - 2012 / 12 / 19 - 16:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يتبارى أغلب المُتعلمين المصريين المحسوبين على الثقافة السائدة فى تشبيه أى حاكم ظالم ب ال بر- عا (= فرعون وفق التعبيرالعبرى) قالوها عن مبارك ومرسى وهوما يؤكد حقيقة تبنيهم للتراث العبرى المعادى للحضارة المصرية + معاداتهم للغة العلم وبالتالى نكون إزاء احتمالين لاثالث لهما الأول أنهم لم يقرأوا كتابًا واحدًا فى علم المصريات لأنهم لوفعلوا لعلموا أنّ الحاكم المصرى (الفرعون) كان شديد الحرص على تطبيق قواعد العدالة على جميع أفراد الشعب لافرق بين وزيرأو فلاح بل كانت العدالة تـُطبّق على الأسرى. ونظرًا لجهلهم بعلم المصريات وقعوا فى خطأ علمى إذْ أنّ بر- عا (فرعون كما يزعم العبرانيون) معناها البيت الكبير(مثل البيت الأبيض فى أمريكا) الاحتمال الثانى أنهم قرأوا بعض الكتب ومع ذلك يتشبثون بالتراث العبرى المعادى لجدودنا المصريين القدماء. وسواء رجح الاحتمال الأول أوالثانى نكون إزاء ظاهرة لامثيل لها فى تاريخ (المثقفين بحق وحيق) على مستوى العالم ، إذْ نجد هؤلاء المثقفين يعتزون بتراثهم ويحترمون جدودهم ، بل إنّ الشعب الإيرانى (بفضل مثقفيه) لايزال يُسمى أولاده على أسماء الأكاسرة (داريوش، كورش إلخ) الذين هم من المنظورالدينى (وثنيين) وفق المصطلح غير العلمى، وفى باكستان ينتشراسم (برويز) وسواء فى إيران أوباكستان فإنّ تلك الأسماء لملوك ظهروا قبل الإسلام بآلاف السنين. وليس هناك من تفسيرلهذه الظاهرة غير تفسيرواحد وهوأنّ المثقفين فى هذين البلدين دافعوا عن خصوصتهم القومية فلم يقعوا فى حفرة (الدونية القومية) التى وقع فيها المُتعلمون المصريون، وكما ذكرالمرحوم بيومى قنديل ((الإيرانيون لايُسمون أنفسهم ولايُسميهم أحد الأكاسرة ولا الروس القياصرة ولا الرومان الأباطرة))
عشّش داخل أمخاخ المُتعلمين المصريين الذين تبنوا التراث العبرى الاعتقاد غيرالعلمى بأنّ حكام مصرالقديمة اضطهدوا بنى إسرائيل فى حين أنّ بسماتيك الأول ((سمح لليهود أنْ يتدفقوا على مصر، وأنْ يُنشئوا لأنفسهم مستعمرة خاصة بهم، بل وسمح لهم أنْ يُقيموا معبدًا لإلههم (يهوه) بل بفضل تسامح المصريين ورحابة صدورهم عاش اليهود فى مصر)) (د. محمد بيومى مهران- تاريخ الشرق الأدنى القديم- دارالمعارف عام 76ج3ص325، 384) بعد هذا التسامح ماذا حدث؟ ((انتهتْ الأمورباليهود أنْ نسوا لمصرأنها أطعمتهم وآوتهم من التشرد فردوا لها الجميل نكرانـًا وكانوا عليها للفرس أعوانـًا وفى حاميتها جنودًا)) وكان لابد أنْ تزداد كراهية جدودنا لليهود ((بعد أنْ رأهوهم خونة وجواسيس ومثارفتن ودسائس وأذنابًا لأعداء البلاد)) (المصدرالسابق- ص 380) وبالتالى يكون الملك المصرى (أيًا كان اسمه) الذى طردهم (وفق الرواية العبرية) هوأحد الملوك العظام الذي/ الذين يجب أنْ نفتخربهم نحن الأحفاد. ودليلى على الافتراء ماكتبه العبريون أنفسهم إذْ أنّ كل جماعة بنى إسرائيل تتذمرضد موسى وهارون بسبب ((وقال لهما بنوإسرائيل ليتنا متنا بيد الرب فى أرض مصرإذْ كنا جالسين عند قدوراللحم نأكل خبزًا للشبع)) (خروج 16: 2، 3) و((فعاد بنوإسرائيل وبكوا وقالوا من يُطعمنا لحمًا. قد تذكرنا السمك الذى كنا نأكله فى مصرمجانًا والقثاء والبطيخ والكرات والبصل والثوم)) و((إنه كان لنا خيرمصر)) والأكثرشهادة لصالح جدودنا من أعدائهم أنّ بنى إسرائيل قالوا ((أليس خيرًا لنا أنْ نرجع إلى مصر)) (عدد11: 4-6 ،18وعدد14: 3وعدد24، 25) هذا الاعتراف الصريح من بنى إسرائيل بفضل مصرعليهم، يُقابله التناقض الذى امتلأ به تراثهم ضد جدودنا وليس له أى تبريرعلى المستوييْن التاريخى والإنسانى مثل ((وتكون أرض مصرمقفرة وخربة، فيعلمون إنى أنا الرب وأجعل أرض مصرمقفرة من مجدل إلى أسوان إلى تُخُم كوش وأشتتْ المصريين بين الأمم وأبددهم فى الأراضى.. إلخ)) (حزقيال 8- 16) وكتبوا ((تحوّل كل الماء الذى فى النهردمًا ومات السمك الذى فى النهرفلم يقدرالمصريون أنْ يشربوا ماءً من النهر. وكان الدم فى كل أرض مصر)) (خروج7: 19- 22) وكذا التحريض على سرقة شعبنا (خروج خروج3:18- 22) و((كما رأيتم المصريين اليوم لاتعودون ترونهم إلى الأبد . الرب يُقاتل عنكم وأنتم تصمتون)) ((خرج 14: 11- 14)
أما إدعاء الظلم على شعبنا ، فلعلّ بردية (شكوى الفلاح الفصيح) أنْ تكون خيردليل على سعة صدرالحاكم الذى انبهربمرافعة الفلاح ضد (جحوتى نخت) الذى يعمل عند مديرالمقاطعة. إذْ أصرّالفلاح (خون أنوب) على مقابلة الملك ، فقال له فى الشكوى الأولى ((حقق العدل)) وقال له فى الشكوى الثانية ((أليس من الخطأ أنْ ينحرف الميزان؟)) وكان بوسع الملك أنْ يُنهى المسألة ، ولكنه أمرأنْ يُقيم الفلاح فى القصرعدة أيام ليسمع منه المزيد حتى وصلت دفاعاته إلى 9مرافعات فقال فى المرافعة الثالثة للملك ((لاتنحرف بل وجّه الدفة)) وفى التاسعة قال له ((لاتـُغمض عينيك عما تراه. لاتقس على من جاء يشكولك. أنفض هذا التكاسل. لاصديق لمن أصمّ أذنيه عن صوت العدالة. لايوم راحة لمن كان جشعًا)) وتنتهى البردية (وهى كتابة أدبية لواقعة حقيقية) بأنْ يسترد الفلاح حقوقه كاملة مع التعويض المناسب ومجازاة المُعتدى، أى أنّ الملك لم يأمرباعتقال الفلاح الذى انتقده وهاجمه، ولايفعل هذا إلاّمؤمن بالعدالة ولعلّ هذا ما جعل ديودورالصقلى أنْ يكتب عن تشكيل المحاكم بتنصيب الأفضل ((من أحسن المدن قضاة عموميين، فكانوا يُنتقون من هليوبولوس وطيبة ومنف عشرة قضاة، ويجتمع هؤلاء الثلاثون وينتخبون من بينهم أفضلهم رئيسًا للقضاة ثم ترسل المدينة قاضيًا آخرليشغل مكانه)) وأنّ النظام القضائى فى مصرالقديمة ((عرف نظام الاستئناف أمام محكمة أعلى)) وأنّ ((القضاء كان مدنيًا ولم يكن دينيًا)) وكتب العالم الكبيرماسبيرو((المرأة المصرية من الطبقة الدنيا والمتوسطة أكثراحترامًا واستقلالامن أية امرأة أخرى فى العالم)) وكتب العالم ماكس ميلر((لم يكفل أى شعب قديم أوحديث للمرأة مركزًا قانونيًا مماثلافى سموه كما كفله لها سكان وادى النيل)) وذكرالعالم باتوريه كل الشعوب القديمة، فى الغرب كما فى الشرق، يبدوأنها اجتمعتْ حول فكرة واحدة: أنْ تجعل من المرأة كائنًا أدنى من الناحية القانونية. أما مصرفإنها تعرض لنا منظرًا مختلفًا ففيها المرأة مساوية للرجل من الناحية القانونية لها نفس الحقوق وتـُعامل بنفس الكيفية)) وكانت ذروة العدالة فى الحضارة المصرية أنّ القانون لم يكن يُفرّق فى العقوبة على أساس الوضع الاجتماعى أوالطبقى للجانى، بمعنى تطبيق مبدأ المساواة التامة على الجميع، لذا ذكربريستد أنّ الأساس الخلقى اللازم للعدالة كان معدومًا كلية فى بابل وأنّ قانون حمورابى كان ((يقضى فى العدالة حسب المركزالاجتماعى للمذنب أوالمدعى، أما الانعدام التام للفوارق الاجتماعية أمام القانون الذى هومن أرقى مظاهرالحضارة المصرية فلم يكن معروفًا فى بابل)) ونقل بريستد المادة المنصوص عليها فى قانون حمورابى ونصّتْ على (كل العقوبات والأحكام القضائية تـُدرج حسب مراكزالمذنبين أومكانة المتخاصمين الاجتماعية. وهوما يُفسّرالسبب الذى من أجله نعتبرأنّ ما أضافته المدنية البابلية إلى إرثنا الخلقى فى غربى آسيا فى حكم العدم) أما عن القانون المصرى فذكر((إنّ المنزلة الاجتماعية أوالمرتبة العالية لم تعط المصرى أية ميزة فى نظرالقانون. وكان الفرعون يُنبّه على وزيره الأكبر بألاّ يُظهراحترامه للأفراد بصفة كونهم أمراء أومستشارين. فهذا المبدأ كان من صلب دستورالدولة المصرية قديمًا. أما عند البابليين فكانت العدالة الاجتماعية التى هى الأساس الذى يقوم عليه الرقى الخلقى، ناقصة جدًا بل معدومة بالمرة وعلى ذلك لم تـُساهم مدنيتهم مساهمة جوهرية فى تاريخ آسيا الغربية الخلقى)) (فجرالضميرص 33، 236، 368) وكتب د. إمام عبدالفتاح إمام عن العيوب الخطيرة فى النظام السياسى والاجتماعى فى أثينا (1) لم يكن مفهوم الشعب مُحدّدًا تحديدًا صحيحًا، بل اقتصرالأمرعلى الأثينيين واستبعد الأجانب والعبيد والنساء (2) لم تكن الحرية الشخصية مكفولة (3) حرية الفرد بالمعنى الدقيق (العقيدة والملكية إلخ) لم يكن لها وجود ذلك أنّ الدولة كانت تـُسيطرعلى الأفراد سيطرة تامة، فلابد للفرد أنْ يعتنق دين الدولة. كما أنّ أملاك الفرد وثروته لابد أنْ تكون تحت تصرف الدولة. كما أنّ اليونان فهموا معنى مصطلح الشعب فهمًا قاصرًا فجعلوه يعنى مجموع المواطنين الأثينيين الذكورالأحرارممن بلغوا سن العشرين، وبذلك أخرجوا النساء والمُقيمين والعبيد من مفهوم الشعب بل إنّ أفلاطون فهم الشعب فى النظام الديمقراطى على أنه مجموع الغوغاء أوالدهماء ومن على شاكلتهم. ولهذا السبب كان حكم الشعب عند اليونان ذا تطبيق محدود جدًا فلم تكن السلطة السياسية فى الواقع فى يد الأغلبية، وإنما كانت فى يد (الأحرار) وحدهم، وهم فئة محدودة لاتتجاوزعُشرسكان المدينة. وهذا الفهم القاصرلمصطلح الشعب هوالذى ساد الديمقراطية الرومانية، فكان المواطن الرومانى الحرالذكر هو وحده الذى يحق له الاشتراك فى شئون الدولة السياسية. واستطاعتْ الامبراطورية الرومانية أنْ تـُخضع لسيطرتها الجزء الأكبرمن العالم المعروف وقتئذ وأنْ تـُحوّل أسرى الحرب إلى عبيد بل وتـُحوّل أعدادًا غفيرة من أبناء الشعوب المهزومة إلى عبيد. وكانت النتيجة أنْ بلغ عدد العبيد فى روما عام 24ق.م نحو20مليون نسمة مقابل 214ألف نسمة فقط من المواطنين الأحرار. وفى اليونان تم عرض الفيلسوف أفلاطون للبيع فى سوق العبيد فى عهد الطاغية ديونسيوس لولا أنْ تعرّف عليه أحد تلامذته فاشتراه وأعتقه. والمفارقة أنّ أفلاطون نفسه هاجم فكرة المساواة بين المواطنين وأنّ أرسطوكان يُحذرمن ((مخاطرالديمقراطية ويؤكد أنها نظام من الحكم يؤدى إلى عدم الاستقرار)) ولذا رأى الفقيه الفرنسى بارتلمى فى كتابه (القانون الدستورى) أنّ عدد العبيد بلغ فى مدينة أثينا 200ألف فى حين أنّ عدد المواطنين (الأحرار) لم يكن يزيد على 20ألفا أى أنّ عدد العبيد بلغ عشرة أمثال عدد المواطنين (الأحرار) (الديمقراطية والوعى السياسى- نهضة مصر- أكثرمن صفحة) ذاك ماكان فى اليونان وروما، ولعنا نتذكرنيرون الذى أحرق روما ، وكل الطغاة من هولاكوإلى أبى جعفرالمنصور((أول من أحدث تقبيل الأرض بين يديه)) إلى هتلر، فلماذا يتوقف المُتعلمون المصريون عند رمزهم القومى (فرعون) لوصفه بالطغيان ، هل هوفقرقاموسهم المعرفى؟ أم هى الدونية القومية؟ وفى كل الأحوال فإنهم لن يتخلصوا من هاتيْن الآفتيْن إلاّبعد تخلصهم من ولعهم بالتراث العبرى الذى يتنفسون سمومه المعادية لحضارتنا المصرية التى كتبتْ عنها العالمة نوبلكورفى كتابها (المرأة الفرعونية) ((تروى لنا بعض الآثار روايات عجيبة تـُبرهن على المواهب الرفيعة التى تمتع بها المصريون القدماء، ذلك الشعب الذى أبدع حضارة متقدمة فى ذات الوقت الذى كان جدودنا فى أوروبا قابعين فى ظلمات الكهوف))
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنصار الحرية فى مواجهة أعدائها
- العداء للفلسفة وعلاقته بالتخلف الحضارى
- الدونية القومية عند المتعلمين المصريين
- تأثير التراث العربى على العقلية العربية
- التراث العبرى ولغة العلم
- الأصولية الإسلامية وجذور العنف
- الحذاء الفضى - مسرحية قصيرة للأطفال
- العلاقة بين هدم الآثار والعداء للتراث الإنسانى
- أجنحة الصفاء - قصة قصيرة
- أخيرًا : الإسلام على وشك دخول مصر
- رادوبى (سندريلا المصرية) قصة قصيرة
- شاى الأصدقاء : قصة قصيرة
- يوتوبيا سيادة المسلمين على العالم
- مساحات الظل
- مدينة طفولتى - قصة قصيرة
- تلك اللوحة
- حالة تلبس : قصة قصيرة
- محمود سلام زناتى : من سمع بهذا الاسم ؟
- لماذا فقد حورس عينه : المعرفة قبل العاطفة
- مصر فى عيون العالم (موسوعة للأطفال)


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الحاكم العصرى ليته كأحد الفراعنة