تأملات في مفهموم الجمال

لم نكن مخطئين ابدا عندما قلنا ان ثقافة العرب ثقافة منحطة بالمعني العلمي، ولو مددنا الخطوط علي استقامتها لالحقنا الجانب الاخلاقي معها. فنحن إزاء طريقة تفكير مؤسسة علي الكذب طلب فيها الله منهم أن يقتلوا من لا يعتقد بوجوده رغم عدم وجوده، لكن العرب لوثوا المنطقة باقواله التي نسبوها اليه وهي من بنات افكارهم المريضة. فالارداف عندهم والبغال والحمير أهم من كرامة البشر وحقهم في الاستقلال العقلي والفكري. يقفون بالمرصاد وبالشريعة لمن يمارس حقه في الاشباع الجسدي ويتلهفون علي عقاب من مارس الجنس بحرية لكنهم علي استعداد لممارسة الجنس لو انهم اشتروا المرأة جسدا وروحا لمضاجعتها لانها جارية او محظية. لهذا فممارسة الجنس مع الميتة لها في فقه الاسلام موضعا ولممارسة الجنس مع الحيوان فقها واجتهادا. مثل هذا العقل لا يستطيع اكتشاف المعرفة فهو غارق في سواد جاهليته وغرائزه

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولتقرأ القرآن ثانية يا استاذ يونس لتجد ان كل ما اهتم به اله محمد ليس اكثر من تامين ذاته من وجود مثيل له في العقول حتي ينفرد هو به بكل سخاماته لافتراسه فلا نجده حاضرا بكل همة الا عندما تتأزم الامر بمحمد جنسيا او ماديا. فيطلب الصدقات والزكاه ليتسلمها أو اخضاع اكبر عدد من النساء لشهواته. كان العقل الاسلامي الذي هو انعكاس لبداوة محمد لا يستحضر الحلول الالهية التي اصبحت تشريعا الا عندما تتأزم اموره الجنسية. راجع شرائع الجنس والمرأة تجدها جميعا مشروطة بهذا الرجل ورغباته المكبوتة. مثل هذه الشخصية هي سادية في طبيعتها لهذا كان الاسراف الجسدي من نصيبه والحرمان والكبت من نصيب من صدق نبوته. اي جمال يمكن البحث يمكن البحث عنه في طيات تلك الثقافة منذ جاهلية امرؤ القيس بالتغزل في الحيوانات بغباء رغم جمالها الفعلي الذي لم يلتفتوا هم الي ملكاتها انتهاءا نبوة الرجل وسعيه للبع الجسدي علي حساب الاخلاق والقيم والجمال. شكرا لك وللفزع الذي تصيب به القراء في مقالاتك لعلهم يفيقون.

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك و إضافتك التي تفوق المقال فزعا .. نعم يا سيدى ثقافة العرب تخلوا تماما من اليات الفن و الحب و الجمال .. و هم يكادوا ان يكونوا اقرب للتوحش الغرائزى منهم الي التهذب البشرى ..
لم يكن لديهم عمارة لقد كان مسجد الرسول وبيته مبني كسور علي جانبه غرف نساء النبي مغطي بابها بقطعة قماش و مسقفة بجذوع النخل .
و لم يكن لديهم فنون فالنحت بدائي اذا ما قورن ببابل ومصر و الرسم غير معروف و الكتابة بدائية علي الياف النخل و بدون تنقيط علي الحروف و لا توجدموسيقي الا دقات الدفوف المعلنة عن الزواج او النفخ في النفير المستعار من اليهود و لم يكن لديهم رقص .. مثل باقي الشعوب
وكانت الغريزة الجنسية تزاول بفظاظه و
لا تمل كحال الضوارى من التغيير و التكرار ..
نعم هناك اجزاء من الفقه و الشريعه تغطي مسائل مضحكه مثل ما تفضلت بذكره عن معاشرة الحيوان و الموتي
العرب لم يقدموا لمن استعمروهم الا كل ما هو بدائي و وحشي بينما كان بوسع بني اميه ان يعيشوا كاباطرة الروم و بني عباس مثل كسري الفرس
خواء غير مؤثر الا اذا كانت دولارات الجاز قيمة تجعل لهم وزن . ..أشكرك ودمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرتني بالمرأة البيضة البضة الهيطلية وال((معايرة)) بالسمار: دائما ما كانت تثير فيّ تساؤلات, لماذا يعاير الناس بعضهم بعضا عندنا بما لا ذنب ولا امكانية للتحكم بهذا ((العار))؟ فعلا شائع جدا عندنا المعايرة بما هو في الحقيقة ليس عارا - في البيئة التي نشأت انا بها, ان ولدت بنت (خاصة البنات) زائدة السمار وكأن مصيبة مزدوجة حلت على العائلة وعلى الام بشكل خاص اولا ان المولود انثى وليس ذكر يحمل اسم العائلة وثانية لانها سمراء عفراء وعلى الاغلب ستجد صعوبة في ايجاد الامير الازرق.
الامريكان - رغم تحفظي الشديد على سياستهم الخارجية- استطاعوا خلال عقود قليلة التغلب على الستيريوتايبات السائدة نحو السود وكل من هو خارج منظومة الواسب (وايت , انجلوساكسون وبروتستانت) , في الستينات نصبوا الكاثوليكي كندي ومؤخرا ابن الاقلية العرقية الاسمر الغير انجلوسكسوني اوباما.بينما , للاسف الشديد, وبنفس السرعة حدثت ردة حضارية في منطقتنا - السبب ان الذهب الاسود وقع في ايدي البدو مروجي التخلف .انظر هذا الفيديو-فعلا لا فرق عن الوحوش
http://www.youtube.com/watch?v=WOdI2lK_PDg

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في رحلة واقعية وفي براعة تمكنت من شرح تاريخ مصر الكوزموبوليتية حتي سقوطها فريسة العصابة الأخوانية مرورا بالوهابية والسلفية التكفيرية والذين كنت لهم زميل دراسة خاصة الرعيل الأول من شباب -الصحوة بلغتهم و الكبوة بلغة العقل - المصرية في وقتها وأعرف الكثير عن ظروفهم ومعاناتهم وكيفية ووسيلة غسيل أدمغتهم وأعتقد أن سبب نكبتنا هو الفراغ الثقافي والوطني الذي تسببت عنه القيادة المصرية خاصة مشغوليتها بعثرة جهودها في حروب عبثية واليوم كل البلاد التي عبثت بها القيادات أو الزعامة المصرية صارت جحيم لا يطاق من اليمن وحتي سوريا والعراق وليبيا و... وحقيقة لا يمكنني أن الوم السلفيين أو الأخوان لأنهم المنتج المصري الوحيد الذي إضطرتنا هذة الزعامات إلي صناعته والتميز فيه بعد إنشغالها بجنون عظمة الزعامة وإلقاء إسرائيل في البحر والقضاء علي الإمبريالية والإستعمار ليعود إلينا الإستعمار بوجه آخر أسوأ وأحقر وأندل إستعمار عرفه التاريخ علي الإطلاق ...مصر ستحيا لأن أبنائها الأوفياء يدفعون ثمن سلامتها بالدم والروح والجهد والسهر ورغم قوة العصابات وتنظيمها إلا أنها لا تمتلك حس وطني وستسقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك و هديتك التي لم افهم منها شيء ما هذا الفن الغريب الاقرب الي حوارات قرود الجبلايه اذا كان هذا يجعلهم يتصورون ان العدو سيخاف فهذا يتسق مع تخلفهم الحضارى و العقلي ..
عموما الاستعمار التركي وإذلال مندوبي الخليفة لنا كان اكثر تأثيرا و شكل الوعي باحتقار الذات لصالح المستعمر و هو ما تكرر مع الاستعمار الاوروبي ثم الاسرائيلي الامريكي .. إن بداخلنا معاداة لانفسنا اكثر من اللازم و توقير للعدو اكثر من اللازم أما في امريكا فالصراع له شكل اخر اقتصادى بحت لذلك سمحوا للقوى المؤثرة بالصعود وقريبا ستجد رئيس امريكي يهودى ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك ودعمك وإضافتك الهامة .. نعم لقد كنا دولة مستعمرة يتوق شبابها للحرية و الديموقراطية و الوحدة .. و كانت الحرية لدينا هي التخلص من جنود الاحتلال بغض النظر عن من سيحل محلهم فالجميع في النهاية مصريون وسيحبون بلدهم و لن يفرطوا في مصالحها .. و لقد نشطت ثلاث قوى القومية و الاشتراكية و الوهابية كل يحاول الاستيلاء علي الوطن صراع القومية المسلح بالسجون و المعتقلات و وحوش التعذيب الفاشيستيه ضربت القوتين الاخريتين .. وطردت رموزهما و صورت لنا انها الخطاب الوحيد الصحيح ثم تحولت بقوميتها الي العربية تسعي في مجد مساندة الغوغاء لها .. ولان القوى الخارجة لتوها من استعمار طويل دام لسبعين سنة لم تكن مدربه لذلك كان من السهل اللعب بها لصالح الامبريالية الجديدة البازغة في امريكا بعد القاء القنبلة الذريه علي مدينتي اليابان .. و انتهت بالقيادة الساذجة الي هزيمة في اليمن وسيناء و استعمار طويل لازال قائما و لكن بدون جنود مستفزة فجنودهم اسمهم ابناء ابو اسماعيل و مليشيات المرشد .. تحياتي و شكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ القدير محمد حسين يونس ,مقالك هذا يدل على انك عبقرى فى سرد الاحداث عبر الزمان والمكان وبطريقه سلسه وجذابه رائعه ,بالفعل شئ يسبب احباط وهم وغم ومصر تحت قبضه هؤلاء المجاذيب الاغبياء الارهابيين ,لقد خطر فى ذهنى خاطر ماذا لو كان القابع فى قصر الاتحاديه الان هو الرئيس محمد حسين يونس بدل هذا الارهابى والكاذب الافاق مرسى العياط ,بدون شك سوف يكون فرق السما عن الارض ,لكن يجب ان نقر ان الوضع جد ماسوى وكارثى ,هل تمعنت فى وجوه البلتاجى والشاطر والعريان وبديع وصفوت حجازى وابو اسماعيل وبالطبع العياط ,وجوه كالحه اجراميه متوحشه تشع بالغباء والقسوه والساديه ,بدون شك انهم جميعا عصابه اجراميه شريره ودمويه ,والمطلوب الان كوكتيل سحرى خارق يعيد الامور الى نصابها وندخل افراد هذه العصابه المجرمه بل وكل الاسلامجيه الى السجون الى ان تقبض ارواحهم الشيطانيه الوهابيه الخسيسه

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما قرأت تأملاتك لمفهوم الجمال الجديد عندكم شعرت على الفور بسعادة عارمه لمجرد تواجدى خارج كل هذا التأخر والتدهور الوهابى فى مصر أو على الأقل لأننى لم أعد مرغما على التعامل معه
هنا فى المانيا وجميع بلاد العالم المتحضر نبحث دائما عن الجمال والتناسق وبالذات النساء لها أجسام رشيقه جميله وخفيفه وفى منتهى الرقه مع الوثوق فى النفس، والحياه تسير فى نظام وهدوء بسبب الديمقراطيه والحريه الشخصية والكل يحترم قوانين البلد ودستورها واهم شئ ان يعرف المواطه ما له وما عليه
مصر يحكمها الآن الهمجية والغباء وناس تعلمت الحقارة الوهابيه أثناء العمل فى السعوديه ومن بعد عودتها إلى مصر بمكاسب أصابها خلل فى المخ هذا المرض العقلى جعلهم يفكرون فى التزوج عدة مرات ثم اصبح عندهم رغبة شاذه فى شراء عبيد ناس فى منتهى الحقارة والتفاهه يحلمون بالشريعه الاسلاميه وبسببهم تدهورت حال البلد والشعب المصرى فقد جماله وثقافته وحضارته وخفه دمه حقارة التفكير نجده فى شعاراتهم -ادينا اشارة نيبهم لك فى شكارة- مصر تعيش الان فى زمن الحثاله والشعب بلا اراده بسبب الفقر والجهل والخوف من اصحاب الخناجر والسيوف الاسلاميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا أستاذ محمد حسين يونس على تلك المقال ( التحفة ) ,,, وتحفة هنا بمعنى أيجابى زى ما كان بيستخدمها أهل الخمسينات و الستينات لوصف الاشياء التى لها قيمة ( اصبحت الأن كلمة للسخرية من الأشياء ) ,,,, سيدى الطريق طويل و وعــر و مظلم و ملىء بالافاعى و العقارب
تحياتى لشخصك الكريم
خالد ( الشهير بخلوده ),,,, شبرا مصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر كلماتك الطيبة وتقديرك الذى اعتز به و لا استطيع حتي التفكير فيه ..فالعمل العام مسئوليه ضخمة لو اوكل لفرد ان يصبح الدفة و الشراع و المجداف و الريح و الامواج في نفس الوقت ..إن العمل العام في البلاد التي ينقصها مؤسسات ذكية وفعاله يتحول الي عذاب يؤدى في النهاية الي الفشل حتي لعباقرة الديكتاتوريةمثل هتلر و عبد الناصر بينما هو متعة في حالة الديموقراطيه و التنظيمات و المؤسسات المبنيه علي افكار واهداف ايجابية . رجال المرشد بما فيهم سيادته فعلا وجوه عصابة من التي كان يشكل مثلها حسن الامام ليظهر مدى قبح الشر .. و مع ذلك فحتي حسن الامام لم يستطع ان يقدم شبيها للشاطر او البلتاجي و سحنتهما العابسة المتوعده دائما بعظائم الامور . تخلصنا من عصبة الاسلامجية لن يكون الا مع تغير الظروف التي جاءت بهم و الفرج قريب .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وسعادتك انك تعيش بعيدا عن هذا الخراب .. في كتاب بونابرته في مصر فصل كامل عن دهشة الفرنسيون عندما دخلوا مدينة القاهره فوجدوها شديدة القذارة تطفح فيها المجارى و تمتليء بالحشرات و القوارض و لا توجد فيها اى وسائل ترفيه و مغلقة الحارات ببوابات، حارات تعيش في الظلمة ليلا دون بصيص نور الا نجوم السماء يدفنون موتاهم في احواش المنازل .. ووصف السيدات و الاطفال و الرجال و اشكالهم القبيحة و رائحتهم الممزوجه يزيت القلي للطعمية و الباذنجان .. عندما قراته لاول مره قلت مثلك الحمد لله انني لم اعيش في هذا العصر و الان بعد ثلاثة عقود من حكم مبارك و سنتين من حكم الاسلامجية اصبحت القاهرة لا تختلف عن تلك التي تفزز منها نابليون .. تحياتي و شكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك و تحياتك و اهتمامك .. شوف يا استاذ خلوده يمكن ان تقصر الطريق انت و زملاء لك من الشباب لو رفضتم ان تساقوا كالنعاج بواسطة فتوات المرشد .. بعدها ستصبح مصر قطعة من اوروبا بفضل جهدكم وعملكم أو قطعة من الصومال لو تركتم رقابكم لمتخلفي الاخوان و الحازمون .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا أستاذ محمد يونس على المقال الجميل ولكنني عكس ما يشعر به الأستاذ محمد عبد الله في المانيا من سعادة لبعده عن الوجه القبيح لمصر الان . أنا أيضا من أهل المهجر منذ ثلاثين عاما ولكنني حزين على التدهور الحاصل في مصر والجمال في أوروبا لا يزيدني الا وجعا عليهاوكلما زرتها أكتشف ان المصري من أطيب شعوب الارض ولكنه الزمن الردئ الذي أوقعها في يد مبارك ومن بعده مرسي

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرمرور سيادتك و كلماتك الطيبة المشجعة ..عندما تتكلم عن هجرة سيادتك من مصر وحزنك عند مقارنة ما يحدث في اوروبا مع انحدارها الدائم المستمر لتصبح واحدة من الدول شديدة التخلف .. فانك تلمس المي الدفين الذى احاول الا ابديه .
أكتب لك و اذان الفجر يرفع و السكون حولي وكلماتك أطلقت الدموع من عيني حزنا علي عالمي الذى عشته لثلاثة ارباع قرن وسرق مني في لحظات . إنني و اخرين مغتربين داخل بلدنا بل يمكنك ان تطلق علينا الجالية المصرية في مصر ..نرى ما حولنا ونعجب كيف يحاصر مجموعة من الثيران الاجلاف مبني نيابات مدينة نصر و يحجزون داخله الضباط و يعطونهم مهلة حتي يفرجون عن واحد منهم متهم يتهم تؤدى الي المشنقة .. هل هذه هي نهضة الملاعين من الاخوان المسلمين .. هل هذا ما يريدة اوباما و دولته .. الحزن يملأ قلبي و الاسي يسيطر علي و في النهاية اقول ما ذنب الاحفاد ان يعيشوا في مقلب القمامه هذا و اتمني ان يهاجروا مثل سيادتك و الاستاذ الالماني محمد عبد الله .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زميلى فى الهجرة، الغضب فى قلبى وعقلى متضاعف لاننى اعيش فى المانيا 52 سنة وبالرغم من ذلك فتعلقى وحبى لمصر لم يختفى وتجدنى فى قلق مستمر لما يحدث فى الوطن.. الشعب وقع فى يد عصابات إسلامية خطيرة والست أم أيمن الغجرية تنادى بعودة العبودية فى البلاد ونست نهائيا أن الانسان له كرامته ولابد من احترام الانسانية .
الاسلامجيه عندهم شذوذ فى عقولهم التى هى فعلا فى حجم الفولة، منظرهم قذر وكلامهم وضيع عندما يطالبون بالشريعة الاسلامية أو برغبتهم فى الزواج من بنات فى سن التاسعة أى كما فعل من قبلهم النبى محمد، وحضرتك تعلم جيدا ان فى اوربا قانون البيدوفيل وهذا يعنى أن الرجل الذى ينكح فتاة لايزيد عمرها عن 16 عام يدخل السجن لمدة 20 سنة .. هذا هو الفرق بين الشعوب المتأخرة اسلاميا أو المتحضرة وتنعم بالديمقراطية وتحترم الانسانية، أين بالمستقبل الطيب لأم الدنيا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالامس حاصرت مليشيات المرشح السابق لرئاسة الجمهورية ابن الامريكية احمد ابو اسماعيل نيابات مدينة نصر و فرضوا خروج احدهم كان مقبوضا علية و عملوا له زفة من دار النيابة حتي دارة العامرة ..المهم ان جحافل الهكسوس هذه قررت السفر الي الاسكندرية لتأديب شبابها الذى سب احد شيوخهم لانه طالب في خطبة الجمعه بكتابة نعم للدستور .. شباب الاسكنرية صرح يبقوا رجاله لو خطوا من بوابه العبور للمدينة .. أين الحكومه اين الدوله اين الزيت والسكر والدقيق الذى سينتهي مخزونه بعد شهور معدودة .. في الباى الباى .. تحياتي و شكرى علي العبور

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---