أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - التاريخ المخزى للاستفتاءات المصرية - الزقنى على قفايا شكرا















المزيد.....

التاريخ المخزى للاستفتاءات المصرية - الزقنى على قفايا شكرا


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 3944 - 2012 / 12 / 17 - 08:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جرت على ارض مصر 17 استفتاءا بكل تاريخ مصر بعد انقلاب الاخوان عام 1952 وكلها تشترك فى انها مزورة وذات تاريخ مخزى وكلها لمصلحة الحاكم لا الشعب و كلها طبعا بنتيجة كلها ايجابيا لمشيئة الحاكم ولترسيخ مزيدا من الدكتاتورية وبنسب بدات من 99.99% ونازل و كلها يتندر عليها الشعب المصرى واستعير رأي الشعب من فيلم كلمنى شكرا واقول ان الاستفتاءات كلها تقول للشعب المصرى ((سألزقك على قفاك فقل شكرا ))
فمتى سنقول علنا كفى قفانا اتهرا شكرا ؟؟

-----------------------------
عرض بتلخيص من وكالة الاناضول منشور بجريدة الشروق المصرية

شهدت مصر منذ قيام ثورة يوليو 1952، والتي أنهت معها حكم أسرة محمد علي وأقامت النظام الجمهوري، 16 استفتاءً تنوعت ما بين اختيار رئيس الجمهورية وتعديلات دستورية وقضايا سياسية، لم تكن النتيجة في أي منها بالرفض.
وبذلك فإن دعوة الرئيس الحالي محمد مرسي الشعب المصري للاستفتاء على مسودة الدستور الجديد والذي سيجرى على مرحلتين يومي 15 و22 ديسمبر الجاري يحمل الرقم 17 في تاريخ استفتاءات جمهورية مصر العربية.

ويحظى عهد الرئيس السابق حسني مبارك بنصيب الأسد من حيث الاستفتاءات؛ حيث شهد 7 استفتاءات وتلاه عهد محمد أنور السادات ثم عهد جمال عبد الناصر بينما لم يتم إجراء أي استفتاء في عهد محمد نجيب أول رئيس لمصر بعد ثورة يوليو.

وشهدت مصر بعد ثورة 25 يناير 2011 استفتاءً وحيدًا حمل الرقم 16 في تاريخ استفتاءات مصر بعد ثورة يوليو وأجرى خلال فترة تولي الجيش برئاسة المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق السلطة التنفيذية للبلاد (11 فبراير 2011 ـ 30 يونيو 2012) خلفًا لمبارك.

وتعتبر كلمة «نعم» كلمة مشتركة في جميع استفتاءات جمهورية مصر العربية منذ قيام ثورة يوليو البالغ عددها 16 استفتاءً، حيث لم يحدث حتى الآن أن انتهى أي استفتاء منها برفض الشعب، بل انتهت جميعها بالموافقة عليها وبنسبة كبيرة جدًا، وكان أبرزها التسعات الخمس (99.999%) عندما تم دعوة الشعب للاستفتاء على اختيار مبارك رئيسًا للجمهورية خلفًا للسادات عام 1981.

وكثيرا ما شككت قوى المعارضة في عهد الرؤساء السابقين في نزاهة هذه الاستفتاءات، وكانت نتيجة «الخمس تسعات» مثار تندّر المصريين على مدى العقود الماضي


ففي عهد جمال عبد الناصر (1954 ـ 1970) جرى استفتاءان:

الأول في 16 يناير 1956 وكان هذا الاستفتاء على أمرين؛ الأول دستور 1956 وما تضمنه من تقنين إلغاء الأحزاب وإلغاء الملكية، وإعلان الجمهورية، وغيرها من المواد، أما الموضوع الثاني الذي تضمنه نفس الاستفتاء فكان اختيار جمال عبد الناصر رئيسًا للجمهوية، وكان على المواطنين الإدلاء بآرائهم في الموضوعين معًا، إما بالموافقة على الاثنين أو رفضهما معًا حيث جاءت النتيجة 99.9% بالموافقة على الدستور، وعلى اختيار عبد الناصر رئيسًا للجمهورية.

أما الاستفتاء الثاني في عهد الرئيس عبد الناصر فكان على الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958، وجاءت النتيجة 99.5% موافقة.

وفي عهد أنور السادات (1970 ـ 1981) 6 استفتاءات:

وأجرى الاستفتاء الأول في عهد السادات والثالث منذ ثورة يوليو/تموز في 11 سبتمبر 1971 عندما دعا السادات جموع المواطنين للاستفتاء على دستور1971، وما تضمنه من توسيع سلطات رئيس الجمهورية، ومنها تعيينه رئيسًا لمجلس الوزراء، وتولي السلطة التنفيذية وجاءت النتيجة بنسبة 98.99% بالموافقة.

والاستفتاء الثاني في عهد السادات كان على القرار بقانون رقم 2 لسنة 1977 المتعلق بتشديد العقوبة على المتظاهرين والمشاغبين والمضربين عن العمل وأعلنت نتيجة الاستفتاء 99.42% موافقة.

وفي 21 مايو 1978 أجري الاستفتاء الثالث ودعا إليه الرئيس السادات الشعب للاستفتاء على مبادئ حماية الجبهة الداخلية والسلام الاجتماعي، وجاءت نتيجة الاستفتاء 98.29% موافقة.

وفي 19 أبريل 1979 أجرى الاستفتاء الرابع وكان على معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، وجاءت النتيجة بالموافقة بنسبة 95.99%.

والاستفتاء الخامس أجرى في 23 مايو 1980، عندما تمت دعوة الشعب للاستفتاء على تعديل دستور 1971، الذي سبق لمجلس الشعب الموافقة عليه في 30 إبريل 1980 وجاء هذا الاستفتاء عقب تصاعد غضب المعارضة، بعد توقيع معاهدة السلام مع إسرائيل وكان التعديل على مادتين فقط الأولي المادة رقم "2"، وتمت إضافة حرفي "الـ" فقط، فبدلاً من "مبادئ الشريعة مصدر التشريع"، أصبح "مبادئ الشريعة المصدر للتشريع" أما المادة الثانية فهي رقم 77، والخاصة بمدة تولي رئاسة الجمهورية.. فبعد أن كانت: "يجوز إعادة انتخاب الرئيس مدة تالية"، أصبحت يجوز إعادة انتخاب الرئيس "مددا تالية"، وجاءت نتيجة الاستفتاء بنسبة 96.98%.

أما الاستفتاء السادس والأخير في عهد السادات والثامن في تاريخ مصر منذ ثورة يوليو فقد تم في 10 سبتمبر 1981 وقبل 26 يومًا فقط من اغتيال السادات وعقب أحداث الفتنة الطائفية بالزاوية الحمراء (أحد أحياء القاهرة)، وتم بمقتضى هذا الاستفتاء إضفاء المشروعية على اعتقال 1500 من معارضي الرئيس وجاءت النتيجة 99.45%.

وفي عهد مبارك (1981 ـ 2011) جرت 7 استفتاءات:

الأول منها جرى في أكتوبر/تشرين الأول 1981 عقب اغتيال الرئيس السادات عندما تم دعوة الشعب للاستفتاء على اختيار مبارك رئيساً للجمهورية خلفاً للسادات، وكانت النتيجة الشهيرة "5 تسعات" أي بنسبة 99.999% قالوا "نعم" لمبارك.

وفي أكتوبر 1987 أجرى الاستفتاء الثاني في عهد مبارك والعاشر في تاريخ مصر بعد ثورة 1952 حيث تمت دعوة الشعب للاستفتاء على تجديد ولاية الرئيس مبارك، وجاءت النتيجة 99.5% موافقة.

وفي العام نفسه كان الاستفتاء الثالث وتمت دعوة الشعب للاستفتاء على حل مجلس الشعب (غرفة البرلمان الأولى)، وبالفعل تم حل المجلس بنسبة تناهر الـ 80%.

وفي أكتوبر 1993 أجرى الاستفتاء الرابع وتم استفتاء الشعب على تجديد ولاية مبارك، وجاءت النتيجة 99.7%، أما الاستفتاء الخامس فكان في أكتوبر/تشرين الأول 1999، لتجديد ولاية مبارك من جديد وجاءت النتيجة 99.8% موافقة، وكان الاستفتاء السادس في 25 مايو/أيار 2005، وتم دعوة الشعب للاستفتاء على تعديل المادة 76 من الدستور وجاءت النتيجة 86.82% موافقة.

أما الاستفتاء السابع في عهد مبارك والخامس عشر منذ ثورة يوليو 1952 فكان على تعديل 34 مادة من الدستور دفعة واحدة من شأنها التعدي على الحريات العامة وإقصاء القضاة عن الإشراف على الانتخابات، وتم في 26 مارس 2007 وجاءت النتيجة موافقة بنسبة 75.9%.

وفي 19 مارس 2011 أجري الاستفتاء الأول بعد ثورة 25 يناير والسادس عشر منذ ثورة يوليو 1952 وكان بقرار من المجلس العسكرى الأعلى بتعديل عدد من مواد الدستور بعد تعليق العمل بدستور 1971 في 13 فبراير 2011 وبعد يومين من تنحي حسني مبارك، وقد نظّم المجلس لجنة من القانونيين برئاسة المستشار طارق البشري لصياغة التعديلات المقترحة لتمهيد الطريق لإجراء انتخابات جديدة وجاءت نتيجته 77% بنعم.
--------------------------

17 استفتاء مزورة كلها فى بلد بها نسبة اكثر من خمسين بالمائة من الاميين الذين لا يعرفو القراءة ولا الكتابة ولو ادخلنا تعريف الامية الجديد وهو من لا يجيد التعامل مع ادوات تكنولوجيا المعلومات الاخيرة واهمها الانترنت والاى فون والمعلومات المميكنة وغيرها اعتقد ان النسبة ستتعدى التسعين بالمائة ..

لو حاكمنا حسنى مبارك مرة اخرى كما يكذب علينا الريس مرسى فاهم الدلائل التى لم تثار من قبل والتى اريده ان يحاكم عليها هى ارتفاع نسبة الامية خلال مدة حكمه لزيادة نسبة الفقر المدقع واضطرار الجميع للبحث عن ثمن وجبة بدلا من ان يموت جوعا..

لقد ان الاوان الى الغاء الاستفتاءات الباهظة التكاليف فى بلد سيعلن افلاسه خلال شهرين او ثلاثة على اقصى تقدير

واقتراحى ان تقتصر اى استفتاءات قادمة او حتى ممارسة الحقوق السياسية عموما من انتخاب وترشيح بالامور العامة على من يحمل مؤهل ثانوية عامة على الاقل ومايعادلها من الشهادات المتوسطة كحد ادنى مع التزام صارم من الحكومة لمحو امية كامل للشعب بكل فئاته خلال عشر سنوات كحد اقصى وبعدها يكون شرط استكمال التعليم الثانوى هو الحد الادنى لممارسة الحقوق السياسية وهذا سيقلل من خراب الذمة السياسى الذى يمارسه الاخوان من 83 عاما واظنهم سيكونو اكبر معارضين لمحو الامية لانه رصيدهم القوى فبقليل من الزيت والسكر والفراخ وضحك المشايخ عليهم فى المساجد وتخويفهم بالنار والثعبان الاقرع وغضب الله يلزقوا المصريين على قفاهم بالاستفتاءات والحشد للارهاب و القتل والسحل والكراهية و خطف القاصرات و منع الاقباط من حقوقهم ومن الخروج للادلاء باصواتهم فى الاستفتاءات و بتهجيرهم بالاجبار وبالارهاب

الاستفتاء 17 الجارى الان هو اسوأها بانتحال اربعة الاف شخص اكرر اربعة الاف موظف صفة قضاة بامر من حكومة الاخوان واعطتهم كارنيهات مزورة واسلحة
هذا الاستفتاء باطل ومزور مثل ماكان قبله وهذه المرة منع الكثيرين بتباطؤ متعمد من قضاة الاخوان وموظفيها فى اللجان التى عرف عنها معارضة الاخوان وصرف الكثيرين لغلق اللجان قبل المواعيد ومدها فقط فى اللجان التابعة للاخوان مع طباعة اوراق مزورة وغير مختومة واستخدامها لنعم بالاستفتاء.

عيب وعار على شعب عريق كالشعب المصرى ان ينضرب على قفاه 17 مرة من من يحكمه ؟؟!!!

لا ادرى ماهى قوة احتمال قفا الشعب لينتفض ويقول لا للاستفتاء لا للضرب على القفا بعد اليوم ؟؟!!



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلفيين شبهو الريس مرسى بلاعب الكرة العالمى ميسى !!! بارع و ...
- احمل عصاك ومرشدك وارحل عن مصر يا مرسى ...والا ...
- عيب ياشيخ الازهر هل انت مشترك مع الدكتاتور مرسى و المحكمة ال ...
- (( ملوخية مرسى)) - خطاب شخصى لرئيس مصر
- مرسى ينصب نفسه سوبر اله بعد انقلابه على الاله
- انقلاب ديكتاتورى بمصر بقيادة قراقوش الثانى
- هدم الاهرامات وابا الهول هو ١١ سبتمبر جديدة ضد ا ...
- العصيان المدنى لاقباط مصر - النضال السلمى اللاعنفي، ومصير اق ...
- اضبط شريعة الحرامية اسلامية - متى يعلن الاقباط العصيان المدن ...
- حرام تحرقنا بالنووى ياريس خللى عندك شوية رحمة
- هل تسبب الشريعة الاسلامية جنون البشر؟؟؟
- جرائم الاسلام والقانون الدولى وابادة اقباط مصر حسب الشريعة ا ...
- مهام البابا الجديد و تحديات زمن الاخوان- خواطر قبطى
- دستور سيد قطب وابن تيمية وام احمد
- ايها الرعاع - شكر الله سعيكم
- هل السعوديين مسلمين ام منتفعين من الاسلام ؟؟ قتل السفير الام ...
- فضح المشروع الامريكى الاسرائيلى لتقسيم مصر على يد الاخوان وم ...
- رسالة مفتوحة لقداسة القائمقام وللمجمع المقدس و للسادة المحام ...
- مرسى المفترس - هل سينجح بعزل اوباما وكلينتون؟؟
- دولة الحرامية المحميين والمشكورين من رئيس دولة اللصوص


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - التاريخ المخزى للاستفتاءات المصرية - الزقنى على قفايا شكرا