أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - منير اسماعيل - أمريكا وحلفائها المتأسلمين















المزيد.....

أمريكا وحلفائها المتأسلمين


منير اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3943 - 2012 / 12 / 16 - 09:15
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حكّام أمريكا صدّعوا رؤوسنا خلال العقدين الأخيرين في الحديث عن الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان، لكن للأسف اتضح أن هذا الكلام هو مجرد كلام .. كي لا أقول شيئاً آخر.

ساهم حكام أمريكا بـ 50 مليون دولار لدعم انتخاب مرسي واعطوا أوامرهم للسعوديين والقطريين لسخير قناتي العربية والجزيرة لخدمة المشروع الإخواني، كما أعطوا أوامرهم لحاكم قطر كي يرهن مساعداته لمصر بالتصويت بـ (نعم) على الدستور. أي بالمختصر أمريكا تفعل كل مايؤكد أنها مصممة على زرع كيانات دكتاتورية جديدة وعلى قهر إرادة الشعوب التي تجرأت وثارت وحلمت بالحرية والديمقراطية.

أوباما يقول أن الإئتلاف الجديد يضم عددا كافياً من الجماعات التي تمثل أطياف الشعب السوري، ولهذا فإن حكومته تعترف به باعتباره الممثل الشرعي للشعب السوري. تصوروا أن المجلس الوطني غيّر نفسه وأصبح اسمه إئتلاف المعارضة لأن أمريكا أرادت ذلك!!

بصراحة ... وبدون زعل ... جماعة الإئتلاف محرومين من نعمة الشرف، وعلى المعترض أن يثبت العكس .. لكن لماذا محرومين من نعمة الشرف؟

أولاً لأن أمريكا لاتسمح لأي منهم أن يهمس بحرف واحد في شأن من شؤون أمريكا السياسية.
ثانياً لأن وزير خارجية قطر (النعجة حسب وصفه لنفسه) أتى بهم وزربهم في قاعة وأخذ يغربلهم ويضيف عليهم كما يريد.
ثالثاً لأنهم أخذوا يشحذون الإعتراف بائتلافهم من الخارج .. ولو كانوا وطنيون ويحترمون الشعب السوري لكان هو أول مكوّن يتوجهون إليه لشحذ هذا الإعتراف.

هذا غير أنه لم يتجرأ واحد منهم على الإعتراض على إجرام العصابات الوهابية ولا أن يعترض على إعلان إمارة حلب الإسلامية ولا حتى أن يسأل عن أسباب السماح للغرباء بدخول أرض وطنهم والقتال وقتل الأبرياء فيها.

إن أي مكون معارض آخر أكثر منكم شرفاً لأنه يستطيع الإعتراض على الهيمنة الأمريكية وأنتم لاتستطيعون. يستطيع أن يقول لا لحاكم قطر وأنتم أذل وأضعف وأوضع من أن تعترضون.

كله بالمال .. أجتمعوا بالمال .. اتفقوا بالمال ومثّلوا السوريين بالمال .. وتفرقوا بالمال ... وإذا سألت أي مواطن سوري في الداخل أن يعدّ عشرة أسماء من أعضاء هذا الإئتلاف فهو بالكاد يستطيع أن يذكر واحد أو اثنين ... ومع ذلك الشباب فرحين بتمثيل الشعب !!!! أي عبط هو هذا وأي زمان هو هذا؟

هؤلاء مرتزقة يمثلون مصالحهم فقط .. إنهم محلل شرعي يستخدم لمرة واحدة وبعدها يرمى في القمامة ولن يبقى منهم سوى الإخوان المتأسلمين (المشروع الأمريكي الجديد) ولو كانت أمريكا تعتقد أنه يوجد في بلادنا من هم أشد حرصاً على خدمتها ولعق حذائها والتسبيح بحمدها قبل النوم وبعد النوم أكثر من المتأسلمين لفضلتهم عليهم.

أمريكا تريد بدعمها للمتأسلمين أن تقول للشباب العربي الثائر شيئاً لكن يبدوا أنها محرجة من قوله ولا باس أن أقوله أنا عنها .. أنتم ياشباب العرب، ياثوريون، لايحق لكم الديمقراطية .. لايحق لكم الحرية .. أنتم لستم من طينة البشر .. أنتم بقر .. وقد قام وزير خارجية قطر بالتأكيد على هذا بوصف الوزراء نعاج وعندما تكون النخبة أو السائسين نعاج فما هو حال المسيسون؟

حكومة أمريكا تضيف (جبهة النصرة) إلى لائحة المنظمات الإرهابية وذلك بعد أن شاهدت من إجرامها وتقطيعها لرؤوس سوريين مدنيين أبرياء ماتشيب له الولدان .. والله كلام جميل (تصورا أن رئيس الإئتلاف اعترض وطالب أمريكا بإعادة النظر .. شوفوا إجرام هذا المتأسلم!!) .. طيب وبعدين؟؟ بعدين تتغاضى عن قيام السعودية وقطر بإرسال المال والسلاح إلى هذه المنظمة .. وكأنك يابو زيد ماغزيت!!

يا حكومة أمريكا .. لكم أهداف كبرى واستراتيجية عليا في بلادنا؟؟ والله لاننكرها عليكم، إذ طالما كانت هذه حال أمم الإنسان الذئب التي تناوبت على الأرض .. لكن أن تقوموا باستغبائنا إلى هذه الدرجة فهذا ليس فقط ننكره وإنما نرده عليكم ... الغبي فقط هو الذي يعتقد بغباء الآخرين!!

بكل تهريج تقولون أنكم تحاربون الإرهاب وبنفس الوقت تضربون طوقاً من الحصانة على الدول المنتجة والراعية والممولة للإرهاب (السعودية وقطر). إن هذا التهريج يعيبكم أنتم ولايعيب من يسمعونه بآذانهم. مصيبة .. مصيبة كبرى إذا كان تقييم الإدارة الأمريكية لمستوى ذكاء الشعوب العربية يعتمد على توصيف عملاء جهلة من أمثال شيوخ قطر والسعودية.

واضح أن أمريكا تريد أن تزرع كيانات دكتاتورية جديدة تقضي مضجع العرب لقرن آخر من الزمان، وإذا كان بعضنا نفد بريشه وتعلم كيف يستعمل الكمبيوتر في زمن الدكتاتوريات القومجية فإن دكتاتوريات المتأسلمين ستضمن إعادتنا ألف عام إلى الوراء. ذلك لأن المتأسلمين سيعطلون التنمية والإنتاج ويقضوا على الفكر والإبداع، ويكفي عندها أن يقطع الخارج صادراته عنا حتى نعود، قبل أقل من عام، إلى أرتداء جلود الحيوانات واستخدام أدوات الإنسان الحجري.

إن من يعتقد أن الشعب ثار لاستبدال فاسدين بمتحجرين متخلفين ومن فوقها فاسدين فهو مأفون في عقله. إن من يعتقد أن الشعب ثار لاستبدال عناصر الأمن بعصابات الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف أصحاب الاشكال القبيحة، الذين إن رأتهم الحامل طرحت جنينها من الفزع، فهو مخبول في عقله.

الشعوب ثارت تنشد اللين وليس الشدة ..
الشعوب ثارت بحثاً عن الحياة وليس عن الموت ..
كما أن الشجر اللين الذي تحركه الرياح علامة للحياة فكذلك هو العقل اللين علامة الحياة
كما أن الشجر اليابس علامة للموت فكذلك هو العقل المتحجر (التيس) علامة الموت

نعم الإسلام هو الحل .. وهو أيضاً الحل في كل زمان ومكان بدليل أن أغلب شعوب الأرض تطبقه. إنما هو إسلام العدل والحرية والمثل العليا .. إسلام الصدق والنزاهة والنظافة والهيئة المرتبة. لايعيب الإنسان أن يكون فقيراً بل يعيبه أن يكون متسخاً. الإسلام الذي قال عنه محمد عبده عندما زار أوروبا (رأيت إسلاماً ولم أرى مسلمين) أي أنه رأى الإسلام دون أن يشعر بمظاهره. وقال العكس عن بلادنا (رأيت مسلمين ولم ارى إسلاماً) فهو يرى فيها مظاهر الأسلمة ولكن لايوجد فيها إسلام.

الذين رأيناهم في الإتحادية ..هيئة همجية متسخة بربرية قذرة .. يحملون السيوف والسواطير .. والذين نراهم يكبّرون على تقطيع رؤس البشر ويستعملون طفلاً لم يتجاوز العشر سنين من عمره لقطع رأس إنسان سوري ويتمتعون بنفس هيئة متأسلموا الإتحادية، هذا ليس دين محمد .. هذا دينهم هم .. يطلقون عليه دين الإسلام أما العاقلون فيطلقون عليه اسم دين الجاهلية الكبرى .. دين الوحوش الهمجية البربرية والذئاب المستذئبة على البشر والشجر وكل شيئ جميل خلقه الله للإنسان.

يا متحجرين .. لماذا الماء لين؟ الجواب لأنه يريد أن يعطي الحياة ..
لماذا الجليد متحجر؟ الجواب لأنه يريد أن يعطل كل أشكال الحياة .. لكن مع من نتكلم وهذه التيوس لاتقرأ وإن قرأت لاتفهم؟؟ ومع ذلك فإن في عقل هؤلاء المتحجرون يوجد كل مايلزم لاستتباب الأمر لخليفة المتأسلمين.

البارحة قرأت للأستاذ سيد القمني واحد من أروع مقالاته (بوركت يا أستاذ) ... الرجل قام بسرد تاريخ المتأسلمين كما هو .. وياللفضيحة الكبرى .. ياللعار والشنار .. تاريخ أسود مظلم مليئ بالسلب والنهب والدم والفجر وذبح المخالفين!! وإذا أضفنا لما قاله القمني بعضاً من الحقائق التي ذكرها الدكتور أحمد صبحي منصور في مقاله (هؤلاء الخلفاء .. وغرامهم بالنساء) فإن الصورة تكتمل وأذكر بعضها هنا ..

بعد تأسيس الدولة الأموية على يد معاوية ثم مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان جاء الخلفاء الماجنون من بني عبد الملك، وقد اشتهروا بالفسق والعصيان، وكان منهم يزيد بن الوليد والوليد بن يزيد. كان الوليد بن يزيد "فاسقاً شريباً للخمر منتهكاً حرمات الله أراد الحج ليشرب الخمر فوق ظهر الكعبة" ولما قتلوه وجئ برأسه لأخيه سليمان قال: أشهد أنه كان شروباً للخمر ماجناً فاسقاً ولقد راودني على نفسي!! واتهموه بالاتصال الجنسي بأمهات أولاد أبيه، أي أنه نكح ما نكح أبوه وهن من المحرمات عليه.

وأسس الخلافة العباسية السفاح ثم توطدت في خلافة المنصور بعد مقتل مئات الألوف. واستقرت أمورها في عصر المهدي الذي قتل آلاف الفرس بتهمة الزندقة والردة.
وجاء ابنه الخليفة الهادي فاتسع وقته للتمتع بالنساء. وفي ذلك الوقت راجت تجارة الجواري وتعليمهن الغناء والطرب بالعود وتثقيفهن بالشعر والأدب واللباقة في الحديث والمسامرة، وتخصص بعضهم مثل إسحاق الموصلي في شراء الجواري الحسان الساذجات بالرخيص من المال ثم تعليمهن وتثقيفهن ثم بيعهن لقصر الخلافة بأضعاف أضعاف ثمنهن. وكان الخليفة يختبر البضاعة جسدا وعقلاً، ثم إذا أعجبه جمالها وراقه حديثها اشتراها ولا يبالي بالثمن.

وحدث أن الخليفة المهدي عرضوا عليه الخيزران وكانت رائعة الجمال، وبعد أن فحص جسدها فلم يعجب بساقيها، فقال لها: يا جارية إنك لعلى غاية المنى والجمال لولا دقة ساقيك وحموشهما (أي خشونة جلدهما) فقالت له: يا أمير المؤمنين إنك حين تكون أحوج إليهما لا تراهما.. !! فأعجبه جوابها، واشتراها وحظيت عنده، وولدت له الهادي والرشيد، وكلاهما تولى الخلافة.

- وحين تولى الهادي الخلافة استولت على قلبه إحدى جواريه واسمها غادر، وقد خطر للخليفة الهادى أنه سيموت ويتركها ويأخذها من بعده أخوه هارون الرشيد حين يتولى الخلافة، وقوي هذا الخاطر في نفسه إلى درجة أنه استحلف أخاه بالأيمان المغلظة من الطلاق والعتاق والحج ماشياً حافياً ألا يأخذها بعده، ثم استحلف الجارية نفس الأيمان المغلظة، وبعد موت الهادي طلبها الرشيد لنفسه فقالت له: كيف وقد حلفنا تلك الأيمان المغلظة؟ فقال لها الرشيد: أنا أُكفّر عن تلك الأيمان، وصارت له .. !!!!

- وكان للرشيد أربعة آلاف جارية من أجمل النساء، ومع ذلك كانت تصبو نفسه لما ليس في يده أو لما يحرمه عليه الشرع. وقد هوى جارية لأبيه فامتنعت عليه وقالت له: إن أباك قد طاف بى (أى نام معها) وبالتالى تحرم على أولاده ومنهم الرشيد. فاشتدت رغبة الرشيد فيها وبحث عن حيلة شرعية، فأفتى له بالفقيه أبو يوسف باستحلالها، قال ابو يوسف للخليفة هارون الرشيد: كيف نأخذ بشهادة جارية؟! .. وهكذا لم يأخذ بصدق شهادتها فيما تحكيه عن نفسها أن والد الرشيد قد نالها من قبل.

- ويحكي أبو يوسف أنه جئ به من بيته ليلاً إلى الخليفة الرشيد فوجد عنده عيسى ابن جعفر، فقال الرشيد لأبي يوسف يستفتيه أنه طلب جارية مغنية من عيسى ابن جعفر وأنه رفض أن يعطيها له، وأنه إن لم يفعل سيقتله، وقال عيسى أنه كان قد أقسم بالطلاق و العتاق أنه لن يبيع هذه الجارية ولن يهبها لأحد وأنه لا يعرف كيف يخرج من هذا القسم، فأفتى له أبو يوسف أن يبيع للرشيد نصفها وأن يهبه النصف الآخر، ففعل وصارت الجارية ملكاً للرشيد. وأحضروها له في المجلس فلما رآها قال لأبي يوسف: هل من سبيل إليها الليلة ؟ فقال أبو يوسف إنها مملوكة ولابد من استبرائها فلابد أن تعتقها وتتزوجها فإن الحرة لا تستبرأ فأعتقها وتزوجها وأعطى أبا يوسف مائتي ألف درهم وعشرين ثمناً عن الثياب، وأرسلت له الجارية عشرة آلاف درهم !!

وقد أخطأ أبو يوسف في إفتائه للرشيد بأن ينال الجارية بعد زواجها بلا استبراء ، لأن العدة بالنسبة للمرأة لا تختلف إن كانت المرأة جارية أو حرة ، ففى كل الأحوال لا بد من مراعاة العدة حتى تتيقن من خلوها من الحمل، ولكن كان العباسيون يملكون فقهاء الشرع يحكمون لهم بغير ما أنزل الله تعالى.

- ودخل الرشيد دار خالد البرمكي فرأى فيه جارية أعجبته وقد استوقفته الجارية وقالت له : أما لنا فيك من نصيب ؟ فقال لها : وكيف ؟ استوهبني من هذا الشيخ ، فأعطاها له خالد البرمكي ، وكانت اسمها هيلانة .

- وقد جاء الخلفاء العباسيون اللاحقون من ذرية هارون الرشيد، وكان أغلبهم على شيمة الرشيد في الغرام بالنساء سوى ابنه الأمين الذي هوى الصبيان !!

- وكان الخليفة المتوكل على طريقة جده الرشيد وكان له أيضاً أربعة آلاف جارية حسناء ، ويقال أنه استمتع بهن جميعاً ..!! وهذا ما قاله المسعودى فى تاريخه ( مروج الذهب ).

- أما الخليفة المعتضد (289 هـ ) فقد مات بسبب إفراطه في الجماع !! وكان يهوى جاريته دريرة، وقد أنشا لها بستاناً سماه البحيرة وأنفق عليه ستين ألف دينار، وكان يخلو فيه بمحبوبته وباقي جواريه للغناء واللهو، فقال فيه الشاعر ابن بسام:
تـــــرك الناس في حيــرة وتخلى في البحــــيرة
قاعــــداً يضرب بالطـبل علـــــى (...) دريـــــــرة
وما بين النقط نستحى من ذكره !!!

- وهذه الأخبار وغيرها أوردتها كتب التاريخ المحترمة مثل تاريخ ابن كثير وتاريخ الخلفاء للسيوطي ، وأما ما ورد في الأغاني والعقد الفريد وكتب الشعر عن نسائيات الخلفاء فإننا نعف عن ذكره ..

- وبعض من يعيش في حلم أن يكون خليفة يحكمنا باسم الإسلام قرأ هذه الأخبار وانفعل بها، واستسلم لأحلام اليقظة، فتخيل نفسه وقد أصبح خليفة جالساً بالديوان وعلى يمينه جعفر وعلى يساره الفقيه أبو يوسف وأمامه السياف مسرور، وقد جئ له بفاتنات عصرنا من الممثلات والراقصات من المحجبات وغير المحجبات ليصبحن عنده جاريات .. وسار به خياله إلى النهاية، فاستيقظ من أحلام اليقظة وقد وجب عليه الغســـل ..!!

أنتهى كلام الدكتور منصور ..

مصيبة هي هذه .. كيف يمكن أن نقنع البائسين الفقراء أن هذا ليس هو الإسلام .. إسلام مجون وتعريص وسرقة أموال المسلمين واحتكار الزعامة والأموال وقتل كل من يفتح فمه معترضاً بشطر كلمة. كيف نستطيع فعل هذا في وقت يسيطر فيه أصحاب هكذا إسلام على وسائل الإعلام؟

للأسف .. سوريا ومصر مقبلتان على أمر عظيم .. أمر مزلزل ورهيب .. وكان الله في عون كل إنسان طيب ...!!!



#منير_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم عملاء ولانخجل
- شكوى عبدالحسين ومقال سامي كاب
- عن الديمقراطية وأشياء أخرى
- رسالة مرسي وقضية إلهام شاهين
- طلاس .. مناع .. غليون .. والثورة السورية
- رد على ياسين الحاج صالح.... لماذا فشلت الثورة السورية ..
- لرسول الله رب يدافع عنه ..!!
- القرضاوي يتقن العبرية ..!!


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - منير اسماعيل - أمريكا وحلفائها المتأسلمين