رحله مع الائمه الفقهاء في اقوالهم فيما نسخته اية السيف

يعني انت تلغي شيء في الاسلام اسمه جهاد الطلب
هل تعتقد ان الناس مغفلين ولايستطيعون قراءة مايقوله فقهاءكم الان عنه؟
جهاد الطلب هو
غزو الكفار - غير المعاهدين - في بلادهم لتُحكم بالإسلام ، فإما يسلموا وإما يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
حكم تركه
من لم يغزو أو يحدث نفسه بالغزو يموت على شعبة من النفاق
يعني المسلم اما ان يكون غازي واما ان يكون منافق

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.انبدأ بالقرطبي : قوله تعالى فاقتلوا المشركين عام في كل مشرك ، لكن السنة خصت منه ما تقدم بيانه في سورة ( البقرة ) من امرأة وراهب وصبي وغيرهم . ... واعلم أن مطلق قوله : اقتلوا المشركين يقتضي جواز قتلهم بأي وجه كان ، إلا أن الأخبار وردت بالنهي عن المثلة . ومع هذا فيجوز أن يكون الصديق رضي الله عنه حين قتل أهل الردة بالإحراق بالنار ، وبالحجارة وبالرمي من رءوس الجبال ، والتنكيس في الآبار ، تعلق بعموم الآية . [ ص: 13 ] وكذلك إحراق علي رضي الله عنه قوما من أهل الردة يجوز أن يكون ميلا إلى هذا المذهب ، واعتمادا على عموم اللفظ . والله أعلم .
قوله تعالى حيث وجدتموهم عام في كل موضع . وخص أبو حنيفة رضي الله عنه المسجد الحرام ، كما سبق في سورة - البقرة - ثم اختلفوا ، فقال الحسين بن الفضل : نسخت هذه كل آية في القرآن فيها ذكر الإعراض والصبر على أذى الأعداء . وقال الضحاك والسدي وعطاء : هي منسوخة بقوله : فإما منا بعد وإما فداء .انتهى .. يلاحظ أن النسخ و عدمه يخص قتل الأسرى ، أي اختلفوا في هل الآية تبيح قتل الأسرى و ناسخة لعدم قتلهم أم لا و نرى التطبيق العملي للآية فيما فعله أبوبكر و الجهاد المستمر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و نقرأ لابن كثير :وقوله : ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) أي : من الأرض . وهذا عام ، والمشهور تخصيصه بتحريم القتال في الحرم بقوله : ( ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم ) [ البقرة : 191 ] .

وقوله : ( وخذوهم ) أي : وأسروهم ، إن شئتم قتلا وإن شئتم أسرا .

وقوله : ( واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد ) أي : لا تكتفوا بمجرد وجدانكم لهم ، بل اقصدوهم بالحصار في معاقلهم وحصونهم ، والرصد في طرقهم ومسالكهم حتى تضيقوا عليهم الواسع ، وتضطروهم إلى القتل أو الإسلام ؛ ولهذا قال : ( فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم ) ولهذا اعتمد الصديق - رضي الله عنه - في قتال مانعي الزكاة على هذه الآية الكريمة ... آية السيف التي قال فيها الضحاك بن مزاحم : إنها نسخت كل عهد بين النبي - صلى الله عليه وسلم - وبين أحد من المشركين ، وكل عهد ، وكل مدة .. و يقول ثم اختلف المفسرون في آية السيف هذه ، فقال الضحاك والسدي : هي منسوخة بقوله تعالى : ( فإما منا بعد وإما فداء ) وقال قتادة بالعكس ..انتهى .و نلاحظ هنا أن النسخ و عدمه يخص قتل الأسرى
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما الطبري فلا يتحدث إلا عن نسخ آية السيف لكل آيات الإسماح و كذلك البغوي الذي يختم بقوله : وقال الحسين بن الفضل : هذه الآية نسخت كل آية في القرآن فيها ذكر الإعراض والصبر على أذى الأعداء .انتهى .. في الحقيقة التاريخ الإسلامي من فتوحات و قتل المشركين و نهب أموالهم غنيمة و أخذ أسراهم أرقاء و نساءهم سبايا من مصر إلى شمال أفريقيا إلى الأندلس إلى الشام و العراق و فارس ، هو الشاهد الذي يخبرنا باليقين .. التاريخ أكبر مفسر للآيات و الأفكار تحاكم بآثارها التاريخية ، أي أن التجربة التاريخية مهمة جدا في معرفة مدلولات الأفكار فلم تقابلنا أفكارا تحوم في الفضاء ... أما من استشهد بهم الكاتب فلم يبين لنا هل النسخ مقصود به ما ذهب إليه ابن كثير و غيره أم شيء آخر ... ما حدث عبر التاريخ من قتل و سحل و ما يحدث اليوم يعطينا مؤشرا لصلاحية هذه الأفكار و ما ذكرى بنو قريظة ببعيدة .. أما الذين يأخذون من التاريخ ما يعجبهم و يرفضون الاستشهاد بما جاء في مراجع أخرى فأولئك لا يعتمدون أي منهج علمي يمكن مناقشتهم فيه ، إنما هي أمزجة لا معرفة . مع تحياتي للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ عبد الحكيم نحن نتجادل من أجل معرفة الحقيقة وليس من أجل الترف والتسلية وعليه لابد من أن نصل الى النقطة الأخيرة وهي النتيجة من حوارنا ومجادلتنا ، أخي عبد الحكيم ما معنى الناسخ والمنسوخ في الفكر الأسلامي أو بالاحرى في فكر الله فهو لا ينطق عن هوى وهو لا يخطأ فلماذا يستبدل نص بنص آخر تبعا لتغيًر الزمان والمكان وهو العالم بكل شيئ ، انا وفقا لما ارى الناسخ والمنسوخ هو أعتراف الفكر الأسلامي بأن النص هو وليد للواقع الأقتصادي والأجتماعي وعاكسا له ، النص يتغيَر لتغيًر الواقع وأنا ارى أنت تدرك هذه الحقيقة لكن أنت عندك مماحكة وعناد لا أعلم سرها ، انت تدرك واقع شبه الجزيرة العربية قبل 14 قرن واقع صحراء وجمل لا كهرباء ولا علم ولا هم يحزنون قبائل تتناحر من أجل السيطرة على خيرات الطبيعة ، هل تستطيع أن تفسر لي وتدلني على معنى وموقع نص الرجم بين نصوص البشرية والمواثيق الأنسانية التي تجرم وتحرم التعديب الجسدي وتمقت السادية التي تكمن في نص الرجم وتترجم روحه ، ما معنى الغزوات والفتوحات الأسلامية اليس هي تعدي على الآخرين وما معنى حروب الردة نحن نتكلم عن ممارسة عملية وليس تفسير وتأويل لقرآن لغته واضحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا جهاد الطلب تختص به دولة الاسلام وليس الفرد المسلم والغرض اخضاع الدول تحت حكومة الاسلام ولكون هماك جزيه بدل الدخول في الدين اذا لافرض
للدخول في الدين
على احد

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه مجادلة لا طائل منها يا أخي في الأنسانية عبد الحكيم ولكن بالرغم من هذه الحقيقة وهذا الواقع سوف نستمر في الجدال لعلى وعسى وجعل أن نتفق على ما يوصلنا الى نتيجة هذا الجدال ونحن هنا نتناول النصوص القرآنية ونتحاكم على مدى صحتها وصلاحيتها في واقعنا المعاش ونقارنها بما انتجه العقل البشري من نظم وقوانين اصبحت ملزمة للبشرية جمعاء بما فيهم المسلمين انفسهم ، نتجادل حول النصوص القرآنية ونحن ندرك ونعي تماما لمستها الأنسانية البشرية ونعلم بأن لغة كتابة القرآن الحالية ليست هي اللغة التي كانت سائدة في تلك الفترة حيث لا قواعد نحوية ولا ضمة وهمزة ولا فاصلة وتنقيط بأختصار لغة ارامية ومن أجل الدليل والبرهان ادعوك الى الأطلاع على رسائل محمد الى ملوك ورؤساء زمانه ومنهم حاكم البحرين والمقوقس ، القرآن أُنزل على البشرية بلغة مفهومة وبسيطة قرآن عربي أُنزل على مستوى فهم الأمي السائد في تلك الفترة فلماذا الآن نتلاعب بكلمات القرآن ومفاهيمه وندعي امتلاكنا ناصية معرفته دون الغير نفسره ونأوله وفقا لمقياس مصالحنا حتى اصبحنا طوائف نتقاتل ونتناحر وأصبح الأسلام متعدد هذا يقتل اخوه المسلم ويصيح الله وأكبر ويحتفل بقتله

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا كلامك
جهاد الطلب تختص به دولة الاسلام وليس الفرد المسلم والغرض اخضاع الدول تحت حكومة الاسلام
اذن انت تعترف ان دولة الاسلام يمكنها ان تغزو الدول المجاورة لاخضاعها لحكمها
فما الداعي اذن لمقالتك الطويلة العريضة التي تريد ان تنفي بها تهمة العدوانية عن الاسلام وانت تعترف ان دولة الاسلام من حقها غزو من يجاورها؟!!!!!!؟؟
طبعا الغزو عندما يتم فلا اظن انهم سيطرقون ابواب الناس بادب ويقولوا لهم ممكن من فضلك تدخل في الاسلام ولا سيقدمون لهم الورود
فماذا اردت ان تثبت بمقالتك؟
ان الاسلام دين محبة؟
يا اخي هل انت نفسك تصدق ماتقوله

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ا ولا الغزو نظام مجتمعي عرف قبل الاسلام فعلى اي اساس اجتاحت روما العالم والتتر وبيطانيا وهولندا والبرتغال وفرنسا اتحب ان استمر في التعديد وعلى اي اساس قامت الحرب العالميه اولى والثانيه مقالتي تتحدث عن الاسلام كدين وليس على دولة الاسلام نعم سيطرقون الابواب ويعرضون اما الجزيه واما الدخول في الاسلام فمن احب ان يبقى على عقيدته فاليدفع الجزيه نعم اصدق ما اقوله فالعقيده شيئ والدوله شيئ اخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ عادل الناسخ والمنسوخ مفهوم فقهي اعتمده الفقهاء وفيه خلاف ماعدى ايتين فقط فيهما اتفاق وهي قيام الليل في سورة المزمل

والمجادله اما الباقي ففيه خلاف وسف ابين في مقال لاحق
ذالك وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تبرر سلوكيات دولة الاسلام كدين (احم) سماوي بمقارنتها بسلوكيات روما ودول الكفار التيتهدد ان تستمر في تعديدها ....عمي عدد شكد ماتريد فانا اعرفها واستنكرها لكنك انت تجعلها
حجة عليك
لانك هنا انت تعترف ان لافرق بين الاسلام وروما والامبراطوريات الاوروبية الغازية (يعني الخ... اخو الب..)؟؟؟؟ والا فلماذا تبرر بهذه الطريقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا روما المسيحيه ودول اوروبا التي تدين بالمسيحيه )الى اخره اليست المسيحيه دين سماوي انا اقول لافرق بيد دولة الاسلام وتلك الدول اما الاسلام ففيه فرق وما اقدمه ليس تبرير ياحبيب قلبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل تبرير ونص
انت تريد ان تنفي تهمة العدوانية عن دينك باي شكل لانك انسان متحضر وتعرف ان لامكان لمفهوم الغزو الذي ينادي به المئات من فقهائكم في عالم اليوم
لايوجد دولة مسيحية تتجرأ في العصر الحالي وبعد ما حدث من جرائم الحروب الصليبية ان تعزو عدوانيتها لتعاليم المسيح
بعكس الدول الاسلامية التي لا قدرة لها على الغزو أوما تسمونه الفتوحات الا باقناع الجهلة من ابنائها انه جهاد اسلامي
تقول هناك فرق بين دين الاسلام ودولة الاسلام
هذا الفرق هو ماتتمناه انت وليس الواقع
واذا كانت دولة الاسلام ستغزو الدول الاخرى فهناك سبب منطقي واحد فقط لذلك
هو ان دين الاسلام يأمر ويشجع ويبارك ذلك
والانترنيت مليء بعشرات الخطب لفقهاء الاسلام وهم يشجعون ويحثون على ذلك وكلها باسم الاسلام الدين
فهل انت على حق وكل هؤلاء الفقهاء الدارسين لدين الاسلام على باطل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقلت بالحرف الواحد
روما المسيحيه ودول اوروبا التي تدين بالمسيحيه الى اخره اليست المسيحيه دين سماوي انا اقول لافرق بيد دولة الاسلام وتلك الدول
لافرق؟؟؟؟؟؟؟
لعد متكوللي شنو فائدة دين الاسلام اذا كان الذين يدينون به ويسمون دولهم باسمه (الدول الاسلامية ....وهي تسمية رسمية) سيتصرفون بالنتيجة كالاخرين؟
هل ستقول كفائدة المسيحية ؟ وهنا ساعود واقول اذن ما فائدة الاسلام اذا كان مجرد تقليد للاخرين؟؟؟
لذا لايمكن ان يصمد تبريرك ان لافرق بين هذه الدول ودول الاسلام
الفرق رهيب
ليست هناك دول مسيحية ،والدول الاوروبية لاتذكر المسيحية في دساتيرها..... فبطل من هالقوانة

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---