أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - سمير اسطيفو شبلا - علاقة دكتاتورية طبقات السلطة بحقوق الإنسان – دراسة قانونية















المزيد.....



علاقة دكتاتورية طبقات السلطة بحقوق الإنسان – دراسة قانونية


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 3940 - 2012 / 12 / 13 - 23:33
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    



المحتويات
المقدمة – الموضوع (ماتم رفضه بالأمس لا يمكن تلميعه اليوم – إنهم يتاجرون بحقوق الإنسان – دور هيئتنا والاتحاد الحقوقي في إنقاذ العراق – وجه المقارنة بين ما طرحناه سابقاً وطرحه الدكتور تيسير الالوسي ) (علاقة دكتاتورية السلطة بحقوق الإنسان – طبقات السلطة الحاكمة - دويلات داخل دولة – موقع حقوق الإنسان من كل هذا مع جانب من التقرير ألانجازي - أين نقف من دويلات داخل النظام – النتيجة والخلاصة)
المقدمة
على هامش المؤتمر الخامس!!!! لجمعية حقوق الإنسان في أمريكا المنعقد بتاريخ -16/8/2009--- كان لنا لقاء مع إذاعة صوت الكلدان في مدينة ديترويت / ميشيغان الأمريكية، وخلال إجابتنا على سؤال الإذاعة الموقرة حول: دور حقوق الإنسان فيما يجري داخل العراق من حمامات دم آنذاك، كان جوابنا بالحرف: "ذهب دكتاتور وجاء مئات دكتاتوريات - ان كان صدام دكتاتورياً فانتم الدكتاتورية نفسها" زعلوا المشرفين على المؤتمر من هذا الكلام او التصريح الواقعي، لأننا وقفنا بوجه التملق وتغليف الحقيقة بغلاف الديمقراطية وحقوق الإنسان وقلنا بصوت عال من على منصة المؤتمر عند مناقشة بحثنا إلى المؤتمر المذكور الذي كان تحت عنوان " مصداقية الدولة في تحقيق حقوق الأقليات" وبحضور عضو البرلمان "آنذاك" الأستاذ أبلحد افرام، قلنا بالحرف: شعبنا الأصيل يُقتل في العراق وانتم تضطهدوننا في حقوق الإنسان: مما حدا بالأستاذ أفرام الموقر الوقوف وتأييد كلامنا بوجود انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان داخل العراق، وانتم في حقوق الإنسان تضطهدوننا من خلال تغليف الحقيقة بغلاف خاص ليس مجال لطرحه ألان، نعم من خلال عنوان البحث يمكن ان نجد تعريف حقيقي للتوجه الديمقراطي في العراق الجديد، أي تعريف الديمقراطية الحقيقي يكمن في علاقة الأغلبية المنتخبة مع الأقلية والأقليات ان صح التعبير

الموضوع 1
ما تم رفضه بالأمس لا يمكن تلميعه اليوم
كانت هذه المقدمة للدخول في محور دراستنا هذه كدليل لتطبيق المقولة (الذي يجب ان ترفضه اليوم أكثر مما رفضته في أي وقت مضى / نيكولاس بولانزاس - نظرية الدولة)
هنا وجوب التأكيد على ان أي إنسان يدعي العمل السياسي وخاصة في مجال نشاط حقوق الإنسان ان يرفض على ما رفضه بالأمس، وليس ان يرفض حسب ما يحصله من تمويل وتموين، أي ما رفضه بالأمس يؤيده اليوم وهكذا نجد اليوم من يتكلم ويصرخ كأنه يدافع حقاً عن حقوق الإنسان ان كان شخص او مكون او مجموعة انه يتعامل بازدواجية تخرج منها رائحة نتنة! كيف يدافع عن حقوق مجموعة وهو ضيف على قاتل تلك المجموعة!! كيف يطالب بحقوق مجموعة ويده وسخة بالدم العراقي قبل دولاراته، إذن لنرجع إلى ثلاث أنواع من مدافعي حقوق الإنسان لنؤكدها هنا قبل ان يسرق فكرنا احد ما!!

إنهم يتاجرون بحقوق الإنسان
الموضوع
في فقرة الخلاصة نجد ان الباحث يرى وجود ثلاثة أنواع من منظمات حقوق الإنسان
تعمل على الساحة الحقوقية والسياسية، لكن واحدة منها فقط تحمل في طياتها مصداقية تطبيق المبادئ التي من المفروض ان يحملها ناشط حقوق الإنسان مهما كانت مرتبته ومنزلته العلمية والأكاديمية ومنصبه الوظيفي ان كان كشخص او مكون، والنماذج الثلاثة هي
حقوق الإنسان التابعة – حقوق الإنسان المتبوعة – حقوق الإنسان المستقلة/الحرة
للتفاصيل را / الرابط أدناه

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=332420

الموضوع 2
دور هيئتنا واتحاد منظمات حقوق الإنسان في إنقاذ العراق عملياً
رابعاً: نحن في الهيئة العالمية واتحاد منظمات حقوق الإنسان في الشرق الأوسط التي تضم اليوم أكثر من 40 منظمة مجتمع مدني وحقوق إنسان (الآن 42 منظمة)، قلبنا وأيادينا مفتوحة لجميع الشخصيات والمكونات الخيّرة والمُحِبة للسلام في التفاهم والتعاون من اجل إنقاذ العراق من المستنقع الذي هو فيه مرغماً، من جانب آخر نحن مُطالبين السير في منهاج وأهداف ومبادئ حقوق الإنسان / الصدق في العمل – دقة في المعلومات – عدم كيل الاتهامات الباطلة – التأكد من الحقائق – مراقبة أداء الحكومة – تقديم الوثائق والمستندات لحسم القضايا المتعلقة لدى محكمة حقوق الإنسان في الشرق، عندها نؤكد جهورية القوى الوطنية الحقة لانتخابات 2014 من اجل ان يعم الخير في ربوع الوطن ويرفع الشعب رأسه إلى أعلى بإحقاق الحق والعيش بأمان وطمأنينة وسلام دائم
25 تشرين الأول 2012-10-25 = للتفاصيل را/ الرابط
النظام الانتخابي وانتخابات 2014 في العراق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=329741


الموضوع 3
وجه المقارنة ما طرحتاه سابقاً / أعلاه وما طرحه الدكتور تيسير الالوسي

يقول الدكتور الالوسي في مقاله تحت عنوان :
"من هنا بات لزاما اليوم الدعوة من جهة لمؤتمر حقوقي عراقي وطني عام يجمع المنظمات الحقوقية المستقلة في اتحاد أو تنسيقية واسعة موحدة كما يضع البرامج للحركة الحقوقية العراقية بعيدا عن ادعاءات الجهات الرسمية التي تحمل يافطة حقوق الإنسان زورا وبهتانا أو تلك التي ترعاها حركات وأحزاب طائفية سياسية معروفة من تلك التي سطت على الوضع العام بطريقة سلبية تتقاطع ومصالح المواطنات والمواطنين ومجموع بنات الشعب وأبنائه"

د.تيسير الالوسي – الرابط أدناه
حقوق الإنسان وحقوق مكونات المجتمع في العراق 2012
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=336097

وجه المقارنة ما تم طرحه من قبلنا كهيئة حقوقية واتحاد حقوقي يتجلى في:
دعونا إلى مؤتمر لحقوق الإنسان تحت عنوان (دور حقوق الإنسان في تعزيز التوجه الديمقراطي للمجتمع) وكان الدكتور تيسير الالوسي من ضمن اللجنة التحضيرية لهذا المؤتمر الذي كان مزمع عقده في محافظة اربيل، وطلب منا ان يبقى مستشار قانوني للاتحاد بعد المؤتمر ونزولا عند رغبته وافقت إدارة الاتحاد الحقوقي على ذلك،، والدكتور تيسر الالوسي يعرف أكثر من أي شخص آخر سبب تأجيلنا للمؤتمر المذكور وخاصة بعد ان علمنا ان قيادة كردستان لم يكن لها علم بتفاصيل أسباب التأجيل (لا نرغب بنشر الغسيل على ألنت بل نحن مع العقلانية والهدوء والحوار) إضافة إلى دخول أصحاب الأيادي الوسخة بمال الشعب العراقي ودم أبنائه على الخط، لذا قررت إدارة الهيئة والاتحاد تأجيل مؤتمر عالمي الذي يضم وفود من جميع أنحاء العالم ومندوبين عن 42 منظمة وضيوف رسميين عالميين إلى اجل قريب لوضع مقترح الدكتور الالوسي الذي جاء في مقاله أعلاه قيد التنفيذ، هذا ان كان يقصد ما طرحناه سابقاً لتشكيل خيمة لمنظمات حقوق الإنسان وهو اتحادنا الذي يضم 42 منظمة لحد اليوم، اما ان كان هناك غرض آخر من هذا الطرح فنقول: سبق وان جربوا نفس الأشخاص في هز الهيئة العالمية للدفاع عن حقوق سكان مابين النهرين الأصليين والاصلاء ونجحوا في إبعاد فرع من هيئتنا العالمية ولكنهم تفاجئوا بامتدادها عالمياً وداخليا لتشمل العراق كله مع الشرق الأوسط والعالم في تأسيس الاتحاد الحقوقي ومحكمة حقوق الإنسان أسوة بالاتحاد الأوربي والأمريكي، هذه كلها خلال ثلاث سنوات من العمل المضني والمتابعة والتضحية ونكران الذات! والاهم الحفاظ على المبادئ والقيم والأخلاق الحقوقية من خلال إبقاء الأيادي نظيفة من كل شيء، وقلنا في حينها: لا يمكن حجب الحق بالوساخة! وكانت دراستنا او بحثنا بوجود ثلاثة أنماط من حقوق الإنسان المشار إليها أعلاه ويؤكدها الدكتور تيسر الالوسي بأسلوب آخر في مقالته المذكورة هذه الأنماط، سنؤكد هنا بوجود أعداء الحق وهناك ضريبة تسمى ضريبة الدفاع التي ندفعها وسندفعها عن طريق العرق والتعب والشفافية والنزاهة وتطبيق أفكار ومبادئ حقوق الإنسان عملياً وليس نظريات براقة، والاهم سنبقى غير تابعين ولا متبوعين لا بالكرسي ولا بالدولارات، هذه تركناها لغيرنا لأننا لا نملك ولا نفكر إلا بهموم شعبنا وأوطاننا

الموضوع 4
عنوان الدراسة
علاقة دكتاتورية طبقات السلطة بحقوق الإنسان
ماتم طرحه في موضوع 1 و 2 و 3 أعلاه يصب في خانة تسهيل مهمة هذه الدراسة من خلال التأكيد بوجود ثلاثة أنماط من حقوق الإنسان / راجع الرابط في موضوع 1 وهي : هناك منظمات ونشطا حقوق تابعين لجهة رسمية وهي النظام والحكومة – ومتبوعين إلى مكونات وحركات وأحزاب وأشخاص – وأحرار مستقلين !! إذن هذه الأنماط الثلاثة من حقوق الإنسان متواجدة فعلياً على الساحة، وهذه الأنماط الثلاثة تعيش على الفقراء والمهمشين والعمال والمنتجين والطبقة الوسطى والفقيرة، كلها تلعب بملاعب غيرها لإكمال مهمتها وهوالأولى: تلميع التابع والكرسي مع خلق تشويش للمواطن بحيث لا يمكنه من الفرز بين الباطل والحق من خلال شعارات براقة، الثانية: – مقالات تهويل مدفوعة الثمن مسبقاً – كتابة كلمات علمية نظرية فوق مستوى المواطن العادي – استعمال المقدس كوسيلة – وتوسيخ الفكر واليد وبيع القلم – يعلنون أنفسهم حماة الحقوق من خلال الترغيب والترهيب – وهكذا تضيع الحقوق بين التابعين والمتبوعين لهذا لا حقيقة في قتل المطران رحو – تهجير مسيحيي الموصل لوجبتين 2008 – أحداث جسر الائئمة 2005 – ملف مذبحة صوريا 1969 – قتل الأب كني وشمامسته وقطع رأس الأب اسكندر – قتل عمال نسيج الموصل الـ 24 – وغيرها من انتهاكات حقوق الإنسان التي يندى جبين الإنسانية، والسبب الحقيقي في طمس الحقيقة هو موقف هؤلاء التابعين والمتبوعين الذين يتكلمون باسم حقوق الإنسان وهم اخطر من الميليشيات المتطرفة لأنهم يخربون من الداخل وغير مكشوفين، لا يهمهم سوى الكرسي الهزاز وليذهب الوطن والمواطن إلى حيث، انه الضمير الشخصي الذي يجب ان نتكلم به هنا لنصبح وتصبحوا شهوداً للتاريخ، ومهما يتم إخفاء الذهب وتغليفه بأية مادة وسخة فلا بد ان يأتي المطر ويكشف الحقيقة، وكذلك الذين يغلفون الحقيقة بغلاف حقوق الإنسان فلا بد للشمس ان تنجلي وتنكشف الحقيقة ولو إلى حين
4/1
طبقات السلطة الحاكمة

مثلما لحقوق الإنسان ثلاثة أنماط او سلوك، السلطة الحاكمة أيضا ثلاثة أنماط من دكترة (من دكتاتورية) طبقات المجتمع! السلطة اليوم نصفها بشرية! أي تعاملها بشري إنساني مع الطبقة

الأولى: هي طبقة الأغنياء ومراكز القوى والقوة والحل والربط

الثانية : علاقة إلهية أي علاقة مع المقدس= نصوص وعقائد دينية ومذهب وطائفة = هذه الثانية هي حائط وسند للأولى عند الملمات والضيق، وتعتبر دولة أخرى داخل الدولة الأولى

الثالثة: علاقة حيوانية (ليس المقصود بحيوانية الطبيعة) بل العلاقة الاستغلالية لطبقات المجتمع المتوسطة والفقيرة لصالح الطبقتين الاخريتين

كل علاقة مع العلاقات الثلاثة هي دكتاتورية سلطة الدولة، بما معناه ان دكتاتورية الدولة تتعامل مع ثلاثة طبقات بدكتاتورية خاصة بها

* تتعامل مع الطبقة الأولى بدكترة إنسانية وبشرية خالصة حسب مصالحها وكسب مراكز نفوذ جديدة، لأنها قوية مؤثرة على الساحتين الاقتصادية والسياسية


** اما تعاملها مع طبقة رجال الدين /المقدس فانه تعامل مع الحل والربط الديني/المذهبي/الطائفي والاستفادة منها إلى أقصى حد لتكريس دكتاتوريتها على الطبقتين الاخريتين وخاصة عند الانتخابات، مع تقاسم مناطق النفوذ طبعاً

*** اما دكتاتوريتها مع الطبقة الوسطى التي أعلنت شبه اختفائها لتحول نسبة كبيرة منها إلى طبقة الفقراء تتجلى في = الضحك على الذقون – تلميع الصورة وخاصة عند الانتخابات – مواعيد كاذبة – شعارات دينية / إنسانية/اجتماعية/مذهبية عند الحاجة – من هنا يتجلى أيضا التعامل الحيواني (المستغل) التي وضعت في قفص (الفقر – التهميش – لا خدمات – فساد – قهر – دمائهم رخيصة – استغلال جنسي – لا حقوق المرأة ولا بطيخ –وتأتي باق اللاءات تباعا) يتم تحريها من قفصها قبل الانتخابات بشهر واحد وبعد الانتخابات بأسبوع تُدخل في قفص جديد لمدة 8 سنوات أي دورتين انتخابيتين بشخوص جدد وقفص جديد

4/2
دويلات داخل دولة

من هنا يضمن النظام نتائج الانتخابات بضمان التعاطي مع الطبقات الثلاثة بألوان ثلاثة مختلفة في الأسلوب ولكن الهدف واحد، لذا يتكلمون عن دولة داخل دولة، وها هنا ثلاث دويلات داخل نظام الذي لا يرجع إلى السلطة السياسية

دولة قوة ونفوذ وسيطرة اقتصادية وسياسية وأمنية – دولة عليا

دولة رجال الدين مرتبطة بالدولة العليا عن طريق حبل سري – دولة وسط

دولة التعامل مع الطبقات الأخرى مرتبطة مع الدولة الوسطى والعليا – دولة أدنى
4/3
موقع حقوق الإنسان من كل هذا
رأينا ثلاثة أنماط او سلوك يتعامل بها النظام السياسي مع طبقات المجتمع

كما رأينا ثلاثة دويلات داخل الدولة الدكتاتورية/ ودكترها تتجلى في أسلوبها ومنهاجها الذي تطبقه وتؤمن به بعيد عن التوجه الديمقراطي ولا نقول بعيد عن الديمقراطية، لان هذه الكلمة – أي الديمقراطية العملية – غير موجودة في قاموس النظام كفكرة مستقبلية، بل موجودة نظرياً لاستعمالها في تكريس دكتاتوريتها لطبقات المجتمع، لذا نؤكد على التوجه الديمقراطي باعتباره مفتاح باب الديمقراطية المستقبلي

وأيضا أكدنا على وجود ثلاثة أنواع من منظمات وشخصيات حقوق الإنسان

*منظمات حقوق إنسان رسمية – تابعة – للنظام او الدولة او الحكومة، واجبها تلميع صورة النظام داخلياً وخارجياً، ونسبة مصداقيتها لا تتجاوز 60 – 65%

**منظمات وشخوص حقوق إنسان – متبوعة – أي تؤمن للحزب او الفئة او المكون او الحركة او العشيرة صورة ناصعة بتغطيتها على جرائم هذه الأحزاب والفئات والحركات عن طريق / شعارات براقة وحجج علمية مفخخة وكلمات منمقة ونظريات تبدو منطقية للوهلة الأولى ولكنها غير قابلة للتطبيق – لها دور تجميلي على ما هو واقع – تعقد مؤتمرات بريقها وتأثيرها لا يتعدى يومها – تبيع نفسها وقلمها لمن يدفع أكثر- انها اخطر من المنظمات الرسمية كونها غير ظاهرة مما يتم خدع الكثيرين لحين انكشاف أمرها عن طريق عدم الوفاء بوعودها وشعاراتها لان مصلحتها الشخصية وحقوق الجهة المتبوعة لها وخاصة الفئوية والحزبية منها هي أعلى من مصلحة الوطن وحقوق الشعب، لذا كل من يدعي انه ناشط حقوق الإنسان ان كان شخص او منظمة او مكون لم يكن لديه تقرير انجازي عملي وواقعي خلال دورة كاملة أي خلال 4 سنوات فهو يعتبر من ضمن هذه الفئة! فكيف ان لم يقدموا شيء يذكر لشعبهم ووطنهم خلال 8 سنوات؟ أين نضعهم؟ والآن ماذا يقولون لنا ولكم ان لم يقدموا لشعبهم ووطنهم سوى الوعود والشعارات والمؤتمرات وتبادل الصور خلال عشرات السنين من عمر منظمتهم نقول لهم: اتركوا الخبز للخبازين وانضموا إلى اتحاد منظمات حقوق الإنسان في الشرق الأوسط او إلى المنظمات من الفئة الثالثة التي نحن من ضمنها ولكننا لسنا الوحيدين على ساحة النظافة والنزاهة والقيم والمبادئ عسى ولعل يذكركم شعبكم وإلا سوف يحاسبكم على السنين او الأعوام الكثيرة التي ذهبت سدى من عمر حقوق الإنسان دون جدوى عندها تكون مزبلة التاريخ مفتوحة دائماً وستبقى كذلك – مصداقية هذا النوع داخلياً وخارجياً 30 – 35%


***منظمات حقوق الإنسان – حُرّة ومستقلة – هذه المنظمات التي تعمل بتضحية ونكران ذات تطوعاً – غير حكومية – غير ربحية – لا تقبل تبرعات مشروطة – تتعامل مع حكومات وبرلمان الدول – تؤمن بالتنوع والتعدد وتقبل الآخر مهما كان دينه ولونه وشكله – سقف حقوق أوطانها وشعوبها أعلى من سقف القومية والحزب والحركة والمكون والطائفة والعشيرة والمذهب – ان اتحادنا / اتحاد منظمات حقوق الإنسان في الشرق الأوسط + محكمة حقوق الإنسان في الشرق الذي يضم 42 منظمة حقوقية /فرعية ورئيسية هو احد من يلعب على ساحة حقوق الإنسان بلعب نظيف، لسنا وحدنا كما قلنا ولكن قلبنا مفتوح لكل شخص او منظمة ذات الأيادي النظيفة والمستقلة، انها ثلاث سنوات فقط من العمل الحقوقي الجاد والمضني، خرج الاتحاد الحقوقي ومحكمة حقوق الإنسان من رحم الهيئة العالمية للدفاع عن سكان مابين النهرين الأصليين والاصلاء كتوأمين شامخين في سماء حقوق الإنسان في الشرق الأوسط والعالم- نسبة مصداقيتها نتركها لكم من خلال انجازات التي ستكون ضمن التقرير ألانجازي العام للاتحاد الحقوقي في مؤتمره العالمي القادم
01 شكر وتقدير من منظمة العفو الدولية لمساهمتنا في متابعة انتهاكات حقوق الإنسان في العراق والعالم 2012

02 دورة تدريبية لتخريج 20 من نشطا حقوق الإنسان من الجنسين 2011

03 سفرة كشفية خاصة ضمت 179 مشارك من الأطفال والشباب لزيادة الألفة وتخللت برامج كشفية شبابية منها / الإسعافات الأولية عند اندلاع الحريق – عند الغرق – عند القصف! دورة لمساعدة المصابين بالإمراض المزمنة

04 لقاء ومشاركة في اجتماع الرئيس الأمريكي اوباما لمرتين وتسليم ملف كامل حول / انتهاكات حقوق الإنسان في العراق – تهجير مسيحيي الموصل – قتل رجال الدين بالأرقام والوثائق مع أفلام وثائقية حول جريمة سيدة النجاة بثلاث لغات

05 دورة تطويرية لتخريج 8 كوادر للإبداع والتطوير في هيئة الجنوب للاتحاد

06 تأمين 18 فرصة عمل للمهاجرين العراقيين دون ان نسأل عن الدين والمذهب والطائفة

07 تأمين احتياجات لـ 80 عائلة مهاجرة من الملبس والأثاث ومساعدات عينية ومادية أيضا

08 دورة لحقوق الإنسان أخرى تخرج منها 12 كادر لهيئة الاتحاد – الوسط

09 دورة خياطة وتطريز للأرامل واللاتي ليس لديهن معيل عدد 42

10 دورة إعلامية /حقوقية شاركت فيها 9 من كوادر الإعلام النسوي

11 منح صفة بطل الولايات المتحدة الأمريكية لمرتين! الأولى للتبرع بالدم لصالح مرضى السرطان والثانية لمساهمتنا في الدفاع عن الشبيبة والطفولة من مركز العائلة الأمريكي

12 حضور مؤتمرين لمنظمة العفو الدولية 2011 /سان فرانسيسكو و 2012 /دنفر الأمريكية / ومثلنا فيها العراق لعدم وجود مندوب رسمي من العراق وقدمنا معانات العراق كوطن والعراقيين كشعب بالأرقام والوثائق ونشرنا قسم منها في وقتها – التعريف بالهيئة العالمية والاتحاد الحقوقي والمحكمة – توزيع 500 سي دي تخص جرائم ضد الإنسانية منها جريمة سيدة النجاة – قتل عمال نسيج الموصل كمثال لا الحصر – توزيع 250 بوستر خاص بالمناسبة

نكتفي بهذا القدر من جانب التقرير ألانجازي الذي سيطرح إلى المؤتمر القادم / انه انجاز سنتين فقط لا غير والذي يضم 112 فقرة فقط

4/4
أين نقف من دويلات داخل النظام؟

نقف عند الحد الفاصل بين الحق والباطل، نقرأ الواقع كما هو، لذا تنكشف أمامنا كيف تتعامل الدولة او النظام مع طبقات المجتمع المشار إليها، ندافع عن الحق والحقوق برفع الغطاء عن الفساد والمفسدين، لا بهمنا الشخص كفرد وكانسان، بل ما بهمنا هو حقوق الوطن وكرامة الشخص البشري، هذه الكرامة والحقوق التي أقرتها الإعلانات والقوانين الدولية وخاصة الإعلان العالمي 1948 والعهدين 1966 وما بعدهما،،، هدفنا هو خير الشعب بالعيش الكريم، ونيل حقوقه المشروعة وبتزاوج الحق مع الخير يولد الأمان والاطمئنان، وهكذا نكون قد وضعنا أصبعنا على جراح وآهات أطفالنا وأراملنا وأيتامنا وفقرائنا ومواطنينا، لسنا حياديين او محايدين، بل نحن مع الحق ضد الباطل أينما وجد، نقول نعم نعم ولا لا، لا نقول نعم نعم كأننا جنود مشاة، او خرفان يقودوننا كيفما تتطلب مصالحهم وكراسيهم! إذن ساحتنا هي ساحة كل إنسان حر /شريف – كل محب لشعبه ووطنه – كل مخلص ونزيه وصاحب أياد نظيفة من دم المواطن وماله العام – لا ننظر إلى دينه او مذهبه او طائفته بل ننظر إلى قلبه النقي وفكره الحقوقي العملي النير ونظافته من الأدران - نتجاوز المسامير التي توضع عمداً في طريق مسيرتنا، ونحول المؤامرات الخفية إلى خبرة وانتصار - هذه هي ساحتنا وهذا هو ملعبنا فمن يجد في نفسه روح الوطنية ونسمة الحرية ومستعد للتضحية بنكران ذات ليتقدم إلى الملعب الذي هو اكبر مختبر للحياة

5 النتيجة والخلاصة


أولا : 5/1 هناك فساد خفي داخل بعض المنظمات التي تعمل تحت لواء حقوق الإنسان – المنظمات المتبوعة خاصة – وهذا اخطر من ميليشيات المسلحة المتطرفة، لذا وجوب التصدي لها بكافة الطرق السلمية ورفع الغطاء عن دورها المخفي وخاصة خلال الانتخابات القادمة وانتخابات 2014

ثانياً:5/2 ثبت بالدليل القاطع ان معظم القادة الذين كانوا يعملون من اجل حريتهم وحرية شعوبهم وتحملوا طماشة الزمن والتاريخ، وكانوا يتكلمون بالدفاع عن الحقوق أنهم اليوم تخلوا عن تلك المبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان بعد جلوسهم على الكرسي واستبدلوها بالدولارات والمقاولات والمحسوبية والمنسوبية لذا وجبَ التأكيد من أين لك هذا؟

ثالثاً:5/3 نحن أمام انتقال من فكر حر / ديمقراطي / حقوقي إلى فكر ديني/مذهبي/دكتاتوري/شمولي كظاهرة فكرية حديثة متلونة بأساليب تمويهية ترتقي إلى (قشمرة! نأسف لقول هذه الكلمة ولكنها الحقيقة) المواطن البسيط والتلاعب بمشاعره وأحاسيسه تجاه مذهبه ودينه وطائفته بحيث يبقى عند الثلاثة يراوغ معها دون ان يفكر بالصعود نحو سلم الوطن وحقوق الشعب – أي إبقاءه في قعر الماضي للسيطرة عليه على طول الخط لكي يضمنوا البقاء على الكرسي لدورات متعددة خلافاً للدستور والقانون

رابعاً:5/4 نجد ان بعض المنظمات التي تسمى حقوق إنسان او مجتمع مدني ليس لديها تقرير انجازي بالرغم من مرور على عشرات السنين من تأسيسها، وتكتفي بالمؤتمرات الرنانة وسحب الصور ونشر الأخبار بان فلان التقى مع علان وهكذا ينتهي الأمر مع كتابة الخبر، دون انجاز فعلي على ارض الواقع – لقد سئم شعبكم من الضحك على ذقنه بالتنظير والمقالات والدراسات واللقاءات التلفزيونية وأمام وسائل الإعلام وحضور مؤتمرات دون ان يلمس المواطن أي خير وصله او حق من حقوقه قطف ثماره ان لم نقل ان هذه المنظمات ساهمت بشكل او بآخر في تكريس الدكتاتورية وبذلك قد عملت فعلاً في زيادة الفقر وتكريسه مع زيادة غنى الأغنياء في نفس الوقت دون ان تدري، وان كانت على دراية فهي مصيبة المصائب / احذروا من هذه المنظمات والأشخاص المتلونة

خامساً:5/5 كنتيجة منطقية يكون هناك فعل ورد فعل، ونحن كاتحاد حقوقي الذي يعمل بنظام تقاسم الرئاسة الدورية، يكون له ما نسميهم أعداء الحق – أعداء الخير – أعداء الأمان، هؤلاء الأعداء يختفون عندما / نترك العمل الجماعي / نتملق للقوي والغني/نجامل على حساب الحق/نساعدهم في طمس الحقيقة/ نساهم في بقائهم على كرسي الحرامية/عندما نبيع فكرنا قبل قلمنا
ويظهرون بخفاء ودهاء عندما
يقرءون تقريركم ألانجازي الذي يهزهم في عروشهم! كيف لا وهم لم يتمكنوا من تقديم 1% خلال عشرات السنين وانتم في الاتحاد الحقوقي قدمتم لشعبكم ما قدمتموه خلال سنتين فقط دون ان تنتظرون شكر من احد لأنه واجبكم الوطني الغيور، كيف لا ان فاقد الشيء لا يعطيه، قولوا لهم: اننا نسير على مساميركم التي وضعتموها او ستضعون غيرها في المستقبل ولا نحس او نشعر بالدماء التي تسال من أجسامنا لأنها ألم ودماء شرف الوطن/ عندما تقدمون بتضحية ونكران ذات مالم يقدروا ان يقدموه غيركم/ عندما تبقى أياديكم نظيفة وتتوسخ أياديهم أكثر بالمال الحرام والدم البريء / عندما تطبقوا شعار : لا ننام او لا تغمض لنا عين مادام شعبنا مُضْطَهَد/ عندما تطبقوا العدالة والمساواة من خلال الإعلان العالمي 1948 والعهدان 1966 وما تلاهما من انجاز قانوني/حقوقي/ عندما يكون رئيسكم العراق وأمينه العام هو الشعب/ قولوا لهم: لا نخاف من خفافيش الليل والنهار لان أجسادنا طاهرة حتى الشهادة، أكدوا عليهم بان رئيسنا هو خادمنا! وخادمنا هو رئيسنا/ لا فرق بين ناشط وآخر إلا ما يقدمه لشعبه ووطنه أكثر من الآخر، هنا فقط هو التميز بيننا/ إذن اعملوا على ان يظهروا في النهار قبل الليل وحولوهم إلى محكمتكم محكمة حقوق الإنسان الغير حكومية في الشرق انها تحكم بالحق وترفع الغطاء عن الفساد والجريمة وخاصة الجرائم المخفية/ كونها رقابة ادارية وقانونية - شعبية

سادساً: 5/6 ان أهم الأخطاء التي وقعت فيها قوات التحالف بقيادة أمريكا في العراق هو عدم الاكتفاء بإسقاط النظام وإنما تم إسقاط الدولة ومؤسساتها، وقد تحمل الشعب العراقي وزر ذلك منذ 2003 ولحد يومنا هذا، فكان الفراغ السياسي والاقتصادي والأمني وخاصة بعد الحاكم بريمر والدستور المفخخ والمتناقض أحياناً مما خلق الفوضى وعدم الاستقرار السياسي والأمني ومن جانب كان الخطأ أيضا في إنهاء وإزالة المؤسسة العسكرية من الجذور مما خلق أكثر من فراغ لا بل خلق ستة ثغرات على الحدود مع الجيران، وواجبنا مع كافة منظمات حقوق الإنسان النزيهة الأخرى (كمنظمة حمورابي كمثال لا الحصر) ومنظمات المجتمع المدني الأخرى وكافة القوى المحبة للسلام والتوجه الديمقراطي ومن الوطنيين الأحرار هو إنقاذ العراق بتصحيح الأخطاء التي وقعت فيها أمريكا من خلال مراجعة الدستور / نظام انتخابي يؤمن مشاركة جميع القوى وخاصة الكتل والأحزاب والمكونات الصغيرة / عراق مركزي قوي بتشكيل جيش وطني بعيد عن الانتماءات المذهبية والطائفية والفئوية يشمل العراق والعراقيين / رقابة إدارية وشعبية على سلطات الدولة الثلاثة / وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب بعد إنهاء المحاصصة الطائفية حتماً لأنها أصل البلاء والمشكلة، وهذا لا يتم بالتنظير وطرح الحلول في المقالات والدراسات والبحوث والمؤتمرات!!! وإنما في التطبيق العملي لأفكار حقوق الإنسان والكفاءات في الخير والحق والجمال، إذن هي جبهة الوطن

سابعاً:5/7 تكلمنا عن دكتاتورية السلطة وعلاقتها مع حقوق الإنسان، ودكترتها مع نفسها من خلال خلق دويلات داخل دولة، دون ان نذكر كلمة الديمقراطية التي تتناسب عكسياً مع أفكار المحاصصة الطائفية والتطبيقات المذهبية الأخرى، ولكن تكلمنا بدل الديمقراطية التي أصبحت جسراً لتطبيق الدكتاتورية الحزبية او دكتاتورية النظام والسلطة، لذا كانت فكرة التوجه الديمقراطي اقرب إلى الحقيقة والواقع من استعمال كلمة الديمقراطية المُستَغَلّة والقابعة في أدراج المسئولين، لا ترى النور إلا عند الانتخابات او زيارة وفد حقوقي او حضور مؤتمر عالمي، وكانت النتيجة ان العراق يقبع هو الآخر في ذيل القائمة الأكثر فسادا وفقرا وعدم الأمان وانتهاكات حقوق الإنسان، وكان الحل في سادساً 5/6 من خلال (جبهة الوطن) وان التغيير سيكون حتماً في 2014 – هذا ان أردنا عراق العراق الموحد


ثامناً: 5/8 نود التأكيد أننا مع العراق الجديد وتوجهه الديمقراطي، ولكن لا نكون جزء من الفساد وتلميع الأخطاء وضد انتهاكات حقوق الإنسان أينما وجدت، عندما نقول : أننا نقف عند الحد الفاصل بين دكتاتورية النظام ودويلاته الثلاث نعني ما نقول بأننا مع الدستور الكامل وليس الناقص – مع دولة المؤسسات والقوانين – مع التوجه الديمقراطي وضد الدكتاتوريات الصغيرة والكبيرة – نعمل من اجل وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب – العدالة والمساواة للجميع – العراق فوق السني والشيعي والكلداني والسرياني والآشوري واليزيدي والصابئة وجميع مكونات مابين النهرين – فوق الكردي والعربي – المحاصصة الطائفية اليوم هي الزوان بين الحنطة وجوب إزالتها – طريقنا سلمي دائم ما دمنا نسعى إلى سلام الشعب واستقرار الوطن – كرامة الشخص البشري وخاصة المرأة وكرامتها هي من أوليات أهدافنا – الطريق الأمثل لتغيير الوضع القائم هو بالحوار وممارسة الحوار الثقافي فقط – لا بد من عمل جبهة عريضة لإنقاذ العراق تضم منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني (الحرة والمستقلة) وكشف وإبعاد التابعة والمتبوعة! مع كل الوطنيين الأحرار الذين يؤمنون بالآخر كل الآخر، فعلاً وليس قولاً في موسم الانتخابات فقط،

نعرف جيداً انه لا توجد هناك وحدة حقيقية لذا تكون هذه الجبهة مبنية على أسس ثابتة بسيطة جداً ألا وهي: حب الوطن وكرامة المواطن
نعم الجميع يبنون هذه الأسس البسيطة ولكن القليل يطبقونها عملياً وجبهتنا تضم هؤلاء القلة / إنهم نموذج للوطنية الحقة

انها جبهة (حقوق الإنسان والكفاءات)
12 /12/12



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احصاء شعبنا ضرورة تاريخية للانتخابات القادمة - بحث
- شروط التوجه الديمقراطي في الانتخابات
- العدالة بين حسابات المركز وإقليم كردستان
- بين طماشا وباشا ضاع العراق
- إنهم يتاجرون بحقوق الإنسان
- أهلاً بالمنظمة رقم 41 ضمن الإتحاد الحقوقي
- مساهمتنا حول ملف المنتدى الاجتماعي العالمي / تونس - آذار 201 ...
- الموت هو الذي يُوَحّدنا / الذكرى الثانية لجريمة سيدة النجاة
- النظام الانتخابي وانتخابات 2014 في العراق
- مجلس أمن وطني ضرورة تاريخية
- مفوضية الانتخابات والنظام الانتخابي 2014
- رسالة الاتحاد الحقوقي الى الرئيس الامريكي
- غزواتكم المتكررة صفعة لمواقف ممثلي شعبنا
- نريد إرجاع وطننا الأصلي
- غادرنا معلمنا أبو الصوف دون استئذان
- الملعب وجنازة الحرية في العراق
- هيئتنا واتحادنا الحقوقي بين متقاربات المسيحية والإسلام
- الإساءة على الإسلام مع زيارة البابا
- عار لمن يقبل بإهانة العراق والعراقيين
- رابي كنا يطالب بفتح تحقيق في غزوة بغداد الصغرى


المزيد.....




- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - سمير اسطيفو شبلا - علاقة دكتاتورية طبقات السلطة بحقوق الإنسان – دراسة قانونية