أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشار جبار العتابي - الشهريار يرثي قلبه














المزيد.....

الشهريار يرثي قلبه


بشار جبار العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 3940 - 2012 / 12 / 13 - 20:31
المحور: الادب والفن
    


الشهريار يرثي نفسه
( حتى تتوضح الصورة ..... ها هي حكاية الشهريار في ابيات )

حبيبتي.....
لست شاعر..
لكني عشقتك حد الجنون
واصبحت بحبك اهذي
اغامر.....
عشقتك يا عذراء الملائكة
عشق عذري.... وملائكي ...وفاجر
لست شاعرا ولكني احبك حد الثمالة
انت اواني الخمر وعشق المخامر
انت نبيذ حب اسكرني منذ الصبا
فعلمني الشعر واعتلاء المنابر
اي شعر اقول فيك
اي كلام ينفعني ان اخاطر
انت بوابة الروح التي اوصدت علي اقفالها
تركتني اعاني الصمت
طعم يستسيغه العابثون والكواسر
لست شاعر.... وانما عابد فقط
اعشقكىوان كان عشقك غواية
احب دخول نارك
ولتكوني انت اساس النهاية
فلا ارغب ان اعيش بدونك يوما
اقترن اسمانا بنفس الحكاية
الف ليلة وليلة
يا انت .....امنت بك
انك اصل الحكاية
لست شاعر ولكن ثوبك الاحمر يقتلني
وجعلني اكلم الشمس والقمر
جعلني اعاشر الغاوين والمارقين
وعيناي تعبدان السهر
تعالي وتمتعي بما تركتي
فسيف هجرك على قلبي انتصر
فليسمع العاشقين ما صار بحالي
ولياخذوا مني العبر
واعلموا ان العشق مصيبة
موت وتقطيع وبالخناجر
انا انتظر من تحيي قلبي بعد سبته
وتعيد مجدي وتلك الماثر
هذه حكايتي ....لمن يهوى معرفتي
وبعد كل هذا اقول...
لست شاعر.....

هلوسات راعي البجع



#بشار_جبار_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل انسان يبكي على ليلاه
- انا ....وانت يا فتاة
- أحلام مستغنامي .... بنت الكلام
- اسير بين شفتي بجعة
- احلام الفيزون.... مقالة نفسية
- (الموت جميل بين عيني بجعة
- راعي البجع.... (لحظة حب)
- راعي البجع..... الاميرة السهرانة
- سيدة المعبد
- اعتذار
- احكي شهرزاد
- مناجاة لسيد الرجال ( علي ابن ابي طالب)
- جروح ترقص ... عارية
- الجنس نعامة تدفن رأسها في الرمل
- سيدة بروعة الحلم
- عيناك كيوم القيامة
- ميدوزا لم تحولني إلى حجر
- قصيدة . احبك جدا ( لبجعة من نور)
- العشق الممنوع....( لقمر اسمه لولو)
- فتاة ترقص بلا جسد


المزيد.....




- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشار جبار العتابي - الشهريار يرثي قلبه