أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - حلمك ياسى اوردغان بلدكم نهب مصر















المزيد.....

حلمك ياسى اوردغان بلدكم نهب مصر


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3940 - 2012 / 12 / 13 - 16:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد عاشت تركيا منذ أواخر القرن الثامن عشر، قرنين من السير نحو محاكاة الغرب اجتماعياً وهيكلياً تحت حكم السلاطين العثمانيين، وهي تجربة فريدة بين المجتمعات الإسلامية حتى يومنا هذا.... فلقد اعتبر العثمانيون بلادهم دولة أوروبية، ومن ثم أنشأوا نفس المؤسسات الأوروبية حيث بنوا المدارس النسائية والمحاكم والمدارس العلمانية ليلحقوا بركب القارة.... ثم جاء بعد ذلك مصطفى كمال أتاتورك، وهو الشاب الذي تشرب الفكر العلماني في تلك المدارس العثمانية.... فتبع حكم السلاطين ثمانية عقود من الحكم العلماني الدستوري الذي أقامه أتاتورك في القرن العشرين.... كما فرضت تلك الحملة، الفريدة من نوعها بين غالبية مجتمعات الشرق الأوسط ذات الأغلبية المسلمة، فصلاً صارماً بين الدين والحكومة والتعليم....
ومنذ تولي حكومة "حزب العدالة والتنمية"، المتجذرة في الإسلام السلطة في 2002.... كافحت تلك المسلَّمات مما أدى إلى سقوط الجدار الفاصل بين الدين والسياسة والتعليم.... والنتيجة هي ظهور موجة متصاعدة من الأسلمة في تركيا.... خذ على سبيل المثال، القانون الذي صدر مؤخراً والقاضي بتعليم الدين في المدارس العامة للأطفال في سن التاسعة..... وما هو أكثر من ذلك أن تركيا تتمتع الآن بهوية جديدة..... فهي تعتبر نفسها شرق أوسطية، بدلاً من أوروبية، وترى البلدان الإسلامية الأخرى على أنها دول شقيقة..... إن هذا بعيد كل البعد عن تصور أتاتورك الذي رأى تركيا دولة أوروبية، لكنها مجرد دولة وُضعت بطريق الخطأ في الشرق الأوسط.....إن أسلمة تركيا هي من الأشياء التي حدثت منذ فترات بعيدة.... لكن الجديد الآن هو أن تلك الأسلمة تقع داخل قيود الطابع الغربي الراسخ والقائم من قبل، وهي ميزة فريدة خاصة بتركيا من بين جيرانها المسلمين في الشرق الأوسط.... فالبلاد تتسم بالطابع الغربي في كل ركن من أركانها حتى أن أعضاء "حزب العدالة والتنمية" والنخبة الإسلامية لا يستطيعون الإفلات من مظاهر حياتهم الغربية.... فمن دور المرأة في المجتمع إلى عضوية البلاد في حلف شمال الأطلسي، فإن هذه العوامل جعلت إرث تركيا الغربي حقيقة لا يمكن إنكارها.... وربما الأهم من ذلك، كان اعتناق تركيا للاقتصاد الحر هو من قاد "حزب العدالة والتنمية" إلى الصدارة في المقام الأول....

وبغض النظر عن مدى عمق أسلمة تركيا في المستقبل، سيكون من المستحيل إخراج المرأة من المشهد العام..... فاشتراك المرأة في الحياة العامة، الراسخة بعمق في تركيا العلمانية، هو أيضاً سمة من سمات تركيا الجديدة... والدليل على ذلك هو سيدة تركيا الأولى خير النساء غول، زوجة الرئيس التركي عبد الله غول.... فلسيدة تركيا الأولى حضور عام كبير، حيث أنها تدير مبادراتها السياسية الخاصة بها، هذا بالإضافة إلى أن موقعها الإلكتروني يبدو كما لو أنه صورة طبق الأصل من الموقع الإلكتروني للبيت الأبيض الذي تم إعداده لميشيل أوباما....عندما نتحدث عن توجهات السياسة الخارجية للبلاد، نرى أن أسلمة تركيا تسير على النهج نفسه على الساحة الداخلية..... ويقيناً أن تركيا الجديدة لا تعُد نفسها أحد أعضاء العالم الغربي فعلياً، كما أنها لا تعد نفسها أيضاً معارضاً له كما كانت حتى أعوام قليلة مضت.... وقد تم إلقاء الضوء على تلك النقطة أثناء الجدل التركي الأخير الخاص بنشر صواريخ "باتريوت" من قبل حلف "الناتو" على الأراضي التركية في مواجهة سوريا.... فقد حدث ذلك دون معارضة داخلية كبيرة.... فالأتراك أعضاء في حلف شمال الأطلسي منذ فترة طويلة حتى أنهم لا يستطيعون التفكير بشكل مختلف....وتلك هي النقطة المتعلقة بالطابع الغربي الهيكلي لتركيا - أي اتصالاتها المؤسسية مع الغرب واتباعها الأساليب الغربية - التي تُحدث فارقاً مقارنة بمجتمعات أخرى ذات أغلبية مسلمة في المنطقة.... ومن الصعب التصور بأن وجود منظمة حلف شمال الأطلسي سيكون موضع ترحيب إلى حد كبير في بلدان أخرى ذات أغلبية مسلمة..... وحتى أكثر الإسلاميين السياسيين تطرفاً في تركيا لهم أسبابهم في دعم حلف "الناتو" لأنه هو الذي حمى تركيا من الشيوعية "الملحدة".....

وكدولة مسلمة تأخذ حلف شمال الأطلسي على محمل الجد، فإن سياسة تركيا الخارجية تقع في مكان ما بين تركيا أتاتورك وبين رؤية "حزب العدالة والتنمية".... وقد أدى عدم الاستقرار في المنطقة إلى اعتبار عضوية تركيا في حلف "الناتو" مصدر قوة بالغ الأهمية، ومن هنا جاء ميل أنقرة نحو واشنطن وبعيداً عن التصور الطموح المرتبط بفكرة التضامن الإسلامي..... وقد ظهر ذلك بشكل شديد الوضوح من خلال قرار تركيا عام 2010 بالاشتراك في مشروع الدفاع الصاروخي لحلف "الناتو" الذي يهدف إلى حماية أعضاء الحلف في مواجهة الصواريخ التي تنطلق من إيران، وهو ما لا يعبر إطلاقاً عن التضامن مع الأمة الإسلامية.... لقد عجلت الحرب الأهلية في سوريا سعي أنقرة نحو الدخول تحت عباءة حلف شمال الأطلسي: فعندما أسقطت دمشق طائرة تركية في يونيو، بادرت تركيا بسرعة إلى طلب المساعدة من الحلف الغربي..... ولن تؤثر المزيد من الاضطرابات في الشرق الأوسط والصراعات ضد إيران في العراق وسوريا إلا في زيادة ميل أنقرة نحو الولايات المتحدة وحلف "الناتو"....ويشير ذلك كله إلى أن تركيا الإسلامية مرتبطة بالأعراف المؤسسية والعميقة الجذور للطابع الغربي، وباستمرار عدم الاستقرار في المنطقة..... وبناءً على ذلك، قد تتحول مسيرة تركيا نحو اتجاهات مختلفة عن تلك التي يسير نحوها جيرانها المسلمين في الشرق الأوسط.... إذ تفتقر دول مثل مصر إلى خبرة تركيا في المحاكاة المؤسسية للغرب، وإلى التراث العلماني الذي ينص عليه الدستور، ومن ثم فهي عرضة لانتشار الأسلمة في كل ركن من أركانها... أما تركيا، فستختلط الأسلمة فيها بإرث فريد من الطابع المؤسسي والهيكلي الغربي.... وقد أذن ذلك بقيام مزيج من الاتجاهات الغربية والسياسة الإسلامية - لأول مرة في أي دولة في العالم....

إن الأرقام وحدها تتطلب تأصيل وترسيخ ثقافة التعايش، إن لم يكن التسامح.... ففي الانتخابات الأخيرة في عام 2011، حصل "حزب العدالة والتنمية" على ما يقرب من 50 بالمائة من الأصوات.... وباستثناء نسبة الـ 15 بالمائة من المصوتين الداعمين لأحزاب أخرى إسلامية ومحافظة، فإن النسبة الباقية التي تصل إلى 35 بالمائة من السكان والمتمثلة بخمسة وعشرين مليون نسمة لم تصوت لصالح "حزب العدالة والتنمية".... فهؤلاء المصوتون يساندون العلمانية ولن يساندوا الحركة الدينية في تركيا مطلقاً.... وسوف تشكل هذه الكتلة القيد المحلي لأسلمة تركيا..... وبعد مرور عشر سنوات من حكم "حزب العدالة والتنمية"- ومع احتمال قيادته للبلاد لفترة أخرى في ظل الازدهار الاقتصادي الذي يعزز وضعه - فهذا الحزب في طريقه نحو صبغ تركيا بالصورة التي يراها..... غير أن تركيا الجديدة سيكون لها نكهتها المميزة.... قليل من الأسلمة، وقليل من العلمانية، وقليل من التحفظ، وقليل من الطابع الغربي.....مرسى والاخوان ينظرون الى تركيا نظرة اكبار !! لدرجة انهم يسيرون فى خطة اخونة مصر بنفس خطوات اردوغان فى اسلمة تركيا !!... ولكن الاخوان ومرسيهم نسوا ان يطالبوا تركيا بأموال الشعب المصرى التى نهبتها تركيا فى كرشها... فهل ستدفع تركيا الان او يتذكر الجهاز الادارى للدولة المصرية بان له حقوق لدى تركيا يجب المطالبة بها وملاحقة تركيا قضائيا حتى نحصل على حقوقنا واليكم القصة :

القصة بدون مقدمات : الرئيس الراحل جمال عبدالناصر اكتشف واقعة غريبة جدا بل اغرب من الخيال , اصابته بالدهشة والعجب فى وقت واحد على السواء .... فقد تبن له ان مصر ظلت تدفع لتركيا اصل وفوائد قرض على الجزية التى كانت تدفعها مصر او تقدمها للباب العالى العثمانى او الخلافة العثمانية حتى سنة 1955...على الرغم من ان علاقة مصر بالخلافة العثمانية قد انتهت رسميا من سنة 1914 باعلان بريطانيا الحماية على مصر .... لكن للاسف الجهاز الادارى فى مصر ظل يدفع بالعادة او بالنسيان استحقاقات الجزية العثمانية من سنة 1915 الى سنة 1955دون وجه حق وبدون اساس .... وفى هذه الفترة دفعت مصر بالجنيهات الذهبية مبلغا مقداره 23174984 جنيها ذهبيا على حسب تقرير وزارة الخارجية المصرية رقم (115-342-06) الذى قدم لعبد الناصر بناء على طلب عبدالناصر من الخارجية تقديم مذكرة عن الموضوع ....وجاء فى تقرير او مذكرة الخارجية عن الموضوع :
( ان مصر دفعت فعلا , ودفعت بغير حق , وانها تستطيع مطالبة تركيا بما اخذته وتضيف عليه فوائد بواقع خمسة بالمائة سنويا - وهو سعر الفائدة العالمى السائد وقتها- ثم يكون لها ان تنتظر من تركيا رد المبلغ وفوائده وقد اصبح على هذا الاساس اكثر من سبعين مليون جنية - باسعار الخمسينات , اما بقيمة النقود الان يصبح هذا المبلغ قرابة العشرة الاف مليون دولار - هذا هو المبلغ وقت عبدالناصر !! فكم يبلغ الآن !!-).....

الغريب ان جمال عبد الناصر كان يدرك فى اعماقه ان تركيا لن ترد شيئا , ومع ذلك اشار بضرورة المطالبة , وللان لم تدفع تركيا بالطبع ... حقا التاريخ كله حقوق ولكن ضائعة ..... وسبب ذلك تمزق الولاءات فى الجهاز الادارى للدولة قبل ثورة 52.... فالشعب مغيب , ولعبة السلطة كانت وقتئذ كر وفر بين السفارة البريطانية والقصر الملكى ومجموعة الاحزاب الموجودة وقتها .... ثم لحقت حالة عدم الاستقرار بحالة تمزق الولاء ... لان الاحزاب المتصارعة بدأت تختار رجالها فى قلب الجهاز الادارى .... ثم ينتقل الحكم من حزب الى حزب فاذا بالتغييرات فى هذا الجهاز الادارى تتوالى محكومة باعتبارات لاعلاقة لها بالاداء - او ما يعرف بصراع ( اهل الثقة ) مع (اهل الخبرة ) فكل النظم السياسية فى العالم لها حق الاستعانة (باهل الثقة ) من انصارها باعتبارهم الاقدر على فهم سياستها وتنفيذها .... فالرئيس الامريكى مثلا له كامل الحق فور توليه مسؤوليته فى حوالى ألفى منصب يستطيع ان يشغلها بتعيينات سياسية , ويدخل فى هذا الاطار اكثر من ربع السفراء الامريكيين فى عواصم العالم المختلفة وبالذات العواصم الكبرى مثل لندن وموسكو وبكين وغيرها .... فكل العسكريين او حكومة اللواءات الحالية التى تحكم محافظات مصر من اهل الثقة الذين يعتبرون انفسهم اكثر اهلا للثقة , واهل الخبرة والعلم يعتبرون انفسهم اكثر استحقاقا بعلمهم وخبرتهم .... لذلك اصطدم اهل الثقة مع اهل الخبرة فى الجهاز الادارى والتنفيذى او مع العسكريين المهاجرين الى العمل السياسى فى السلطة , الذين بدت السلطة فى ايديهم بدائية وعنيفة ويمارسون السلطة بالطريقة الحجاجية المشهورة , وهذا هو لب الصراع والفشل فى الجهاز الادارى للدولة فى مصر ( اهل الثقة ضد اهل الخبرة والعلم )- وكانت نتيجة ذلك ان الجهاز الادارى فى مصر فقد دوره كمؤسسة .... لذلك الجهاز الادارى المصرى كان كالمضروب على رأسه ففقد الذاكرة ولذلك استمر فى دفع الجزية للخلافة العثمانية الى جانب فوائد قرض على الجزية من سنة 1914 الى سنة 1955 , فالجهاز الادارى فى مصر على طول الدوام فاقد لذاكرته المؤسسية . وبالتالى تضيع على مصر حقوق كثيرة جدا .... فهل ستدفع تركيا الان او يتذكر الجهاز الادارى للدولة المصرية بان له حقوق لدى تركيا يجب المطالبة بها وملاحقة تركيا قضائيا حتى نحصل على حقوقنا .... وفعلا ما ضاع حق وراءه مطالب .....

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسة ساعد عدوِّي، وساقوم بمساعدة عدوَّك
- مرسى العياط غير تاريخ العالم بخيانته لصديقه عالم الصواريخ
- يا مرسى الديمقراطية ليست حيلة فى اعتقال المجتمع وتهديد حريات ...
- المكارثية الاخوانية خربت مصر
- التهريج السياسى الاخوانى واستنساخ الثورة الايرانية
- من دساتير حسنى لدساتير مرسى يا شعب مصر لاتقبل
- الهجمات المرتدة التركية على سوريا فرصة لاتعوض
- اروع حبيبة
- الانتهازيون الجدد : الاخوان والامريكان وأردوجان
- الاحتكار السياسى الاخوانى وازدواجية المعايير
- لن نذهب الى كانوسا الاخوانية
- لا تراجع ولا استسلام حتى يسقط خفافيش الظلام
- لابد للديمقراطية ان تنتصر فالتطور سنة الحياة
- باسم الخلافة يريدون خطف الدولة
- السقوف الايدلوجية الايرانية وثورات الربيع العربى
- لاتتركوا سيناء تذهب لجماعة ضالة لا تؤمن بمعنى كلمة وطن
- ماذا يجرى خلف الستار فى الحرب الخفية بين ايران واسرائيل؟
- تقرير استراتيجى عن الدور الامريكى بعد نجاح اوباما
- الشريعة هى «قميص عثمان» الذي يتم استخدامه لتبرير العنف الدين ...
- الشذوذ السياسى هو مشروع الصرف الصحى الاخوانى


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - حلمك ياسى اوردغان بلدكم نهب مصر