أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المنهج النقدي والتدقيق العلمي للفكرة الفلسفية عند الشهرستاني















المزيد.....

المنهج النقدي والتدقيق العلمي للفكرة الفلسفية عند الشهرستاني


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 3938 - 2012 / 12 / 11 - 18:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تجاوز الشهرستاني في محاولته النقدية حدود ما رسمه في مقدمته النظرية من تمسك بالحياد ورفض الجدل إلى ممارسته الجزئية له مع الآراء الفلسفية للفلاسفة أنفسهم. حقيقة أن هذا الجدل لم يتخذ صيغة النزاع الفكري، بقدر ما أنه صب في ما يمكن دعوته بالتدقيق النقدي النابع من اجتهاده الفردي لرفع علم الملل والنحل (علم الموسوعات الفلسفية والدينية) إلى مصاف التفلسف النظري. لهذا نعثر في مقالاته واستعراضه لآراء الفلاسفة على تقييم وأحكام متنوعة مثل "الشبهات" والمغالطات" والتحكمات" وغيرها. ومع ذلك لا يلزم القول بأن الشهرستاني قد خاض في كتابه (الملل والنحل) جدلا بالمعنى الدقيق للكلمة. لقد سعى، إن أمكن القول، "للتدخل" في بعض آراء الفلاسفة من أجل بيان حقيقتها كما استوعبها هو. فعندما استعرض آراء "طائفة من الفيثاغوريين" الذين قالوا بأن المبادئ هي الحروف المجردة عن المادة، وأوقعوا الألف في مقابل الواحد، والباء في مقابل الاثنين، نراه يعلق على ذلك قائلا: "لست أدري على أي لسان ولغة قدروها؟ فإن الألسن تختلف باختلاف الأمصار والمدن. أو على أي وجه من التركيب؟ فإن التركيبات أيضا مختلفة. فالبسائط من الحروف مختلف فيها، والمركبات كذلك. ولا كذلك العدد، فإنه لا يختلف أصلا". ولا يمكن إغفال ما في هذه الصياغة من محاولة لجعل العلم الفلسفي فلسفة تسبح في فضاء الوجود الطبيعي والماوراطبيعي وقضايا المعرفة. وبالتالي العمل من اجل نزع ثقل إفراط التأويل المفتعل عنها، الذي لا علاقة عضوية له بمنطق الفلسفة وقضاياها ومعضلاتها الجوهرية. لهذا نراه يرفض آراء هذه الطائفة التي تشبه "الحروفية الإسلامية" وأصحاب الغلو في التأويل وينتقد أيضا فكرة "التأليف" وجوهرية العدد الفلسفي في الفيثاغورية نفسها. إذ وجد في آراء فيثاغورس عن الأعداد والتأليفات العددية وأهميتها بالنسبة للعبادات الدينية انطلاقا من أن مقادير الصلوات وسائر العبادات هي لإيقاع هذه المناسبات في مقابلة تلك التأليفات الروحانية، شيئا مبالغا فيه. أي أنه ينتقد غلوّ التأويل والنزعة العندية (الذاتية) في الآراء القائلة بأنه "ليس في العالم سوى التأليفات". حيث وجد في تقريرها هذا والاعتراف بها أمرا عسيرا، رغم أنه اقر بإمكانية ما أسماه "بتقدير التأليف على المؤلف"، انطلاقا من أن التقدير على القدر أمر يهتدي إليه ويعول عليه. ذلك يعني انه ترك المجال هنا أمام "الأدلجة" النسبية، لكنه أبعدها عن معايير المنطق الفلسفي وانساقه.
لقد بحث الشهرستاني عما يمكن دعوته بالنموذج الموضوعي لتقييم المدارس الفلسفية. ولم يصب على الدوام كبد الحقيقة، لكنه أفلح في صياغة أسلوب التعامل المستقل في تقييم الفلاسفة. ووجد ذلك انعكاسه أحيانا في الصيغ الجدلية تجاه مواقف الفلاسفة من بعضهم البعض. من هنا يمكن فهم انتقاده لأرسطو وعدم اتفاقه معه في تفضيله بعض الفلاسفة على أفلاطون. وكتب بهذا الصدد يقول بأن أرسطو لم ينصف عندما كان يؤثر قول ديمقريط على قول أستاذه أفلاطون الإلهي. ولم يقصد الشهرستاني بدفاعه هذا عن أفلاطون معارضة ضد ديمقريط، بقدر ما أنه وجد في هذا النوع من التقييم تجنيا على الحقيقة.
لقد عكس جدل الشهرستاني المباشر وغير المباشر مع الفلاسفة أسلوبه المنهجي في التعامل مع إبداع وقيم الفلسفة نفسها. وجعله ذلك أحيانا يسعى "لتطوير" ما بدا في رأيه كامنا في آراء الفلاسفة، وانتقاد "إهمالهم" لما كان ينبغي الاهتمام به والالتفات إليه. ففي الوقت الذي أشار إلى ما اسماه بانعدام الإنصاف في تقييم أرسطو لديمقريط مقارنة بأفلاطون نراه لا يبخل في رفع شان ديمقريط والتفلسف حول بعض أفكاره، التي لم تحض باهتمام جدي رغم عمقها الكبير، كما يؤكد الشهرستاني. وعندما يورد إحدى الحكم المنسوبة إلى ديمقريط عن أن "العقل ليس من جهة الحس، ولا النفس من جهة البدن"، فإنه يسعى لبيان مغزاها العميق. وكتب تعليقا بهذا الصدد يقول فيه :"قيل بأن الاختيار في الإنسان مركب من انفعالين: انفعال نقيصة وانفعال تكامل. والإنسان أميل إلى الأول بحكم الطبيعة والمزاج. والآخر ضعيف إلا إذا وصل إليه مدد من جهة العقل، فينشئ الرأي الثاقب ويحدث الحزم الصائب، فيحب الحق ويكره الباطل، فمتى وقف هذا المدد من القوة الاختيارية، كانت الغلبة للانفعال الآخر. ولو تركب الاختيار من هذين الانفعالين أو انقسامه إلى هذين الوجهين، لتأتي على الإنسان جميع ما يقصد بالاختيار بلا مهلة ولا ترجيح، ولا هينة ولا تريح، ولا استشارة ولا استخارة. وهذا الرأي الذي رآه هذا الحكيم لم أجد أحدا آبها له ولا عثر عليه أو حكم به أو أومأ إليه". ذلك يعني بأن الشهرستاني تتبع حقائق الفلسفة بحثا عما يمكن دعوته بالخط الفلسفي المستقيم، الذي لا يمثل الجدل فيه سوى أسلوب تعميق الفلسفة ذاتها. ونعثر على ذلك بوضوح في تقييمه لما أسماه "بشبهات" برقليس (ت – 485 م)، التي أوردها في مجرى استعراضه لآرائه. واكتفى الشهرستاني بالإشارة إلى أنها مجرد آراء يمكن نقضها، انطلاقا من أن في كل واحدة منها "نوع مغالطة وأكثرها تحكمات". وترك مناقشتها في (الملل والنحل) لأنه أفرد لها كتابا خاصا أورد فيه إلى جاب هذه الشبهات "بعضا من شبهات أرسطوطاليس وتقريرات ابن سينا ونقضها على قواعد منطقية". وهو دليل إضافي عن عزمه في تحرير كتابه من الجدل المباشر والمذهبية الضيقة. وبهذا يكون قد تعامل مع التراث الفلسفي تعامل المؤرخ المحترف للفلسفة.
نفذ الشهرستاني وظيفة المؤرخ الموضوعي للفلسفة والناقد المتفلسف. فعندما يورد الحكمة المنسوبة إلى زينون الأكبر، والقائلة بأنه "ما رأينا العقل قط إلا خادما للجهل"، فإنه يكملها في رواية السجزي، الذي استعاض عن كلمة الجهل بكلمة الجد. أي "ما رأينا العقل قط إلا خادما للجد". ولم يشر الشهرستاني فقط إلى الفرق الظاهر بين هاتين الفكرتين، بل وعلق عليها قائلا: "إن الطبيعة ولوازمها إذا كانت مستولية على العقل استخدمه الجهل، وإذا كان ما قسم للإنسان من الخير والشر فوق تدبيره العقلي كان الجد مستخدما للعقل. ويعظم جد الإنسان ما يعقل، وليس يعظم ما يجد. ولهذا خيف على صاحب الجد، ما لم يخف على صاحب العقل". وهو موقف يبين تفلسف الشهرستاني ودقة تعبيره عن مهمات الفلسفة العملية (الأخلاقية) العقلانية إلى جانب كونه مؤرخا لها ومحترفا إياها. ولم يكن ما وضعه وتفلسف به مجرد فكرة عابرة. ومع أننا لا نعثر إلا على القليل منها في كتابه، إلا أنها مؤشر ظاهري عن منهجه في التعامل مع تقاليد البحث الفلسفي. ولعل مأثرته هنا تقوم في محاولته إرجاع التقاليد الفلسفية صوب مسار العلم الفلسفي. ولا نعني بمسار العلم الفلسفي هنا سوى النظر إلى استقلال العلم الفلسفي وتميزه بتقاليده وأساليبه وموضوعاته وغاياته الخاصة. وهي نتيجة نعثر عليها أيضا في بنية الجزء الفلسفي من كتابه. أما من الناحية العلمية فقد تضمنت محاولته جعل الفلسفة علما ضروريا في تقاليد "أصحاب المقالات" استمرار لتطور علم الملل والنحل، كما أنها حطمت بعض أسس وعناصر العقائدية الضيقة والمذهبية اللاهوتية.
وقد تعمقت هذه الجوانب الفلسفية والعلمية في منظومة الشهرستاني من حيث شكلها ومحتواها. وليس مصادفة أن يبدأ الجزء الفلسفي بالأساطين السبعة أو الحكماء السبعة فاليس الملطي وانكساغورس وانكسمانس وابنادقليس وفيثاغورس، وسقراط وأفلاطون. وهو تصنيف قديم لا جديد فيه استمده من تقاليد الدوكسوغرافيا الإغريقية وكتابات العلوم الإسلامية الموازية لها. إلا أن محاولته تجميع أفكارهم الفلسفية، وبالتالي تخطيط منظومة فكرية ـ فلسفية لكل منهم، كانت تتعدى في الكثير من جوانبها تقاليد التصنيف الإسلامية للحكماء والفلاسفة ونوادرهم وحكمهم. إضافة لذلك أنه وجد في رسم وتخطيط وربط الأفكار الجوهرية المميزة لأي من الأساطين السبعة (وكذلك الحال بالنسبة للفلاسفة جميعا) إعادة "الاعتبار" لهم وبالتالي دمجهم في تراث الفلسفة، الذي أخذ يهمل مقالاتهم رغم أهميتها التاريخية والفكرية للعلم الفلسفي. وكتب بهذا الصدد قائلا، بأن المتأخرين من فلاسفة الإسلام أغفلوا ذكرهم و"ذكر مقالاتهم رأسا، إلا نكتة شاذة نادرة ربما اعترت على أبصارهم وأفكارهم وأشاروا إليها تزييفا". من هنا تتضح المهمة الضمنية التي حاول الشهرستاني إنجازها في ما أسميته بإرجاع الفلسفة إلى تيارها ومحيطها الطبيعي. فهو يتكلم عن واقع إغفال الفلاسفة المسلمين المتأخرين لآراء الفلاسفة القدماء، وعن اهتمامهم بالنكت والنوادر الفلسفية. بعبارة أخرى انه أراد القول، بان اهتمامهم لم يتجاوز الانتقاء الجزئي والإساءة إلى فهم حقائق الأفكار الفلسفية كما وضعه في عبارة "ربما اعترت على أبصارهم"، و"أشاروا إليها تزييفا".
سعى الشهرستاني إلى وضع منظومة من المبادئ التصنيفية للآراء الفلسفية بالضد مما هو سائد في علم الملل والنحل المتأخر وانهماك المؤرخين والأدباء في جمع نوادر الفلاسفة ونكتهم، الذي جعل من الفلسفة مجموعة من الحكم والمواعظ الأخلاقية القريبة من فن آداب السلوك. لهذا نفهم لماذا اعتبر هذا النوع من التفلسف مجرد نكت شاذة ونادرة لا يجمعها منطق واضح المعالم. بحيث أدى ذلك بها إلى أن تصبح مادة عارضة تتحكم بها المصادفة والذاكرة أكثر مما هي نتاج الضرورة المنطقية. وأدى هذا بدوره إلى أن تفقد الفلسفة طابعها العلمي (على الأقل في ما يتعلق بالحكماء السبعة)، بسبب تحول فكر الفلاسفة إلى مجرد حِكم جزئية. ونتيجة لذلك تأخذ المنظومة الفكرية للفيلسوف بفقدان ترابطها الداخلي مع ما يترتب على ذلك بالضرورة من تزييف واستنزاف لطاقاتها الحقيقية.
حددت أراء الشهرستاني المذكرة أعلاه، مسار تعامله اللاحق مع مادة الفلسفة ومدارسها. حيث حاول جمع شذرات الفلسفة الأولية بدء من فاليس الملطي وانتهاء بأفلاطون الإلهي وكذلك الاتجاهات الفلسفية ومدارسها المتأخرة وتنظيم آراء فلاسفتها بصورة نقدية من خلال إبراز الفلسفة (العلم) فيها. وأدرك أيضا صعوبة المهمة، لكنه كان يفعل بوحي الرؤية النقدية المتراكمة في تقاليد علم الملل والنحل الإسلامي. لهذا أكد على أنه بعد أن تتبع بالنقد ما كتبه الأسبقون عن الأفكار الفلسفية ومدارسها، فإنه يلقي زمام الاختبار للقارئ في المطالعة والمناظرة بين كلام الأوائل والأواخر. أي أنه أراد الكشف عن الصلة الجوهرية بين التراث الفلسفي ورؤية استمراره واختلافات مدارسه. وفي غضون ذلك حاول إبراز ما بدا له جوهريا في الفكر الفلسفي، وبالأخص القضايا المتعلقة بالطبيعة وما وراء الطبيعة والمعرفة بوصفها مبادئ كبرى وأساسية في تحديد هوية المدارس الفلسفية. وطبق بحذاقة ما سبق وأن صاغه في مقدمته النظرية (المدخل) عن كيفية تحديد الفرق الإسلامية. ذلك يعني انه يفرز المدارس التي تتميز بمقالات أصيلة تمس المبادئ الكبرى للاتجاه. وافلح لحد ما في محاولته هذه، كما هو جلي في ثنايا تحليله لتقاليد العلم الفلسفي، وفي محاولته جعل الفلسفة علما (منطقيا) له معضلاته الخاصة. وأشار بهذا الصدد على أن الفصل المتعلق "بالحكماء الأصول" لم يتعد في جوهره مهمة الفائدة العملية. إذ لم يجد عندهم آراء خاصة بصدد القضايا المميزة لأفكار ومبادئ الأساطين السبعة. وإن آراءهم في الغالب هي "حكم مرسلة عملية أوردناها لئلا تشذ مذاهبهم عن القسمة، ولا يخلو الكتاب من تلك الفوائد". ذلك يعني انه لم يجد في "الحكم العملية" فلسفة بالمعنى الدقيق للكلمة. لكنه لم يهمل إيرادها من منطلق فائدتها العملية. وفي هذا الجمع الخاص (لحكماء الأصول) يبرز تصنيفه العلمي أيضا، الذي عبر عنها بكلمات "لئلا تشذ مذاهبهم من القسمة". لقد أراد جمعهم في إطار محدد تاركا للقارئ مهمة الاستمتاع والتأمل. وطبق فكرته هذه على كل بحوثه المتعلقة بالفلسفة والفلاسفة، بحيث جعل منها أساسا منهجيا في التعامل مع تقاليد علم النحل الإغريقي وعلم الملل والنحل الإسلامي وتصانيف الحكماء ونوادر الفلاسفة الواسعة الانتشار في ثقافة الخلافة.
*** *** ***



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الحقيقة العقائدية- وقلق البحث عن اليقين في الموسوعات الإسلا ...
- -الحقيقة العقائدية- وقلق البحث عن اليقين في الموسوعات الإسلا ...
- الشهرستاني ومنهج تأسيس أهمية العلم الفلسفي (2-2)
- الشهرستاني ومنهج تأسيس أهمية العلم الفلسفي (1-2)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (20) (المقال الأخير)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (19)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (18)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (17)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(16)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (15)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(14)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (13)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (12)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (11)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (10)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (9)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(8)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (7)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (6)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (5)


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المنهج النقدي والتدقيق العلمي للفكرة الفلسفية عند الشهرستاني