الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه واله وسلم في نظر المرجعية الشيعية .... بقلم الكاتب احمد الملا

أية عظمة تتكلم عنها ؟ أنا أوافق معك أنه عظيم،لكن عظيم في القتل والإغتصاب والسرقات والخداع وفساد الأخلاق والكذب لا يضاهيه ولا ينافسه أحد في تاريخ البشريه .
وكيف أُرسل رحمة للعالمين، وهو الذي قتل قبيله بحالها بني قريظه،وكيف يكون طاهر عندما يكذب ويسرق ويغتال ويقتل ويفسخ البشر الى نصفين ويطعن الرماح في الصدور،يسمح للمؤمنات أن يهبن نفسهن له،أين هي الطاهره والعفه يا راجل؟ بل هي السفاله وقلة الأدب بعينها.
يمكن تضحك على الناس الساذجين،لكن كيف تسمح أن تضحك على نفسك وقرآنك مليئ بفساد أخلاق محمد وإرهاب محمد ؟ نصيحتي لك أيها الكاتب أن تراجع كتبك وقرآنك وتقرأه بذهن مفتوح..

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يااخت مريم بالنسيه للمسلم القتل والذبح السحل والكذب والمكر والخداع هذه خدمه انسانيه يقدمها المسلم للبشريه هكذا يقول دينه ونبيه أما بالنسبه للأخاء والمحبه واحترام الغير هذه جريمه نكراء لايمكن ان يرضى بها الله الاسلام ونبي الاسلام باختصار الاسلام قلب المفاهيم جعل من الفضيله رذيله ومن الرذيله فضيله

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نبارك للمرجعيه العراقيه العربيه الرساليه المحمديه دورها الرسالي البطولي من خلال مواقفها ووقفاتها ودائها لواجبها بأحسن واتم وجه تجاه الرسول الاكرم محمد صلى الله عليه واله وسلم .كما وندعوا بقية المرجعيات للسير بحذوها ونرفض مواقف البعض المتخاذله الجبنانه تجاه اشرف الخلق اجمعيت الصادق الامين

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيها الحاقدون
راجعوا كتاب مايكل هارت وهو يهودي أمريكي
في كتابه العظماء المئة
أولهم محمد خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم
محمد سيد الكونين والثقلين---والفريقين من عرب ومن عجم
عظيم في الدنيا والأخرة بالشفاعة العظمى فاز من امن بالله ربا وبمحمد رسولا وبالقرأن كتابا وخاب وخسر من كفر وجحد
وعند ربكم تختصمون
والله أكبر ولله الحمد

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المرجعية الدينية امتياز يجب أن يحصل عليه أكثر الناس دراية بمشاكل العراقيين واحتياجاتهم ، فالشخص القادر على تلبية مطالب الشعب العراقي يستحق أن يكون مرجعا للعراقيين وعلى العكس من ذلك تماما المرجعية التي ولاؤها لغير العراق ، وتسعى في سبيل تنفيذ اجندات دول اخرى لا تريد الخير للعراق وشعبه .
ان مرجعية الصرخي واتباعه هي مرجعية عراقية عربية تتميز عن المرجعيات العجمية الفارسية الصفوية بولائها الوطني للعراق أرضا وشعبا ، ولا تعمل لحساب الدول الاخرى المجاورة أو الاقليمية أو الاستكبارية .
فعلى الشعب العراقي الالتفاف حول مرجعية الصرخي باعتبارها مرجعية انبثقت من رحم الشارع العراقي وتسعى في سبيل نشر العدل والخير والصلاح .

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كل مرحلة لابد من وجود الباطل في قبال الحق ولكي تكون السطوة للباطل لابد من ان ينتهج الاساليب المغالطة الالتوائية ...وما نشاهده في العراق من تسلط المفسدين وبامر علي السستاني الهرم المرجعي في العراق لهو خير دليل على فشل المؤسسة الدينية وانحيازها لساسة العراق المفسدين وهذا يشكل عاملا من عوامل تردي المجتمع وتشظيه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلاميين يرددون ما لا يفهمون بدليل ان الكاتب يستشهد بما كتب محمد عن نفسه في القرأن......وما ارسلناك الا رحمة للعالمين....كيف وماذا تعني هذه الجملة
ليقل لنا السيد الكاتب...ماذا كان سيحدث للعالمين لو لم يرسل محمد ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الحسني الصرخي المرجع العراقي العربي حورب بسبب تمسكه بوطنيته وعروبيته في وقت يراد فيه سلخ عروبة العراق وعراقيته

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبدالله اغونان
الكتاب الذي تشير اليه يسرد الشخصيات الاكثر نفوذا في التاريخ وليس الشخصيات الاكثر عظمة . فهو يسرد أيضا بوذا وكونفوشيوس ورموز الشيوعية مثل ماو ولينين.
شعبية محمد و الاسلام لا تعني العظمة،على العكس،العوام على مر التاريخ تمسكوا بمعتقادات خرافية و اكبر مثال ديانات مصر القديمة.الشعبية و النفوذ لا تعني العظمة و الاحقية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتجسد مآثر ملحمة الامام الحسين ( ع ) بعدة معاني وقيم , وتعطي دروس ثرية وزاخرة بالجهاد في سبيل اعلاء الحق والعدل , والجهاد ضد الظلم والطغيان وشرور الفساد والمفسدين , والوقوف بحزم واصرار مع الشعوب المقهورة والمظلومة والمضطهدة ,
ومبادئ الخير والعدالة ورفض الظلم والفساد بكل اشكاله وصوره , ظلت هذه المعاني والافكار تتوهج بشعلتها المضيئة حتى يومنا هذا , بل تزداد قيمة ومكانة طالما ظل الظلم والفساد يتحكم في مصير العباد , ويسرق وينهب ثروات البلاد على حساب معاناة الفقراء والمحتاجين لتظل نبراساً يضيء درب الحرية والكرامة , وتدفع في الجهاد ضد الظلم والطغيان , والعمل في رفض الواقع المرير وتغييره مهما بلغ الثمن , من اجل ان تحفظ كرامة الانسان وتصون انسانيته وقيمته في الوجود ومزق ثوب العبودية والاذلال , والتطلع الى فنارات الحياة الواسعة في الحرية واعلاء كلمة الحق والثبات في الدفاع عنها في وجه الطغيان . هذه الرسالة النبيلة التي افرزتها ثورة الامام الحسين ( ع ) والتي تزهو بالبطولة والاستشهاد من اجل الدفاع عن القيم والمبادئ الحق والانتفاض على الواقع المزيف بتعسف وتصلب الظالمين في جورهم ومفاسدهم التي تستهين

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---