أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - برنامج التطهير العرقي لم يرفع من جدول الأعمال















المزيد.....

برنامج التطهير العرقي لم يرفع من جدول الأعمال


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3936 - 2012 / 12 / 9 - 10:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


برنامج التطهير العرقي لم يرفع من جدول الأعمال

رد نتنياهو على قرار الدولة الفلسطينية يفصح عن إصرار على التطهير العرقي؛ وبذا فهو يلح على الرد اللائق. الرواية الصهيونية فقدت كل مشروعية ولا تسند تخيلاتها سوى القوة المتغطرسة . حين طلع بوش الابن يرفض قرار الشعب الفلسطيني اختيار ياسر عرفات رئيسا له ، واعتبره مشكلة وليس حلا ، لأنه رفض التفريط بالحقوق الفلسطينية ، وحين أقر شارون من طرف واحد ترتيباته في غزة فقد أكد الحليفان الاستراتيجيان، بموقفيهما، رفض الشعب الفلسطيني شريكا في الوطن الفلسطيني. وهذا ما تكشفت عنه لاحقا مواقف حكومة نتنياهو والإدارة الأميركية طوال عقد من الزمن. لم يظهر حكام إسرائيل بادرة تدل على احترام الوجود الفلسطيني، ولا رعوا حرمة الدم الفلسطيني.
فبحق خلص رالف شوينمان من جامعة بيركلي إلى الجزم بأن"الشعب الفلسطيني المعذب انتزعت منه الأرض ويضمر الصهاينة له مصير الإزاحة ليس من وطنه وحسب، بل ومن التاريخ كذلك". رصد مؤلف كتاب "التاريخ المخفي للصهيونية" في مقابلة صحفية "طبيعة الدولة الصهيونية التي هي من حيث الجوهر امتداد للامبريالية لأميركية... أنهكت الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي من الحروب المتواصلة ، الأمر الذي يفتح حيزا لحركة مناهضة للصهيونية من اجل دولة غير صهيونية. حرب متواصلة واحتلال متواصل وإخضاع متواصل.
حقا، فكل ما أسفرت عنه المفاوضات الماراثونية طول عشرين عاما صيغة جديدة من الأبارتهايد مع طرق التفافية وجدران فصل عنصري ونهب أراضي وتدمير عقارات ومزارع وتوسيع مستوطنات وتطهير عرقي بمدينة القدس وما بين 500 و600 نقطة تفتيش ومواصلة حصار غزة . ومن ثم جاء قرار قيام الدولة الفلسطينية المنقوصة، والمعوّل عليه قطع الطريق على جرافة التطهير العرقي اختزالا مشوها لقرار التقسيم الذي منح الشعب الفلسطيني دولته بجانب دولة إسرائيل.
القرار الجديد، طبقا لتقييم موضوعي ورد على لسان العلامة خليل جهشان ، المحاضر في الدراسات الدولية بجامعة أميركية ، أنه " هيأ للفلسطينيين القدرة على المشاركة وتقديم مختلف القرارات والانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية لكي يلاحقوا جرائم قادة إسرائيل". القرار يخلو من الإشارة إلى المستوطنات والجدار العنصري والسجناء واللاجئين؛ كما خلا من طلب تراجع إسرائيل عن إجراءات الضم والتهويد وكل ما اعتبرته الجمعية العمومية انتهاكا للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة. ولذا فالقرار يستدعي إجراءات على الأرض الفلسطينية تمنح مزيد من القوة للقرار الفلسطيني والموقف الفلسطيني.
المخاطر التي تهدد فاعلية القرار لا تنحصر في ردود نتنياهو؛ إذ يواكبها حركة التفاف ترمي لتطويق القرار وإجهاضه ينظمها معسكر اليمين في أميركا وإسرائيل الممعن في عدوانيته. وهو يستمد الجسارة للإمعان في الكيد من صمت السياسات العربية ، مجتمعة في جامعتها أو منفردة، ومن تمسكها بلهفة بصداقة المسئولين الأميركيين، متغافلة عن تبذل السياسات الأميركية تجاه المنطقة، وهي تمعن في تحيزها المشين لباطل الاحتلال والاستيطان. فالجمهوريون يعدون تعديلا في الكونغرس يقترح خفض كل الدعم الأميركي للأمم المتحدة مقابل التصويت بتغيير وضع الفلسطينيين فيها. وتعديل آخر يحظى بدعم نواب من الحزبين يقضي بقطع المساعدات الأميركية عن الفلسطينيين إذا انخرطوا في أي عمل أمام المحكمة الجنائية الدولية ، إلى جانب إغلاق بعثة منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن إذا لم ينخرط الفلسطينيون في "مفاوضات ذات معنى"، مع تعمد الإبهام لدى التلويح بالتهديد ات. ومن جانب آخر تتوارد تعليقات " خبراء" تعبر عن رغبات وأمنيات بأن "التصويت لن يغير شيئاً على الأرض" أو أن "السلام لن يتحقق إلا عبر المفاوضات". وتتكرر التحذيرات للفلسطينيين كي لا يتخذوا "خطوات أحادية"، ولا يكلفوا أـنفسهم بتنوير العالم كيف سثثمر مفاوضات أجدبت طوال عقدين، ولماذا لا يحذرون إسرائيل من "عواقب خطواتها الأحادية " . وأخطر من ذلك كيدا المطالبة بيهودية دولة إسرائيل، واعتبار ذلك متضمنا في قرار التقسيم. وهذا تزييف.
أما الخطورة الأعظم فتكمن في تغيرات ديمغرافية أدخلتها على مناطق الدولة وتشكل عشرة بالمائة من مساحة فلسطين التاريخية، مشاريع الاستيطان، الذي التهم حتى الآن ثمانية بالمائة من مساحة فلسطين التاريخية. فالتغيرات عميقة " يصعب مراجعتها تجعل من شبه المستحيل تجسيد الدولة على الواقع المتعين بالضفة"، حسب التقديرات العلمية لأكاديميين من إسرائيل، البروفيسور نيفيه غوردون رئيس كرسي العلوم السياسية بجامعة بن غوريون في النقب ، ويينون كوهيين من القدس ومحاضر بجامعة كولمبيا بنيويورك أستاذا للدراسات اليهودية قسم الاجتماع. فلا بد من عتلة تزحزح قلاع الاستيطان بالضفة .
فطبقا لإحصاءات موثوقة توفرت للأكاديميين بلغت نسبة اليهود المتطرفين (الأرثوذكس) 30 % من سكان المستوطنات، وكانوا يشكلون 5% لدى إنشاء السلطة الفلسطينية، وسوف يشكلون نسبة 38 % عام 2020. نجحت حكومات إسرائيل في إغراء أعداد ضخمة من هذه الطائفة المتعصبة التي تضفي القداسة على تصرفات الاستيطان وممارساته العنصرية انطلاقا من تعاليم توراتية للانتقال إلى مستوطنات داخل الضفة. وحسب إحصاءات حصل عليها الأكاديميان يتكاثر اليهود في إسرائيل بنسبة 1.5% كل عام ، ويتكاثر الفلسطينيون بالضفة بنسبة 2.2% ، بينما التكاثر الطبيعي للمستوطنين بالضفة يرتفع إلى نسبة 3.6% ولليهود الأرثوذكس بنسبة 6.0%. إحصائية أخرى تفيد أن مواليد المستوطنات بلغت 2600 مولود عام 1991 وانتقل إليها ذلك العام تسعة آلاف ؛ وفي عام 2011 انتقل إليها 3600 وبلغ عدد المواليد 10800،
وفيما يتعلق بنسب الولادات للمرأة الواحدة فإنها بين اليهود في إسرائيل 3.0% ، وبين الفلسطينيين بالضفة 3.1%، وللمستوطنين 5.1%، واليهود الأرثوذكس 6.5% داخل إسرائيل ، و 7.7 % في المستوطنات.
مشكلة ديمغرافية تفرض نفسها على مقاربة مشكلة الاستيطان، ولا تواجه بالشكاوى والقرارات . إنها تقتضي الحرص والمثابرة على أن تتجسد مقاومة النزعة العدوانية التوسعية إجراءات عملية تراكم تغيرات مادية ملموسة على أرض الوطن، اقتصادية وسياسية واجتماعية وثقافية ـ تعليمية؛ وإلا فإن العاقبة هي اقتلاع السلطة واقتلاع شعبها من الوطن. فلدى قيادة إسرائيل المنتظرة ، كما تنبئ المؤشرات الانتخابية، توجهات فاشية صارخة وتصميم غير مسبوق على المزيد من التوسع الاستيطاني لا تأبه للعزلة الدولية . إذ تبرز الصهيونية رؤية تحصن بها رعاياها، تزعم أن كل شعب موبوء بفيروس اللاسامية، واليهود موضع حقد الجميع لأنهم الأرقى ،

بلغ هوس التحدي لدى نتنياهو ، إعلانه ، علاوة على خطة لبناء ثلاثة آلاف وحدة سكنية على أراضي الدولة الفلسطينية، خطته للاستيطان في أرض شرقي القدس أُطلِق عليها الاسم E1، من شانها أن تقطع شمالي الضفة عن جنوبها وتحكم الحصار حول القدس، لتكسر حلقة وصل ضيقة تبقي على ترابط الأراضي الفلسطينية. المنطقة مساحتها 4.6 ميلا مربعا أو 12 كيلو مترا مربعا، لكنها حساسة للغاية وفق اعتبارات الجغرافيا، بحكم موقعها ، حيث تخترق إسفينا أراضي مغتصبة من القدس الشرقية، تحاذي الخاصرة الضيقة لمدينة القدس وتمتد حتى تلاصق مستوطنة معاليه أدوميم، فتقطع بذلك الطريق الواصل بين رام الله في الشمال وبيت لحم والخليل في الجنوب. كما أنها تفصل جناحي القدس الشرقية ، المدينة التي ينوي الفلسطينيون جعلها عاصمة لدولتهم، وتقطع الطريق الواصل بين الجيبين اللذين تتناثر عليهما التجمعات السكنية الفلسطينية المحاط كل منها بمستوطنات يهودية.
وأخطر التوجهات الصهيونية لدى نتنياهو مطلب الاعترف بيهودية الدولة . بموجب قرار تقسيم فلسطين يشكل العرب 47 بالمائة من سكان دولة اليهود، بينما يشكل اليهود اقل من واحد بالمائة من سكان دولة فلسطين. وطبقا للمفهوم الدولي فإن " دولة اليهود" لا تميز ضد غير اليهود ؛ كما أن تعريف دولة يهودية ودولة عربية يحظر التطهير العرقي، ويجرم تجريد المواطن من ملكيته، عقارات كانت أم منقولة . وهذا ما تغاضت عنه المنظمة الدولية وممثلوها في فلسطين إثر حرب 1948ـ 49.
هذا الفرق الجوهري يسقطه نتنياهو بقصد، ويسقطه الكاتب على موقع " الحوار المتمدن"، يعقوب أبراهامي ، [ الحوار المتمدن-العدد: 3931 - 2012 / 12 / 4 ] . يتغافل الكاتب عن سر ملب نتنياهو بنما قرار تقسيم فلسطين أٌقر "دولة لليهود". نتنياهو يصر على طمس جريمة التطهير العرقي ونزع العقارات العربية من ملكية أصحابها. يريد تمرير جريمة التطهير العرقي في فلسطين ، والتي لا تسقط بالتقادم، وكذلك مصادرة أراضي الفلسطينيين داخل إسرائيل ، والمناقضة لقرار التقسيم وللقانون الدولي الإنساني. وبدون مراجعة تلك الإجراءات العنصرية ينطوي مطلب دولة اليهود على مواصلة التطهير العرقي. ولذا فمن التضليل الصارخ زعم الكاتب أن "مشروع القرار الذي صوتت عليه الجمعية العامة يوم 29 نوفمبر عام 2012، بموافقة كل الدول العربية، يكاد أن يكون صيغة طبق الأصل لمشروع القرار الذي وافقت عليه الجمعية العامة، بمعارضة كل الدول العربية، في نفس هذا اليوم قبل 65 عاماً". ينطلق الكاتب من مقارنته المختلة ليتساءل " لماذا ترفض القيادة الفلسطينية المسؤولة الاعتراف بإسرائيل دولة يهودية. أليس هذا بالضبط هو ما نصّ عليه قرار التقسيم الذي استند إليه محمود عباس عندما جاء إلى الأمم المتحدة بطلب العضوية (غير الكاملة)؟
ما يرتبط بموضوعنا أن قرار الدولة الفلسطينية المنقوصة قد يكون "متأخرا جدا"، وفق استنتاج الأكاديميين الإسرائيليين . في ضوء الإحصائيات يتساءل نيفه غوردون ، مؤلف كتاب عن الاحتلال الإسرائيلي ، ما نوع الدولة التي ستقام بالضفة.
حركة تحرر الشعب الفلسطيني ولدت أثناء نهوض الحركة الثورية العالمية ، وبفضل الأخيرة حقق الشعب الفلسطيني بعض المكاسب . وفي مرحلة هجوم كواسر الرأسمالية الاحتكارية على حركات التحرر في العالم ابتليت حركة التحرر الفلسطينية بعزلة خانقة ، نظرا لإحاطتها بأنظمة تنكرت حتى لشعوبها وارتبطت بعلاقة تبعية للامبريالية . فمصير النضال الفلسطينية مقترن عضويا بحركة مناهضة الهيمنة الامبريالية في المنطقة وعلى صعيد العالم.
الأكاديمي الأميركي صاحب كتاب " التاريخ المخفي للصهيونية " يرى الدولة الإسرائيلية جهاز مصمم خصيصا للقيام بعبء قوات صدامية داخل المنطقة . وفي إطار دورها المسند لها فإن بنية القوة في الدولة صورة مطابقة لطبيعة رأسمالية الاحتكارات في مرحلة التفسخ. إنها تركيز للقوة الهائلة بأيدي أوليغاركية ضيقة ، مرتبطة لحد كبير بتحصيل المكاسب من الإنتاج الحربي. والأهم من ذلك كله أن الشريحة صاحبة الامتياز تتقلص باضطراد إلى حفنة ضئيلة، تتصرف بأسلوب الإجرام المنظم (غانغسترز) ، طبقة مجرمة تستغل بقية الشعب. وبطبيعة الحال تنطوي بنية إسرائيل على دولة مستوطنين كولنيالية .



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرض علينا اعباء اكثر مما منحنا امتيازات
- شهوة الدم الفلسطيني .. أهداف ودلالات
- ذراع إسرائيل تطال المنطقة وتنذر بفواجع شاملة
- خواطر في ذكرى وعد بلفور
- انتخابات في الولايات المتحدة
- حاتم الجوهري و-الصهيونية الماركسية
- محكمة راسل في جلستها الرابعة بنيويورك
- كعب اخيل السياسات الإسرائيلية
- برز أوباما في ثياب الواعظين
- مهما حملت الصناديق فالمحافظون الجدد هم الحكام
- أمية تناطح العلم وجهل في معركة الحضارة
- نحو تغيير جذري يعزز عوامل الصمود وهزيمة الأبارتهايد
- وجه الأبارتهايد الكريه
- مشروع دولة إسرائيل الامبريالية العظمى 3
- مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2
- المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى
- تشومسكي: تأملات في الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 3
- تشومسكي: تأملات في الحركة الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 2
- نوعام تشومسكي: تأملات في الصهيونية وعلاقاتها بالسياسات الأمي ...
- إسرائيل تعيش عصرها الذهبي


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - برنامج التطهير العرقي لم يرفع من جدول الأعمال