أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار مع الأديبة والاعلامية هدى الريس















المزيد.....

حوار مع الأديبة والاعلامية هدى الريس


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3933 - 2012 / 12 / 6 - 20:12
المحور: مقابلات و حوارات
    



ضمن مجموعة الحوارات، واللقاءات الثقافية والتعريفية، التي اقوم بها منذ فترة طويلة، وبشكل متواصل، مع مجموعة من السيدات العربيات، في دول المنطقة العربية، من المحيط الى الخليج، اتناول في هذه اللقاءات، بشكل عام، دور المرأة العربية في المجتمعات، التي تعيش فيها، ومدى تقدمها، ونيلها لحقوقها، إضافة، الى معرفة الدور، والنشاطات الشخصية التي تقوم به، المتحاوَرُ معها، على الصعيد الشخصي والاجتماعي، كان لقائي هذه المرة، في هذا الحوار، مع سيدة اعلامية وأديبة مشهورة، عملت معظم حياتها في تلفزيون الكويت الوطني، وكانت مذيعة مالوفة ومعروفة جداً، للكثير ممن يقيمون بدولة الكويت الشقيقة، وكذلك في دول الخليج العربي، وبشكل عام الدول العربية، شخصيتها مثقفة، وجذَّابة وأنيقة، وهي كاتبة وشاعرة، وصحفية، وعضو في اتحاد الكتاب العرب واتحاد الصحفيين العرب ايضاً، وصدر لها خمسة مجموعات شعرية.
@ من هي السيدة هدى المهتدي الريس واين تقيم حاليا؟؟؟
هدى المهتدي الريس اعلامية واديبة لبنانية، رحلة عملي كانت في تلفزيون واذاعة وصحافة الكويت،ابتدأت وانا على مقاعد الثانوية العامة هاوية، حيث كان والدي (يرحمه الله) يعمل مهندساً في قسم الارسال في الاذاعة، وعن طريق الاصدقاء المخرجين في الاذاعة، ابتدأتُ رحلتي الاولى في مجال التمثيل الاذاعي.. وبعدها، كنت القاسم المشترك الأكبر في كل المسلسلات والبرامج الاذاعية، من اسبوع موجودة في دبي، حيث يقيم ابني البكر زياد. زيارتي للكويت من أجل زيارة اخوتي هناك، اقامتي الدائمة كانت في دمشق، ولكن في ظل الظروف الحالية، انا اتنقل، حيث يقيم اولادي بين كندا ودبي ونييورك. ايماني بأن الدين لله. والوطن للجميع.
@ ما هي هوايات السيدة هدى؟؟؟
أنا عاشقة للقراءة منذ الصغر، في كل المجالات، وهذا ما ساعدني في عملي الاذاعي والتلفزيوني، ومكنني من اعداد البرامج الاذاعية والتلفزيونية. كما أعشق كتابة الشعر، واليك هذه القصيدة الشعرية، ارجو ان تنال اعجابك، وهي احدى قصائدي الشعرية:
عندما تهمس لي...يضجُّ قاع البحر...يتراقص المرجان...ينفلق المحار...تتناثر حبات، اللؤلؤ...تضيء الكون...وتحمل نجمات السماء للمدى ... همسنا...حكايا واغنيات
@ هل لك سيدتي ان توضحي لنا رحلة حياتك العملية في الاذاعة والتلفزيون الكويتي، وهل حقاً كانت مريحة وممتعة وشيقة؟؟؟
انا مدينة للكويت بنجاحي وشهرتي وتالقي واستقراري وعائلتي على ارضها المعطاء..تعرفتُ على المرحوم زوجي اسامة الريس سليل عائلة معروفة، بانتمائها الوطني والقومي، كان يعمل مهندساً الكترونياً في تلفزيون الكويت بعد تخرجه من الجامعة الامريكية في بيروت..تزوجتُ وانا صغيرة جداً، وكان لتشجيعه لي السند الاكبر، في نجاحي وتألقي، فيما قدمته من برامج عديدة، صوتا وصورة لاذاعة وتلفزيون الكويت .
@ السيدة هدى اضافة لكونها مذيعة تلفزيونية ناجحة ولكنها كاتبة وشاعرة أيضا، هل يمكن القول ان السيدة هدى اديبة شاملة ام شاعرة فقط؟؟؟
درست الادب العربي في جامعة الكويت، وتتلمذتُ على فكر الشاعرة نازك الملائكة في السنة الاولى والثانية في الجامعة، كان لتوجيهاتها لي وتشجيعها اكبر الأثر في حبي للشعر وكتابته، حتى انها اهدتني نسخة فريدة قيمة بقلم والدتها، لأدرس اصول اصول كتابة الشعر، وتعلم الوانه المختلفة، وكانت ترعى خطواتي دائما.. واحببتُ قراءة الشعرمنذ نعومة اظفاري، وكان ان اصدرت اول ديوان لي تحت عنوان: (هكذا احبك). اواخر الثمانينات، وبعده ديوان تحت عنوان: (آه شهريار)... وفي منتصف التسعينات، اصدرت. كتابا تحت عنوان: (خاص جداً)... وبعده كتاب: (وصايا الفينييق) وهو رسائل حب لمدينتي بيروت. و(هناك العالم انت وانا). ومجموعة كتاباتي في زاويتي تحت نفس العنوان، (العالم انت وانا) في مجلة اليقظة الكويتية، والتي كانت تصدر كل يوم اربعاء. وقد لاقتْ وقتها نجاحاً كبيراً جداً، اعمل الان على الانتهاء من كتاب تحت عنوان: (شاشة ووجوه). سيرة ذاتية مع رحلتي في مسيرتي الاعلامية مع الوجوه التي استضفتها في برامجي الاذاعية والتلفزيونية والمهرجانات السينمائية العربية، التي كنت أدعى لها مع طاقم برنامجي، عالم السينما التلفزيني. وبرنامجي سينمائيات الاذاعي..وموثق بالتواريخ والصور.
@ ما هي طبيعة كتابات السيدة هدى ومضمونها، ولمن تكتب بشكل خاص، من فئات الشعب؟؟؟
اكتب لمن يحب الشعر والموسيقى والادب، كتاباتي تتَّسم بالاسلوب الرومنسي الهاديءْ، ابحث عن المفردات الضوئية الراقصة، وتوظيفها في شعري الرومانسي ذات التفعيلة الواحدة..وفي قصيدة النثر، احب الايقاع الموسيقي في الصياغة، وانتقاء المفردات ايضا. ولهذا اتَّسمتْ كتاباتي كما قال عنها النقاد، بأَنها لوحات تموج بالضوء واللون والموسيقى.
وهذه قصيدة من اشعاري ارجو ان تعجبك:
دائما يحملني الحرف ...بين جناحيه ويطير...وفي رحلة القلب اليك...تتنهَّد الكلمات بين اصابعي...وتنهمرآهاتٍ للمدي...ويفوح العبير...
@ هل يمكن القول ان شخصية السيدة هدى قوية وصريحة وجريئة ومتقائلة ومنفتحة اجتماعيا؟؟؟
جداً، وبدون مبالغة. وصدقاً. هكذا نشاتْ، وهكذا عشتْ وهكذا تدرجتُ في رحلة ومشوار حياتي، وهذا وبكل فخر، ما علَّمتُهُ لأولادنا وبناتنا .
@ ما هي صفات المذيعة التلفزيونية الناجحة في راي السيدة هدى، وما سبب عزوف المرأة الكويتية عن وظيفة مذيعة في التلفزيون الكويتي بشكل عام؟؟؟
في البدية، بداية ارسال تلفزيون الكويت، وبسبب العادات والتقاليد، احجمت الفتاة الكويتية عن دخول هذا المجال، الا قلة قليلة من الوجوه، والاصوات الجريئة، اذكر منها باسمة سليمان وامينة الشراح، ومنى طالب، وفاطمة حسين، وماما انيسة. وجئتُ انا بعدهن، ومجموعة من الوجوه والاصوات العربية. الان، المجال الاعلامي يزخر بالوجوه والاصوات الشابة الكويتية من الجنسين طبعا، المواصفات مع الأسف، تغيَّرتْ عن ماضي الاعلام الذهبي، ونقائه والتزامه وادبياته ايضاً. ماذا اقول... الحضور، والثقافة، وسرعة البديهة، اناقة العبارة، مع اناقة واحتشام المظهر. ومراعاة اخلاقيات الشاشة، التي تحتل كل بيت وتخاطب الصغير والكبير والمراهق واالكهل والعجوز من المشاهدين؟؟؟!! انظر لما يعرض على محطاتنا التلفزيونية الفضائية العربية، وانت تحصل على الجواب، الاعلام يا سيدي اصبح اعلاناً وليس اعلاماً، مع الأسف طبعا.
@ هل تؤمن السيدة هدى بالحب، وهل ذاقت طعمه ام لا، وهل حقا الحب لذيذ كما يقولون؟؟؟
عشت حياتي مع الحب، وللحب، وما زلت اكتب للحب، وعن الحب. احب هذين الحرفين في كل شيء، خلقه الله في الانسان.. في الطبيعة، وتغير فصولها .. في ايقاع المطر، وهمس الشجر، في عشق الموج لحبات الرمل، في ضوء القمر ونور الشمس، في بحة الناي. في زقزقة عصفور، في وداع الشمس مع الغروب، في همسات حبات الندى لشفاه الفجر. اين اهرب يا سيدي، الا من الحب واليه؟؟!!
@ ما هي نظرة السيدة هدى للمرأة الكويتية وثقافتها وانفتاحها اجتماعيا؟؟؟
بكل الصدق، فاقت تقدم المراة العربية في كل المجالات، وفي اكثر من بلد عربي ...
@ هل تحب السيدة هدى السياسة، خاصة وانك مذيعة اخبار، وكل الأخبارن سمعت بها مُّرها وحلوها؟؟؟
كنت محررة، وقارئة اخبار، في الاذاعة والتلفزيونن لعدة سنوات، الى ان تقاعدت اواخر التسعينيات، وصدقني، كانت علاقتي معها تنتهي بخروجي من استديو البث... والان، اتابع ما يجري، وكلي أَلمْ مما آلتْ اليه احوالنا السياسية، من فوضى، بحيث اصحو كل يوم مع ملييون علامة سؤال، لا ولا اجد جواباً واحداً... الى اين نحن نسير؟؟؟؟!!!!
@ ما رأ ي السيدة هدى، بما جرى ويجري في الساحات العربية من تغيير، وهل تعتقد بأنها ربيع عربي ام خريف عربي؟؟؟
هي فورة، كان لا بد منها مع القهر، وكتم الحريات والافواه، وحالات التمييز الاجتماعي بين الطبقات والاثراء غير المعروف من اين ووووو كان لا بد ان تعلو الصرخات في كل مكان، لماذا. لماذا. لماذا. آمل ان تتحسن الاحوال الى الاحسن، وتجد هذه الصرخات صرخات الحق طريقها الى الاسماع ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!هل من يسمعْ، ويعتبر ويتعظ، بما حدثَ ويحدث وسيحدث؟؟؟
@ ما هي نظرة السيدة هدى للمرأة الفلسطينية؟؟؟
رائعة في كل مواقفها، ومراحل حياتها، تعلمنا منها الصبر والجلدْ والانتماء للأرض وعشق تراب الوطن، وما زلنا نتعلم منها الكثير في الصمود والعزة والكرامة، للانسان والارض.
@ ما هي احلام وطموحات السيدة هدى؟؟؟
احلامي حققتها، وطموحاتي اعيشها مع طموحات اولادي وبناتي واحفادي يوما بعد يوم ... اكتب الآن اكثر من الاول، لاهديهم ثمرة كفاح دام لسنوات. ذكرى ايامي لهم، وسأهدي احفادي ديواني الجديد، الذي ساطبعه قريبا تحت عنوان: (وتهمس أليسار).
@ كلمة تود ان توجهها السيدة هدى للمرأة العربية من خلال تجربتها المهنية، وللمرأة اللبنانية خاصة؟؟؟
المرأة والرجل هما جناحا طائر واحد، هو البشرية جمعاء... كوني نداً للرجل، ولا تتنازلي ابداً عن حقوقك كامرأة، ان انت قمت بواجباتك، انت الحياة، وانت الوطن، وانت المستقبل له وللوطن..
@ هل تم تكريم السيدة هدى خلال حياتها العملية في الاذاعة والتلفزيون الكويتي؟؟؟
انا كُرمتْ من الاعلام الكويتي على مستوى الدولة والاعلام الرسمي والمحطات التلفزيونية الخاصة، والجمعيات النسائية والمنتديات الادبية مؤخراً، من وزارة الاعلام، ومن رئيس مجلس الوزراء، ومن تلفزيون الوطن، وتلفزيون سكوب، وفي يوم المراة العالمي، وفي عيد الام، وفي منتدى نورية السداني، ومن اكثر من شيخة من العائلة الاميرية الكويتية، وحصلت على اكثر من درع تكريمي في اكثر من مناسبة.
وأخيراً، اليك هذه القصيدة، وهي موجهة الى العالم الحر، ارجو ان تنال اعجابك وتقديرك:
أيها العالم...هل سمعت؟؟هل رأيت؟؟هل شممت رائحة الدم؟؟؟هل تكفنت بخزيك؟؟؟هل تسربلت بعارك؟؟هل تلذذت بمنظر الطفولة ..وهي تذبح على طاولة مفاوضاتك؟؟؟هل اعجبتك ارصفة شوارع غزة...الملونة ببقايا خرق جثثت تفحمت ..لفظت انفاسها على مذبح هذيان سياساتك
ايها العالم ...لم تقم الساعة بعد ...قليلاً من الحق ..قليلاً من الانسانية...قليلا من الضمير...قليلا من النخوة...قليلا من الرجولة...غزة تذبح ...ليست المرة الاولى... تذبح...
وقبلها ذبحت الكرامة ...على امتداد اوطاننا... ذبحت...ولما تزل تذبح ...على مرأى ومسمع منك ايها العالم ..تذبح.لم تقم الساعة الان ...لكن هناك رب يرى ويسمع ..وحسبنا الله ونعم الوكيل ...بكل جبار..وسفاح.. وكاذب ومنافق...وآثم وعربيد....

إنتهى موضوع:حوار مع الاعلامية
والأديبة، هدى الريس



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار جريء جدا مع اليمنية الهام مانع
- حوار ثقافي مع شاعرة مغربية مقيمة في جنيف
- حوار مع الشاعرة ليلى شغالي من بلاد الشنقيط
- حوار مع شاعرة فلسطينية مقيمة في الامارات
- حوار اجتماعي صريح وجريء، مع الأميرة اللبنانية هدى جلبوط
- حوار مع شاعرة من الصحراء المغربية
- لقاء وحوار مع شاعرة ومناضلة سياسية اردنية
- حوار ثقافي مع الكاتبة اللبنانية الشابة رشا مكي
- حوار، مع نجمة مغربية متألقة، في سماء المغرب
- السورية ليندا عبد الباقي: ما يحدث في سوريا هو:قتال بين قابيل ...
- لقاء وحوار مع الأستاذة المغربية وداد لصفر
- لقاء وحوار مع الاستاذة الفلسطينية أمال مدارسي
- حوار مع التونسية فتحية الهاشمي والوضع التونسي
- حوار صريح وجريء مع الكاتبة الفلسطينية سحر ابو ليل
- حوار مع الفنانة الفلسطينية العالمية نسرين فاعور والفن
- حوار مع الشاعرة اللبنانية الدنمركية الجنسية
- حوار مع شاعرة مغربية ونظرتها القومية
- لقاء وحوار مع شاعرة و موسيقية عربية، مقيمة في كندا
- لقاء وحوار مع الشاعرة السورية وفاء دلا، والمرأة السورية
- صدور ديوان جديد بعنوان فوضى الذات للشاعرة الفلسطينية المتالق ...


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - حوار مع الأديبة والاعلامية هدى الريس