أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 98 : عقدة أوديب وعقدة الخصي















المزيد.....

مسلسل جريمة الختان 98 : عقدة أوديب وعقدة الخصي


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3932 - 2012 / 12 / 5 - 10:32
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


حاول علماء النفس تفسير ظاهرة الختان بدراسة أساطير القبائل البدائيّة وتصرّفاتها، ومعاينة المرضى العقليين. فهم يعتقدون أن عوامل لاشعوريّة مختزنة في أعماق البشريّة تتحكّم في الناس، من بينها ما أطلقوا عليه «عقدة أوديب» التي إستلهموها من رواية «الملك أوديب» للروائي اليوناني «سوفكل» (توفّى عام 406 ق.م) والتي تفيد بأن «أوديب» قام بقتل أبيه الملك وتزوّج من إمرأته. وفي هذه الرواية عبارة تقول: «انك، دون أن تشعر، مرتبط بعقدة قذرة بمن تحبّه ولا تشك في مدى تعاستك».

و «عقدة أوديب»، حسب «فرويد» (توفّى عام 1939) وتلامذته، هي مجموعة من الرغبات الغريزية الجنسيّة والعدائيّة لدى الطفل تجاه أهله. فالطفل يميل، لاشعوريّاً، كما في رواية «أوديب»، إلى قتل منافسه من نفس الجنس للإستيلاء على الجنس المخالف. وهذه العقدة تستحوذ على الطفل الذكر ما بين عمر 3 إلى 5 سنين حيث يتمسّك الطفل بشدّة بأمّه ويغار عليها ويطالبها بكل محبّتها باغضاً أبيه المنافس له عليها. وفي هذا العمر، ينمّي الطفل إهتماماً خاصاً بقضيبه الذي يمسّه باستمرار بحثاً عن اللذّة، دون أي حرج خارجي، أمام أمّه، وكأنه يريد أن يغريها جنسيّاً. إلاّ أنه يجبر على التحفّظ في تصرّفاته أمام تهديد أبيه بقطع قضيبه. ويقوّي هذا الخوف في مخيّلته أن أمّه لا قضيب لها. فينمو عند الطفل شعور بالخوف من الخصي والخوف من الأب منافسه الذي يبغضه ويرغب موته لأنه قد يخصيه. ويقود هذا الشعور الطفل إلى التخلّي عن علاقته الإستبداديّة بأمّه. وتدريجيّاً يتقبّل الإبن سلطة الأب والمحرّمات التي يفرضها عليه، ويتخلّى عن أمّه، وينجّي قضيبه من القطع.

بداية من هذا المنطلق، يحاول «فرويد» توضيح المراحل التاريخيّة التي مرّت بها ظاهرة بتر الأعضاء الجنسيّة لتصل إلى الختان. فهو يرى أن في القديم كان الشخص القوي يقتل أو يخصي منافسيه. وأمّا اليوم فنكتفي بالتهديد بخصي الطفل. والختان يقع بين المرحلتين. فبقطع غلفة الطفل نهدّده بأنه إن لم يكف عن منافسته، فإنه سوف يتم قطع قضيبه كاملاً. وهذا ما أطلق عليه «عقدة الخصي».

وقد رأى «فرويد» أن البشر كانوا في بداية أمرهم يعيشون في تجمّعات كما تعيش القردة الشبيهة بالإنسان. وكان يسيطر على كل تجمّع أب يحتكر النساء ويمنع أبناءه من الإتّصال الجنسي معهن. وكلّما تطاول أحدهم عليهن كان يخصيه، ممّا خلق عندهم شعور بالبغض نحوه والإعجاب به. وفي آخر أمرهم تآمروا عليه وقتلوه وأكلوا لحمه إعتقاداً بأنهم بفعلهم هذا سوف يرثون قوّته الخارقة. وبعد قتله تصارعوا على السلطة ولكنّهم فهموا مخاطر هذا الصراع فاتّفقوا على نظام إجتماعي يتخلّى فيه الأفراد عن نزعاتهم ويقبلون المعاملة بالمثل ويخضعون لقواعد أساسيّة لا يحق خرقها، ومنها تحريم زواج المحارم. وهكذا تم نشوء الأخلاق والقانون. وقد إنتابتهم مشاعر الندم لقتلهم والدهم فاختاروا حيواناً «طوطم» يعبدونه ويقدّسونه ويتّقونه كما كانوا يفعلون مع أبيهم ويمتنعون عن قتله وأكله. ولكنّهم كانوا يجتمعون سنوياً فيقتلون هذا الطوطم ويأكلون لحمه لتقوية هويّتهم وتوثيق إرتباطهم ببعضهم واتّحادهم مع طوطمهم.

ويعتقد «فرويد» أن الخوف من الخصي عند الطفل شعور متوارث عن ذاك الماضي البشري. وإذا كان الإبن لا يقتل أباه اليوم ليأخذ نساءه، فلأنه قتله سابقاً واحتفظ في ذاكرته بهذا الحدث. فهو يندم على ما فعل ويحاول التصالح مع أبيه القديم بخضوعه لطقس الختان. يقول «فرويد»: «إن الختان هو بديل رمزي للخصي الذي فرضه الأب القديم والمسيطر على أولاده. وكل من قَبِل بهذا الرمز يظهر بقبوله هذا ولاءه لإرادة أبيه حتّى وإن أدّى ذلك إلى تحمّل أشد التضحيات ألماً». وهكذا يكون الختان الذي يفرض على الأطفال، حسب «فرويد»، تضحية متكرّرة للتكفير عن الجرم الأوّل الذي إقترفه الأبناء ضد والدهم في بداية البشريّة. هذا ويعتقد فرويد أن موسى كان مصرياً من عائلة الملك إخناتون الموحِّد. وبعد وفاة الملك قرابة عام 1354 قَبل المسيح تمرّد خلفه عليه ورفض ديانته. فقاد موسى اليهود من مصر إلى فلسطين وفرض عليهم الختان وديانة سيّده التي كان يعتنقها.
ونجد صدى لنظريّة «فرويد» عند الكتّاب العرب. فيعقد نور الدين الطوالبي مقارنة بينها وبين ما يجري في بعض مناطق الجزائر. فهناك يُختن الطفل دون مخدّر بعد أن يمسكه عدّة رجال على كرسي. ثم يطلق رجال آخرون عدّة طلقات من بندقيّة. وهذا يعبّر عن ثأر الأب بعقاب الإبن. وعندها يظهر الأب إرتياحه بينما تشيد زغاريد النساء بمجده. ويعتري الأب شعور بأن إسمه سوف يدوم من خلال إبنه الذي تصالح معه بنقل جزء من رجولته وقدرته له. فيكون الختان «فدية» يقدّمها الإبن للأب حتّى يحصل على جزء من سلطته ومركزه الإجتماعي. ويقول المغربي عبد الحق سرحان أن قبول رمز الختان يعني الخضوع لإرادة الأب العنيف والغيور. ويضيف بأنه يمكن تفسير الختان، بصفته عمليّة وحشيّة، وصدمة، كعقاب يفرضه البالغ على الصبي بهدف تقوية سلطة «الذات» surmoi .

وإذا تركنا نظريّة «فرويد» جانباً، وجدنا أن ختان الذكور قد يعني وسيلة لفصل الإبن عن أمّه. ويشار هنا إلى أن أحد عوامل إنتشار الختان حرمان الرجل من ممارسة الجنس بعد الولادة مدّة أربعين يوماً كما عند المسلمين. وهناك من يحرم نفسه من العلاقة الجنسيّة لمدّة سنتين وهي مدّة الرضاعة. وهذا يؤدّي إلى إنفصال في المنام بين الرجل والمرأة وتعلّق الطفل بأمّه. فيقوم الأب بختان إبنه لفصله عن أمّه وفرض سلطته. وإن كان ختان الذكور علامة سيطرة مباشرة على الذكور، فهو أيضاً علامة سيطرة غير مباشرة على الإناث. فالأب الذي يختن إبنه يبعث بذلك رسالة للأم بأن باستطاعته فصله عنها وبتره دون إذنها. ويذكر إبن ميمون أن ختان الذكور يهدف إلى إضعاف اللذّة عند كل من الرجل والمرأة إذ يقول: «من الصعب أن تفارق المرأة الأغلف الذي جامعها».

وتفسّر نوال السعداوي ختان الذكور والإناث بأنه من منتوج نظام العبوديّة كتعبير عن «الولاء والطاعة والعبوديّة». فهي تقول:
«في مصر القديمة لم يكن الختان معروفاً. نشأ الختان في مصر القديمة بعد نشوء العبوديّة، وانقسام البشر إلى عبيد وأسياد. كان الأسياد يطالبون العبيد بالختان. كانت عمليّات الختان تجرى بأمر فرعون الإله. كان الإله فرعون يغضب كثيراً حين يرى ذكراً غير مختن. إن ختان الذكور عادة عبوديّة. إن العبيد يقدّمون القرابين للآلهة. هذه القرابين كانت ذبائح لحوم تأكلها الآلهة. إذا كنت عبداً فقيراً لا تملك الضان ولا تملك تقديم ذبائح عليك أن تقدّم خضراوات ممّا تنتجه الأرض. كانت الآلهة يفضّلون القرابين من اللحوم على القرابين من الخضراوات أو النبات. أمّا العبيد الذي لا يملكون إلاّ أجسادهم، فعليهم أن يقطعوا جزءاً من هذا اللحم ويقدّم قرباناً للإله كنوع من الرمز على الولاء والطاعة والعبوديّة. بعض العبيد كانوا يقطعون آذانهم. في عصرنا الحديث ما زالت بعض الأنظمة العسكريّة تقطع آذان الجنود الهاربين من الجيش. وشم الجبين كان أيضاً نوعاً من العقاب يفرضه السادة على العبيد».

ويرجع اليهود الختان إلى إبراهيم. فهو طاعة ليس فقط لقانون الأب، بل للآباء. وهو أيضاً علامة تسلّط رجال الدين. فهم الذين يقرّرون من يدخل فيه. وقد كان الختان تضحية من اليهودي للإله مقابل إعطائه الأرض، وكان على اليهودي أن يعطي لرجل الدين وللهيكل عشر إنتاج تلك الأرض، كما كان عليه أن يشتري إبنه البكر من رجل الدين. فالختان علامة للتملك شبيهة بالعلامة التي يضعها أصحاب العبيد على عبيدهم كما رأينا في الفصل السابق.
هذا ويرى البعض أن الختان كان يهدف في أساسه غايات منظورة، مثل النظافة، تماماً كما هو القصد من نتف شعر العانة والإبط وحلق الرأس. ولكن رجال الدين إستولوا عليه وتفنّنوا في تبريره دينيّاً وجعلوا منه وسيلة للكسب والتسلّط على الغير. وما زالوا متمسّكين به رغم إنتشار وسائل النظافة. والبرهان على أن الختان لم يكن أساسه ديني إجراؤه قديماً بوسائل بدائيّة مثل حجر الصوّان كما تذكر التوراة. وقد إستمر إستعمال الصوّان فيما بعد في بعض المجتمعات مثل قبائل «العفار» في نهاية القرن التاسع عشر.

وعلى العكس من النظريّة السابقة، هناك من يرى أن قرار ختان الذكور في الولايات المتّحدة يرجع في آخر الأمر للأم التي تريد فرض رقابتها على الطفل من خلال التحكّم بأعضائه الجنسيّة. ومن خلال رقابتها على الطفل، ترغب في السيطرة على الرجال بصورة عامّة.

ويشار هنا إلى أن مؤامرة الصمت إحدى وسائل إحكام السيطرة. فمن المعروف أن الحركات السياسيّة والإرهابيّة تعتمد على السرّية لتنفيذ خطّطها. وكذلك يفعل المغتصب مع ضحيّته عندما يكمّم فمها أو يتهدّدها بالقتل إن باحت بعلاقته معها. هذه المؤامرة نجدها في ختان الذكور. فالرجال الذين يعانون من متاعب جرّاء الختان يلاقون صعوبة في التكلّم عنها، كما يرفضون الدخول في جدل حول الختان بينما يستمرّون في ختان أطفالهم. وهؤلاء بدورهم يأخذون موقفاً مشابهاً مع أطفالهم عندما يكبرون. نحن إذاً أمام مؤامرة الصمت: نرفض السؤال عن الختان كما نرفض الرد على أسئلة عنه. ويشارك في مؤامرة الصمت كثير من النساء. فأكثر الحركات النسائيّة التي تكافح ضد ختان الإناث ترفض أخذ موقف ضد ختان الذكور. وعلى الانترنيت مجموعة تناقش ختان الإناث. وكلّما طرح ختان الذكور على النقاش ضمن هذه المجموعة يقابل بعداء شديد. وقد حاولت في العديد من المرّات بيان أنه من صالح النساء الجمع بين مكافحة ختان الذكور والإناث. ولكن كثيراً من النساء فضّلن ترك هذه المجموعة للإحتجاج على تدخّلي.
ونشير هنا إلى أن أهل أستراليا الأصليين يرفضون تماماً التكلّم عن ختان الذكور أو الإناث. ويشاركهم في رفضهم هذا علماء الأنثروبولوجية. فقد زرت جامعة بريسبان في أستراليا في يوليو 2002 واجتمعت مع رئيس قسم الدراسات الخاصّة بهذه المجموعة، ميكائيل ويليمز، وهو من أصل أسترالي وعمره 52 سنة. وكان هو ذاته مختوناً ومشقوق القضيب حسب الطريقة الأستراليّة. وعلى كل سؤال حول الختان كان يرد بأنه لا يحق له التكلم في هذا الموضوع لأنه يخاف أن يصاب بالمرض. وعندما سألته عن معنى الحرّية العلميّة إذا كان يرفض الإجابة فرد بأن القانون العرقي يعلو على القانون العلمي. وفي ردّه على سؤال حول ختان الإناث قال لي بأنه لا يحق للرجال التكلّم عن مواضيع النساء واقترح علي مناقشة الأمر مع نائبته الأستاذة جاكي هيجنز. وقد أرسلت رسالة إليكترونية لها مع بعض الأسئلة عن ختان الذكور والإناث فردّت عليها جميعاً بجملة واحدة تقول فيها بأنها تأسف لعدم الإجابة على أسئلتي لأنها لا تملك إذناً بالبوح بما تعرف. وقد توجّهت إلى قسم علم الأنثروبولوجية والتقيت مع المسؤولة عن المتحف هناك وطلبت منها إذا كان ممكناً رؤية صور للختان، فقالت بأنه لا يحق لها عرض الصور إحتراماً للأقلّيات العرقيّة في أستراليا.

صدر كتابي عن الختان بالعربية ورقيا
------------------------
ويمكن طلبه من موقع امازون
مع مقدمة نوال السعداوي وملاحق في 765 صفحة: http://www.amazon.com/Male-female-circumcision-Arabic-Christians/dp/1481128736/ref=sr_1_3?ie=UTF8&qid=1354323767&sr=8-3&keywords=aldeeb+circumcision
ولكن يمكنكم أيضا تحميله مجانا بالعربية من موقعي
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic
وتجدون مجموعة من كتبي بلغات مختلفة بغلاف موحد أخضر تحت العنوان التالي
http://www.amazon.com/s/ref=nb_sb_noss_1?url=search-alias%3Dstripbooks&field-keywords=aldeeb



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل جريمة الختان 97 : الختان كمرحلة تدريب وامتحان
- خبرتي مع الناشرين
- مسلسل جريمة الختان 96 : الختان كعلامة طهارة وتعالي
- مسلسل جريمة الختان 95 : كعلامة إنتماء وتمييز وتعارف وتضامن
- مسلسل جريمة الختان 94 : الختان والانجاب
- مسلسل جريمة الختان 93 : علاقة الختان بالزواج
- يسوع مجنون الناصرة
- إنا انزلنا إليك كشكولا
- مسلسل جريمة الختان 92 : ختان الإناث كعملية تجميل
- مسلسل جريمة الختان 91 : الختان كعمليّة تجميليّة جاذبة جنسيّا ...
- دين خفيف على المعدة
- هل يحق لنا انتقاد الأنبياء؟
- الأفكار العبقرية لله
- الصينيون ينسفون مكة بقنبلة نووية
- الحج والدوران حول حجر اسود
- مسلسل جريمة الختان 90: الختان كعمليّة تمييز بين الذكور والإن ...
- مسلسل جريمة الختان 88: الكبح الجنسي ببتر الغلفة والبظر والشف ...
- مسلسل جريمة الختان 88: الكبح الجنسي بشبك الفرج أو إخاطته
- سامي الذيب أستاذ أصول الشريعة؟
- خروف إبراهيم الخرفان


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 98 : عقدة أوديب وعقدة الخصي