أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - حوار ودي مع الرفيق علي الأسدي , أو لماذا تحيا الكومونة















المزيد.....

حوار ودي مع الرفيق علي الأسدي , أو لماذا تحيا الكومونة


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 3928 - 2012 / 12 / 1 - 09:29
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



1 – يساوي الرفيق علي الأسدي بين دعوة الرفيق فؤاد لشطب لينين و تلامذته من الفكر الماركسي التحرري و بين الدعوة لممارسة هذا الشطب بالقمع , بمنع قراءة أفكارهم و ملاحقتها الخ .. الحقيقة أن ما فهمته من كلام الرفيق فؤاد محمد محمود مختلف تماما , هناك فرق كبير بين أن تقول للبروليتاريا و للمضطهدين أن تعاليم و ممارسة هؤلاء ليست و لا يمكن أن تكون جزءا من الفكر الثوري التحرري في سبيل انعتاقهم و بين أن تقول في برنامجك أنك ستجرم و تمنع أفكار لينين و تروتسكي و ستالين و تلاحق كل من يدافع عنها أو حتى يقرأها .. الحقيقة أن فكرة الإكراه نفسها كما أعتقد تتناقض بالمطلق مع فكرة انعتاق المضطهدين التي يعتبرها الشيوعيون التحرريون مركزية في تحليلهم و فهمهم للواقع .. الحرية هي الشيء الوحيد الذي لا يمكنك أن تفرضه بالإكراه على الآخرين , خلافا لما يدعيه الشيوعيون السلطويون عندما يزعمون أنهم يحررون الآخرين بإقامة ديكتاتوريتهم الخاصة .. في المجتمع المنظم و المدار ذاتيا أو مجالسيا ستوجد هنا أفكار سلطوية و آراء سلطوية , من السذاجة افتراض أن ما يسمى بالرأي العام أو رأي الأغلبية في أي مجتمع أو تجمع بشري لا يمكن أن يكون سلطويا أو استبداديا أو أن لا يتأثر بالديماغوجيا و آليات الخداع أو الإيهام المختلفة , الحقيقة أن العكس هو الصحيح غالبا , و من المرفوض تماما القول بضرورة قمع تلك الأفكار السلطوية , هذا يتناقض مع شرط الحرية الأساسي الذي لا غنى عنه في مجتمع حر يتألف فقط من بشر أحرار و متساوين , لكن المجتمع المدار ذاتيا عن طريق المجالس لن توجد فيه قوة قمع يمكن استخدامها ضد الآخر أو ضد الأقليات المنشقة أو أيضا ضد الأغلبية في كثير من الأحيان كما يجري حاليا .. و ذلك خلافا للديكتاتورية التي يتحدث عنها الشيوعيون السلطويون , و كل السلطويين عموما , دينيين , علمانيين , ليبراليين , شموليين الخ الخ , لا يمكن للفكرة السلطوية في هذا المجتمع المدار و المنظم ذاتيا أن تتحول إلى ديكتاتورية لأن شرط قيام الأخيرة : أي وجود آليات و وسائل فرضها لن تكون موجودة , سيكون حتى على أكثر الناس سلطوية و كرها لحرية غيرهم أن يعيشوا كالآخرين لا اقل و لا أكثر , لن يفرض عليهم أحد أي شيء لكنهم هم أيضا , لسوء أو لحسن الحظ , لن يكونوا قادرين على أن يفرضوا آراءهم على الآخرين , لن يستغلهم أحد و لكن هم أيضا لن يكونوا قادرين على استغلال الآخرين .. الدفاع عن الثورة طبعا هو الحجة الأبرز هنا لتبرير ما تسمى بالديكتاتورية , لكن كما أكدت كل تجارب التاريخ ( روبسبير , لينين و تلامذته و غيرهم و غيرهم ) أن القمع يقتل الثورة , أن الديكتاتورية تقتل الثورة و ليس العكس .. يكفي أن نتذكر هنا شعار الأممية الأولى الذي كان يقول أن تحرير العمال سيكون نتيجة نضالهم الذاتي و لا يمكن أن يكون من خلال بناء ديكتاتورية جديدة لنخبة نصبت نفسها وصية عليهم .. في مقالة لستالين عن الأناركية كتبها أثناء الثورة الروسية الأولى و ترجمت مؤخرا على موقع الحوار المتمدن ينتهي ستالين في محاولته الرد على رفض الأناركيين لفكرة ديكتاتورية البروليتاريا بأن ديكتاتورية البروليتاريا ليست إلا كومونة باريس , لكن ما أقامه لينين و تروتسكي و من ثم ستالين لم يكن كومونة و لا "دولة سوفييتية" بل دولة شمولية , ديكتاتورية البيروقراطية الحزبية التي اندمجت لاحقا بالبيروقراطية الدولتية الأمنية العسكرية لتشكل طبقة مالكة حاكمة مستغلة جديدة ثم اختزلت في فترة لاحقة أو "تطورت" إلى ديكتاتورية الزعيم أو الفرد .. الكومونة تنظيم أفقي قاعدي طوعي و حر لا توجد فيه بيروقراطية دائمة و لا امتيازات لفئة من العمال أو أي طبقة أخرى , و لا جهاز قمع موجه ضد المنتجين أنفسهم ... هذا يختلف تماما بل و يتناقض مع الدولة الشمولية للينين و تروتسكي و ستالين
2 – يمكن للمرء أن يلاحظ , مرة أخرى للأسف , الطريقة السلطوية في مواجهة الواقع و الحقائق .. دائما يتحدث السلطويون عند مواجهة الحقائق التي لا تعجبهم أو تدينهم عن كل شيء إلا عن تلك الحقائق , أما التكتيكات المفضلة في مواجهة تلك الحقائق بهدف إنكارها أو قلبها فهي الحديث عن العدو , و نظرية المؤامرة , و نظرية الأقل شرا أو الاختيار الإجباري بين سيئين .. هكذا تحاول القوى السلطوية تبرير نظريتها عن أن قمع المجتمع ضروري و أنها تقمعه لصالحه , و هكذا تحاول تبرير ممارساتها ضد المجتمع أو جرائمها ضد المجتمع بأنها كانت تحميه من نفسه الخ .. بالمناسبة هذه الحجج لا تتغير حسب إيديولوجية "النظام" أو الطبقات الحاكمة سواء أكانت بيروقراطية تحكم رأسمالية دولة أو نخبة دولتية برجوازية تحكم دولة ليبرالية أو عسكرية تحكم نظاما أوليغاركيا الخ الخ ( مرسي اليوم يستخدم نفس حجج نظام مبارك ) .. حتى أن الحجج التي تساق لتبرير معسكرات العمل العبودي في الغولاغ و عمليات التطهير الستالينية الواسعة التي طالت مئات الآلاف و ربما أكثر في منتصف الثلاثينيات تكاد تتطابق مثلا مع حجج الرأسمالية البيضاء الأمريكية للقضاء على سكان الأمريكيتين الأصليين : بناء مجتمع أكثر تطورا , و مثلها حجج الراسمالية الأوروبية و هي تستعبد الأفارقة و غيرهم في قرون التراكم الراسمالي الأولي المتوحشة و التي قلدها ستالين في تحويل العمل العبودي لملايين الغولاغ و المساجين السياسيين إلى تراكم رأسمالي أولي , لقد قامت البنية التحتية للمجتمع "الأكثر تطورا" الذي يتحدثون عنه على دماء و عظام ملايين العبيد , ملايين الأفارقة في الراسمالية التقليدية و ملايين العمال أو العبيد الروس في راسمالية الدولة اللينينية الستالينية , عبيد العمل العبودي .. دائما كان التراكم الرأسمالي الأولي عملية مؤلمة و مكلفة جدا إنسانيا على المضطهدين بينما نسب الفضل في النهاية لتلك القوى و الطبقات المستغلة التي أدارت عملية اضطهادهم و استغلالهم بكل وحشية و همجية .. مع ذلك تبقى تلك اللحظات العابرة من التاريخ عندما بلغ التعاون و التضامن الإنسانيين أقصاه في أشكال التنظيم الذاتي الحر و الطوعي للمجتمعات , كما في روسيا في بداية الثورة قبل سحق البلاشفة لمؤسسات التنظيم الذاتي للعمال و المنتجين , و في إسبانيا 1936 – 1939 , و حتى في الاشكال القروسطية لهذا التنظيم الذاتي : كومونات القرى و طوائف أو نقابات الحرفيين و المدن القروسطية الحرة و التي كشفت عن الإمكانيات الهائلة للتضامن الإنساني في تطوير حياة البشر و رفع مستواها في مواجهة أشكال التنظيم القائمة على الاضطهاد و الاستغلال , تبقى هذه النماذج "المؤقتة و قصيرة الأمد للأسف" هي الرد الأكثر عملية على تلك المزاعم .. استنادا إلى تلك التجارب الإنسانية كان كروبوتكين في كتابه المساعدة المتبادلة : عامل تطوري , قد قال أن هناك تيارين في التاريخ الإنساني , تيار التضامن الإنساني القائم على المساعدة المتبادلة و تيار المنافسة , و أن التيار الأول قد لعب دورا اساسيا في تطور الحياة و الإنسان و المجتمعات البشرية نفسها .. كان كروبوتكين أيضا قد استنتج من دراسته لمؤسسات التنظيم الذاتي في المدن و الريف في القرون الوسطى أنها هي التي أنتجت التكنولوجيا الصناعية و ليست أنماط التراكم الرأسمالي الأولي في كتابه "الدولة و دورها التاريخي" ..
3 – يتساءل الرفيق علي الأسدي , أين هم منظرو التيار الشيوعي المجالسي اليوم ؟ و لماذا لا يحل هذا التيار محل التيارات الشيوعية السلطوية الأخرى .. الحقيقة هي أنه يوجد اليوم منظرون لهذا التيار و بقية التيارات اللاسلطوية أو التحررية , هناك باول ماتيك الابن و هو اقتصادي مهم و له دراسات مهمة عن المرحلة الجديدة من أزمة الاقتصاد الرأسمالي , لكني أعتقد أنه أو باول ماتيك الأب أو غورتر أو بانيكوك و غيرهم من "منظري" هذا التيار لم يكونوا هم من أوجده فعلا , ربما هم من منحه صياغته النظرية ليس أكثر .. لم يخترع أي مفكر أو منظر الكومونة , لا ماركس و لا باكونين , لقد فعل ذلك العمال الباريسيون , و هذا أيضا صحيح بالنسبة للسوفييتات , اخترعها العمال الروس , لا المناشفة و لا لينين و لا تروتسكي و لا ستالين و لا غورتر و لا بانيكوك , و هذه هي الميزة الاساسية في أشكال المقاومة و التنظيم الذاتية القاعدية التي يمارسها المضطهدون في نضالهم ضد مستغليهم , إنها لا تتوقف أبدا عن الظهور و التطور , و هي لا تخلق على الورق أو في مخيلة عبقري ما , بل تخلقها الحياة , الجماهير , المضطهدون في نضالهم الذي لا يتوقف من أجل انعتاقهم .. ظهرت مرة تلو أخرى و بأشكال مختلفة في الثورة الإسبانية 1936 و المجرية 1956 و ثورة مايو ايار 1968 و أيضا في الثورة الإيرانية 1978 و حتى في انتفاضة الجماهير العراقية عام 1991 و أيضا في الثورات العربية الراهنة , لجان شعبية , مجالس محلية , تنسيقيات , إدارة العمال لبعض معاملهم , مؤخرا هناك مصنع قوطة في مصر و بأمر من القضاء الرسمي نفسه .. بالفعل أيها الرفيق علي , إذا فتحت قناة الجزيرة أو جريدة مشهورة فلن تجد الكثير من الكلام عن الأناركية أو الشيوعية التحررية , و حتى هنا قد تجد مقالا أو تحليلا من وقت لآخر فقط لا غير , لكن في النضالات العمالية , و نضالات كل المضطهدين , نساء و أقليات عرقية و دينية و غيرها , شباب , طلاب , قد تجد أشكال تنظيم و مقاومة ذاتية حرة من دون مركز أو بيروقراطية دائمتين , دون امتيازات لأحد , أشكال تهدف لإعادة تنظيم حياة هؤلاء الناس بشكل أكثر حرية , هذا هو جوهر الأناركية أو الشيوعية التحررية , قال فيكتور سيرج الأناركي الروسي الذي تحول بلشفيا فيما بعد , عن حق كما أعتقد , كل ثورة هي ثورة أناركية , بمعنى من المعاني طبعا , و كل متمرد هو أناركي .. هذا النضال لم يتوقف و لن يتوقف , قد يتراجع و قد يتعاظم , قد يقمع حينا سواء بمحاولة قمع الفكرة أو قمع أصحابها , لكنه ينبت من جديد , خاصة عندما لا يتوقع السادة ذلك و لا غيرهم , و الحقيقة أن هذا التحدي الذي تحدثت عنه في انتصار البديل التحرري يواجه كل العمال و المضطهدين بقدر ما يواجه كل شيوعي تحرري لأننا لسنا إلا جزء فقط من هذا النضال و من تلك المقاومة , نعم هناك أزمة في البديل التحرري لكنها ليست أزمة موت لسبب بسيط أن القضاء على البديل التحرري غير ممكن من دون القضاء على حلم البشر بالحرية و العدالة , أي ببساطة , دون القضاء على البشر أنفسهم .. الشيوعي التحرري يراقب , يلاحق هذه النضالات و يحاول تأطيرها و تجذيرها في تيار عريض , إنه ليس نبي كشفت له قوانين العالم و لا زعيم تاريخي يستحق التمجيد أو التقديس لا يأتيه الباطل من خلفه و لا من أمامه , إنه جزء من هذه المقاومة و السعي الدائمين نحو انعتاق المضطهدين و البشرية , هو يحاول فقط التعبير عنها , رصدها , تطويرها و المشاركة فيها بكل فعالية .. إنه جزء من حالة الصيرورة الإنسانية هذه , باتجاه أنسنة الإنسان , باتجاه تحريره من عجزه و ضعفه , من القمع و من الاستغلال , من الضرورة , نحو علاقة تكاملية مع الطبيعة و المجتمع و بقية البشر تقوم على مساحات و فضاءات تتعاظم باستمرار من الحرية و المتعة و اكتشاف الذات و إعادة إنتاجها باستمرار بشكل أكثر حرية و عدالة , أكثر إنسانية .. كشيوعي تحرري لا أريد تماثيل لباكونين أو بانيكوك في كل مكان و لا مظاهر مفرطة و مبالغة في التقديس عند قبريهما و لا أن ترفع صورهم في كل مكان و لا أن يجري تمجيدهم ليل مساء على أنهم أنبياء أو قديسين , و لا ترديد أجوف لشعارات مفروضة يوميا كل صباح في كل مكان , و لا أي من مظاهر و أشكال السلطة القمعية الأخرى , نريد انعتاقا حقيقيا للبروليتاريا , لكل المضطهدين , لكل البشرية , أريد أن أعيش حرا , كالآخرين , في عالم من بشر أحرار و متساوين , لا استغلال فيه و لا استعباد و لا قمع و لا استلاب
4 – قد أتفق جزئيا مع استنتاج الرفيق علي الاسدي الذي نقله عن لينين , عندما قال أن الثورة الروسية ستموت من دون ثورة ألمانية , ما حدث بالفعل هو أنها انحطت إلى ديكتاتورية شمولية , سحقت السوفييتات و النقابات و لجان المصانع , سحقت المعارضة داخل الحزب و منح المركز مكانة البابا في كنيسة شديدة الصرامة , و سرعان ما سيبدأ بتوزيع صكوك الغفران و بتشكيل محاكم التفتيش سواء داخل الحزب أو في الأممية الثالثة .. لكن كان لسلطوية البلاشفة , لينين و تروتسكي و ستالين , الدور الأعظم في هذا الانحطاط , مع ذلك من يدري , ربما لو كان لينين و تروتسكي و ستالين إلى جانب روزا لوكسمبورغ أو غورتر و بانيكوك و بانكهورست و بورديغا و غرامشي و جورج لوكاش و غيرهم في فيدرالية سوفييتية مجالسية للطبقة العاملة الأوروبية , ربما كان تأثير سلطويتهم أقل تدميرا على قضية انعتاق العمال و قضية الاشتراكية في العالم كما حدث فيما بعد , ربما .. رفيق علي , لا أعتقد أن مصدر قوة البلاشفة كان وحدة قيادتهم , في الواقع لم تكن تلك القيادة موحدة , على الأقل ليس قبل عمليات التطهير الواسعة في 1937 – 1938 , لكن الأكيد أنها فرضت "الوحدة" أو فرضت قيادتها الواحدة تلك على الحزب و من ثم الدولة و المجتمع بكل وسيلة ممكنة , منعت المعارضة و قمعتها دون هوادة في كل مكان , و نظمت و عززت آليات و ميكانيزمات الرقابة الأمنية و الحزبية و مؤسسات و اساليب القمع الفكري و الجسدي و السياسي , قتلت المجتمع الروسي لعقود و كممته و سلبته اية قدرة على التفكير أو التنظيم أو النضال رغم بوادر هنا و هناك , هكذا سحقت ثورة 1917 , سحقت الطبقة العاملة الروسية , و انتصرت البيروقراطية , لكن كما يثبت لنا التاريخ , فقط إلى حين ..



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر : نحو اللجان و المجالس الشعبية , نحو بناء البديل التحرري ...
- ما بعد صواريخ غزة ؟
- عن ائتلاف المعارضة السورية الجديد
- تأملات بعد العودة من سوريا المحررة
- الإخوان , البلاشفة و الربيع العربي
- يسقط الطغيان , تسقط الطائفية , يحيا الإنسان , تحيا الحرية
- السلبي و الإيجابي في الحديث عن الطائفية
- لماذا العودة إلى سوريا في 10 آب ؟
- مجزرة الحول و القبير : انفلات جنون الديكتاتور
- معلومات عن منظمة العمال الصناعيين في العالم
- عن جنون الحرب الطائفية عند السادة
- الحب و الجنس كدافع للمقاومة و التمرد
- من نقد الفوضوية إلى تبرير الليبرالية : سجال مع وسام سعادة
- عندما يتصرف الجنود كبشر و ليس كآلات للقتل
- تكتيكات اليسار و الثورات العربية
- تعليق على مقال خالد عودة على الإخوان أون لاين : إنهم يكذبون ...
- إلى الرفاق الاشتراكيين الثوريين في مصر : ملاحظة سريعة على مش ...
- أخطاء فؤاد النمري التاريخية
- حان الوقت لكي نقول ما نرى
- عندما اتفق ابن رشد و الغزالي


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - حوار ودي مع الرفيق علي الأسدي , أو لماذا تحيا الكومونة