أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - احكام الاعدام وعودة مسرور السياف















المزيد.....

احكام الاعدام وعودة مسرور السياف


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3928 - 2012 / 12 / 1 - 06:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لابد وان نتوقف مليا ويحيادية تامة امام الحكم الصادر منذ ثلاثة ايام باعدام كل من شارك فى تمويل ما اطلق عليه " الفيلم المسئ " للنبى محمد
انا بصفه عامة ضد الاساءات المباشرة والعنيفة لكل الاديان ، ولكننى مع مدرسة النقد الدينى القائم على الحجة والبرهان العقلى والمنطقى والعلمى ، وسواء كان هذا الفيلم يندرج تحت مبدا حرية التعبير او يعتبر اساءة مباشرة للنبى محمد ، فأن الحكم الغيابى بالاعدام والصادر من محكمة جنايات القاهرة على سبعة اقباط من اصل مصرى الأربعاء هو بكل المقايسس حكم عنيف وليس له مايؤيده فى قانون العقوبات المصرى ، فانا على حد علمى المتواضع بالقانون لا اعرف ان هناك نصا قانونيا كعقوبة بالاعدام على مثل هذه الحالة ، والمبدأ القانونى يقول : لاعقوبة الا بنص . واعرف ان عقوبة ازدراء الاديان تكون عقوبتها من عام الى ثلاثة كما سبق من احكام صدرت فى هذا الشأن .
ولكن مادلاله هذا الحكم العنيف فى هذا الوقت بالذات خصوصا وان المدانين بالحكم يعيشون جميعا خارج مصر ولن يضيرهم كثيرا ، وربما كان الضرر المعنوى اشد من الضرر المادى لمنعهم من زيارة بلدهم – مصر – فى اى وقت .
انها رسالة تقول ( اضرب من فى الخارج يخاف من بالداخل ) ، ولانهم فى الخارج ولن تطبق عليهم العقوبة فسوف يمر الحكم مرور الكرام ، ولكن امام المحاكم المصرية الان حوالى مائه وخمسون قضية ازدراء للاديان ، وقد اتاح الفضاء الاليكترونى للعديد من المسملين فى البلاد العربية والاسلامية الاطلاع على المضمر والمسكوت عنه فى قضية الدين بداية من النص القرآنى نفسه والاحاديث والتراث وانتهاءا بتاريخ الحكم الذهبى للاسلام والذى يتغنى به الوهابيين السلفيين والاخوان وينادون بعودته كتاريخ مشرق للدولة الاسلامية ابان عصور الخلافة .
انتشرت مواقع الانترنت واتاحت الفرصة للعديد من اللادينيين ان يعبروا عن افكارهم ومعتقداتهم المضادة لما قام اهل التقديس بترسيخه فى النفوس طوال القرون السابقة وبالذات طوال الثلاثين عاما الماضية بعد الهجمة الوهابية الصحراوية القادمة من جزيرة العرب .
لذا كانت المسارعة بهذا الحكم العنيف الذى لاارى له نصا فى القانون المصرى ... انه السيف ياسادة المسلط على كل من يجرؤ ان ينتقد الفكر الدينى او التراث الدينى او الخلافة الاسلامية الزاهرة . انه فى النهاية تحذير قوى وشديد الى كل من يجرؤ على الاقتراب من الاسلام بأى نقد كان سواء كان جارحا او حتى نقدا عقليا ومنطقيا .

انها بداية الدولة الدينية وعودة مسرور السياف ، بداية من اعدامات اصحاب الفيلم المسئ الى الاعدام المعنوى لكل المعارضين للاسلام السياسى باتهامهم بالكفر والالحاد ، ثم الحكم بالاعدام الذى اصدرة الرئيس مرسى مؤخرا ضد سيادة القانون وسيادة الشعب والاستيلاء على الدستور ومصادرة احكام القضاء المستقبلية واعدام كل المبادئ التى قامت عليها الثورة المصرية ، والعودة بنا الى عصر الدولة الاسلامية ( الزاهرة ... !! ) عندما يقول فى حديثه للتلفزين المصرى امس انه راعى البلاد ومتخذ القرار فيها والادرى بشئون العباد .
ومع بدايات العودة للدولة الاسلامية او الخلافة الاسلامية من الطبيعى ان يعود معها قانون القوة .. قانون الغالب .... قانون السيف . ولنقرأ معا جزءا يسيرا وسريعا من الواقع الاسلامى ( المضئ ...... !!! )
عودة مسرور السياف :
1) ارتبط عصر هارون الرشيد فى المخيال الاسلامى الشعبى بليالى اللهو والرقص والغناء والسهر والسمر والمجون ، وفى الجانب الاخر كان مسرور السياف لايقل عنه فى شهرته المضادة فى الاسراع بالقتل وجز الرؤوس ، ولكن تاتينا الوهابية السلفية كعادتها فى تعظيم دولة الخلافة لتقول ان ماروى عن هارون الرئشيد شابته الكثير من الاكاذيب والافتراءات ن وانه كان رجل تقوى يحفظ القرآن ويحج عاما ويغزو عاما .... !!! ( ونتوقف عند كلمة – ويغزو – فالغزو فى نظرهم مازال وحتى الان من اهم امجاد وفخار خلفاء المؤمنين فى الامبراطورية الاسلامية الزاهرة ، حتى انه يحكى عن هارون الرشيد نفسه انه رأى يوما سحابة تمر من فوقه فقال لها : امطرى حيث شأتى فسوف يأتينا خراجك..... !! وذلك كنايه عن اتساع رقعه الامبراطورية الاسلامية ودفع الجزية والخراج ليمتلئ قصره بالغوانى والجوارى والغلمان والخمر والرقص ويحصد مسرور السياف كثيرا من الرؤوس التى يحكم عليها امير المؤمنين بالقتل فى يوم نحسهم كما تقول لنا كتب التاريخ حتى اصبحت شهرة مسرور السياف تضاهى شهرة هارون الرشيد .
للكاتب الراحل جمال بدوى كتاب عن الطغاه وسيافيهم عبر التاريخ الاسلامى اختار له عنوان : مسرور السياف واخوانه ، وهوما اقتبسنا منه عنوان مقالتنا ـ يحكى لنا فى مقدمة الكتاب الالم ... الجرح .... القسوة متمثلا فى القصة التالية : حدث للقاضى الفضيل ابن عمران، وكان يعمل مؤدبا ومعلما لجعفر ابن الخليفة المنصور العباسى، ثم ذهب الوشاة وهمسوا فى أذن الخليفة بأن الفضيل يعبث بابنه، فما كان منه إلا أن كلف "مسرور" بقطع رأس القاضى، وانطلق السياف لأداء مهمته، وعندئذ علم الصبى جعفر بالأمر، فأصابه الجزع لما كان يعلمه من كذب الوشاية، ولما عهده فى الرجل من عفة وفضيلة وانطلق إثر السياف ليمنع الجريمة، ولكنه وصل بعد فوات الأوان.. ووجد أمامه جثة الرجل ودماؤه لم تجف (!!) وهالته الصدمة.. ونعى على أبيه قتل رجل برىء بغير جرم ولا خيانة.. فقال له السياف: أبوك أمير المؤمنين.. يفعل ما يشاء.. وهو أعلم بما صنع (!!)
2) عن عبد الصمد بن محمد بن حبيب بن أبي حبيب عن أبيه عن جده قال شهدت خالد بن عبد الله القسري يخطب يوم النحر فقال من كان منكم يريد أن يضحي فلينطلق فليضح فبارك الله في أضحيته فإن مضح بالجعد بن درهم زعم أن الله لم يكلم موسى تكليما ولم يتخذ إبراهيم خليلا سبحانه عما يقول الجعد علوّاً كبيراً ثم نزل فذبحه .
فالجعد بن درهم من الذين اتبعوا مذهب المعتزلة فى قضية خلق القرآن المشهورة ن وعندما تولى هضام بن عبدالملك امارة المؤمنين والذى ولى على الكوفة خالد بن عبد الله القسرى والذى امرة بتنفيذ الذبح فى الجعد بن درهم ، فصلى بالناس صلاة العيد وقال لهم الخطبة السابقة ، ثم نزل من على المنبر ليذبح الجعد على باب المسجد اضحية منه لله تعالى ......... !!!
3) وفى نفس قضيه خلق القرآن ينكل بالامام احمد بن حنبل من قبل ثلاثة من امراء المؤمنين العباسيين ( المأمون والمعتصم والواثق ) وتقول لنا المراجع الاسلامية ( ويبالغ الخليفة في استمالته وترغيبه ليجيبهم إلى مقالتهم، لكنه كان يزداد إصرارًا، فلما أيسوا منه علَّقوه من عقبيه، وراحوا يضربونه بالسياط، ولم تأخذهم شفقة وهم يتعاقبون على جلد جسد الإمام الواهن بسياطهم الغليظة حتى أغمي عليه، ثم أُطلق سراحه وعاد إلى بيته )
4) الحجاج بن يوسف الثقفى : السيف المسلط على رقاب المسلمين فى العهد الاموى ، والذى قال عنه عمر بن عبد العزيز فيما بعد : لو جاءت كل امه بخطاياها وجاء بنى امية بالحجاج لزادوهم . هاجم مكه وحرق الكعبة وقتل اميرها الزبير بن العوام ( احد المبشرين بالجنة ) وحكم مكة بالسيف حتى دانت تحت السيف لامير المؤمنين عبدالملك بن مروان ، وفى مهمه قتل وسلب وسبى اخرى يرسله بن مروان الى العراق ليحكمها عشرون عاما ويقول فيهم ليقضى على بقايا التشيع ويقول الراوى ياسادة ياكرام : ( نزل الحجاج بالكوفة، وكان قد أرسل من أمر الناس بالاجتماع في المسجد، ثم دخل المسجد ملثماً بعمامة حمراء، وأعتلى المنبر فجلس وأصبعه على فمه ناظراً إلى المجتمعين في المسجد فلما ضجوا من سكوته خلع عمامته فجأة وقال خطبته المشهورة التي بدأها بقول:
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا ............. متى أضع العمامة تعرفوني
ومنها: أما والله فإني لأحمل الشر بثقله وأحذوه بنعله وأجزيه بمثله، والله يا أهل العراق إني لأرى رؤوساً قد أينعت وحان قطافها، وإني لصاحبها، والله لكأني أنظر إلى الدماء بين العمائم واللحى............................ . يا أهل العراق، يا أهل النفاق والشقاق ومساوئ الأخلاق، إنكم طالما أوضعتم في الفتنة، واضطجعتم في مناخ الضلال، وسننتم سنن العي، وأيم الله لألحونكم لحو العود، ولأقرعنكم قرع المروة، ولأعصبنكم عصب السلمة ولأضربنكم ضرب غرائب الإبل، إني والله لا أحلق إلا فريت، ولا أعد إلا وفيت، إياي وهذا ...... ( السيف !! )
5) خالد بن الوليد سيف الله المسلول ، لنرى ماذا فعل سيف الله ، وما الفارق بين سيوف البشر وسيف الله .... ؟
- فى فتح مكة يقتل اكثر من عشرين رجلا من قريش وثلاثة من هزيل رغم نهى النبى عن عدم مقاتله الا من يقاتلهم .
- أرسله النبى الى بنى جزيمة داعيا لهم إلى الإسلام ، ولم يبعثه مقاتلا ، وكان بنو جذيمة قتلوا في الجاهلية عمه الفاكه بن المغيرة . فلما جاءهم بمن معه قال لهم : ضعوا أسلحتكم فان الناس قد أسلموا . فوضعوا أسلحتهم ، وأمر بهم فكتفوا ثم عرضهم على السيف فقتل منهم مقتلة عظيمة , فلما علم الرسول رفع يديه الى السماء قائلا : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد . ورغم هذا ظل سيفا مسلولا لله فى عهد النبوة وحتى نهاية عهد بن ابى بكر
- وقد ارتكب خالد يوم البطاح من مالك بن نويرة والاصرار على قتله رغم رجاءه بأن يحمله الى امير الموؤمنين ابو بكر ، ولكن زوجته الجميله ام تميم ( التى عرفت بصاحبة اجمل ساقين ) كان الغاية والمراد فيتم القتل وسفك الدماء لتكون ام تميم جالسه بجانبه مساءا ورأس زوجها الكثيف الشعر تحت القدر ليسوى لهم الطعام ، ويصل الخبر الى المدينه ن ويثور بن الخطاب ويطالب ابوبكر بعزله ويرد ابى بكر : لن اعزل سيفا قال عنه النبى انه : سيف الله المسلول .
ولان فعلة خالد تلك كانت من اكبر الجروح فى الضمير الاسلامى حين تم قتل المسلمين مانعى الزكاة وسبيت نسائهم ونهبت اموةالهم ، بعد جرح الفتنه الكبرى ، انبرى المدافعين ليقولوا ان خالدا لم يامر بقتلهم ولكنه امرقائلا : " ادفئوا اسراكم " ففهمت على انها " اقتلوا اسراكم "
هذه ياسادة بعض من النتف اليسيرة لقصة السيف فى التاريخ الاسلامى ، ومع بداية الدعوة لعودة الماضى الذهبى يعود الينا مرة اخرى سيف مسرور وسيف خالد وسيف بن القسرى وسيف الحجاج .

ولهذا ليس غريبا ان نقرأ فى صحيفة الوفد المصرية الصادرة امس الخبر التالى (ذكرت مصادر داخل وزارة الداخلية أن الوزارة صرفت عقب الإعلان الدستوري الذي اعلنه الرئيس مرسي مؤخرًا حافز الوزير لجميع الضباط والأمناء والأفراد، ثلاث مرات في سابقة هي الأولي من نوعها.
وأوضحت المصادر أن حافز الوزير يصرف على كافة العاملين بالداخلية بواقع مرة واحدة في الشهر، تختلف قيمتها بحسب نوعية الرتبة، مضيفة أنها المرة الأولي في تاريخ الوزارة التي تصرف فيها ثلاث مرات، حيث تم صرف الحافز مرة، وأرسلت الوزارة إلي جميع المديريات بالقاهرة والمحافظات بأنه سيتم صرف الحافز مرتين أخريين خلال أيام.
وربطت المصادر بين ما تشهده البلاد الآن من حالة من الصراع السياسي، والاشتباكات بين المتظاهرين وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين وقوات الامن التي تحمي مقرات الجماعة وحزب الحرية والعدالة- حزب رئيس الجمهورية – من محاولات اقتحام المتظاهرين له بعد اعتراض القوي المدنية علي الإعلان الدستوري.
يذكر أن حافز الوزير يصرف شهريًا على الضباط والأمناء والصف بوزارة الداخلية مرة واحدة كل شهر، ويتم صرفه بواقع 450 جنيهًا للضباط، و300 جنيه لأمناء الشرطة، فيما يتم صرف 230 للأفراد. ) انتهى
الاخوان ونائبهم فى قصر الاتحادية بعد ما شعروا بقوة التيار المدنى المعارض والهجوم على مقرات الاخوان وتردد ان بعض ضباط الشرطة فى حماية مقرات الاخوان حتى لايكون مصيرهم اذا نجحت ثورة الشارع هو نفس مصير العادلى وضباطه ، فلجات الجماعه ومندوبهم الى رشوة جهاز الشرطة ليكون بمثابة مسرور السياف واى من سيافى الخلافة الغابرة .
ايها السادة :
لاتنتظروا الديمقراطية من اصحاب اللحى ومن يدعون انهم اسلام سياسى ، فالسياسة التى عهدناها لدى معظم فترات حكم امراء المؤمنين هى حكم الغالب وليس حكم العادل ، هى حكم قانون القوة وليس حكم قوة القانون .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية بين الحمامة والغراب والطاووس
- مرسى بين ديكتاتورية العسكر وديكتاتورية الاخوان
- تأملات فى الشخصية المصرية : المرأة المتسلطة 2/2
- قديمة يامرسى ... !!
- صنع فى اسرائيل
- تأملات فى الشخصية المصرية :(1) المرأة المتسلطة 1/2
- الدستور الاخوانى وحظر المساس بالذوات المصونه
- فنكوش النهضه الاخوانى وفناكيش اخرى .. !!
- ثلاثية الثورة المصرية : امريكا ، الاخوان ، العسكرى 3/3
- ثلاثية الثورة المصرية: امريكا، الاخوان ، العسكرى 2/3
- ثلاثية الثورة المصرية : امريكا ، الاخوان ، العسكرى 1/2
- قراءة فى انقلاب مرسى على العسكرى
- مرسى بين شجاعة ميدان التحرير والهروب الكبير
- فى زمن الاخوان : استباحة الدم والحدود والارض المصرية
- زمن الاخوان والكيل بمكيالين بين احداث دهشور ونايل سيتى
- مشروع النهضة الاخوانى : الاستثمار فى عبادات رمضان ..!!
- هل الكذب سمة مصرية ؟؟
- ماركسية الحوار المتمدن بين افيون الشعوب وديكتاتورية الحزب
- هل انتخاب احمد شفيق خيانه للثورة المصرية ؟؟
- الى الاخوان والسلفيين : مصر كبيرة عليكم


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - احكام الاعدام وعودة مسرور السياف