أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جمال الشرقاوي - احتجاجات مصرية الدستور الإخواني السلفي في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر رؤية تحليلية و دراسة بقلم جمال الشرقاوي















المزيد.....

احتجاجات مصرية الدستور الإخواني السلفي في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر رؤية تحليلية و دراسة بقلم جمال الشرقاوي


جمال الشرقاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3925 - 2012 / 11 / 28 - 12:54
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الشعب المصري بكل طوائفه يرفض الدستور الإخواني السلفي ..... كنت في ميدان التحرير أمس ..... بعد ما خرجت من وكالة أنباء مصر مباشرة الساعة السادسة مساءً فوجدت أمامي مظاهرة كبيرة و حاشدة كانت آتية من شارع شبرا و حاشدة فسرت فيها حتى ميدان التحرير و هناك وجدت جموعا كثيرة جدا من المواطنين المصريين يحتجون على ( الدستور الإخواني ـــــ السلفي )

قال الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم { ياأيها الذين آمنوا لِمَ تقولون ما لا تفعلون كبُر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون } [ الصف ـــــــ 2 ـــــــ 3 ــــــــ ] و قد ورد في الحديث الشريف الصحيح [ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ليأتين عليكم أمراء يقربون شرار الناس و يؤخرون الصلاة عن مواقيتها فمن أدرك ذلك منكم فلا يكونن عريفا و لا شرطيا و لا جابيا و لا خازنا ] ( حديث صحيح رواه ابن حبان في صحيحه )
( الطرف الأول في دراستنا و رؤيتنا لظاهرة حكم الإخوان المسلمين و السلفيين ) فمن المعلوم أن الإخوان المسلمين بمشاركة السلفيين جاءوا إلى الحكم مناصفة كتفا بكتف بعد أن ملأوا الدنيا ضجيجا و صراخا و عويلا بأن الحكم السابق حكم الخائن العميل الديكتاتور العجوز حسني مبارك و أسرته و حاشيته و قد لعب الإخوان المسلمين و السلفيين على هذا الوتر طويلا حتى استطاعوا بفضل هذا الإسلوب السياسي الذي تلاعبوا بالدين الإسلامي من خلاله أن يضحكوا على جميع طوائف الشعب المصري فأوهموا الشعب المصري أنهم سيحكمون بالعدل و يعملون على تكافوء الفرص و فتح أبواب جديدة للعمل لتشغيل الشعب المصري و العمل على حل مشاكله ذلك الشعب ـــــ العاطل ـــــ الجائع ـــــ المريض ـــــ و قد صدقهم الشعب المصري ـــــ الجاهل ـــــ ووقع في الشرَك بكل تفاهة و غباء و بساطة و تناسى تاريخ هذه الجماعة المحظورة ( الإخوان المسلمين ) و تناسى التنطع الوهابي و التشدد لجماعات ( السلفيين ) و تناسىَ بأن هذه الجماعات تبحث عن السلطة فقط و لو باعوا الغالي و الرخيص و لو حتى حطموا معنويات الشعب المصري الذي حمل أحذيتهم الغارقة في الوحل و الدماء فوق رأسه ووجهه و أكتافه ليأتي بهم إلى السلطة و هذا بالفعل ما حدث فقد أتى بهم من قاع الأرض من الدهاليز المظلمة و السجون و المعتقلات و من سراديب العمل السري ثم هم يبيعونه و يبيعون له الوهم و ما نفذوا وعدا واحدا من الوعود التي وعدوها إيَّاه بأن ينفذوها له و أولها فشلوا في دعواهم بالحكم بالشريعة الإسلامية لإن هذا الوعد كما سبق و قلنا إنه محض خيال و هم أنفسهم مجانين الوهم و مجانين الخليفة و أيضا فشلوا في إيجاد اقتصاد إسلامي و إيجاد حل لمسألة غلاء الأسعار الذي أكل الأخضر و اليابس في طريقه كما فشلوا في تفصيل دستور يخدم الشعب المصري كله بل فصلوا دستورا يخدم مصالحهم الشخصية فقط و يعمل على تقييد الحريَّات ما استطاع إلى ذلك سبيلا !!! و نقول لهم إن الكذب بإسم الدين أي بإسم الله سبحانه و تعالى و رسوله صلى الله عليه و سلم لا يجوز فهو مُحَرَّم شرعا فقد قال الله تبارك و تعالى في هذا الشأن { و من أظلم مِمَّن افترىَ على الله كذبا أؤلئك يُعرضون على ربهم و يقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين } [هود ـــــــ 18 ـــــــ ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذا الشأن أيضا [ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن كذبا علي ليس ككذب على أحد من كذب علي متعمدا فليتبوَّأ مقعده من النار ] ( حديث صحيح رواه البخاري و مسلم في مقدمة صحيحه دون قوله [ إن كذبا علي ليس ككذب على أحد ] ) هذا هو مصير الكاذب على الله سبحانه و تعالى و على رسول الله صلى الله عليه و سلم و هل من يكذب على الله تبارك و تعالى و على النبي محمد صلى الله عليه و سلم سيفلح في الدنيا و الآخرة ؟! للأسف لا لأن الإخوان المسلمين و أشباههم السلفيين قد طلبوا الرئاسة و كراسي الحكم بالقوة و أخذوها و لم تكن لهم و لذلك لا يجدوا معينا لهم لأنهم اغتصبوا ما ليس من حقهم و هو الولاية و استمعوا معي لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم [ حدثنا حجاج بن منهال حدثنا جرير بن حازم عن الحسن بن عبد الرحمن بن سمرة قال ـــــ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يا عبد الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها و إن أعطيتها من غير مسألة أعنت عليها و إذا حلفت عن يمين فرأيت غيرها خيرا منها فكفر عن يمينك و أتِ الذي هو خير ] ( حديث صحيح في صحيح البخاري ـــــ كتاب الأحكام ـــــ باب : من لم يسأل الإمارة أعانه الله عليها ) كما أن هذه الجماعات ( الإخوان المسلمين ـــــ السلفيين ) قد خانت الله سبحانه و تعالى و خانت رسول الله صلى الله عليه و سلم بما سَعَت إليه من طلب الجاه في الدنيا و قيادة الناس ثم لم يحافظوا على الأمانة التي آلت إليهم و صارت حبلا في أعناقهم و هناك من هو أصلح منهم لهذه الولاية كما ورد في السُـنة النبوية الشريفة [ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من وليَ من أمر المسلمين شيئا فولى رجلا و هو يجد من هو أصلح للمسلمين منه فقد خان الله و رسوله ] ( حديث صحيح رواه الحاكم في صحيحه ) و هذا لو قلد الرئيس الحاكم لبلد ما رجلا أو جماعة على أمر المسلمين و هناك من هو أصلح منهم فقد خان هذا الرئيس أو الحاكم الذي ولاهم ذلك الأمر الله سبحانه و تعالى و رسوله صلى الله عليه و سلم فما بالك لو كان هذا الحاكم هو نفسه لا يصلح لرئاسة المسلمين و لا تصلح وزارته الضعيفة مثل حكومة الدكتور هشام قنديل رئيس وزراء مصر الإخواني الذي يدخل في عداد وزرائه الإخوان المسلمين و السلفيين ؟! و ذلك بسبب تساهلهم في حل مشاكل البلاد و عدم وجود أي خطة واضحة المعالم و لا مستقبل يرسمونه للشعب المصري فهنا طالما هم السبب في تضييعهم مستقبل شعبا بأكمله من وراء تنافسهم على الرئاسة و هم ليسوا أهلا لها سواء ان كانوا إخوان مسلمين أو سلفيين فهم بهذا قد خانوا الله سبحانه و تعالى و خانوا رسول الله صلى الله عليه و سلم و قد ورد فيهم في القرآن الكريم { و إمَّا تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين } [ الأنفال ـــــــ 85 ـــــــ ] و الحقيقة أن هذه الجماعات لا خبرة لها بالعمل السياسي كما يزعمون فلو كانت لهم خبرة بالعمل السياسي ما ضاعت مصر و شعبها ( العبيط ) من بين أيديهم ......... هذا شيء و أمَّا الشيء الآخر أو ( الطرف الثاني ) في دراستنا لهذه الظاهرة الإخوانية ـــــ السلفية ـــــ المرعبة هو أن هناك الكثيرين الذين انسحبوا من صياغة الدستور كأشخاص و هيئات مهمة لإن هذا الدستور يقيد الحريات العامة و الخاصة فقد اتضح للجمعية العمومية أن الجمعية التأسيسة التي تعمل على صياغة الدستور معاقة فكريا و مشوهة و بالتالي فإن فاقد الشيء لا يعطيه فسيكون الدستور ( الإخواني ـــــ السلفي ) دستورا عقيما متأرجح بين ادعاء المدنية بكل مستوياتها و بين الدولة الدينية بكل ديكتاتوريتها فلا دولة مدنية كاملة لرضاء الشعب المصري عنها و لا دولة دينية تحكم بشرع الله سبحانه و تعالى فالدولة المدنية في عُرف الإخوان المسلمين و السلفيين وهم إنما أرادوا من خلاله القفز على السلطة في مصر بعدما خدروا المسلمين و النصارى معا و تم لهم الأمر فهم يريدون دستورا يصادر الحريات و يعتقل الصحافيين و الإعلاميين و يقطع لسان المعارضين و يرفض حرية المعارضة و الطبع و النشر و ما قناة الفراعين التي يرأس مجلس إدارتها و صاحبها أيضا الإعلامي الدكتور توفيق عكاشة فقد أغلقوها و أوقفوه عن العمل و معه الإعلامية حياة الدريري من نفس القناة كما تعرضوا أيضا لإغلاق قناة الدريم التي يملكها رجل الأعمال المعروف أحمد بهجت ثم عادت مرة أخرى و أمَّا حكاية الدولة الدينية التي تراود أحلام الإخوان المسلمين و السلفيين فهى أكبر وهم و هم يعلمون ذلك جيدا إنما الهدف منها هو السيطرة على الشعب المصري باسم الدين و تطويقه و عليه السمع و الطاعة و الإستعباد حتى يوم القيامة و ربما لا يسمح هذا الدستور للمرأة بأن تعمل دون النظر لظروفها الشخصية الخاصة هل هى تحتاج للعمل أم لا ؟! و أمَّا ( الطرف الثالث في هذه الرؤية التحليلية لهذه القضية المتشابكة الأطراف و هم النصارى ) فهم ليسوا فئات مستبعدة فهم مواطنين أصليين و ليسوا رعايا أو لاجئين أي لهم ما للمسلمين و عليهم ما على المسلمين من حقوق وواجبات فهل يراود خيال الإخوان المسلمين و السلفيين الحكم بالشريعة ( كذبا ) أو إقامة دولة دينية ( نفاقا ) حتى يسيطروا على مقاليد الأمور في مصر !!!! و أين حقوق النصارى إذن ؟! هل سيحكمون في دولة ( الملالي الإخوانية ـــــ السلفية ) ؟! و هل سيصبحون وزراء مثلا ؟! و هل سيتعاملون و يتعايشون بما يتناسب مع حياتهم المدنية في ظل دولة الإخوان المسلمين و السلفيين الدينية التي يتكلمون عنها ؟! فالكل غاضب من كل شيء و الكل يشتكي من كل شيء !!! غلاء الأسعار و البطالة و الإدمان و البلطجة و عدم تكافؤ الفرص و العنوسة و فوضى المرور و اغتصاب مصر و شوارعها من قبل لصوص المال و الأعمال و الباعة الجائلين و غير ذلك من أزمات في الإسكان و قانون قتل المصريين قانون الإيجار المؤقت !!! و ما هذا بشرع الله تعالى و ليس هذه تعاليم النبي محمد صلى الله عليه و سلم و لا السياسة منبرا دعويا ترتقونه بصراخ حناجركم و لا معاملة السياسة الخارجية و الإقتصاد المفلس المنهار يحتاج للوعود الكاذبة نرجوكم تحركوا و أسرعوا الخطا نحو الإصلاح أو فاستقيلوا..... نرجوكم بأن تتبنوا ( الخطاب الديني الجديد و المعاصر ) ففيه حل لكل مشكلاتنا المعاصرة ..... فما نتيجة الحكم الديني لمجموعة من الناس ( الإخوان المسلمين و السلفيين ) منهم الرئيس بصلاحياته الواسعة و منهم الوزراء كلهم و منهم اللجنة التأسيسية التي تصيغ الدستور !!! فما بقيَ للشعب المصري إذن ؟! و الحل هو أن يستجيب الرئيس الإخواني الدكتور محمد مرسي و الوزارة برئاسة الدكتور الإخواني هشام قنديل و البطانة كلها لمطالب الشعب المصري و يكتبوا الدستور كما يريده الشعب المصري كله و بما يتناسب مع ظروف الشعب المصري و حياته و يشاركوا كل الأحزاب السياسية في الحكم و لا داعي لإسلوب مبارك المخلوع و إلا سيكون مصير الإخوان المسلمين و السلفيين كما سمعت أمس في ميدان التحرير ( الشعب يريد إسقاط النظام ) ..... و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم ..... و آخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين و الحمد لله على كل حال و نعوذ بالله تعالى من حال أهل النار ..... اللهم أمين



#جمال_الشرقاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة َفاتِنتِى ِالجَمِيلة
- قصيدة طيُورْ
- قصيدة علمت قلبي
- الإقتصاد المصري إلىَ أين في ظل حكم الإخوان المسلمين و السلفي ...
- أغنية مين يقولك
- أغنية سكة الصابرين
- أيها الإخوان و السلفييون هل أنتم المسلمون ؟! أم .... المجر ...
- قصيدة ليس لنا وطنٌ
- لماذا يكرهوننا ؟؟؟!!! أعداؤنا و أسمائهم في ضوء الخطاب الديني ...
- قصيدة يَا سَيِّدَة الإعْلام ِالأولىَ
- أغنية شغلتني نظرتَكْ
- حديث قبل الفجر و بعده ( الإحتياج ) في ضوء الخطاب الديني الجد ...
- قصيدة عاشق
- قصيدة أسد الشعر العربي يعترف
- قصيدة ظلام
- قصيدة قالولي قلبَك اختارني
- قصيدة فاهجري كما تشائين
- قصيدة حاولت بعدكِ النسيان
- أغنية يا صاحبى ويوم هنعدى
- أغنية - آه لو تيجى -


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جمال الشرقاوي - احتجاجات مصرية الدستور الإخواني السلفي في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر رؤية تحليلية و دراسة بقلم جمال الشرقاوي