أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - صمود يؤسس لاحقاً إلى انتصار















المزيد.....

صمود يؤسس لاحقاً إلى انتصار


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 3922 - 2012 / 11 / 25 - 21:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صمود يؤسس لاحقاً إلى انتصار
كتب مروان صباح / المسألة تبدو في ظاهرها وكأنها أرادت أن تعبر عن خيارات عسكرية مختلفة قادرة في الوقت التى ترغب أن تتعامل مع من يخدش غرورها انطلاقا من ثقافة تجد جذورها في ما يمكن أن يطلق عليه الاستعلاء الأعمى أو الكسل الذهني كون تقّعَ المسؤولية بالكامل على الطرف المقابل الذي بدوره دفع الجلاد لهذا الارتخاء مما أدخله في حالة الاستغراق لا التربص ، فمنذ حرب 2008 م التى سميت في حينها بالرصاص المصبوب بالرغم أنها استخدم فيها جميع الأسلحة الثقيلة باستثناء الرصاص لكنها جاءت كتعويض معنوي ترجوا من خلالها الحكومة الإسرائيلية اعادة الثقة لجيشها بعد ما اخفق تماماً في تحقيق أهدافه المرجوة والمعلنة في لبنان فكانت مغايرة لما تعودت عليه في السابق من معارك اعتبرتها أشبه بالنزهة .
الحكاية بدأت في الحقيقة عندما أقدمت اسرائيل بعملية اسمتها عناقيد الغضب 2006 م تعبيراً عند ألم اوجعها عندما أسرة المقاومة اللبنانية بعض الجنود لكنها زادت المسألة تعقيداً عندما تبين واقع الأرض يختلف عنما اعتقدت مما انعكس سلبياً على سيرتها المعهودة التى التصقت بها عبر السنوات الماضية من انتصارات لا تعرف الهزيمة .
تفصلنا أربع سنوات تعالت فيها النبرة الإسرائيلية باتجاه الملف الإيراني يبد أن كما يبدو فقدت القدرة على جمع المعلومات الدقيقة والكافية في رصد كل شاردو وواردة في القطاع وإلى القطاع ، فيما كان العمل يأخذ نهج الدءوب مما جعل التنامي للقدرات العسكرية المصحوبة بتدريبات بشرية والتى فشل الرصد الإسرائيلي أن يكشفها رغم أنها كشفت عن ذاتها عندما وضعت على المحك والاختبار ، فما بات اليوم من الممكنات كان البارحة من المستحيل أن تضرب تل ابيب والقدس الغربية بل أصبحت صورايخ المقاومة تصول وتجول عرض وطول الجغرافية الإسرائيلية دون أن تردعها القبة الحديدية باهظة التكاليف أو طائرات حربية تتمكن من تدمير منصاتها بالإضافة إلى فقدانها امكانية التحليق على ارتفاعات منخفضة حيث امتازت في الماضي بذلك ، بقدرة تعقب الأجسام مهما صغرت واصطيادها بسهولة مما اعاق بشكل كبير استهداف مصادر النيران وجعل المهمة أصعب كون اعتادت العقلية العسكرية الإسرائيلية على أنماط تراكمت على مدار السنوات الطويلة بأن هذه السماء مستباحة لدرجة أن المقلاع عاجز عن حماية من يقطن تحتها .
ولادة تاريخ جديدة من الجانبين الشمالي والجنوبي بات أمر واقع لا مفر من اسرائيل التأقلم عليه رغم انعكاساتها التى تنطوي على كثير من المخاوف وقلاقل ، فالمسألة أصبحت سباق مع الزمن لا يقبل الاستجابة للماضي المليء قاموسه بالتخاذل والاستسلام مقابل حاضر يتسم بالتحدي فبات لا يعترف إلا بالتطور رغم السياج الخانق والغليظ الذي فرضه الاحتلال على قطاع غزة بحراً وبراً وجواً حيث قام بابتكار لم تأتي به البشرية من قبل بحسبان السعرات الحرارية المسموح دخولها وبالتالي مما تُبقي المواطن الفلسطيني في غزة على قيد الحياة ، لكن ما أرادت لم يكون رغم سعيها له المكثف من خلال فرض حصار قاسي ، الذي دفع أهل القطاع ايجاد سُبل تُجبر الاحتلال للانصياع لمطالبهم المشروطة بعد ما تخلى عنهم العالم برمته باستثناء قلة لا حول ولا قوة لها إلى المبادرات الفردية التى قابلتها اسرائيل بالعنجهية المفرطة ، لكن قد تجلت مقولة الضربة التى لم تقتل تقوي تماماً هذا ما جري بعد المحاولة الفاشلة باجتياح غزة عام 2008 م عندما قررت اسرائيل تحرير شاليط من اسره وتحطيم قوة المقاومة اللبنانية ، إلا أنها جاءت عكس ما خُطط لها ، حيث دفعت من حيث لا تدري المقاومين لإعادة ترتيب أوضاعهم على الشكل الذي يتطلب مواجهة المعركة القادمة مما جعلهم يبحثون عن حلول للثغرات التى واجهوها وكيفية امكانية ملئها ، لقد تزامنت قطع المسافة مع الثورات العربية بالفائدة الكبرى لصالح المقاومة حيث سهلة تدفق السلاح من حيث الكم والنوع الذي فرض معادلة تشبه لتلك التى سبقتها في لبنان وجعل نتنياهو ووزير دفاعه بارك أن يتراجعا على الفور من التورط بحماقة الهجوم البري أو مغامرة الانزالات الجوية بهدف تحقيق عمليات اغتيالات نوعية أو اختطافات بالإضافة إلى كثافة الدك الطائري الإسرائيلي لمدة خمس أيام لمدينة رفح بهدف تمشيط المدينة معتقدةً أنها بذلك تحقق امكانية اعادة السيطرة على بوابة صلاح الدين وقطع الامدادات المتوالية من الخارج من ناحية ، وأخرى إغراق الحدود بشريط مائي مكهرب يفقد حرية الحركة خصوصاً تحت الأرض .
قياس المسافة بين تحقيق الحلم والواقع الغير مرئي وبالتالي بين ما وعدت الحكومة الإسرائيلية ذاتها قبل جماهيرها والقدرة على ترجمتها ميدانياً بدأ يتراجع ويتقلص ، ليزداد المواطن الإسرائيلي قناعة بأن منذ حرب عناقيد الغضب هناك أقنعة شمعية بدأت بالذوبان لِتُكّتشف الكذوبة الناجمة عنها الشعور بالتفوق ، فمن شاهد الثلاثي نتنياهو وبارك وليبرمان في مؤتمرهم بعد إعلان الهدنة بالكاد يميزهم عن القادة العرب باحتراقهم لدرجة الذوبان مع حرصهم المرتعش بإرسال الشكر والتحية إلى القاهرة وواشنطن مطأطئين الرؤوس وعيونهم عاجزة للنظر في عدسات الكاميرات التى تلتقطها يعيون مواطنيهم الذين ما زالوا في حالة الهلع من مباغتة الصواريخ المقاومة ، ليصبح مشهد الدخان غير مقتصر على غزة فقط بل يُشاهد بشكل واضح بجميع المناطق الإسرائيلية دون استثناء ، وما حدث خلال الأيام الثمانية كان مثلاً للصمود والمقاومة خصوصاً عندما أخفقت قوات الجيش الاسرائيلي في احداث أي اختراق للحدود مع غزة بعد ما تلقت إحدى دباباتها صاروخ كورنيت الروس الصنع الذي يعمل بنظام التوجيه الليزري وهو يحمل رأسين متفجرين حيث ينفجر الرأس الأول محدثاً ضرراً في جسم الدبابة ثم ينفجر الأخر داخل الدبابة كما جرى أيضاً تصنيعه في ايران الذي خلع ضبان رؤوس القيادة العسكرية الاسرائيلية وأجربهم التوقف على الفور لأي تقدم بل نُزعت الفكرة من جذورها لتعيد بذاكرتها لتلك اليوم الأخير المشؤم عندما حاولت في اليوم 34 أن تحتفظ بوادي حجر في الجنوب اللبناني كي تستطيع التفاوض على الجنود المأسورين لدي مقاومين حزب الله ، لكن صواريخ كورنيت المضادة لدبابات كانت بانتظارها مما ألحق خسائر هائلة وباهظة التكلفة لم يعلن عنها وبقيت ضمن السرية والكتمان ، لكي لا تزيد الطين بله لدي مواطنيها ، فلم يعد وارد كما يبدو ضمن تكتيكاتها أو استراتيجياتها أي نية لاجتياح مدينة بل قد تُشّطب هذه الكلمة من قاموسها العسكري الإسرائيلي على الاطلاق لأنها كانت تعتمد نهجاً أصبح تقليدياً حيث تأتي بعد اسقاط قنابلها الممطرة على مدار الأسابيع بهدف ايفاء بالغرض المطلوب والذي كان في الماضي يحقق المهمة الأساسية ويتيح لاحقاً للقوات المشاة أن تتقدم نحو الأرض المحروقة الذي يعطيها الإمكانية التحرك براحة والفرصة باقتلاع المقاومين من جذورهم وخلق مناخ يؤسس من بعدها قاعدة معلومات صلبة توفر التحكم عن بعد وكما يحلو لها أن تفعل .
لقد سقط اكثر من 130 إنسان وعلى رأسهم القائد الشهيد الجعبري ، كون الرجل مطلوب بالدرجة الأولى لدي دولة الاحتلال لما استطاع بفترة قصيرة أن يغير بإدارته مع أصحابه المعادلة وقواعدها ووضع حد عميق للأساليب السهلة التى تتيح لإسرائيلي من خلالها تنفيذ رغباتها ، لكن اغتياله ، أرادت الاستخبارات الإسرائيلية أن تجد شرخ داخلي في حركة حماس كون الرجل يُعرف عنه بولائه لرئيس المكتب السياسي خالد مشعل و وفر طيلة السنوات الفائتة عنصر التوازن بين المتصارعين التى حولتهم ايام السلطة إلى مراكز قوى تضخمت بعد الانقسام وباتت ترغب بشكل ناعم الإنفكاك والخروج عن الرجل خصوصاً عندما فقد الساحة السورية وانخفضت علاقته إلى أدنى المستويات مع إيران بل أصابها البرود ، هذا ما يؤكد أن هناك اختراق بالغ الخطورة داخل الحلقة الضيقة الذي وفر معلومة المكان وسهل اغتياله ، كأنها تلاقت المصالح رغم العداء ، فتغلبت شهوة السلطة مما دفع احراز الغاية .
أردت اسرائيل ضمن اهدافها أن تتحسس الرد المصري وكيفية تعامل الأخوان المسلمون بعد ما وصلوا إلى سدة الحكم ، وكان لها ذلك من اللحظة الأولى بأن الرد جاءها عن لسان الرئيس مرسي بأن فلسطين حاضرة على سلم الأولويات وغير مسموح التفرد بأهلها كما كان يحصل سابقاً وأي اجتياح لن يقابل بالورود او تواطؤ الصمت لهذا رأينا عودة رئيس المخابرات المصرية قاطعاً زيارته من تركية ليلتحق بخلية الأزمة التى شكلها الرئيس مرسي حيث وضعت كل التطورات والتابعيات ، منها تحيّد الجيش المصري من الصراع واستحضار التجربة الباكستانية لذات الأساليب التى مارستها في دعم المجاهدين بأفغانستان كي توفر قنوات لإيصال أفراد القتالية والسلاح بالإضافة إلى توفير مناخ قوي يعزز الصمود من خلال المال القطري والكويتي كون الكويت المصدر الأساسي والتاريخ لجماعة الأخوان المسلمين ، بيد أن استطاعوا جماعة الأخوان بفترة زمنية قصيرة أن يسخروا جميع الوسائل الإعلامية التى قامت بدورها في حشد الفرقاء وتوحيدهم وتوجيههم إلى بوصلة فلسطين حيث اذابت الأيام الثمانية جميع الخلافات القائمة بل تحولت الساحة المصرية إلى ما يشابه بأيام عبد الناصر مما أضاف إلى رصيدهم من التأييد الشعبي .
أعتدنا أن نسمع عتاباً قاسياً ممن لا يؤمن بالمغامرة ويتخذ من الكسل الذهني نهجاً كي يستخرج سكر بدل العسل والشهد بعد أن يعلف ، إلا أن الآخرين أصابهم إغماء من السعادة كون الحل بات غير الذي كان عليه ، فهذا الصمود له أن يؤسس لاحقاً إلى انتصار لكنه لن يأتي إلا بشروط تفوق المقاومة على الأخر بالأخلاق ، فكما عملت المقاومة على نتامي قدراتها العسكرية والبشرية وأعدت العدة جيداً لا بد أن تبدأ من اليوم بمراجعة عميقة للأهداف العشوائية التى تستهدفها بدايةً من العمليات الإستشهادية داخل الخط الأخضر أو أطلاق الصواريخ اتجاه التجمعات الإسرائيلية المدنية حتى لا يتساوى الجلاد مع الضحية بل أحيانا تتفوق الضحية على الجلادها كما حصل مع الصهيونية ، والأجدر أن تحيّد المقاومة المدنيين من عملياتها وأن تختار بعناية فائقة أهدافها للمواقع العسكرية والعسكريين فقط .
اسرائيل تعيش صدمة الصواريخ والتحدي لعدوانها معا ًوباتت من عند هذا الاخفاق تحسب لما هو قادم كونها اعتبرت المستقبل أكبر كمين وفخ يتربص بها ، لكنه كما يبدو بدأ يتشقق ملامحه بعد ما خلقت مناخ تحول مع مرور الزمن إلى حقيقة فاعلة أُصاب النسيج المختلف الموحد وراء ما يسمى فوبيا الخوف من الأخر رغم وهوميته إلا أنه أضحى اليوم حقيقة بعد ما دُكّت المدن الإسرائيلية بالصواريخ المقاومة الذي تبين بأن الحكومة الإسرائيلية عاجزة تماماً عن صدها وبالتالي انتهت بوليصة التأمين الجماعية مع انتهاء المعركة حيث بقى الحال كما هو بل من المتوقع أن يسعوا المقاومين ومن يدعمهم إلى رفع امكانيتهم التسليحية والتدريبية وأبعد من ذلك الهجومية .
ما من مفر بعد هذه التغييرات المتعاقبة لخريطة الوطن العربي والاعتداءات الفاشلة والمتكررة من الجانب الإسرائيلي إلا أن تعّي جيداً بعد كل هذه التجارب المبنية على الاستعلاء بأن الحلول السلمية هي الطريقة الوحيدة القادرة على رسم خطوط المستقبل لأن حاصل جمع انتصارات ستعود بالتأكيد في النهاية إلى هزيمة كبرى .
والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استمراء ناعم
- الردح المتبادل
- ارتخاء سيؤدي إلى إهتراء
- ملفات تراكمت عليها الغبار
- اخراج الجميع منتصر ومهزوم
- نعظم العقول لا القبور
- أمَّة اقرأ لا تقرأ
- مسرحية شهودها عميان
- تونس وهي
- فياض ... لا بد من نقلة أخرى نوعية
- على خطاك يا فرعون
- الضغوط تواجه بمزيج من الشجاعة والحكمة
- ثنائية القوة والضعف
- العربي بين حكم الديكتاتور أو ديمقراطية تفتت القائم
- ثراء يصعب فهمه أو هضمه
- الشعب هو الضامن الوحيد لمستقبله
- راشيل جريمة كاملة دون شهود
- من مرحلة الخوف إلى التربص
- من جاء إلى الحكم على ظهر دبابة لن يرحل إلا تحتها
- أقنعة نهاريةُ وأخرى ليلية


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - صمود يؤسس لاحقاً إلى انتصار