المالكي يُضحي بالدباغ من أجل الكرسي

ان هذا الوضع المأساوي يدمي القلب ويحرقه ويبعث في النفس الخيبة بدل الامل لان هؤلاء السياسيين لا يعول عليهم و لا يمكن ان يعتمد عليهم لا في الصعاب و لا غيرها و لا يمكن ان يثبتوا على الموقف والمبدأ لانهم لا يوجد عندهم مبدأ و لا يوجد ثبات و لا توجد غيرة وانسانية و لا شيمة عربية و لا قيم و لا اخلاق و لا احترام للاعراف والتقاليد فكل يوم هم في موضوع جديد و لا يمكنهم حسم اي ملف و اي قضية لانهم من بداية الاحتلال الغاشم ولحد الان لم ولن يستطيعوا ان يحسموا اي قضية لانهم اعتادوا على خلق الازمات ؟!! لذلك تراهم مرة مع سحب الثقة واخرى ضدها ومرة مع الشعب السوري و اخرى مع الاسد ووووو وهكذا وبالنتيجة يفعلون ما تمليه عليهم الدول الاقليمية كايران او امريكا ويتناسون كل تصريحاتهم النارية خلف الكواليس ضد بعضهم البعض الاخر ؟! فاين الاخلاق ؟ واين الضمير ؟! واين العروبة ؟! واين الاسلام ؟! واين الدين ؟! واين الانسانية ؟! واين الاخلاق والقيم والمبادئ ؟! واين الشرف واين المهنية ؟!!
فنحن نعرفكم جيدا ولم ولن ننخدع بكم في المرة المقبلة ان شاء الله تعالى ؟!! لان المؤمن لايلدغ من جحر مرتين فافهموا هذا جيدا !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان المالكي هو بمنزلة الزعيم عبد الكريم قاسم بحسب ما يسميه معجبيه ، وهناك بعض المعلقين والكتاب اليساريين والشيوعيين في هذا الموقع من (عبيد) المالكي القاسم الثاني سوف ينجرح شعورهم وبالتأكيد سوف يدافعون عنه، لانه جاء في انتخابات ديمقراطية حسب ما يقول أحد المعجبين به الذي يسبق اسمه بحرف د. وأنه رمز العراق الذي يقوم باعماره والحفاظ على خيراته وثروته من السرقات والفساد، فهل سيعقل المعجبين باكبر رئيس فاسد ومتورط بالفساد؟؟ لا اعتقد فالمذهب الذي يجمعهم هو أقوى من الوطنية التي لا يملكون ذرة منها ولا من حب العراق شيئا، تقديري للسيد الصباغ على المقالة القصيرة والبليغة في مصير (عبد الكريم قاسم) الثاني وزمرة المافيا الايرانية في المنطقة الخضراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللهم اجعل بؤسهم بينهم وفرقهم تفريقا هؤلاء السراق المفسدين الذين عاثوا بارض الرافدين فساد وافساد تعسا لهم وتعسا لسياستهم الرعناء

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هكذا تعمل الطغاة على مر الازمان حيث يحاولون ان يغطوا عن انفسهم ويخفون اعمالهم القبيحة وها هو المالكي الفاسق يحاول ان يخفي صفقتة المريبة صفقة السلاح الروسي ويضهر للاعلام انه خارج اللعبة كلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---