أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام آدم - عن المسيحية والبالتوك - 6















المزيد.....

عن المسيحية والبالتوك - 6


هشام آدم

الحوار المتمدن-العدد: 3917 - 2012 / 11 / 20 - 19:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ثامنا: النظرة الدونية للمرأة
تشترك الأديان الثلاثة الرئيسية (اليهودية - المسيحية - الإسلام) في احتقارهم للمرأة، وثلاثتهم ينكرون ذلك، وثلاثتهم يدعون بأن ديانتهم كرمت المرأة. في البدء تتفق هذه الأديان على أسبقية آدم إلى الوجود قبل حواء ففي القرآن (خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها)(النساء:1) فآدم أولا ثم زوجته، كما يتفقون على فكرة خلقه الترابي ومن ثم نفخ الروح فيه، ومنعه من أكل الشجرة، وعلى أن حواء خلقت لتؤنس وحدة آدم، وهنالك اختلافات طفيفة جدا حول هذه القصة بين هذه الأديان. وفي العهد القديم نقرأ: (وجبل الرب الاله ادم ترابا من الارض.ونفخ في انفه نسمة حياة.فصار ادم نفسا حية)(التكوين 7:2) ثم (وقال الرب الاله ليس جيدا ان يكون ادم وحده.فاصنع له معينا نظيره.)(التكوين 18:2) والنظير هنا ليس بمعنى المساوي ولكن المماثل أي المماثل له في النوع أي بشرية مثله على هيئة البشر ولهذا نقرأ ترجمتها في نسخة الملك جيمس:
18. And the Lord God said, "It is not good that man should be alone; I will make him a helper comparable to him."

وبالطبع ففكرة خلق حواء من ضلع آدم مشتركة بين جميع الأديان، فنقرأ في (التكوين 21:2) (فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام.فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امراة وأحضرها إلى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي.هذه تدعى امراة لأنها من امرء أخذت) ورغم أن هذه القصة لم ترد تفصيلا في القرآن ولكنها وردت في الأحاديث وكتب التفسير.

وحسب الكتاب المقدس فإن الحية أغوت حواء بالأكل من الشجرة وهي من أغوت آدم ولهذا عاقبها الله بالتعب في الحمل والولادة وبالاشتياق إلى الزوج وأن تكون تحت إمرته، فنقرأ في (التكوين 16:3) (وقال للمرأة تكثيرا أكثر أتعاب حبلك.بالوجع تلدين أولادا.وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك) وهي بداية الاحتقار (وهو يسود عليك) لأنها كانت سبب الخطيئة الأولى. تتخذ الأديان المسماة بالسماوية هذه القصة الخرافية ذريعة للتمييز ضد المرأة. وهذه القصة بتفاصيلها مذكورة في سفر التكوين السومري ومنها انتقلت إلى بقية الحضارات. لقد تعمدت الإسهاب في المقدمة لأوضح منابع الفكرة الذكورية التي أدت إلى اضطهاد المرأة في الأديان. والآن دعونا نستعرض النصوص التي أرى فيها احتقار للمرأة في الكتاب المقدس.


1- (اللاويين 2:12)(كلم بني اسرائيل قائلا.اذا حبلت امرأة وولدت ذكرا تكون نجسة سبعة ايام.كما في ايام طمث علتها تكون نجسة.)
2- (اللاويين 5:12)(وان ولدت انثى تكون نجسة اسبوعين كما في طمثها.ثم تقيم ستة وستين يوما في دم تطهيرها.)
إذا ولدت ذكرا تكون نجسة لأسبوع وإذا ولدت أنثى تكون نجسة لأسبوعين(!!) ولا ندري لماذا تكون نجسة أصلا

ومن رسالة بولس الي أهل أفسس الإصحاح الخامس نقرأ:
3- (ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد . ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء)

وفي نفس الإصحاح العدد 33
4- (واما انتم الافراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه واما المرأة فلتهب رجلها)

وفي رسالة بطرس الأولى نقرأ
5- (فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله يزيّن انفسهن خاضعات لرجالهن)

ونقرأ في رسالة بولس الرسول الاولى الى اهل كورنثوس:
6- (ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح.واما راس المرأة فهو الرجل.وراس المسيح هو الله)
7- (فان الرجل لا ينبغي ان يغطي راسه لكونه صورة الله ومجده.واما المرأة فهي مجد الرجل . لان الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل . ولان الرجل لم يخلق من اجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل)

ونقرأ من رسالة بولس الأولي الى أهل كورنثوس الإصحاح 14 العدد 34 و 35
8- (لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا . ولكن ان كنّ يردن ان يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة)

وكذلك في كورونثوس (9:11)
9- (لأن الرجل لم يخلق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل)

من مجمل النصوص السابقة يتبين النظرة الدونية للمرأة في الكتاب المقدس ليس في العهد القديم فحسب بل في العهد الجديد أيضا. فهي خاضعة للرجل خضوع الرجل للرب (اف 22:5) و (كو 18:3) ولقد أعجبني للحق العدد 33 من الإصحاح الخامس في رسالة بولس إلي أهل أفسس الذي يوصي فيه الرجال بمحبة زوجاتهم كما يحبون أنفسهم، لاسيما بربطه بالعدد السابق: (من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا.) ولكن فكرة أن تهاب الزوجته لم أجد له مكانا في هذه العلاقة: الرجل يعطي الحب والمرأة تعطي الاحترام، فهل لا تكون العلاقة تبادلية: بمعنى حب واحترام متبادل بين الزوجين؟

وليس أغرب من ذلك إلا قول الرسول بولس في (تيموثاؤس الأولى 11:2): "لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تُعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت." ويعلل ذلك بقوله: "لأن آدم جُبل أولًا ثم حواء. وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي" إذن فالأسطورة يتم استخدامها ذريعة للتمييز ضد المرأة الذي ترفضه كل القوانين والمعاهدات الدولية لاسيما اتفاقية مناهضة جميع أشكال التمييز ضد المرأة (CEDAW) وفي موقع القديس تكلا st-takla.org وردا على سؤال حول كهنوت المرأة وفق الكنيسة الأرثوذكسية، جاءت الإجابة كالآتي، وسأنقله كاملا:
"مرجعنا الأول في البحث هو الكتاب المقدس الذي يمكننا أن نجد فيه ما يعبر عن الفكر الإلهي تجاه هذا الموضوع لأن "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم.. الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملًا متأهبًا لكل عمل صالح" (رسالة تيموثاوس الثانيه 3 : 16،17).نحن في بحثنا عن الحقيقة لا يمكننا أن نعتمد على حكمتنا الخاصة. بل يجب أن نعود إلى الكتب المقدسة، متذكرين قول الرب في سفر الأمثال "يا ابني لا تنسى شريعتي بل ليحفظ قلبك وصاياي.. توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد.. لا تكن حكيمًا في عيني نفسك طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة وللرجل الذي ينال الفهم.. طرقها طرق نعم وكل مسالكها سلام. هي شجرة حياة لممسكيها والمتمسك بها مغبوط" (أم3: 1، 5، 7، 13، 17، 18).

ليس من حقنا أن نضع تعليمًا أو تشريعًا أو نظامًا في الكنيسة لا يتفق مع تعليم الكتاب المقدس. ولهذا فالقديس بولس الرسول يوصى أهل تسالونيكي قائلًا: "فاثبتوا إذًا أيها الأخوة وتمسكوا بالتعاليم التي تعلمتموها سواء كان بالكلام أم برسالتنا" (تسالونيكي الثانيه 15:2) ثم يؤكد هذا المعنى محذرًا إياهم قائلًا: "ثم نوصيكم أيها الأخوة باسم ربنا يسوع المسيح أن تتجنبوا كل أخ يسلك بلا ترتيب وليس حسب الترتيب الذي أخذه منا" (2تس6:3).المرجع الثاني في البحث هو تقليد الكنيسة وبخاصة في عصورها الأولى على اعتبار أنها أخذت التعليم من مصادره السليمة من السيد المسيح والرسل فإذا بحثنا في الكتاب المقدس وتقاليد الكنيسة القديمة نجد ما يلي:
1- عدم قيام المرأة بالتعليم في الكنيسة:
وفي ذلك يقول القديس بولس الرسول: "لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تُعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. لأن آدم جُبل أولًا ثم حواء. وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. ولكنها ستخلص بولادة الأولاد إن ثبتن في الإيمان والمحبة والقداسة مع التعقل" (تيموثاؤس الأولى 11:2-14). ونلاحظ أن تعليم القديس بولس الرسول في هذا المجال قد قدم تبريرًا لهذا المنع لا علاقة له بالظروف الاجتماعية السائدة في ذلك الزمان ولا بالظروف الخاصة للكنيسة التي كان يرعاها تلميذه تيموثاوس، بل استند إلى أمور تخص الرجل والمرأة منذ بداية الخليقة وحتى قبل خروج آدم وحواء من الفردوس بسبب الخطية. فإذا علمنا أن المرأة لا ينبغي أن تعلم في الكنيسة فمن باب أولى لا يجوز منحها درجات من درجات الكهنوت حيث أن الكاهن يمارس خدمة الأسرار إلى جوار التعليم وقيادة الكنيسة في حدود مسئوليته.

2- الرجل هو رأس المرأة حسب تعليم الكتاب المقدس:
يقول القديس بولس الرسول "أيتها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب. لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضًا رأس الكنيسة وهو مخلص الجسد. ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهن في كل شيء" (افسس 5: 22-23). كيف يمكن تطبيق هذا التعليم في حالة منح الكهنوت للمرأة؟ كيف تخضع لرجلها في كل شيء إن كانت هي التي تقوم بعمل القيادة والرعاية والتعليم؟ المفروض أن الخراف هي التي تخضع لراعيها والتلاميذ لمعلمهم والأفراد لقائدهم والأبناء لآبائهم. نحن نقرأ أيضًا: "ولكن أريد أن تعلموا أن رأس كل رجل هو المسيح وأما رأس المرأة فهو الرجل. ورأس المسيح هو الله. لأن الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل. ولأن الرجل لم يخلق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل" (1كو11: 3، 8، 9)."انتهى الاقتباس

تاسعا: أحكام غريبة
مثلما أن في الإسلام أحكام غريبة وغير منطقية، فكذلك في المسيحية فالحكم بقطع يد السارق في الإسلام لا أراه منطقيا فهو يحول الشخص من سارق إلى متسول أو في أحسن الأحوال إلى شخص غير منتج وعالة على غيره، وكذلك مشروعية التيمم في حال انعدام الماء، فهو لا يخرج عنه كونه فقها صحراويا بدويا لا يتماشى ومعطيات العصر الحديث، وكذلك غمس كامل الذباب في إناء الطعام ثم طرحه وإكمال الأكل، وكذلك المسح على الخفين من أعلى القدم رغم أن الواجب أن يكون المسح من الأعلى كما جاء في الحديث المنسوب إلى علي بن أبي طالب.وكذلك في المسيحية أحكام غير منطقية وغير مفهومة كالحكم بتحريم الزواج من المطلقة وفي هذا نقرأ في (اللاويين 7:21) (امرأة زانية أو مدنسة لا يأخذوا ولا يأخذوا امرأة مطلقة من زوجها.لأنه مقدس لالهه) وكذلك منع الطلاق إلا بعلة الزنا، وكذلك الحكم على النفساء بالنجاسة، ومفارقة تحديد مدة النجاسة بنوع المولود، وكذلك الحكم على الأبرص بالنجاسة، والأمر بقتل الممسوس وأدلتها وشواهدها وردت في المقال. وهنالك العديد والعديد من الأمثلة والنماذج لأحكام غريبة وغير مفهوم، والمؤمن لا يهمه أن يفهم السبب أو الحكمة طالما أنه أمر الإله، فهو واجب النفاذ، فالمرأة المسلمة لا تسأل لماذا يحكم الله بضربها إن هي نشزت، والمسيحية لا تسأل ماذا تفعل إذا استحالت بينها وبينها وبين زوجها جحيما فيما دون الزنا لأن الرب المخوف هكذا أراد.

عاشرا: النكاح
في البالتوك يهاجم المسيحيون المسلمين ويعيرونهم بأن دينهم دين نكاح وأن نبيهم نبيهم نبي نكاح، ويسخرون من المسلمين في هذه الكلمة وكأنها إسلامية خالصة، وينسون أو لا يعلمون أن رجالات دينهم يستعملون الكلمة ذاتها للتدليل على الزواج، فنقرأ في كتاب (الدبلة الإكليل) عن الكنيسة القبطية من سلسلة طقوس أسرار وصلوات الكنيسة نقرأ في الصفحة 235 : "وهكذا ظل الحديث عن الطلاق قاصرا على علة الزنا، حتى القرن العاشر، فيقول الأنبا ساويرس أسقف الأشمونين في كتابه مصباح العقل: الطلاق لا يجوز عندنا بعد عقد نكاح (زواج) بالصلاة والدعاء والبركة إلا بالفاحشة المثبتة وهي الزنا فقط"(انتهى الاقتباس) وقوله: "الفاحشة المثبتة" يذكرني بقول القرآن: (يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة)(الطلاق:1) وكذلك يعيبون على المسلمين زواج نبيهم الشيخ الكبير من طفلة صغيرة، وينسون أن يوسف النجار وهو الشيخ الكبيرقد تزوج من السيدة مريم وهي طفلة فقد تزوجها وهو ابن 90 سنة وهي ابنة 12 سنة، نقرأ في كتاب (العذراء مريم: حياتها، رموزها وألقابها، فضائها، تكريمها) للأنبا غريغريوس ص21 نقرأ: "وقد شهدت نصوص الإنجيل على أن يوسف زوج مريم رسميا، ومريم زوجة ليوسف رسميا، وإن كانا في الحقيقة قد عاشا معا كأب عجوز في نحو التسعين من عمره مع ابنته وهي صبية في الثانية عشر من عمرها. قال الإنجيل للقديس متى: "كان يوسف رجلها بارا"(متى 19:1) وكلمة (رجلها) تعني زوجها."(انتهى الاقتباس) فهل يوجد مسيحي واحد يقبل بتزويج ابنته ذات الثانية عشر من عجوز في التسعين من عمره؟ والأمر ذاته مذكور في كتاب (المجمرة الذهبية) لمؤلفه د. سمير هندي ص19 وفي كتاب (أيام مع العدرا) للأغنسطس نبيل إميل معوض - صفحة 20 وفي كتب أخرى. فما الفرق؟

هذا بالإضافة إلى التناقضات بين النصوص والتي وردت ضمنا فيما تقدم، ومن هذا كله أخلص إلى وجود تشابهات كثيرة بين المسيحية والإسلام، وأن كلتا الديانتين تتضمنان التعاليم نفسها تقريبا، لاسيما إذا وضعنا العناصر البيئية والزمانية بعين الاعتبار، فالمنطلقات الذكورية مشتركة ومتقاطعة بصورة مذهلة، والفارق الوحيد بين هاتين الديانتين كما أرى أن التاريخ تمكن من ترويض المسيحية واستئناسه، بينما مازال الإسلام مستعصيا على ذلك. ومن يعتقد أن الأسد المروض والذي يبدو وديعا ومطيعا قد ينسى طبيعته البرية فهو مخطئ.



#هشام_آدم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن المسيحية والبالتوك - 5
- عن المسيحية والبالتوك - 4
- عن المسيحية والبالتوك - 3
- عن المسيحية والبالتوك - 2
- عن المسيحية والبالتوك - 1
- لماذا الله غير موجود؟
- في نقد شعار: الإسلام هو الحل
- المادية التاريخية للجنس – 3
- المادية التاريخية للجنس – 2
- المادية التاريخية للجنس - 1
- عنّ ما حدِّش حوَّش
- نقد العبث اليومي(*)
- تهافت رهان باسكال(*)
- خطوطات مادية نحو تفكيك الإيمان
- يوم مهم
- تأملات مشروعة 2
- تأملات مشروعة
- آلهة اسمها الصدفة
- الرسم القرآني وإشكاليات الإملاء - 2
- الرسم القرآني وإشكاليات الإملاء - 1


المزيد.....




- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام آدم - عن المسيحية والبالتوك - 6