(محمد) مرة اخرى!

الحقيقة يا استاذ جمشيد ما كُتِبَ ووصف عن سيرة محمد في كتب السُنّة كان وصفا دقيقا يتطابق ويتماشى مع نصوص الآيات القرآنية ، فمن سياق هذه النصوص (الآيات والسنة) ممكن ان نكتشف ونصف شخصية محمد ، فمحمد كان يتيم ومحروم من عطف الوالدين وقد نشأ تحت رعاية جده وعمه وهذا الحرمان جعلة ان يفكر بتقمص شخصية مهمة لأعلاء شأنه في المجتمع وكانت زوجته خديجة وابن عمها القس ورقة كطوق نجاة له حينما شجعوه على ادعاء وأداء دور النبوة فصّدق عقله الباطني للفكرة وأصبحت كالحقيقة امامه وكان همه ان يحصل على رضى وموافقة المجتمع المكي على نبوئته لذلك نراه حينما سقطت مكة بيده اعفى عن اهل قريش مقابل الأعتراف بنبوته ، تشرح السيرة عن حالة محمد الصحية حينما كان يأتيه الوحي كانت تأتيه حالة غريبة لم تأتي مثلها لأي نبي من قبله مما يدل الى انه ربما كان مصاب بصداع نصفي لأنه كان يزبد ويسمع صليل الجرس ، انا برأي محمد كان مؤمنا ولكنه مع الأسف لم يتعّرف على الأله الحقيقي لأن قرينه من الجن منعه وخدعه وقال له اني اسلمت وصدق قوله لهذا نرى التناقضات في القرآن على اشدها ، تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في بداية الحرب العالمية الاولى لبى العراقيون , عربا واكرادا , نداء الدولة العلية لمحاربة الكفار الانكليز في الشعيبة . اخذ الشعراء يرددون الاهازيج الشعبية الحماسية , فجأة سمعوا صوتا قويا آت من السماء ونظروا واذا باشياء طائرة فوقهم لم تلبث ان امطرتهم بالقنابل والرشاشات , فما كان من شاعرهم الاّ ان صرخ ... ها ها ها ... ومتعجب خالقله بعيرة ( افلا ينظرون الابل كيف خلقت.. الاية ) يا ترى لو ان محمدا قد رأى فيلا لكانت ايته .. افلا ينظرون الفيل كيف خلقت

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تعرض الكىلام عرضا ولاتعطي أية حجة وتقفز وتعد انك ستدرس
ولانرى الا كلاما سطحيا مكرورا

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتحفنا ألسيد عبد ألله أغونان بفيض تعليقاته ... ألتى يُفنَد فيها أفكار كُل كاتب أِجتَهد فى طرح لفكرة جديدة أو مُثيرة ...

وألسيد أغونان إنسان غَيور جداً لدينَه وعقيدَته حتى يُخيَل للقارى أنه ( ألسيد أغُونان ) أمتهن هذه ألكتابة .. وألدفاع .. وتغيير ألموضوع مِن مدح أو نقد فكرة ما إلى ألتجريح و ألأفتراء على شخصٍ بعينِه ..

إختار ألسادة ألكُتاب إهمال ألسيد أغونان فى مُعظم ألأوقات وألحالات .. واضعين ذكاء ألقارئ وحصافته فوق كُل إعتبار ... وسعدنا جميعاً بهذا ألأختيار

لكنى هنا أليوم أُناشد جموع ألكُتاب وألقراء وألمعلقين أن يُفكروا ويعملوا على طُرق جديدة .. سلمية .. حضارية .. ومُهذبه .. لمقاطعة ألسيد أغونان وسد ألمنافذ أمامه .. حتى يأخذ بضاعته ألفاسدة إلى سوق أو حُوش آخر .. بعيداً عن ألحوار ألمتمدن

.....

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة يستفزني عندما يتنطح مؤمن بدين ما سواءا مسلم او مسيحي فيدعي العلم لينتقد ايمان و عقيدة الاخر في حين انهم في الهم سواء و كما يقول المثل المصري (لا تعايرني ولا عايرك ذا الهم طايلني و طايلك)..هذا هو حال الاستاذ شاكر شكور في كل مرة ينتقد الايمان الاسلامي..و هو كمسيحي مؤمن كما يبدو ارجو ان يخبرنا عن الاله الحقيقي الذي يقصده..
يا استاذ شكور دعني اقول لك عقيدتك اوهن من بيوت العنكبوت لا تحتاج مجهود كبير لتبيان ضحالتها و بقليل من المجهود يمكن ان يتم صرف الناس عنها او على الاقل خلق البلبلة و تشكيكهم في ايمانهم..
دع عنك ادعاء العلم فهو لا يتصالح مع الايمان..
لما انت تراجع اولا ايمانك بشكل علمي عقلاني و بتجرد عندها سنرى اين هذا الاله الحقيقي..
شكرا استاذ جمشيد على مقالاتك التنويرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---