أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جمال الشرقاوي - الإقتصاد المصري إلىَ أين في ظل حكم الإخوان المسلمين و السلفيين في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ؟! رؤية تحليلية بقلم جمال الشرقاوي















المزيد.....

الإقتصاد المصري إلىَ أين في ظل حكم الإخوان المسلمين و السلفيين في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ؟! رؤية تحليلية بقلم جمال الشرقاوي


جمال الشرقاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3916 - 2012 / 11 / 19 - 23:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قال الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها و إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا } [ النساء ـــــ 58 ـــــ ] ..... مع ملاحظة ـــــــ { و إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل } ..... كما قال أيضا سبحانه و تعالى { يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط و لا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوىَ و اتقوا الله إن الله خبير بما تعملون } [ المائدة ـــــ 8 ـــــ ] ..... مع ملاحظة ـــــــ { و لا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى } ..... و أيضا ورد في السُـنة النبوية الشريفة عن الحكم و الأمارة إذا ما استولى عليها الضعيف [ حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم حدثنا شعيب عن الليث بن سعد حدثني أبي عن يحيىَ بن سعيد عن الحارث بن يزيد الحضرمي إن أبا ذر ـــــ رضى الله عنه ـــــ قال
لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم أمِّرني فقال إنك ضعيف و إنها أمانة و إنها يوم القيامة خزي و ندامة ] ( هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه و قد قيل عن يحيىَ بن سعيد عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر ) ( المصدر : الكتاب : المستدرك على الصحيحين ـــــ كتاب الأحكام ـــــ الإمارة أمانة و هى يوم القيامة خزي و ندامة ) ..... مع ملاحظة ـــــــ [ و إنها أمانة و إنها يوم القيامة خزي و ندامة ] .....
و في رواية صحيحة أخرى [ أخبرنا أبو النضر الفقيه حدثنا عثمان بن سعيد الدارمي حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا صدقة بن موسى حدثنا يحيىَ بن سعيد عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر ـــــ رضى الله عنه ـــــ قال قلت يا رسول الله أمِّرني قال الإمارة أمانة و هى يوم القيامة خزي و ندامة إلا من أمَر بحق و أدَّىَ بالحق عليه فيها ] ( حديث صحيح ) ( المصدر : الكتاب : المستدرك على الصحيحين ـــــ كتاب الأحكام ـــــ الإمارة أمانة و هى يوم القيامة خزي و ندامة ) ..... مع ملاحظة ـــــــ [ إلا من أمَرَ بحق و أدَّىَ بالحق عليه فيها ] .....
من المعلوم أن جماعة أو حزب ( الإخوان المسلمين ) التي أسست عام 1928 م على يد الشيخ الهالك حسن البنا المولود في المحمودية في مصر عام 1904 م و قيل عام 1906 م و أغتيل مساء السبت 12 فبراير عام 1949 م و جماعة السلفيين ( السلفية ) التي لا مؤسس لها و لا يُعرف لها تاريخ نرجع إليه إذا ما قررنا أن نؤرخ لها كانوا ( جماعة الإخوان المسلمين و جماعة السلفيين ) يهاجمون الحكم السابق كله و الحكومات السابقة كلها و الرؤساء السابقين عليهم بداية من الرئيس المصري جمال عبد الناصر المولود في 15 يناير عام 1918م و المتوفى في 28 سبتمبر عام 1970 م و خلفه الرئيس المصري محمد انور السادات المولود في 25 ديسمبر عام 1918 م و قد اغتيل في صباح يوم 6 اكتوبر عام 1981 م ثم خلفه الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك المولود في 4 مايو عام 1928 م و المخلوع عن حكم مصر في يناير عام 2011 م فقد اطلق الإخوان المسلمين و السلفيين على الرئيس المصري جمال عبد الناصر أنه كان شيوعيا يعني كافرا ملحدا لا دين له و لا يعترف بإله !!!! و الله تعالى يعلم أن هذا الرجل ( جمال عبد الناصر ) بريء من هذه التهمة ..... و كان فضيلة الشيخ الراحل المرحوم عبد الحميد كشك رحمه الله تعالى يقول ( إن عبد الناصر يريد أن يبيد كل من يقول لا إله إلا الله ) كما كان السلفييون أيضا يعيبون على الرئيس الراحل محمد أنور السادات و يزعمون أنه عميلا للغرب و تحديدا لأمريكا و إسرائيل و أنه بمعاهدة السلام التي أبرمها مع مناحم بيجن رئيس وزراء إسرائيل المولود في عام 1913 م و المتوفى في تل ابيب في 9 مارس عام 1992 م ..... و كانت كل مؤتمرات ( السلام ـــــ كامب ديفيد ) برعاية الرئيس الأمريكي جيمي كارتر المولود 1 اكتوبر عام 1924 م و الذي مازال إلى الآن حيَّا يُرزق ..... و قد كان الرئيس محمد أنور السادات بريئا أيضا من هذه الفريَة التي افتراها عليه الإخوان المسلمين و السلفيين و هم الآن يترحمون عليه و علىَ أيَّامه بعد أن قتلوه و اغتالوه في يوم انتصاره ..... كما عاب السلفيين و الإخوان المسلمين على المخلوع القذر محمد حسني مبارك بمثل ما عابوا على الرئيسين السابقين عليه و هما الرئيس جمال عبد الناصر و الرئيس محمد أنور السادات بأنه أغرق البلاد في الفساد و الديون و لم يعمل شيئا للشعب المصري و أن رجاله و أبناءه و زوجته أو حاشيته و أسرته ( زوجته سوزان مبارك و ابنه الأكبر جمال مبارك و ابنه الأصغر علاء مبارك ) ينهبون البلاد تحت سمعه و بصره و هو صامتا لا يحرك سا كنا و لم يهتز له رمش أو جفن بل و كان من جملة المآخذ التي أخذوها على كل الرؤساء السابقين الثلاثة جمال عبد الناصر و محمد أنور السادات و محمد حسني مبارك أنهم يتعاملون مع البنك الدولي و أن هذا البنك الدولي يُعَد من أهم الأسباب التي ساعدت و تساعد على خراب مصر بل و العالم العربي بسبب الفوائد الربوية المركبة فهو إذا تكرم علينا بإعطائنا قرضا فإنه يفرض علينا خططه الإقتصادية التي تدمر البلاد و هذا قول حق و أنا أوافقهم الرأي و لكني أعترض عليهم في أن هذا حقا يُراد به باطلا فقد كانوا يُشيعون هذه الأراء السياسية التي تتخفىَ في لباس الدين حتى يسيطروا على الجماهير في كل بلد تواجدوا فيه و أرادوا تأليب الشعوب على رؤسائهم بحق أو بدون وجه حق و قد كان لهم ما أرادوا و بوسيلة الحق الذي يُراد به باطلا أرادوا إزاحة الرؤساء من على كراسي السلطة حتى يحكموا مصر و كان السلاح الذي استخدموه في هذه المعركة اللعينة هو ( الدين ) و ( التشهير بالخصوم ) بوسائل غير شرعية و غير شريفة و كأنهم ( الإخوان المسلمين و جماعة السلفيين ) كأنهم ملائكة لا يخطئون !!! فعندما استخدموا في اللعبة السياسية ( سلاح الدين ) لم يدركوا أنه سلاح ذو حدين و ربما ينقلب عليهم نفس السلاح !!! فزعموا أن الرؤساء الثلاثة السابقين و هم الرئيس جمال عبد الناصر و الرئيس محمد أنور السادات و الرئيس محمد حسني مبارك علمانيين و لا يحكمون بشرع الله تعالى ( كتاب الله تعالى ـــــ القرآن الكريم و لا يحكمون بسُـنة رسول الله صلى الله عليه و سلم ) و قد جربوا هؤلاء الرؤساء الإقتصاد الإشتراكي في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر تأثرأ بصداقته للإتحاد السوفيتي ( روسيا ) و جربوا الإقتصاد الرأسمالي على عهد الرئيس الراحل محمد أنور االسادات وجربوا الإقتصاد الحر على عهد الرئيس محمد حسني مبارك و ذهبوا هؤلاء الرؤساء الثلاثة إلى البيت الأبيض الأمريكي و البيت الأحمر الروسي و الكنيست الإسرائيلي ـــــ هكذا قالوا الإخوان المسلمين و جماعات السلفيين ــــــ و لم يحاولوا أن يجربوا مرة واحدة الإقتصاد الإسلامي ..... و ها هم قد حكموا مصر بعد جهاد مرير تحت الأرض من خلال خلاياهم و تنظيماتهم السرية فماذا فعلوا هم في اقتصاد مصر ؟! لقد تدمر الإقتصاد المصري و تدهور و هلكت البلاد و العباد فالأسعار مرتفعة جدا عمَّا كانت عليه في عهد الرؤساء الثلاثة السابقين على حكم الإخوان المسلمين و السلفيين و أيضا لعدم وجود الرقابة على الأسواق مع انخفاض ملحوظ و تدني في الرواتب و الأجور !!! و قد فعلوا مثل فعل الرؤساء الثلاثة السابقين عليهم جمال عبد الناصر و محمد أنور السادات و محمد حسني مبارك فقد ذهب الإخوان المسلمين و إخوانهم جماعات السلفيين إلى الإقتراض من البنك الدولي الربوي الذي يفرض علينا خططا اقتصادية تدمر بلادنا و شعوبنا !!! فمن الواضح أن الرئيس المصري الإخواني الدكتور محمد مرسي لا يريد التخلي عن المعونة الأمريكية لمصر التي طالما هاجمها الإخوان المسلمون و جماعات السلفيين و الحقيقية أنها مهمة جدا لشعب مصر المتواكل الضعيف الذي يحتاج لمن يعوله فالشعب المصري لا يستطيع أن ينفرد بقرار يكون فيه سيد نفسه لأنه شعبا عاطلا عن العمل لا ينتج و شعبا مريضا أنهكه السرطان و الأوبئة لا يستطيع أن يعمل فينتظر المعونة الأمريكية فكيف بشعب هذا حاله ووضعه أن ياخذ قرارا هاما يعود عليه بالسلب و الخسران فالشعب المصري يفضل الكسل على العمل و ليس في ذهن حكوماته اي خطة لتشغيل الشعب فمن هنا تكون المعونة شيئا هاما يحفظ اقتصادنا المنهار و بمثابة ورقة التوت التي تداري سوءة الشعب المصري من إشهار إفلاسه و أيضا فالإخوان المسلمين و جماعات السلفيين لن يتمردوا على ( معاهدة كامب ديفيد ) أو ( معاهدة السلام ) لأنهم سيخسرون المعونة الأمريكية من جهة و من جهة أخرى سيدخلون في مواجهات مع إسرائيل و الشعب المصري المريض الجاهل الفقير الذي ينتظر المعونة الأمريكية غير مستعد للدخول في مواجهات أكبر منه على وجه الحقيقة و بعيدا عن ( البكش الإعلامي ) كل هذا يحدث على خريطتنا المصرية و الشعب المصري يتفرغ للإضرابات و الإعتصامات و المظاهرات و الخزائن المصرية خاوية و الديون كسرت عظام الدولة المصرية و شعبها معا و حكومة الإخوان المسلمين و جماعات السلفيين شركاؤهم في حكم مصر يغرقون في إصدار دستور جديد للبلاد و كل همهم مجموعة شعارات دينية الهدف منها تقييد الحريات ( و بس ) !!! بالإضافة إلى أنهم مشغولون بمحاولة غلق المواقع الإباحية الحنسية !!! و كأن هؤلاء الناس لا هم لهم سوىَ فروجهم و كأن هذه الفئة لا تعرف ما هو الدين الإسلامي على حقيقته و لا ما هو الإقتصاد و معالجة أعطابه و محاولة إنعاشه و إنما كل همهم منصرف إلى الجنس و في أعضائهم الجنسية التي نراها من خلال تصرفاتهم الغير معقولة و الغير مقبولة تظهر من خلال دائرة اللاشعور !!! و هل هم قد طبقوا ( الإقتصاد الإسلامي ) الذي طالما صدَّعونا به في الأيام الخوالي قبل أن يستتب لهم الأمر في الحكم فهم قد نادوا كثيرا جدا بتطبيق الشريعة الإسلامية و الإقتصاد الإسلامي فأين تطبيق الشريعة الإسلامية ؟! و أين هو الإقتصاد الإسلامي ؟! فلطالما نبحوا ليل نهار بأن الإقتصاد الإسلامي في ( سورة يوسف ) فلماذا لا يطبقوه إذن ليخرجونا من عناء الفقر و الجهل و المرض و البطالة و العنوسة و الإدمان ؟! أنا لا أدري ..... فلطالما قلنا لهم في مقالاتنا السابقة مرارا و تكرارا أن الشريعة الإسلامية لن تطبق إلا بإسلوب معاصر و لا داعي للعناد أكثر من هذا فقد حكمتم و استتب لكم الأمر و فشلتم و تنازعتم و جاع الناس و ازادت المشاكل في أيامكم سوءا و انهيارا فأين شريعتكم التي صدعتمونا بها من حوالي 83 سنة تناضلون من تحت الأرض و تنخرون كالسوس في مقاليد أي حاكم مصري جاء قبلكم ..... نرجوكم أريحوا أنفسكم و أريحونا من هذا الدجل و العبث
و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم ..... و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين



#جمال_الشرقاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغنية مين يقولك
- أغنية سكة الصابرين
- أيها الإخوان و السلفييون هل أنتم المسلمون ؟! أم .... المجر ...
- قصيدة ليس لنا وطنٌ
- لماذا يكرهوننا ؟؟؟!!! أعداؤنا و أسمائهم في ضوء الخطاب الديني ...
- قصيدة يَا سَيِّدَة الإعْلام ِالأولىَ
- أغنية شغلتني نظرتَكْ
- حديث قبل الفجر و بعده ( الإحتياج ) في ضوء الخطاب الديني الجد ...
- قصيدة عاشق
- قصيدة أسد الشعر العربي يعترف
- قصيدة ظلام
- قصيدة قالولي قلبَك اختارني
- قصيدة فاهجري كما تشائين
- قصيدة حاولت بعدكِ النسيان
- أغنية يا صاحبى ويوم هنعدى
- أغنية - آه لو تيجى -
- قصيدة إرتكبتُ جريمة الشعر
- قصيدة قصيدتي الأنثىَ
- قصيدة أتحدىَ
- قصيدة الكل باطل


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جمال الشرقاوي - الإقتصاد المصري إلىَ أين في ظل حكم الإخوان المسلمين و السلفيين في ضوء الخطاب الديني الجديد و المعاصر ؟! رؤية تحليلية بقلم جمال الشرقاوي