أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمدعبدالمنعم - الكاتب وليد يوسف ومسرح الكباريه السياسي . . . بقلم / د. محمد عبد المنعم قسم المسرح بكلية الآداب جامعة الإسكندرية















المزيد.....

الكاتب وليد يوسف ومسرح الكباريه السياسي . . . بقلم / د. محمد عبد المنعم قسم المسرح بكلية الآداب جامعة الإسكندرية


محمدعبدالمنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3915 - 2012 / 11 / 18 - 12:14
المحور: الادب والفن
    


الكاتب وليد يوسف ومسرح الكباريه السياسي ... بقلم / د. محمــــــد عبــــد المنعـــــم - قسم المســـــــــرح بكليــة الآداب جامعــــة الإسكـــندرية


بادئ ذى بدء أنوه أننى أخصص هذا التذييل لأحد كتابنا الشباب ممن ساهموا فى دعم مسيرة مسرح الكباريه السياسى فى مصر، ألا وهو الكاتب المبدع وليد يوسف؛ لقد تسابقت العديد من الفرق المسرحية على تقديم نصوصه المسرحية التى تنتمى لمسرح الكباريه السياسى لاسيما بعد عام 2000م؛ أى خارج نطاق الفترة الزمنية التى تتناولها هذه الدراسة، تلك التى تتحدد بالثلث الأخير من القرن العشرين الذى ينتهى بعام 2000م – على الرغم من أنه كتبها فى العقد الأخير من القرن ذاته – لذلك رأيت أنه من المناسب أن أخصص لأعماله تذييلاً مستقلاً بحيث تتاح الفرصة كى نلقى الضوء على جهوده فى دعم المسرح المصرى بعامه من خلال نصوصه السياسية التحريضية التى تنتمى لمسرح الكباريه السياسى.

ومن الجدير بالذكر أن الكاتب الشاب وليد يوسف واحد من شباب الكتاب الواعين، استطاع بذكاء ولماحية أن يلهب قلوب الجماهير العريضة بآرائه السياسية والاجتماعية والاقتصادية التى ضمنها مختلف أعماله سواء أكانت مسرحية أم تليفزيونية، وقد رأى أن قالب مسرح الكباريه السياسى هو القالب المناسب الذى يحتضن آرائه ثم يعيد بثها للجماهير بشكل تحريضى فيه متعة وإبهار، لذلك كتب فى هذا القالب مسرحية (الحالة 94) عام 1992م، ومسرحية (المواطن مهرى) عام 1996م، وتبعهما برائعته المسرحية (رحمة ونور) وغيرها.


وفى هذه الأعمال كلها انتهج أسلوب الكتابة الخاص بهذا الشكل المسرحى، فالتزم فى بناء نصوصه بشكل اللوحات الكوميدية القصيرة التى تتتابع بالتجاور، وهى لوحات منفصلة ولكنها متصلة - على عادة مسرح الكباريه السياسى – إذ يربطها طابع الهجاء السياسى الساخر، فمثلا كتب (الحالة 94) فى ثمانى عشر لوحة، وتناول (المواطن مهرى) فى إحدى عشرة لوحة، وإمعانا فى كسر الإيهام – على نحو ملحمى – قام الكاتب وليد يوسف بتجزيئ النص المسرحى الكباريهاتى؛ حيث قسمه إلى جزءين، بحيث يضم الجزء الأول بعض اللوحات بينما يضم الجزء الثانى البعض الآخر، فنلحظ أن الجزء الأول من (الحالة 94) يحوى سبع لوحات بينما يضم الجزء الثانى باقى اللوحات وعددها عشر، وعلى النهج نفسه كتب (المواطن مهرى) فى جزءين أيضاً بحيث يضم الجزء الأول ست لوحات بينما يحوى الجزء الثانى باقى اللوحات وعددها خمس.


وفى كل نص من نصوصه المسرحية التى تنتمى إلى مسرح الكباريه السياسى تحتوى كل لوحة على شخوص عدة تتبدل وتتغير مع تبدل اللوحات وتغيرها، مع الإبقاء على شخصية البطل فى جميع اللوحات باعتباره وسيلة الربط الرئيسية التى تصل بين اللوحات؛ حيث تخرج جميع الشخوص منه، وتتمحور حوله، وتصب عنده على عادة البطل فى المسرح التعبيرى؛ فمثلا فى (الحالة 94) تحتوى اللوحة الأولى على (حسن مدرس التاريخ – حسونة الفراش – ناظر المدرسة – التلميذ – التلميذة – وكيل الوزارة)، وتتبدل الشخوص فى اللوحات التالية مع بقاء حسن باعتباره البطل؛ فتضم اللوحة الثانية (حسن – بائع الخبز – مشترى 1 – مشترى 2 – مشترى 3 – المواطنين)، وتضم اللوحة الثالثة (حسن – نهلة – الأب)، والرابعة (حسن – الشاب – المعلم – الراقصة تيتى – الرجل – مدير الأمن) وهكذا.

أما فى (المواطن مهرى) فتضم اللوحة الأولى شخصيات (عاشور – حنان – المذيع – المذيعة) وغيرها، وتتغير الشخوص فى باقى اللوحات مع بقاء عاشور وحنان باعتبارهما بطلى العمل؛ فتضم اللوحة الثانية (عاشور – حنان – القوموسيونجى – مواطن)، أما اللوحة الثالثة فتضم (عاشور – حنان – شلتوت – واعر – المخرج – المساعد – المحافظ) وهكذا.

وإن تعدد الشخوص وتغيرها يتيح للممثل الواحد أن يؤدى أكثر من شخصية داخل العمل، وذلك اتساقاً مع أسلوب مسرح الكباريه السياسى. وإذا دققنا فى حوار تلك الشخوص التى يصورها وليد يوسف فى مسرحيات الكباريه السياسى، نجده يجئ فى جمل مكثفة، قصيرة ومقتضبة فى الغالب، مع الاحتفاظ ببعض المونولوجات التى تكشف عن رأى الشخوص فى الأوضاع القائمة وتنتقدها دون أن تخلو من روح الهزل والسخرية.


ومع تعدد اللوحات وتنوع الشخوص والمواقف تتعدد أماكن الأحداث على نحو ملحمى، بحيث يتم الانتقال عبر الأحداث بين أكثر من مكان، بسرعة تتسق مع سرعة الإيقاع التى يتطلبها هذا الشكل المسرحى الكباريهاتى، فمثلاً فى مسرحية (الحالة 94) يدير اللوحة الأولى بحجرة ناظر المدرسة، ويدير اللوحة الثانية فى الشارع أمام المخبز، ويدير اللوحة الثالثة فى المقابر حيث مسكن حسن ونهلة، ويدير اللوحة الرابعة فى المطار، والخامسة فى عيادة طبيب أمراض نفسية وهكذا. وفى مسرحية (المواطن مهرى) تجئ اللوحة الأولى داخل برنامج تليفزيونى، وتجئ الثانية فى الشارع أمام موقف الميكروباصات، والثالثة فى بيت عاشور وحنان، والرابعة فى قسم الشرطة وهكذا. ولا شك فى أن تعدد الأماكن وتنوعها يكسر الشعور بالملل، ويكسر حدة جمود المنظر المسرحى، ويسهم فى خلق التنويع والتنوع فى الصورة البصرية، مما يكشف عن وعى الكاتب بطبيعة توظيف المكان المسرحى داخل هذا الشكل المسرحى.


ونظراً لأن وليد يوسف مهموم دوماً بقضايا الوطن وأحوال الواقع المعيش، فقد طرح فى نصوصه المسرحية التى تنتمى لمسرح الكباريه السياسى هموم الوطن والمواطن؛ ففى (الحالة 94) يناقش قضية الانتماء للوطن، مؤكداً على أن هذا الانتماء لا يُشترى وإنما ينبع من ذات المواطن الذى يحب وطنه، فيعطى له ويخلص دون أن ينتظر المقابل، وينسج الكاتب خيوط هذه القضية اعتماداً على تقنية اللعب بالزمن حيث الغوص فى عمق الزمن حتى عصر الفراعنة تارة، والعودة إلى المستقبل البعيد تارة أخرى حيث عصر التقدم العلمى المذهل الذى يحرك حياتنا بالأزرار والحسابات المعقدة ماحياً آدمية الإنسان وماسخا لتراثه وحضارته. وإن كسر مسار الزمن داخل العمل ملمح ملحمى كاسر للإيهام بما يتسق مع أسلوب مسرح الكباريه السياسى، وقد استثمره الكاتب أيضا ليضفى على عمله طابع فانتازى يستهدف نقد الحاضر من خلال عقد مقارنة ذكية بينه وبين أحوالنا فى الماضى حيث الأصالة والقيم النبيلة، وما ستكون عليه أحوالنا فى المستقبل حيث التطور التكنولوجى المذهل المدمر لكل حضاراتنا وقيمنا الإنسانية، داعيا جموع الناس أن تستيقظ من غفلتها، وتتخلى عن سلبياتها، كى تحافظ على الباقية المتبقية من كرامتها، وتحافظ على تاريخ الأجداد، وتصنع لنفسها تاريخاً مشرفاً وحاضراً مثمراً.

أما فى (المواطن مهرى) فيتعرض وليد يوسف لقضايا الشباب المحبط الذى أجهضت أحلامه على صخرة الواقع الصلبة، فعجز عن الحصول على أبسط حقوقه وهى توفير مسكن مناسب لعش الزوجية، وتوفير حياة آدمية تضمن له عيشة مستقرة مع شريكة حياته، وعبر خيوط هذه الثيمة الأساسية يوجه قلمه اللاذع إلى كافة مناحى الواقع المعيش كاشفاً عوراته، ومسلطاً الضوء الأحمر على سلبياته، بهدف تنوير الجماهير وتثويرها لتتمرد على واقعها الردئ من أجل تغييره؛ فينتقد زيف الإعلام المصرى ولاسيما برامج المسابقات الساذجة التى يبثها التليفزيون المصرى لاهياً بأحلام الشباب وطموحاته، ويسخر من ظاهرة التزاحم على المواصلات، وما يحدث فى أقسام الشرطة من تلفيق ومهازل مع المواطنين الأبرياء، كما ينتقد ظاهرة المتاجرة بتاريخنا وآثارنا، والتربح من وراء بيع الأعضاء البشرية، ويدين تعذيب المواطنين داخل أمن الدولة بطرق لا آدمية، ويسلط الضوء على حرمان المواطن المصرى من حقوقه داخل بلده، وإهدار كرامة الإنسان وآدميته، وغيرها من السوءات التى تستشرى فى مجتمعنا المعاصر.


ومن الملفت للنظر أن الكاتب أتاح مساحة لتوظيف عناصر الفرجة داخل النص المسرحى متمشياً مع أسلوب مسرح الكباريه السياسى، فمثلاً نجده فى مسرحية (المواطن مهرى) اختار بعناية أغنيات وطنية تفتتح عليها اللوحات؛ فاختار أغنية (على بلد المحبوب ودينى) لتبدأ عليها اللوحة الأولى، واختار أغنية (وقف الخلق) لتبدأ عليها اللوحة الثانية ، واختار أغنية (عظيمة يا مصر) لتبدأ عليها اللوحة الثالثة،واختار أغنية (الدنيا حلوة) لتبدأ عليها اللوحة الرابعة، وأغنية (الليلة الكبيرة يا عمى) لتبدأ عليها اللوحة الخامسة، وأغنية (الله الله على المستقبل) لتبدأ عليها اللوحة السادسة، هذا بالنسبة لأغنيات الجزء الأول. أما بالنسبة لأغنيات الجزء الثانى فاختار أغنية (ما تقولش إيه إديتنا مصر) لتبدأ عليها اللوحة السابعة، وأغنية (إن كان ع الحب ما فيش غيرك) لتبدأ عليها اللوحة الثامنة، وأغنية (المصريين أهمه) لتبدأ عليها اللوحة التاسعة، وأغنية (مصر التى فى خاطرى) لتبدأ عليها اللوحة العاشرة.


وهكذا نلحظ أن اختياراته الذكية لهذه الأغانى الوطنية تنم عن وعيه بأهمية دور الأغنية داخل هذا الشكل المسرحى فى بلورة المغزى السياسى، وكذلك دورها فى التفكه، والنقد اللاذع، والسخرية؛ فعلى سبيل المثال تأتى أغنية (على بلد المحبوب ودينى) فى بداية اللوحة الأولى التى تصور استشراء برامج المسابقات والجوائز التى يلهث خلفها الشباب المصرى أملاُ فى المكسب السريع لتحقيق أحلامه، وذلك بهدف نقد هذا السلوك والسخرية من هذه البرامج. وتأتى أغنية (الله الله على المستقبل) فى بداية اللوحة السادسة التى تلقى الضوء على مستقبلنا الأسود الذى شوهته بعض فئات الشعب ممن يتاجرون بتاريخنا، ولا يهتمون بتراث الوطن وحضارته، ويستغلونه أسوأ استغلال، وذلك لانتقاد تلك الأفعال والسخرية منها؛ فها هو الشاب وحيد يخلو بمحبوبته فى الشارع الأثرى المظلم ليمارس الرذيلة، وها هو الحفيد الذى يبيع جده لتجار الأعضاء البشرية مقابل المال، وها هى الراقصة زوكا التى تريد أن تصور فيلماً مبتذلاً تدس فيه مناظر للشارع الأثرى التاريخى لتتربح من تراثنا. أما اللوحة السابعة فتفتتح بأغنية (ما تقولش إيه إديتنا مصر) التى يتم التحقيق فيها مع عاشور ويتم تعذيبه بالخازوق، وذلك للسخرية من أساليب التعذيب اللإنسانية التى تتبعها أجهزة أمن الدولة وغيرها من الجهات الأمنية مع المواطنين الأبرياء. وكما افتتح الكاتب لوحات المسرحية بأغنيات وطنية فقد اختتمها بأغنيات متنوعة للتعليق على أحداثها، والسخرية من تلك الأحداث، وإضفاء طابع المنوعات على العمل المسرحى.


وعلى عادة مسرح الكباريه السياسى لم يثقل الكاتب مسرحياته السياسية الكباريهاتية بالديكورات المتخمة التى تزحم منصة التمثيل وتعوق حركة الممثل، لذلك نوه فى مقدمة مسرحية (الحالة 94) على سبيل المثال، أن الديكور يعتمد بشكل أساسى على الشاسيهات، والهياكل سهلة النقل، وبعض الموتيفات الخفيفة والإكسسوار، حتى يتم الانتقال بين لوحات المسرحية بيسر وسهولة. والشئ نفسه يتبعه فى مسرحياته الأخرى التى تنتمى لمسرح الكباريه السياسى. •• على أية حال فإن روائع الكاتب وليد يوسف المسرحية تحتاج إلى عشرات الدراسات والأقلام لتناولها ومناقشتها، فدراسة واحدة لا تكفى؛ حيث أن أعماله المسرحية ثرية وتعتبر مادة خصبة للدراسة والتحليل، لذلك أعد القارئ بأننى سأفرد لمسرحياته المتنوعة دراسة أخرى كى أتناولها من مختلف جوانبها التى تستحق الدراسة.

بقـــــلم
د/ محمــــد عبــــد المنعـــــم
قسـم المسرح بكليـــة الآداب
جــــامعــــة الإسكنــــدريـــة



#محمدعبدالمنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطويرالنشاط الثقافى بالجامعات المصرية
- التوظيف الإخراجى التراثى للتمثيل والأغانى فى سلطان الغلابة
- (( سلطان الغلابة )) ملامسة حية للوضع السياسى الراهن
- جدلية العلاقة بين المؤلف والمخرج المسرحى - بقلم د/محمدعبدالم ...
- الاداء التمثيلى فى المسرح الغنائى بقلم: د/ محمدعبدالمنعم
- ظهور المسرح الملحمى فى مصر على يد المخرج المسرحى ... بقلم : ...
- صور المسرح السياسى فى مصر
- نشأة الأوبرا العالمية
- جهود عبد الرحمن الشافعى فى قطاع الفنون الشعبية
- دور المخرج الاجنبى فى المسرح المصرى وايجابياته
- الفرق بين المسرح التسجيلى و مسرح الكباريه السياسى
- موضوعات المسرح الغنائى المصرى فى حقبة السبعينيات بقلم : د / ...
- خصوصية فن المسرح بقلم : د/ محمحدعبدالمنعم - قسم المسرح بكلية ...
- مآثر سيد درويش على المسرح الغنائى فى مصر بقلم : د / محمدعبدا ...
- رواد ( الفرانكو - اراب ) فى مصر بين المنافسة والابداع
- تخلى كبار المخرجين عن مسرحنا الغنائى فى الثمانينيات
- قضية الحرية فى العرض الغنائى الاستعراضى ( لولى )
- الرقص والتمثيل فى الاوبريت المسرحى بقلم - د / محمدعبدالمنعم ...
- القضايا التى عا لجها عرض ( شارع محمدعلى )
- الدور الفنى للكورال فى المسرح


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمدعبدالمنعم - الكاتب وليد يوسف ومسرح الكباريه السياسي . . . بقلم / د. محمد عبد المنعم قسم المسرح بكلية الآداب جامعة الإسكندرية