أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٢















المزيد.....

تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٢


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3914 - 2012 / 11 / 17 - 13:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



في الحلقة السابقة راينا ان تطور الانتاج الاجتماعي عملية مستمرة بصرف النظر عن النظام الاجتماعي القائم وان فائض القيمة هو ظاهرة مؤقتة مقصورة على نظام الانتاج الراسمالي.
والفترة التي يعيشها العالم الانساني اليوم برهان على ان تطور الانتاج الاجتماعي لا يتوقف بصرف النظر عن نظام الانتاج الاجتماعي في اية فترة. فنحن نعيش اليوم عالما من التطور لم يحلم به الانسان من قبل. حين اكتشف الانسان البخار واستخدمه لم يحلم بوجود الطاقة الكهربائية. وحين اكتشف الانسان الطاقة الكهربائية واستعملها لم يحلم يوجود اشكال اكثر منها فائدة بحيث ان لينين اعتبر كهربة الاتحاد السوفييتي هو الشيوعية. ونحن شهود اليوم لتطورات هائلة في العلم وفي الانتاج رغم ان نظام الانتاج الراسمالي يعاني اشد الازمات الاقتصادية والمالية في تاريخه. نشاهد على سبيل المثال فقط بلوغ العلم الى درجة انزال محطة على سطح المريخ واكتشاف خارطة الجينات في الحجيرة الحية وتعلم استخدامها لاغراض عديدة. ونشاهد العالمين البريطاني والياباني اللذين فازا بجائزة نوبل في العلم لسنة ٢٠١٢ لاكتشافهما طريقة تحويل الخلية من وظيفة الى وظيفة اخرى كتحويل حجيرة عادية الى حجيرة جنسية فيما يسمى الاستنساخ، والامل في تحويل حجيرة عادية مثلا الى حجيرة دماغية او حجيرة قلبية لاحلالها بدل الحجيرة الدماغية او القلبية المريضة وحتى امكانية استبدال كروموسوم مريض بكروموسوم بريء.
ان عبقرية كارل ماركس هي انه رغم انه عاش بداية تطور الانتاج الراسمالي، عهد الثورة الصناعية واستخدام البخار كطاقة رئيسية، اكتشف خط تطور النظام الراسمالي الضروري والحتمي. ورغم كل هذه التطورات العلمية والانتاجية التي بلغها المجتمع لم يتغير هذا الخط الضروري والحتمي، ضرورة الاطاحة بالنظام الراسمالي وتحقيق المجتمع الشيوعي. وفي كل مرة ينضج فيها التطور الى درجة ضرورة الثورة والاطاحة بالنظام الراسمالي ويعجز المجتمع عن تحقيق الثورة يتحقق قانون فناء الضدين الراسمالي والعمالي بحدوث الازمة الاقتصادية والمالية والدمار الذي يصيب المجتمع خلال الازمة، وهو ما يحدث في العالم خلال هذه الازمة، حتى انفراجها ثم يبدأ التطور في اتجاه اللحظة الحرجة التالية والازمة عند العجز عن تحقيق نقض النظام الراسمالي. وفي كل هذه الظروف لا يتوقف التطور العلمي والانتاجي.
راينا ان هدف الانتاج الراسمالي هو القيمة. وهدف الانتاج الشيوعي هو القيمة الاستعمالية. وهذا الخلاف في الانتاج يدل على كل الخلاف بين تطور المجتمع الراسمالي والمجتمع الشيوعي. فالتطور في الانتاج والعلم هو عملية لا تتوقف ولن تتوقف ولكن الهدف الذي يؤدي اليه التطور في المجتمع الراسمالي يختلف اختلافا جوهريا عن الهدف الذي يؤدي اليه التطور في المجتمع الشيوعي. وهذا الخلاف في الهدف هو ما جاء اعلاه بكون الهدف في النظام الراسمالي هو تحقيق القمية اي الربح الراسمالي بينما الهدف في النظام الشيوعي هو تحقيق القيمة الاستعمالية اي الفائدة التي يكتسبها المجتمع من هذا التطور.
لا حدود للامثلة التي يمكن ايرادها حول هذا الموضوع. والمثل الذي اريد اتخاذه هو التطور التكنولوجي الذي توصل اليه الانسان حاليا في ظل النظام الراسمالي، اختراع الروبوت. لقد جرى فعلا استخدام الروبوت في المصانع الكبرى بدل الانسان لكي ينجز العمل بما يفوق قدرة الانسان تحقيقه من الدقة والسرعة. ولكن هدف استخدام الروبوت في الصناعة في النظام الراسمالي هو زيادة ارباح الشركات التي تستعمله. وينجم عن ذلك تقليل عدد العمال في المصنع الى درجة ان الكثير من الناس بدأ يفكر بخلوالمصنع الحالي نهائيا من العمل الانساني ويتساءلون كيف نحتسب فائض القيمة في مصنع كهذا ويفكرون في ماهي الدولة التي تقضي على فائض القيمة بدون تحقيق الاشتراكية. ان استخدام الروبوت يؤدي طبعا الى تحسين نوعية الانتاج وزيادة الانتاج زيادة كبيرة. ان فرضية خلو المصنع من العمل الانساني مستحيلة ولكن تقليل العمل الانساني يجري بدرجة كبيرة. فماذا يكون مصير هؤلاء العمال وغير العمال المنبوذين من المصنع؟ انهم يزيدون ملايين العاطلين زيادة كبيرة. والانتاج الصناعي الذي ينتجه المصنع ينبغي تصريفه في السوق لكي يحصل الراسماليون على الربج الناجم عن الانتاج لان هذف الراسمالي هو الربح من هذا التطور. فمن الذي يشتري منتجات هذا المصنع الخالي من العمال والمنهدسين؟ ان جيش البطالة لا يستطيع الحصول على معيشته ومعيشة اطفاله الا بان يصبح معتمدا على الصدقات التي تقدمها له الدولة رغما عنها او ان يصبح عبئا على محيطه وهو بالطبع ليس قادرا على شراء واستهلاك منتجات المصنع المتضاعفة نتيجة لاستخدام الروبوت. ان هدف الراسمالي هو ان ينتج سلعة يستطيع تحويلها الى نقود وبدون ذلك لا يحصل على الارباح هدفه الوحيد. فماذا يفعل الراسمالي اذا وجد تضاؤل او انعدام مشتري سلعته؟ انه يلجأ الى انتاج سلعة يجد لها مشتريا مؤكدا. واين يجد مثل هذا المشتري؟ يجده في الحكومات التي ليست في حقيقتها سوى خادم للطبقة الراسمالية. والسلعة التي تستطيع الحكومات شراءها بلا حدود هي كل انواع الاسلحة التقليدية واسلحة الدمار الشامل. وعلى سبيل المثال فقط اورد انتاج القنابل الذرية والهيدروجينية. فقد اشترت الحكومات الراسمالية الاف القنابل الذرية واختزنتها بحجة الردع. والقنابل الذرية ليست سلاحا للاستعمال الدائم وقد استعملت لحد الان مرة واحدة في هيروشيما وناكازاكي من اجل البدء بالحرب الباردة. وتحوز الدول الذرية اليوم على ما يكفي من القنابل الذرية والهيدروجينية في مخازنها لانهاء الحياة البشرية على الكرة الارضية مئات المرات رغم ان الواقع هو يكفي ابادتها مرة واحدة فقط. ومع ذلك تستمر الدول الراسمالية على شراء المزيد والمزيد من القنابل الذرية والهيدروجينية والعمل على اكتشاف قنابل جديدة اكثر "كفاءة" من القنابل الحالية. وفي حالة انتاج قنابل جديدة وكذلك في حالة تفكيك القنابل القديمة المختزنة تتضاعف ارباح منتجي ومفككي هذه القنابل وغيرها، بصرف النظر عن الاضرار التي تسببها تجارب هذه القنابل على القشرة الارضية والبيئة والاصابات البشرية اثناء انتاجها وتجاربها. وقد اثبت التاريخ ان تراكم الاسلحة يؤدي الى اشعال الحروب من اجل تصريفها اضافة الى الاغراض الاخرى. لذا كانت الحروب من طبيعة النظام الراسمالي والحروب العالمية من طبيعة المرحلة الامبريالية من النظام الراسمالي. كل هذا نتاج حتمي لتسلط القيمة على القيمة الاستعمالية في تناقض الانتاج.
يؤدي نقض تناقض الانتاج الى سيطرة القيمة الاستعمالية على القيمة في هذا التناقض. يؤدي هذا النقض الى نشوء نظام اجتماعي جديد يتكون من مرحلتين هما المرحلة الاشتراكية التي تعمل على تحويل المجتمع الراسمالي الذي تستلمه الثورة الاشتراكية الى مجتمع اشتراكي والسير قدما نحو تحقيق المجتمع الشيوعي.
حظيت البشرية بتجربة المجتمع الاشتراكي ولم تحظ بتجربة المجتمع الشيوعي. تحقق تحويل المجتمع الراسمالي الذي استلمه النظام الاشتراكي من مجتمع متأخر مدمر اقتصاديا خلال صعوبات جمة في ظروف حصار امبريالي عالمي ونجح في التحول الى مجتمع اشتراكي كامل في الثلاثينات من القرن الماضي. تحقق التقدم الاقتصادي الهائل سواء في فترة الانتقال من مجتمع راسمالي الى مجتمع اشتراكي ام في تطور المجتمع الاشتراكي في اتجاه تحقيق المجتمع الشيوعي بتطوير الثروات المختزنة في البلاد بتطور ذاتي وليس عن طريق استغلال ونهب ثروات شعوب العالم كلها من اجل تطور النظام الراسمالي. تحقق المجتمع الاشتراكي ضمن حصار اقتصادي وسياسي خانق وتهديد دائم من قبل كافة الدول الامبريالية بالهجوم من اجل تحطيم المجتمع الاشتراكي. هذا تاريخ معروف لدى العالم الانساني غير المتحيز لا مجال للتفصيل في بحثه في هذا المقال.
ما يتعلق بموضوع هذا المقال هو تاثير نقض التناقض الانتاجي وسيادة نقيض القيمة الاستعمالية على القيمة. لم يعد في المرحلة الاشتراكية اي ذكر للارباح التي تنتجها المشاريع وانما ما يسجل تاريخيا خلال هذه الفترة من جميع الاحصائيات المتوفرة تاريخيا ان التطور كان يقاس بازدياد الانتاج الاجتماعي الذي يطور حياة المجتمع. التطور الصناعي والزراعي والثقافي والفني والسكني والترفيهي في هذا المجتمع. ليس هناك بحث عن الارباح النقدية من هذه المشاريع. فائدة المجتمع هي المقياس الوحيد لتنظيم الانتاج الاجتماعي والصناعي والزراعي والثقافي ولا مقياس غير ذلك.
المجتمع الاشتراكي كالمجتمع الراسمالي يستطيع استخدام الروبوت في الصناعة. ونتائج استخدام الروبوت في الصناعة شبيهة كل الشبه بنتائج استخدامه في المجتمع الراسمالي، تقليل عدد العمال وتسريع الانتاج وتحسين نوعيته. الفرق الوحيد هو ان هدف استخدام الروبوت في المجتمع الاشتراكي هو الفائدة التي يحصل عليها المجتمع من استخدام الروبوت، الهدف الاساسي هو الحصول على القيمة الاستعمالية وليس القيمة.
يؤدي تقليل الحاجة الى العمال في المصنع الى منح الفرصة للمجتمع ان يوسع الانتاج بتوسيع المشاريع الصناعية في المجتمع وزيادة انتاج مختلف المنتجات بما في ذلك انتاج المواد الاستهلاكية التي ما زال المجتمع الاشتراكي غير قادر على انتاج ما يكفي منها لجعل توزيعها لكل حسب حاجته وليس حسب عمله. ويؤدي من الناحية الثانية الى زيادة فراغ الانسان والاتجاه تحو تطويره الثقافي والعلمي. اذ ان كمية الحصول على المواد الاستهلاكية هو الفرق الوحيد بين مواطن واخر في المجتمع الاشتراكي لان كل المواطنين يتمتعون بنفس الحقوق من العمل والسكنى والثقافة والمعالجة الطبية واللهو والتمتع بالفنون وبممارستها وغيرذلك.
يستمر تطور المجتمع الشيوعي باسرع وافيد واسمى تطور من جميع المجتمعات السابقة بما في ذلك المجتمع الاشتراكي. ولكننا مع الاسف لا نستطيع ايراد امثلة تاريخية حية عن هذا الطور لسبب واحد هو ان الانسانية لم تبلغ الى تحقيق تجربة المجتمع الشيوعي. كل ما نعرفه عن هذا المجتمع هو شعاره الاساسي من كل حسب عمله ولكل حسب حاجته وهو شعار لا حدود له من التقدم والتطور والرفاه والسعادة. ومن السخرية ان يعقوب ابراهامي يتصور ان هذا المجتمع سيكون مجتمعا مملا ويساوي بين موت الملايين جوعا في المجتمع الراسمالي الذي نعيشه اليوم وبين الموت مللا الذي يتصوره يعقوب في المجتمع الشيوعي.
قد يتساءل البعض عن كون الدولة الاشتراكية انتجت السلاح كما انتجته الدول الراسمالية والامبريالية. وهذا واقع تاريخي لا يمكن انكاره. لم يكن انتاج السلاح من طبيعة النظام الاشتراكي وكان هذا التسلح عبئا مكلفا ومعيقا للتطور الطبيعي للمجتمع الاشتراكي. ولكنه كان مفروضا على المجتمع الاشتراكي لتوقي الهجوم الامبريالي المحتمل في كل لحظة من اجل تحطيم المجتمع الاشتراكي. وكان هذا في اوضح اشكاله في الغزو النازي وكيفية استعمال هذا السلاح لتدمير الجيوش الغازية وتحرير الانسانية من عبودية النظام النازي.
وفي بحث ستالين لحركة المجتمع السوفييتي الاشتراكي نحو المجتمع الشيوعي بين ان تحقيق المجتمع الشيوعي في الاتحاد السوفييتي وزوال الدولة قد تبقى فيه مهمة من مهام الدولة اذا استمرت الاحاطة الامبريالية بالمجتمع الشيوعي وبقاء خطر الهجوم الامبريالي على المجتمع الشيوعي مهمة وجود جيش مجهز ومستعد لصد اي هجوم ضد المجتمع الشيوعي ولا يزول هذا الخطر الا اذا زال خطر اندلاع حرب عالمية جديدة.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ١
- مناسبة ذكرى ثورة اكتوبر
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٧
- القيمة والقيمة التبادلية ٤
- القيمة والقيمة التبادلية ٣
- القيمة والقيمة التبادلية ٢
- القيمة والقيمة التبادلية ۱
- تعليق على تعليقين
- ثورة تموز ١٩٥٨في العراق ثورة برجوازي ...
- جواب الى مكارم ابراهيم
- فائض القيمة والازمات الاقتصادية
- الانسان خالق قيمة
- لا ارباح للراسمال سوى فائض القيمة
- حول انتاج العامل اكثر من مستلزمات حياته
- حول قانون فائض القيمة مرة اخرى
- جواب على سؤال من قارئ عراقي
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي ...
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي


المزيد.....




- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...
- على طريقة البوعزيزي.. وفاة شاب تونسي في القيروان


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٢