أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رشا نور - الوسادة المهرية















المزيد.....

الوسادة المهرية


رشا نور

الحوار المتمدن-العدد: 3914 - 2012 / 11 / 17 - 11:48
المحور: كتابات ساخرة
    


قبل أن أكتب لكم فى أمر الوسادة المهرية، دعونا نبحث عن كلمة المهرى والمهرية فى معاجمنا اللغوية،
فالوجيز يقول إن "كلمة هَرءا، وهَرَاءة :أشتد عليه حتى قتله أو كاد ، وهرءا فلان اللحم : أنضجه جيداً ،(تهرأ) اللحم :زاد إنضاجهُ حتى سقط من العظِم " .. ومع أعتذارنا الشديد لفيلم الوسادة الخالية، الذى وصل بالحب الأول فى حياة المراهقين والمراهقات إلى حد الهوس والقداسة ..
وجميعكم يعلم كم أثرت الأفلام المصرية، فى المخزون التراكمى الثقافى والسلوكي للمصرين وكل متحدثي اللغة العربية، وعلى سبيل المثال لا الحصر نجد إن الأفلام المصرية وتأثير تمريراتها على البنات من أسباب التوتر بين الحماة وكنتها (زوجة الابن) فى البلدان العربية، بالرغم من أن المشاهد كانت تعالج الأضطرابات الحادثة بينهما نتيجة للصراع على السلطة التحكمية فى الغلبان المدعو رجلاً ، فخرجت علينا السينما بأفلام مثل فيلم "حماتى قنبلة ذرية "،"وأه من حماتي " ... وسوف نتكلم عن تأثير السينما المصرية فى المجتمعات الناطقة بلغة الضاد فى مقال آخر،
لكننى اليوم أريد أن أقترب من مشكلة المشاكل فى مجتمعنا، وهى "الثقافة الذكورية وقهر المرأة "، وسوف أقتبس بعض المقتطفات من رسالة الأخت زينب م م التى أرسلتها لى عبر الأيميل الخاص بي ...
تقول "أنا زوجة ملتزمة دينياً، يشغلني راحة زوجي وتربية ابنائي الخمس وأجاهد بكل قوتي لأستقرار أسرتي، فجأة داهمني زلزال نكس أساسات حياتي .. طير عقلي ودمر راحة بالي، فالهزة الأولى لهذا الزلزال عندما أكتشفت خيانة زوجي الذى كنت أرى فيه كل صفات الرجل الحقيقي فهو ملتزم دينياً (لا يقل جملة إلا ويبدأها بقول، قال تعالى أو قال الرسول) كما أنه حاصل على شهادة العالمية من جامعة الأزهر .. ميسور الحال .. بل وكثير من الصفات التى تبهر أى فتاة يتقدم لها للزواج منه ..
تكلمت معه بكل صراحة وسألته هل قصرت معك فى أى أمر ؟ ... كنت أكلمه والدموع تنهمر من عيني وبصوت المكسورة بالكاد يسمعني، كنت كالذليلة أمامه أرجوه وأتوسل إليه إلا يدمر حياة أولادنا الناجحين المتقدمين دراسياً .. قبلت يده التى أمتلئت من دموعي وقلت له .. قد تكون نزوة وأنا لن أسئلك عنها فيما بعد، لكن لا تضعنا على مزالق الضياع من أجل هذه النزوة .....
نظر إلى من تحت نظارته وقال لى لقد تآخرت كثيراً وأنا كنت سأقول لك حتى يعرف أولادنا بالأمر .. أنا لا أخالف شرع الله وهذه سنة رسولنا الكريم والحمدلله أننى ميسور الحال والرجولة ومن حقي ان يكون لى اكثر من زوجه ...
شعرت وكأني أسقط فى دوامة الضياع، وأشتعلت نيران الغضب فى قلبي عندما كسرني بعدم مبالاته وهدوءه المكسو بفراء الثعالب ، وهو ينظر لي من نظارته العريضة .. ثرت لكرامتي وأحتديت، فسبني، وكاد أن يلطمني على وجهي ...
وأنهيت الكلام بسؤالي له .. مالجديد الذى ستجده فى امرأة غيري؟ وما الذى تبحث عنه ولم تجده فيَّ ؟ ... بعدها فتح باب الشقة وهرب كجرذان المجاري ....
ومن هنا بدأت توابع الزلزال ...
فى صباح اليوم التالي ذهب أولادنا إلى مدارسهم، وذهبت إلى أبى وهو ضابط متقاعد فى الجيش ،وقد غلبه المرض ،وتحدثت معه برفق مقدرة مرضه وحتى لا يرتفع ضغطه، فكنت أتحدث وكأن الأمر لا يعنيني .. وأنتهى الحديث معه بأنه شرع الله .. وكله بأمره يإبنتى .. وأحتضني وقال والدموع تملىء عينه قدر الله ماشاء فعل .. ربنا عايز كده .
كدت أقود سيارتي كالعمياء حتى وصلت بيتي بصعوبة بالغة ... كنت أفكر وتنهال على ذهني أفكار كثيرة وبدأت ألعن الشرع وأسب الشريعة التى رخصت لزوجي الترنح فى نزواته وتحقق أهواءه على حساب تدمير أسرتي الجميلة وزهراتي التى تكاد تتفتح أمامي ...
دخلت البيت وبسرعة اعددت الطعام ودخل أولادي بأحضانهم الدافئة فى حضني المهتز الذى لوحته شر البلية .. كانوا يضحكون ويتسامرون ويتشاجرون وكالعادة جلست معهم وفتحوا شنطهم لأساعدهم فى كتابة واجباتهم ومذاكرة دروسهم ..
ساعتها قررت أن أحمى الجزء الباقى لي فى حياتي من هذا المستبد الذكوري المعتمد على شريعة الغاب فى تبرير تصرفاته الدنيئة ورغباته النجسة وطغيانه الغير محدود، ينبغي أن أحمى أسرتي من الضياع ،
قررت أن أبعد أطفالي عن أى مشاكل تعيق مستقبلهم،
أستبعدت فكرة الأنفصال بطلب الطلاق منه، حتى لا أدمر مستقبل أولادي .. وأيضاً كى لا أحمل لقب "مطلقة" التى يتهمها المجتمع دائماً بالتقصير فى حق الرجل أو بالنشوذ معه،
لا أنسى يوم جاءت بنت خالتي المطلقة ونحن صغيرات، وأجبرتنا أمى "رحمة الله عليها "على النوم خوفاً من تأثيرها علينا،
المهم يبقى البيت موجود كسترة لنا من لطمات الزمن وغدره ...
بعد أسبوع من الأختفاء واللف والداران .. جاء بتصريح مبانى للشقة الجديدة بالأحتيال والرشاوى، وقام ببناء شقه أعلى عقارنا للضرة المصونة، بدأ يصرف ببذخ والفلوس تظهر، وملابس جديده لزوم الشباب والسياره تتبدل بأخرى، آخر موديل، أمتلاء حيوية ونضاره، وعيون لامعة وبريق الفرح وأصبح كثير الكلام، أختفى صمت أبو الهول، ولا أعلم أين ذهب المرض الذى كان يدعيه عند أقتراب الصغار له ليتحمل مسئوليتهم حتى أنتهى من توضيب البيت ؟
تذكرت عندما كان ينام بجوارى يحملق فى السقف سارح فى أفلاك الصامت ليحصي نجوم مجرات الخيالات بلا كلمة واحده حتى ينام،
ياويلتي أذا سألته فيما يفكر، فقد كان يتهمنى بأنى أمارس لعبه أستبدادية ، تشبه تلك التى تلعبها شخصيات سياسية فاشستية فى موقع السلطة، من أمثال رجال الأمن الوطني ...
ومازالت التوابع تتدفق .. فقد تم الزواج وأصابتني مشاعر الأكتئاب، والشعور باليأس، وكنت أحملق فى السقف وأنا أسمع دقات أقدامهم فوقى، كنت أبكى وعرفت معنى الصراخ الصامت، وكرامتى تداس تحت أقدامهم النجسة،
لم أجد من يواسينى غير الوسادة التى كنت أضمها إلى صدرى وأضعها بين أحضاني المرتعدة، حتى تحولت الوسادة لملحمة تسجل كل أهاتي، تبتلع سكيب دموعى، وتحملق فى كل اسراري ... كم من مرة تقرع بابى دقات الخيانة، فتتملكني مشاعر الخوف من الفضيحة والسجن، فهو مرخص له كما قال لى أبي وذكر لي النص القرآني قائلاً : " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ" .. طيب وأنا إلى من أذهب ؟ .. أنها رخصة الترنح فى الدعارة والخيانة فى كتاب لا أثق فى نزاهة كاتبه لأنه عدو لي .. أنه يضطهد كينونتي كامرأة دون أبداء اسباب ولا تقصير عندي ...
وتمضى الأيام وتمر ليالي النواح ثقيله وعقلي لا يحتمل رذالة سفلات هذا الرجل الداني ...
وفجأة قررت أن أعود لألتزامي الديني .. كنت أصلي فرض بفرض وأكثر من سجداتي وأبتهلاتي وخشوعي ودموعي .. ثم أتلو القرآن وأحاول تجويده مع صوت المسجل .. حتى وقفت أمامي الآية الكريمة التى تتكلم عن سيدنا يوسف والتى تقول: " فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ " .. وبدأت تتراقص أمامي الكلمات وتتضخم وأسمع صداها فى داخلي، وكأنه صوت الحكمة المريبة التى تضع أمامي كل سبل الأنتقام والثأر لكرامتي .. رجعت لتفسيرها فى ابن كثير ... فتأكدت إن الكيد هو الحل، أغلقت القرآن من الرعدة والخوف الذى ملء قلبي، قمت وأستعذت بالله العلي العظيم بعد أن سمعت الصوت يصرخ أكثر فى وجداني وهو يقول " إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا، وَأَكِيدُ كَيْدًا " ثم أزداد الصوت صراخاً بضحكات هيستريا وهو يقول ويردد فى أذني " ... إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ " .. وقعت على وجهى من الرعب ورهبة الموقف وصرخت وأنا أقول لصاحب هذا الصوت الهستيري، آللهم أملأني بكيدك المتين وهبني من لدنك الكيد العظيم ... بعدها لم اشعر بنفسي وبعد برهة من الوقت قد تصل لخمسة ساعات فقت وقد امتلأ قلبي بالكيد المتين، ولأول مرة فى حياتي أشعر أنني امرأة آخرى لا أعرفها ...
أستعنت بكيد الكياد المتين، ووضعت خطتي لأسترداد المسلوب منى، بدأت بخطة سلب الكحل من عين ضرتي المصون، ثم نظرية لفت الأنظار بالخروج عن المالوف وبث الشك فى قلبه من خلال الأهتمام بمظهري ..
فتحت دولابي وأخرجت أجمل ماعندي وبلمسات الحس الفني وبعض الرتوش الرقيقة فى أظهار مفاتني مع قليل من الرجيم .. حتى عاد بي العمر عشرون عاماً، ملفتة للنظر لكل من حولي حتى أولادي وبناتي كانت تعليقاتهم تفوق التوقع .....
لم تتحمل الضرة المصون أهتمام الممحون بي وبدأ يدعى المرض عليها، وينزل فى أوقات أحتياجها عندى، بحجج كاذبة، مثل مذاكرة الأولاد الذى بداء يهتم بهم يشغف عليهم فجأة .. بدات نظراته تتبعني فى كل مكان .. وألتصقت أقدام الجرذ فى لصقة الدناوة ...
أتفقت معه على مبدأ أدفع وخذ، وكله بثمنه ياجميل ..
طلبت الضرة المصون الطلاق وهو يحاول أن يهداء من روعها، حتى فاض كيلها، أصرت على الطلاق ... طلقها طلقة بائنة لا رجعة فيها ...
ولأول مرة من بعد الزلزل، أستئذن وسادتي المهرية الحميمة فى أجازة عمل حتى أبدأ معه مرحلة قص الريش حتى يصل للحاجة وشدة الأحتياج إلى أن يكاكي لأسدد له طلبات سي هارون الرشيدي،
كنت فى بعض الأحوال أستفزه وأستثير غرائزه الحيوانية حتى يشعر بأنه يمكث فى عرينه وألهب مشاعره حتى يمتلىء بشهوة القنص ويزئر، وأنا أضحك فى قلبي من زائير الجرذان الموهومة، وكلما قلت أه كان يتأسد أكثر ويقول أنتى لسه شفتي يازنوبه .. فأكثر من كيدي حتى أجرد هذا الفأر من ثياب الأسد ...
نعم تحول الصراخ الصامت الذى كان يملأ أعماقي، إلى ضحكاً أخرس على فأر الجبل المسلوخ،
فى عيد زواجنا الخامس عشر، خرجنا، بعد أن اصر على عزومتي بدون الأولاد على العشاء بمطعم ليالي زمان بمصر الجديدة .. وقبل أن يكمل العشاء اصر على الرجوع للبيت ...
صعدنا للشقة العلوية وعلى أنغام الموسيقى الشرقية طلب منى الرقص البلدي .. رقصت له ورقصنا معاً وطلب مني أن نذهب إلى السرير بسرعة البرق والبراق ... عرجنا إلى السرير وبسرعة أخذ الحبة الزرقاء ... لم يطلب منى كوب الشاى الأخضر كالعادة قبل النوم،
ضحكنا ولعبنا ،وأنخفضت الأنوار، وبداء الفار المسخوط فى جر الطاحونة ولفها، وهو يمارس شهوات القنص الحقيرة ...
فجأة أرتمى إلى جواري على السرير، صرخت .. طلبت الأسعاف، الكل يجرى ويهرول وأجهزة تدخل وآخرى تخرج من غرفة الإنعاش والأهل والأصدقاء الكل وقف يطلب الرحمة من مبتلي العباد الجالس على مرصاد الإنتقام ...
آخير خرج كبير الأطباء، والأسف يملأ وجهه الحزين، قائلاً لي .. أسف ياهانم البيه .. جاله جالطة فى المخ .. وقدر الله ماشاء فعل ..
تظاهرت بالبكاء أمام الناس، وقلبي يقول .. الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه ..
رجعت بسرعة إلى وسادتي التى كانت تنتظرني .. ألبستها كيساً أبيض ناصعاً .. أحتضنتها حتى الصباح، وضحكنا معاً، وأنا أقول لها قلة الأصل ملهاش رجلين واللى أتكتب على الجبين لازم تشوفه العين ...



#رشا_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يسوع المسيح ليس مثله شيء ...
- أفرازات النصوص القرأنية والسنة المحمدية .. مدير أنتاج بالتلف ...
- الآكل العمد مع سبك الأصرار والترصد
- القرآن يدعي ان من النيل للفرات حقاً لليهود
- الأله الذى لا يغيرك غيره
- نمله زجاجيه و دوده عمياء والاعجاز العلمي في القرآن
- عمياء وكحلت مجنونه .. فى تجديد الخطاب الديني الإسلامي
- فضح المخطط الاسلامي لخطف القاصرات القبطيات
- القرآن هو القاتل الحقيقي والعمليات الإرهابية هى إفرازات السن ...
- القاصرات القبطيات و- عملية نقع التِرمس - !!!
- الأسباب الحقيقية لظاهرة التحرش الجنسي فى مصر والدول الإسلامي ...
- البابا تاوضروس الثاني وعمل القديس يوحنا الحبيب
- فين القانون يا ريس؟؟ فين القانون يا حكومه؟؟
- سياده القانون ام سياده عز
- متي سنخرج من عنق الزجاجه؟؟
- أين المواطنه فيكي يا بلدي
- بلد بتطير بجناح واحد
- بره بلدي حزين
- يا قلب ...اوعى تموت جواك القضيه
- مركبه من غير شراع


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رشا نور - الوسادة المهرية