أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد غني جعفر - السياسة بين الامس ... واليوم















المزيد.....

السياسة بين الامس ... واليوم


حميد غني جعفر

الحوار المتمدن-العدد: 3912 - 2012 / 11 / 15 - 12:28
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كانت السياسة في - ما مضى - ذات قيم أخلاقية ومبادئ ومصداقية والتزام وشعور بالمسؤولية الوطنية والتاريخية إزاء المصالح الوطنية العليا للشعب والوطن ، وبالإيمان بتلك القيم والمبادئ السامية جادوا أولائك السياسيون المناضلون بأرواحهم ، وتحملوا صنوف العذابات من سجون ومعتقلات وفصل من العمل وبطالة وجوع وتشرد ...الخ – دون أن تفت في عضدهم - من أجل شعبهم ووطنهم بطواعية ونكران ذات ، وكانوا موضع ثقة واحترام شعبهم وكان السياسي ذا هيبة ومفخرة في المجتمع ، وكانت وحدة الإرادة والعمل هي القاسم المشترك بين مجموع أولائك السياسيين الأصلاء النجباء بوضع مصلحة الشعب والوطن فوق أي اعتبار – فتذوب مصالحه الحزبية الضيقة – وبفضل هذه الوحدة في الإرادة والعمل تحققت لشعبنا وبلادنا الكثير من الإنجازات الكبرى والمكاسب – ودون الدخول في كل التفاصيل – يكفي أن نذكر فقط ثورة – 14 – تموز التقدمية التحررية عام – 1958 - وما قبلها الكثير- كل ذالك بفضل الوحدة والتلاحم بين مجموع القوى الوطنية ، لكن ساسة الصدفة – اليوم – قد أفرغوا كل تلك القيم – النبيلة والسامية – من محتواها – والسبب بسيط لأنهم يفتقدون ، إلى كل هذه المزايا النبيلة ولا صلة لهم بهذه التربة الطاهرة إذ ترتبط مصالحهم بأجندات خارجية – إقليمية وأجنبية – ولابد هنا من تذكير العراقيين ببعض المواقف – السابقة – في عهد قوى المعارضة – في الخارج – لتأكيد هذه الحقيقة ، بداية نقول أن هذا العنوان الكبير – قوى المعارضة العراقية – هو خليط غير متجانس من كل صنف ولون ومن عناصر لا صلة لها بالسياسة والعمل السياسي هجروا العراق لمختلف الأسباب الشخصية وهي عديدة ، فوجدوا في هذا التجمع ضالتهم ومبتغاهم في تحقيق مصالحهم الذاتية – من جاه ومال ونفوذ ، وهذا ما يؤكده الواقع الملموس ، إذ ليس لأي منهم تأريخ سياسي أو موقف وطني مشهود ولا حتى من اسم بارز ومعروف في الساحة الأدبية أو الثقافية العراقية ، باستثناء الأحزاب الكردية والحزب الشيوعي العراقي ذات التأريخ العريق والنضال المشترك ، ولكن برزت – بعد التاسع من نيسان – 2003 - وجوه كالحة لم يعرفها العراقيون ولم يسمعوا بها من قبل ، فرضوا على الشعب فرضا ليكونوا قادة وأوصياء عليه نقول : منذ ذالك الوقت كان أحد أطراف قوى المعارضة الرئيسية – الحزب الشيوعي العراقي - الذي لم يحضر مؤتمر لندن ، قد طرح على قوى المعارضة ضرورة وحدة وتظافر كل الجهود الوطنية والتعاون من أجل إسقاط النظام من الداخل وعدم الاعتماد على الحرب لأنها تؤدي إلى احتلال بلادنا وهدم كل البنى التحتية إضافة إلى الضحايا ، لكنهم رفضوا ذالك ، هذا المؤشر الأول ، أما الثاني فهو بعد سقوط النظام المقبور مباشرة – أي في الأيام الأولى – قام هذا الطرف ذاته بطرح ضرورة عقد مؤتمر وطني عام لكل القوى المعارضة للديكتاتورية لتشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقية – تنتزع زمام المبادرة من المحتل – وتأخذ على عاتقها التفاوض مع سلطة الائتلاف و إدارة شؤون البلاد بيد العراقيين أنفسهم ، لكنهم وبعد مماطلات وتسويف لأكثر من شهر – بين جر وعر – دون اتفاق صدر قرار مجلس الأمن الدولي ذي الرقم 1483 – بين أواخر أيار أو بداية حزيران من العام 2003 – الذي شرعن الاحتلال ووضع العراق تحت الوصاية الدولية وبموجب هذا القرار كان تعيين الحاكم المدني الأمريكي – بول بريمر – وبالتالي تشكيل مجلس الحكم ، وبذالك أضاعوا فرصة ذهبية ثمينة ، ولم يكن قرار مجلس الأمن هذا – بطبيعة الحال – دون ضغوطات أمريكا وبريطانيا ، اللتين كانتا إلى جانب هذا الطرح – بداية الأمر ولو ظاهريا و بهدف امتصاص نقمة وغضب العراقيين على المحتل - لكنهما حصلتا على الحجة والذريعة ، على أن العراقيين غير قادرين على إدارة شؤون بلادهم بأنفسهم ، وبدلا من أن يكونوا السادة في إدارة شؤون بلادهم جعلوا من أنفسهم عبيدا وأداة شطرنج بيد المحتل الحاكم – بريمر- هذان المؤشران يؤكدان بعد هؤلاء عن المصالح الوطنية العليا للشعب والوطن ، ناهيك عن التجربة الملموسة – على الأرض – خلال هذه السنوات العشر من الصراعات والمهاترات – على الجاه والمال والنفوذ - وجعلوا من تلك الشعارات البراقة بضاعة للتجارة و مزايدات رخيصة ومخجلة ... ويتعالى صراخهم – ليل ونهار - بشعارات رنانة وعبارات فضفاضة – جوفاء – هم أنفسهم لا يفهمون مغزاها ، لكنهم يرددونها – للاستهلاك – عبارات جذابة ساحرة تجتذب المواطن البسيط ... لكن حتى هذا المواطن البسيط قد اتضح له الآن – وبالتجربة الملموسة – كذب وزيف وبهتان تلك الشعارات الديماغوجية – حرية - ديمقراطية – دولة قانون – مشروع وطني – سيادة وطنية – وعدالة إلاهية ليجعلوا أنفسهم أوصياء الله على أرضه وخلقه على أنهم من أتباع أهل البيت ، وهم في الواقع بعيدون عن الله والعدالة وعن أهل البيت ، التي يتشدقون بها لتضليل البسطاء من الناس باسم الطائفية التي مزقت وشتت وحدة شعبنا وتفكيك نسيجه الاجتماعي وأشعلت فتنة طائفية راح ضحيتها الآلاف من الأخوة أبناء الوطن الواحد والدين الواحد وهذا بالضبط ما سعت وتسعى إليه أمريكا وبريطانيا ، ولا زالوا في غيهم يعمهون ولا زالت الصراعات والمهاترات على أشدها ، وليس من بارقة أمل في الأفق ... فمنذ عام تقريبا أطلق الحزب الشيوعي العراقي أيضا دعوته لكل القوى الوطنية المؤسسة للعملية السياسية – المشاركة في الحكومة والبرلمان – أو التي خارجهما بضرورة عقد مؤتمر وطني عام للحوار الوطني البناء للخروج بالبلاد من الأزمة المستعصية – وقد تبنى هذه الدعوة – كما هو معروف – رئيس الجمهورية ، ورغم أن كل الأطراف وافقت هذا الرأي بما فيهم المتنفذون ورغم كل الجهود المضنية التي بذلها رئيس الجمهورية ومحاولاته لتقريب وجهات النظر بين المتصارعين تمهيدا لعقد المؤتمر الوطني ، إلا أنه وإلى اليوم لم تثمر شيئا و لازالوا يماطلون ويطرح كل منهم شروط مسبقة لعقد المؤتمر الوطني الهدف منها إعاقة وتعطيل عقد المؤتمر ليس إلا ، ونرى في هذه المؤشرات الثلاث الرئيسية أنها المعيار والمحك الحقيقي لمدى صدق الوطنية والنزاهة والإخلاص لهؤلاء الساسة الجدد ..! وجاءت تجربة السنوات العشر لتؤكد لشعبنا بعد هؤلاء عن مصالح الشعب والبلاد ... ، ولو كان هؤلاء قد صدقت وطنيتهم وخلصت نواياهم ولو كان لهم من ارتباط بتربة هذا الوطن العزيز أو بمصالح الشعب لكانوا قد شعروا بالمسؤولية الوطنية إزاء معاناة شعبهم الذي يسبح في بحر من الهموم والدم أيضا بفعل الأعمال الإرهابية فقوافل الضحايا الأبرياء تترى يوميا بفعل صراعاتهم ومهاتراتهم ...نقول لو كانوا وطنيين حقا وذات ضمائر شريفة ... لكانوا قد عجلوا وسارعوا بعقد المؤتمر الوطني بوضع مصالح الشعب والوطن فوق أي اعتبار آخر – فوق مصالحهم الذاتية الأنانية – شخصية أو حزبية أو طائفية أو قومية ، إذ ليس من خيار للخروج بالبلاد من أزمتها إلا الحوار البناء بين مجموع هذه القوى ، فهذا شأن كل الوطنيين الشرفاء والسياسيين الأصلاء الذين يشعرون بالمسؤولية الوطنية إزاء قضية شعبهم ووطنهم ... ليسجلوا بذالك موقفا شريفا واحدا لإنقاذ شعبهم من معاناته والوطن من محنته ، أو خيار إجراء انتخابات مبكرة – كما أوضحنا في مقالة سابقة – خياران لا ثالث لهما ، ويتضح الآن أن هذان الخياران لا تتفق ومصالحهم الأنانية ، ولذا جعل هؤلاء من العملية السياسية حلبة صراعات ومهاترات على المغانم والمناصب ... أما الشعب فليذهب إلى الجحيم ...وهو فعلا يعيش الجحيم بفعل صراعاتهم – كما أوضحنا في مقالة سابقة – الموت في الحياة – وبفعل فشل الحكومة وأدائها بكل المفاصل وحالة الفوضى والتخبط والتشبث والعشوائية هي السائدة في كل مرافق الدولة عامة وعلى كل المستويات ، ومن هنا يتضح أيضا – بما لا يقبل الشك – أن هذه الحالة من الفوضى والتخبط والعشوائية باتت هي مصدر إثرائهم – اللامشروع – وانتفاخ كروشهم على حساب جوع الشعب وبؤسه ... ولذا فهم يسعون لديمومة واستمرارية هذه الفوضى ... ففي ظلها تجري كل عمليات الفساد الذي استشري في كل مفاصل الدولة من السرقات والاختلاسات – بالمليارات والترليونات ومشاريع العقود الوهمية بمختلف أصنافها والشهادات المزورة والمحسوبية والمنسوبية ... وكثيرة هي فضائح ما يسمى – بالفساد المالي والإداري – التي تتناقلها المنظمات الدولية وصحافتنا المحلية وباتت أمرا عاديا مألوفا لا يستحي منه صعاليك السياسة هؤلاء ، لكنه محزن ومؤلم في نفوس كل العراقيين الشرفاء ويحز في نفوسهم وهم يرون هدر وتبديد أموالهم وسلب ونهب ثرواتهم وخيراتهم ليتنعم بها – هؤلاء الفطاحل ! - وهم يتضورون جوعا وتطحنهم البطالة المتفشية بين الشباب وخصوصا الخريجين منهم ... وهكذا وبدلا من معالجة مشكلات الشعب الأساسية ومنها البطالة جاء قرار حكومتنا العتيدة مؤخرا بإلغاء البطاقة التموينية – قوت الملايين من العوئل الفقيرة – واستبدالها بمبالغ نقدية زهيدة وتافهة ، وكان ينبغي أن تستحي من مثل هذا المبلغ الذي يعبر عن استهتار بإرادة الشعب وامتهان لكرامة العراقيين وهو – 15 ألف دينار للفرد – أي بواقع – 500 دينار للفرد – في اليوم الواحد وهو مبلغ لا يساوي قطعة حلوى لطفل أو لفة – فلافل – لوجبة واحدة في اليوم ... فهل يريد المالكي وحكومته العتيدة من العراقيين – شد الأحزمة على البطون الخاوية – في حين يتنعم هو وحكومته العتيدة وأعضاء برلمانه الأشاوس بمليون دينار يوميا ... أهذه هي العدالة السماوية التي يتشدق بها ؟ والغريب حقا أنه وفي كل قرار أو خطوة مثل هذا القرار – من الحكومة أو البرلمان – يواجه الغضب والسخط الشعبي في الشارع يتسارع الوزراء أو النواب كل لتبرئة نفسه من المسؤولية ويتهم كل منهم الآخر بالمسؤولية ... فكما جرى قبل أشهر في البرلمان من اتهامات لبعضهم البعض بشأن صفقة السيارات المصفحة لكل عضو في مجلس النواب ، حاول كل منهم تبرئة نفسه من المسؤولية ... هكذا جرى أيضا في الحكومة اليوم ليبرر كل منهم مسؤوليته ، إثر موجة الغضب الشعبي العارم احتجاجا على هذا القرار الظالم بسرقة قوت الشعب والتظاهرات الضخمة في البصرة والنجف والناصرية مطالبين بإلغائه وكذالك القوى السياسية الوطنية والمرجعيات الدينية جميعا استنكرت وشجبت هذا القرار وعدد من النواب أيضا وإزاء موجة الغضب هذه عقدت الحكومة اجتماعا لتدارس الموقف وخرجت بنتيجة – بايخة – وهي إجراء استفتاء شعبي لتخيير العراقيين بين الإبقاء على البطاقة التموينية أو التعويض عنها بالمبلغ المذكور ... فإذا كانت الحكومة حريصة بهذا الشكل على رأي العراقيين ، فهاهو الشعب يعبر عن رأيه بتظاهرات في ثلاث محافظات – أعلاه – ورفض قواه السياسية الوطنية بكل أطيافها والمراجع الدينية وعدد من النواب في البرلمان وحتى الوزراء الذين صوتوا للقرار عادوا فرفضوه وقدموا اعتذارهم ، وأيضا ناشطون في منظمات المجتمع المدني أطلقوا حملة لجمع التواقيع – لا تسرقوا قوت الشعب - كل هؤلاء لا يمثلون الشعب العراقي ؟ فقط حكومة المالكي ونائبه المطلك يمثلون الشعب العراقي ، فيا لمأساة العراقيين في أن يمثلهم المطلك !! ، فهو الوحيد الذي وقف إلى جانب هذا القرار الظالم بتصريحه قائلا : أنه قرار لصالح المواطنين وهو خطوة للقضاء على الفساد ولا حاجة لهذا الحملة الإعلامية غير المبررة – على حد قوله – فهنيئا للمالكي بنائبه الصنديد ... والواقع فإن هذا الاستبيان الذي يعتزم مجلس الوزراء إجراءه ، إن هو إلا بهدف التضليل والتخدير ومحاولة لكسب الوقت .
وهذه الصورة المكثفة لطبيعة الحكومة وطبيعة القوى المشاركة فيها التي تنخرها التناقضات والصراعات على – المصالح والمغانم – والفساد بكل أشكاله وافتقارها إلى فكر سياسي واضح ، إلى جانب سياستها في تهميش دور القوى الديمقراطية الفاعلة والمؤثرة وذات الكفاءات والطاقات والعقول الجبارة الزاخرة بالتجربة والخبرة في البناء السياسي والاقتصادي الرصين نقول أن حكومة بهذه المواصفات من الهزال والضعف ... لا يمكن أن تقود البلاد إلى شاطئ الأمن والسلام والاستقرار و لابد أن تخضع لشروط الجهة الدائنة وهي صندوق النقد الدولي الذي يسعى جاهدا لربط العراق بآليات السوق الرأسمالي ومن أهمها الخصخصة للشركات العامة والأساسية التي تشكل عصب الاقتصاد العراقي ومن بين الشروط هو رفع الدعم عن البطاقة التموينية والتي سبقها رفع الدعم عن المحروقات ورفع أجور الكهرباء بذريعة الإصلاح الاقتصادي ... فإلى أين يقود هؤلاء الساسة بلادنا وشعبنا ؟
وأخيرا نقول لهم – سيروا ... فلا تخافوا ولا تخشوا دركا – فعين أمريكا والأطلسي ترعاكم



#حميد_غني_جعفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى مأثرة نفق سجن الحلة عام 1967
- وماذا بعد
- حول لقاء المالكي بالحزب الشيوعي العراقي
- الموت في الحياة-4-
- سياسة ..ام ارتزاق ؟
- الموت في الحياة -5- الآخيرة
- الموت في الحياة -3-
- الموت في الحياة -2-
- الموت في الحياة 1
- مغالطات الحجي
- وضوح ما بعده من وضوح
- ناموا لا تستيقضوا 000 !!
- رب البيت
- الدين ... والسياسة – 2 –
- الدين ... والسياسة
- خياران ... لا ثالث لهما
- بين الفتاوى ... وواقع الحال
- قوى وشخصيات التيار الديمقراطي
- مؤشرات ودلالات(5)
- مؤشرات ودلالات(4)


المزيد.....




- -صدق-.. تداول فيديو تنبؤات ميشال حايك عن إيران وإسرائيل
- تحذيرات في الأردن من موجة غبار قادمة من مصر
- الدنمارك تكرم كاتبتها الشهيرة بنصب برونزي في يوم ميلادها
- عام على الحرب في السودان.. -20 ألف سوداني ينزحون من بيوتهم ك ...
- خشية حدوث تسونامي.. السلطات الإندونيسية تجلي آلاف السكان وتغ ...
- متحدث باسم الخارجية الأمريكية يتهرب من الرد على سؤال حول -أك ...
- تركيا توجه تحذيرا إلى رعاياها في لبنان
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (3).. القواعد الأمريكية
- إيلون ماسك يعلق على الهجوم على مؤسس -تليغرام- في سان فرانسيس ...
- بوتين يوبخ مسؤولا وصف الرافضين للإجلاء من مناطق الفيضانات بـ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد غني جعفر - السياسة بين الامس ... واليوم