أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - يسألونك : هل هو خلاف شخصي مع رياض سيف ؟؟؟؟















المزيد.....

يسألونك : هل هو خلاف شخصي مع رياض سيف ؟؟؟؟


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3911 - 2012 / 11 / 14 - 00:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خلال مناقشتنا لسؤال : كيف رشحنا رياض سيف لرئاسة الوزراء منذ سجنه الأول قبل عشر سنوات ... وأننا نحن من يتحمل مسؤولية فتح هذا الباب لرياض سيف والمنشقين عن النظام لاحقا، في أن يحكموا حتى قبل زمن الثورة اليوم التي يتاح فيها لوحد كرياض حجاب أن يكون مرشحا لرئاسة الوزراء بعد أن لم يتخل عنها عدة شهور !!! ويتساءلون برسالتهم -حينها -إن كنا نعرف أنه لا يحمل شهادة جامعية مما يتناقض مع الدستور السوري، أم أننا نعرف ذلك وسكتنا، لأننا كنا نعّول على التقليد (الأسدي) في تغيير الدستور - من أجل سيف ـ بلحظات كما تم تغييره لبشار الأسد ؟؟؟!!!

كان جوابنا باختصار أننا رشحنا رياض سيف في حينها، اعتمادا على الشهادة النضالية التي تتمثل في كون الرجل وقتها كان سجينا، وأن المرحلة وقتها منذ عشر سنوات تتطلب دورا لفئات رجال الأعمال المدنيين (دمشقيين أو حلبيين ) قبل أن يتركوا الشعب يذبح لمدة سنة ونصف قبل أن أن يظهروا موقفهم إن كان مع القاتل أم الشعب كما هو اليوم ..!! كان موقفنا في ذلك الوقت من أجل المصالحة الوطنية تجاوبا مع (خطاب القسم الكاذب للتنين التأتاء الأثدي الوليد لأبيه الأثدي التنين الشيطاني الأكبر ..)
وانطلاقا من أن الثورة السورية بميسمها الجديد بوصفها ثورة سياسية (تناظر الثورة المعلوماتية تقنيا ) فإن التعويل على أولوية الحرية والديموقراطية عالميا، تحل محل أولوية سمة العصر السابقة (الاشتراكية )، وفق التقييمات الثورية اليسارية سابقا، وأن الأقدرعلى فهم هذه السيرورة هم الكتلة التاريخية من الفئات المدنية الوسطى التي تمتلك اليوم خمسة ملايين من حملة الشهادات الجامعية والديبلومات التي لم تعد قيادات من نموذج رياض سيف قادرة على تمثيلها وعكس إرادتها الفكرية والثقافية والسياسية العالمية الطابع، تماما كما كانت الثورة الصناعية مناظرة للثورات البورجوازية الأوربية وأنتجت مفكريها من الديموقراطيين المؤسسين لمفهوم (العقد الاجتماعي) كروسو ومونتسكيو ) بما يتلاءم مع تطلعات الثورة الصناعية في عصرهم ...فما بالنا بنموذج صناعي حرفي كـ (رياض سيف ) لا يرتقي للحدود الدنيا لمستوى العقل التقني الذي أنتجه العقل الصناعي الغربي للثورات الأوربية ...في القرن الثامن والتاسع عشر، بل ولا يتحايث مع جيل مجتمعه الوطني السوري الذي أنتجته الثورة المعلوماتية واقتصاد المعرفة.. ..
في هذا السياق أجاب ابني (مجد ) على تساؤل صديقنا الدكتور أديب طالب من باب ( رفع الكلفة ) وكسر الحواجز الرسمية على اعتراض أخينا الدكتور أديب على ما بدا له أننا نعترض على ترشيح على رياض سيف ، فأجابه (مجد ) أن أباه (عبد الرزاق عيد ) يعتبر أن "خيانة الصداقة لا تقل عارا أخلاقيا عن الخيانة الوطنية" ..ومنذ هذه اللحظة ، بدأ الكثيرون يتساءلون عن هذه الخيانة ، وبعضهم لامنا –وهو محق-بأنه لا يجوز الخلط بين الشأن الشخصي والشأن الوطني ..

.تقبلنا واحتملنا هذه الانتقادات الصادق منها والزائف، ريثما تمر لحظة الانعطاف السياسية هذه -بغض النظر عن تقييمنا لها إن كانت –لحظة تحول تراكمي استمرارا وامتدادا لعقلية المحاصصة، أم أنها انعطاف نوعي تقصر أن تعكس رؤى ومنظورات نظرية فكرية وسياسية نوعية !! فوجدنا أنها ليست إلا تناقضات تجاذبية اصطفافية استقطابية حزبوية فصائلية تحاصصية تشكل استمرارا كميا لتشكيل بنية المجلس الوطني المفوّتة والبائدة والتي غدت سيئة الصيت شعبيا ومجتمعيا ...

أمام ضغط التساؤلات من الخصوم قبل الأصدقاء حول طبيعة ما سمي بالخلاف الشخصي بيننا وبين الأخ رياض سيف، وأنه لا يجوز لنا أن نخلط بين الشخصي الفردي، والوطني العمومي ..كان لا بد لنا من التفسير والشرح، سيما بعد أن نجح الصديق رياض سيف في بلوغ بعض أهدافه الشخصية -وليس كلها- بانتخابات ما سمي بالائتلاف الوطني، فإننا نجد لزاما علينا أن ندافع عن أنفسنا فيما بدا للبعض-من خصوم وأصدقاء- بأن ثمة خصومة شخصية تحكم خطابنا النقدي مع سيف... ونحن هنا معنيون بالأصدقاء بالدرجة الأولى ...لنورد الوقائع التالية ولنترك لهم الحكم إن كان موضع خلافنا مع الأخ سيف شخصيا فرديا أم عموميا وطنيا ...

منذ تشكل المجلس الوطني وهيمنة (تحالف الأخوان المسلمين مع حزب الشعب (رياض الترك) الذي كان قد سيطر على إعلان دمشق: والذي قضينا نحن المستقلون ست سنوات (ربيع دمشق) من أجل بلورة برنامجه الفكري والنظري والسياسي مما لم يكن متاحا لحزب كانت معظم كوادره أسيرة في المعتقلات، وهذا ليس انتقاصا منها ومنه، بل هو شرف لها وله في كل الأحوال ، ربما يكون الوحيد .... حيث تم إقصاؤنا (المستقلون الليبراليون :محافظون كسيف، وحداثيون كخط مدني ديموقراطي علماني شكلنا الجسم الأكبر للمؤتمر الأول المجلس الوطني "لإعلان دمشق " المنعقد في الشهر 12 لسنة 2007 ...

لقد تم إقصاء التيار الليبرالي المدني الحداثي الممثل الحقيقي للثورة السورية بل والربيع العربي عموما والشرق الأوسطي القادم : ( محافظا كسيف أو ليبراليا حداثيا كتيار المستقلين) عن تشكيلات المجلس الوطني، حيث حل محل الشرعية الانتخابية (د .فداء حوراني كرئيسة للمجلس- رياض سيف كرئيس للأمانة العامة – عبد الرزاق عيد كرئيس للمجلس الوطني في الخارج ) ..

لقد تم هذا الإقصاء للمستقلين الليبراليين النهضوزيين التنويريين الحداثيين (إسلاميين وعلمانيين عربا وأكرادا) من خلال التوافقات التكتيكية (بين اليسار الشيوعي الستاليني (التركوي) والإخواني الاسلامي "السيد قطبي" المودودي) ومن ثم اقصاء التمثيل الكردي بوصفه رصيدا شعبيا ديموقراطيا للحداثة والعلمانية والدولة المدنية ذات الشرعية القانونية الحديثة ... أي من خلال تحالف الجهة الشيوعية التي تزعمها جورج صبرة الذي كان يقود التيار الحواري الانتهازي المساوم والمصالح للنظام الأسدي بوصفه نظاما صامدا وممانعا، وكذلك تيار الأخوان المسلمين المتوافق مع شريكهم في (تعليق وتجميد المعارضة بعد العدوان الإسرائيلي على غزة ) لتوحيد القوى (مع النظام الأسدي) ضد إسرائيل والعدوانية الامبريالية ..ولهذا كانت الحملة ضدنا من قبل حزب الشعب في المجلس الوطني لإعلان دمشق عنيفة وشرسة وتصفوية حتى اليوم الذي يتهموننا فيه بالطائفية !!! بسبب موقفنا الناقد لإيران وحزب الله ...عندما انهزم مرشحهم المدافع عن ايران وحزبها حزب الله أمامنا بنسبة 80 بالمئة ..

كتبنا مقاربة مطولة ندافع فيها عن ( المحتوى الديموقراطي لإعلان دمشق بوصفه أولوية الأولويات الوطنية ) داعين فيها إلى تشكيل تكتل ديموقراطي (حداثي يوحد العلمانيين والإسلاميين التنويريين والمسيحيين وكل المذاهب والتيارات المذهبية غير الطائفية ...عربا وأكرادا وآشوريين وتركمان وشركس ....

ولقد تأسس لهذا التيار صفحة على الانترنت يدعمها المئات من الأصدقاء تحت هذا الاسم (التكتل الديموقراطي )، الذي لا زلنا من الدعاة له ولو ليس بصفة رسمية، رغم أنه لم يبق لنا من دعاة ليبراليي (إعلان دمشق) أحد من اليساريين والإسلاميين والأحزاب الكردية التي كانت جزءا منه ... حيث لم يبق من المتحمسين له سوى الليبراليين المستقلين ( عربا وأكرادا وآشوريين وإسلاميين وعلمانيين من كل الطوائف ) ...

الأخ العزيز رياض سيف، كان رأيه بمقاربتنا هذه أنه موافق على مضمونها، لكنه غير موافق على طريقة طرحها، على اعتبار أننا –كعادتنا- نقول : للأعور أعور بعينه على حد تعبيره ... وطالبني أن نحول هذه الورقة النقدية إلى موضوع للتفاوض والتسوية باسم ( جماعة ربيع دمشق) ...بدل من أن تكون مشروعا نقديا لأطراف إعلان دمشق، بهدف تأسيس إطار نوعي جديد بديل للمجلس الوطني ...

وبحكم علاقة الصداقة الأخوية بيننا، وعشرة الخبز والملح أهليا وعائليا ...قلت له تصرف يا (أبا جواد وأنا أفوضك) ..وإنني موافق على أي اتفاق تصل به مع جماعة المجلس الوطني رغم ما أعرف ما بينهم، من أوغاد ممن احتلوا محله ومحل الدكتورة فداء حوراني في قيادة الإعلان عندما كانوا في السجن، دون أن يتجرؤوا على اصدار بيان ادانة واستنكار دفاعا عنهما، بل وأسعدهم ذلك ضمنيا لاحتلال مواقع أصدقائهم ورفاقهم المعتقلين ...

أخبرني العديد من الأصدقاء بمن فيهم أناس من داخل الداخل بأن رياض سيف يفاوض حول دوره وموقعه ومكانه باسم جماعة ربيع دمشق ...وهو لا يحاور باسم مجموعة قيادة (ربيع دمشق) كما كنت أعتقد وفق اتفاقنا، فشككت بمن نقلوا لي هذا الحديث ... شككت ليس بأقوالهم بل وبشخوصهم ونزاهتهم على أنهم يريدون الإيقاع بيني وبين رياض لما يعرفون من شدة علاقة الصداقة بيني وبينه، وشدة ثقتي به، مندهشين من من درجة ابتعادي عن تقييمي الطبقي كيساري لتاجر دمشقي (يتشاطرعلى السلطة كنائب وعلى المعارضة كمنشق) ...سيما وأني ورياض تكاشفنا وتساررننا وجدانيا بأسرار خاصة أرى نفسي مضطرا لذيوعها، وهي أننا نتشارك –بغض النظرعن تنوع منابتنا الطبقية والسياسية وتمايزاتنا وتغايراتنا الثقافية والفكرية والاجتماعية- بنوع خاص من (الصوفية الوجدانية الخلاصية ) ذات الوجد الهيامي بعشق الخالق من خلال العشق والهيام بشؤون خلقه حتى درجة الفناء ...

بل وبلغ الأمر بالأخ رياض، أنهم يتداولون على لسانه، بأني لم أسدد له قرضا اقترضته منه من أجل ابني الذي لم يستطع أن يسدد بعض الأقساط للجامعة الأمريكية اللبنانية ،بسبب صعوبات مالية مرت بها رابطة (العقلانيين العرب) التي كنت أحد أعضائها المؤسسين، والتي تكفلتبمنحة دراسية له بعد اجباره على ترك جامعة حلب ...وعلى هذا فإني مضطر للتصريح حقوقيا وقانونيا وقضائيا، بأن ابني لديه كل الوصول التي سددت قرض رياض سيف على آخر قرش وذلك منذ أكثر من سبعة أشهر ...أي قبل نمائم رياض وإشاعاته عن فريّة قرضنا الذي لم يسدد له ... ونحن نتحدى رياض سيف أن يدافع عن موقفه هذا علنا إعلاميا وقضائيا، حتى يبرز له ابني ( مجد) الوصول التي حولها له من راتيه الشهري خلال أكثر من خمسة شهور بالتمام والكمال ووفق أسس الأصول الشرعية الدينية والبشرية ...

لم أكن مصدقا ما كان ينقل لي عن رياض إلا بعد محادثة هاتفية بيني وبينه ...حيث لم ينكر أنه نالني بـ(النميمة والتنقص والتشكيك )، وذلك عندما فاجأني بإجابته ...بأني لن أسمع بعد اليوم أي كلام على لسانه ضدي ...فعقد لساني بعد أن أنهيت المحادثة ...إنه يعترف إذن أنه لم يكن يفاوض باسمنا كممثلين لـ(ربيع دمشق) كما اتفقنا، بل كان يفاوض من أجل مشاريعه وتطلعاته وطموحاته الذاتية الخاصة ...

هل هذا الأمر شخصي أيها الأصدقاء ولا علاقة له بالشأن العام ...أترك الأمر لكم ...وأنا لا أملك نحو من كان صديقا قديما سوى الدعوة له بالشفاء العاجل ... عسى أن نستدرك من أمر صداقتنا ما استدبر ...لأني حريص على العلاقات الإنسانية بتنزهها عن المنفعة، من كل العلاقات الاجتماعية التي تديرهاعلاقات وتوجهها دوافع المصالح ...
ولهذا فإني أشكر سلفا مصلحة النقل العام في فرنسا أو بسوريا إذا ما تحقق حلمي بالموت في الأرض السورية !! لتكفلهم بنقل جثماني إلى مثواه الأخير على حسابهم ... لأني قضيت العمر أتنقل في مواصلاتهم (العمومية)، حيث لا أنا ولا أحد من أفراد عائلتي يجيد قيادة (السيارة) الخاصة أو العمومية ....وشكرا لما تبقى لنا من أصدقاء (حرافيش ) سيضطرون لتجشم التنقل بالوسائل العمومية ليشيعونا إلى مثوانا الأخير ...!!! اشكرا لكل حرافيش الحرية من هؤلاء الذين لا يملكون في هذا العالم سوى حلم الحرية والكرامة ...حلم شباب ثورة الحرية السورية ...



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجتمع الدولي لا يحترم من المعارضة إلا الموالين من الممالئي ...
- الشعب السوري يقبل ب -الصوملة - كحالة متقدمة على -الأسدية -!!
- الشعب السوري يقبل ب -الصوملة - كحالة متقدمة على -الأسدية -!
- يسألونك ...عن المشبوهين في المعارضة السورية !!!
- وسطية رياض سيف:الإجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية لم ...
- حول موضوع الحرب الأهلية تعريفا ومعنى
- حول رفضي (التعيين انتخابيا!!) في المكتب التنفيذي لرابطة الكت ...
- لبي بي سي (البريطانية) العجوز المتصابية الداعرة، وادعاء العف ...
- نعم للتضامن مع أهلنا في الجنوب المضطهد تحت سلطة جزب الله !!!
- لنضال السلمي: (الاتفاقات –الهدن –المعاهدات ) يحتاج إلى -عدو ...
- الطاغية الجيفة (الأسد الأب) كمؤسس للطاغوت التشبيحي !
- الشهيد وسام الحسن: ضحية من؟ ضحية الموالاة أم المعارضة اللبنا ...
- إلى الأصدقاء الأكراد في ال ( ب-ك-ك) !!!
- هل الحكمة السياسية اليوم هي في الاستسلام للأسدية تحت حكمة (م ...
- نظام الشبيحة الأسدي - علماني - أم - عدماني - ؟؟!!
- حول دورة انعقاد مؤتمر المجلس الوطني وشبهات الشيخ العرعور حول ...
- مستقبل التنوير في بلدان الربيع العربي : سوريا نموذجا
- سؤال إلى الأخوة الأكراد .. هل الأتراك هم العدو الوحيد للشعب ...
- هل الالحاد برهان على عدم الطائفية !!؟؟
- الثورة السورية تحقق حلم الجديين التنويريين (فرح أنطون والكوا ...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - يسألونك : هل هو خلاف شخصي مع رياض سيف ؟؟؟؟