أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - هى حظوظ من الجغرافيا والتاريخ-لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .















المزيد.....

هى حظوظ من الجغرافيا والتاريخ-لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3910 - 2012 / 11 / 13 - 12:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هى حظوظ من الجغرافيا والتاريخ - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (30)

" الإيمان هو نتاج تخصيب حيوان منوى ما لبويضة ما فى زمن ما بمكان ما " - هذا هو أول تأمل كتبته فى حياتى حينما كنت فى الصف الثالث الإعدادى لأسعد بقدرتى على صياغته متصوراً اننى أقترب من أقوال الكتاب والمفكرين المأثورة التى تحمل فى أحشائها عمق ومعنى ..مازلت أعتز بهذا التأمل وأجده حاضراً فى كل مشهد إيمانى لأقول الآن أن الإيمان هو حظنا من الجغرافيا والتاريخ .. هذه بعض التأملات التى تدور فى أفق هذا التأمل , أأمل أن نتوقف عند المفارقات التى تحملها .

* أؤمن بك يارب عن طريق تصور فلان ولم أؤمن بك عن طريق تصور علان إما لجهلى به أو أن فلان هو الذى كان الحاضر فى مشهدى وسواء علان أو فلان فقد قدما تصورات لك بدون ان تكون أنت حاضراً ماثلاً مؤكداً لزعمهم فهل تدخلنى الجحيم لأنى إنتسبت لفلان ولم أنتسب لعلان .؟!

* الكثير منا يحب البيض ويؤمن بأهميته و يحترم قيمته ويدرك عظمته على مائدة الإفطار .. أنا أحب أكل البيض مقلياً بالسمن البلدى وأتأنف من أكله مسلوقاً ولكن هناك من يقول بأن عدم أكلى للبيض مسلوقاُ فستحل عليّ اللعنه وأتجرع الزقوم !! فهل هذا صحيح ؟!.. يا أخوان أنا أحب البيض مقلياً .. فحظى وقدرى أننى وجدت نفسى أحبه مقلياً فأمى وأبى وجدى كانوا يأكلونه مقلياً .
( هذا التأمل نشرته سابقاً)

* " وَقَدِ اخْتَارَكُمْ مِنْ بَيْنِ شُعُوبِ الأَرْضِ كَافَّةً لِتَكُونُوا لَهُ شَعْباً خَاصّاً."
" الحق الحق أقول لكم كل من لم يعتمد من ماء وروح لا يستطيع أن يرى ملكوت الله "--"من آمن واعتمد خلص ومن لم يؤمن يدن"
"ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين"
يا نهار أسود ... أمشى مع مين .؟!!!

* مقامرة كبرى غير مضمونه لا يدركها المقامر من فرط غيبوبته فمن وسط عشرات ومئات الأديان والعقائد والمذاهب والفرق توجد فرقة واحدة داخل دين واحد إعتمدته مؤسسة الرئاسة الإلهية هى الناجية من النار .. أى منطق يمكن أن يبرر هذه المقامرة الكبرى فهناك إيمان واحد صحيح هو فى الحقيقة حظ المقامر من الجغرافيا فلا توجد حيلة ومهارة له فيما يملكه , فهى ورقة واحدة رقم فى لعبة الروليت ... المصيبة أن المقامر لن تكون له فرصة أخرى للتعويض , فاللعبة هى لعبة الموت يديرها حكيم عادل .!

* شئ غريب وعجيب فالله أراد ان يُهتدى البشر للإيمان به وبوحدانيته وشرائعه لذا أنزل الأديان التى إستهلها بالتوراة وشريعة موسى ولكن التوراة على طولها وعرضها لم يُذكر فيها آية واحدة تعطى معنى التبشير بالله وسط الأمم .. التوراة التى إحتوت على الكثير من القصص الساذجة والتافهة والعنيفة لم يُذكر فيها نص واحد إذهبوا وبشروا كل الأمم فالإله العبرانى هو إله خاص ملاكى لا يمتطيه إلا نسل ابراهيم ويعقوب .. ويقولون لك ان الله مهتم بالإنسان وهدايته .

* شئ غريب آخر فالمسيحية تتأسس على أن المسيح هو مخلص وفادى البشرية من الخطية , وأن المسيح من نسل داود لذا تحملت المسيحية أن تضع النص العبرانى كحجر زاوية فى الكتاب المقدس كإمتداد طبيعى للنص التوراتى ومنها تنطلق أسطورة الخلاص والفداء , ولكن النص العبرانى لا يتعامل مع المسيح المنتظر كمخلص وفادى بل كملك متوج وقائد يأتى ليوحد اسرائيل ويقيم مجدها .. النص العبرانى لا يبشر بالمسيح المخلص فاليهود وأحبارهم منذ القدم وحتى هذه اللحظة لا ينظرون ولاينتظرون المسيح إلا ملكا ولا يوجد فى ذهنهم فكرة المسيح المخلص والفادى للبشر .. حاجة غريبة .

* يقولون أن الجهاد لنشر الدين والدعوة إلى الإسلام ولكن مقاتلى الإسلام الأوائل لم يكن معهم مصحف ليهدوه للشعوب التى يغزوها ليهتدوا به , فحينها لم يتم جمع المصحف إلا لاحقاً فى عهد عثمان , فكيف يقال أن الغزو للدعوة إلى الإسلام طالما لا يوجد شئ يدعون إليه , فهل المقاتلين كانوا يحاصرون المدن ويصرخون من وراء الحصون بآيات القرآن !! .. وإذا كان القرآن بلسان عربى مبين فكيف تفهم الشعوب المَغزية ما يردده الغُزاة العرب من كلمات لا يفهمونها .!
لم يوجد مصحف ليروجوا له ولا مترجمين ليترجموا للغة الشعوب المغزية وتقولون بعدها جهاد ويدخلون فى دين الله أفواجا أم قهر ونهب وغنائم .

* " الحق الحق أقول لكم كل من لم يعتمد من ماء وروح لا يستطيع أن يرى ملكوت الله " - "من آمن واعتمد خلص ومن لم يؤمن يدن" -لو إعتبرنا جدلاً أن هذا الحكم منطقى فى نزع الملكوت عن المعاصرين للمسيح والأجيال اللاحقة له و إدانتهم مع التحفظ أن هناك شعوب معاصرة حينها ولاحقة لم تعرف المسيح ولا الماء ولا الروح بحكم الجغرافيا ولكن الغير المنطقي بالمرة أن تدان شعوب سبقت المسيح ويكون مصيرها الجحيم .. تقول هم ناموس أنفسهم .. حسناً وهل أصحاب الناموس أنفسهم سيعاينوا الملكوت مع المؤمن بخلاص المسيح أم يُدانوا أم يَمكثوا فى الهواء الطلق .!

* " ( ومن يبتغ غير الاسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين )..حسناً و ماذا عن الشعوب التى عاشت قبل الإسلام أو جهلت الإسلام رغماً عنها سواء تحت حصار التاريخ أو الجغرافيا .. تقول لهم أنبياءهم- حسنا إذن أنت تعتمد أنبياء البوذية والزرداتشية الخ .. تقول ليس هؤلاء بل أنبياء آخرين لا نعرفهم !!.. حسنا لو إعتمدنا هؤلاء الأنبياء المجهولون فهل يُقبل من تابعيهم أو لا يُقبل , وهل هم فى الآخرة من الخاسرين أم الناجين ؟!.. والأهم من كل هذا. هل الأبرار منهم سيشاركون المسلمين جنة الحور والخمر .!

* أشفق على هؤلاء المتعصبين المتزمتين المتشنجين الذين لا يتورعون حرق كنيسة وتقديم البغض لجيرانهم المسيحيين وتصدير الكراهية والنبذ لهم , لأبتسم وأقول : مهلكم - فأجدادكم كانوا نصارى لكن لم يستطيعوا دفع الجزية.!

* عجيب هو إيمانهم فالإسلام مثلا كتابه جاء بلسان عربى مبين فصيح لا يخلو من بلاغة اللغة العربية التى تحتاج لمُلم جيد بآدابها وبلاغتها ولكن معظم البشر لا يتكلمون العربية ولا يسمح بترجمة القرآن ولكى يكون الإيمان بوعى فمن المفترض أن تقرأ القرآن العربى وتحمل معك الكثير من الكتالوجات التى تفسره , والطريف ان الكتالوجات أيضا مختلفة فكيف آمن المصريين والعراقيين والشوام والمغاربة بالإسلام .. لم يكن هناك غير السيف أو الجزية .

* شئ غريب وعجيب فكتاب الله التوراتى قد عبث به أحبار اليهود وحرفوه ليغفل الله عن هذا فلا يحول دون ذلك , فلم تتفعل داخل الإله صفة الحافظ الذى تعهد بها لحفظ القرآن لاحقاً فهل حينها لم يكن بقادر ولم تتجلى فيه صفة الحافظ .. ثم يقرر الله ان ينزل بالإنجيل بعد تحريف التوارة ليقع فى نفس المطب ويتكرر المسلسل بتحريف الإنجيل لتتعطل للمرة الثانية على التوالى معرفته وقدرته وحفظه.
الغريب ايضا ان الله لم يُظهر نسخه الأصلية حتى تكون حجة على إيمان اليهود والنصارى المُنحرف فكيف يحاسبهم وهم الذين لم يتعاطوا إلا مع النسخ التى بحوذتهم .. المثير للدهشة إننا إكتشفنا آثار وجداريات وألواح من الطين لمعتقدات وآلهة وثنية بينما التوراة والإنجيل الأصليين فى طى الكتمان والله عاجز حتى عن إظهارهما فهل من العدل الإلهى أن يلقى بمئات الملايين من اليهود والنصارى فى الجحيم الأبدى لأنهم لم يرتضوا بالإسلام وإتبعوا كتبهم المُحرفة . - كتبت هذا السؤال عدة مرات ولم اجد إجابة .!

* شئ غريب وطريف أيضا هو أن الرعيل الأول بل أصحاب القداسة والرضى والمرجعية لم يتوفر فى أيديهم نسخ من الكتب المقدسة فلم تكن حاضرة بعد كما فى بدايات التوراة والإنجيل والقرآن , فكيف آمنوا وهم لم يطلعوا على محتويات دينهم الجديد .. الأمور لا تزيد عن التواتر والإيمان السماعى فى محيط القبيلة فهكذا حال العملية الإيمانية تبنى نفسها على "قاللوه" ويبقى المؤمنين على دين ملوكهم وزعماء عشائرهم قهراً أو إقتداءاً ويستمر مسلسل التوريث .

* الشيخ الشعراوى طفلا
http://www.6rb.com/uploads/photos/76718894103921255669.jpg
البابا شنوده طفلا
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTzO4NvMwYiXRGPyEvRm5MaC9t3lVda8EOn3vSOuizh75es4D1h
الصورتان للشيخ الشعراوى والبايا شنوده عندما كانا طفلين بريئين .. حاول أن تتخيل أننا سنبدل الأماكن ونضع البابا شنوده فى بيئة الشعراوى وبالمثل نضع الشيخ الشعراوى فى أسرة شنوده ليترعرعا فيهما فماذا سنجنى .؟! - سنحظى على الشيخ الشعرواى مبشرا ً لفداء المسيح والبابا شنودة داعية إسلامية كبير .!

* هل تحب السادية ؟!! .. إذن تعالى اخبرك كيف تستمتع بالسادية .. عليك أن تحضر أحد أبنائك الذى صرفت عليه دم قلبك لتجده عاق .. أو بمعنى أدق أراد ان يعيش الحياة كما يريدها , فهنا لا تكتفى بمخاصمته وحرمانه من خيراتك بما يتناسب مع خطأه فهكذا لن تكون سادياً , لذا لكى تتلذذ بالسادية عليك بإحضار سيخ محمى تدخله فى دبره ليخترق رأسه وتشويه على نار متأججة كالشاه وتنظر إليه وتقهق , وعندما يصرخ من الألم والظمأ تعد له كؤوس من الزقوم وتسقيه , ولا مانع ان تصب بعض الرصاص فى أذنيه ويمكنك أن تجهز له بحيرة من نار وكبريت ليتم شويه فيها بدل من تقليبه على النار , ولكنى أنصحك بالتقليب ففيه متعة رائعة , وعندما تسمع أنينه وصراخه و تجده وصل لحالة التفحم فإحضر جلود جديدة وبدله مكان جلده المحترق حتى يبدأ الأنين مع جلده الجديد ولترتفع ضحكاتك لعنان السماء .. ما كل هذه السادية .. يخرب بيتكم .!

* نحن نختبر التلاميذ فنمنح الناجحين الإمتيازات ونحرم الفاشلين من هذه المزايا عقاباً على فشلهم , وتتملكنا الرحمة فنمنحهم فرصة أخرى للإمتحان .. إنسانيتنا المحدودة الرحمة والرأفة والحكمة لا تعلق الراسبين على أعمدة الكهرباء ولا تصعقهم بها ولا تجمع الفاشلين فى معسكرات إعتقال لتحرق جلدوهم وكلما احترقت جلود أبدلها المدرسون بجلود مع تجريعهم لماء صديد وإطعامهم من شجر الزقوم وسط بحيرة النار والكبريت تنهشهم فيها ديدان لا تموت !.. لن نفعل هذا فهم طلبه فاشلون فحسب يكفى إننا حرمناهم من مزايا المتفوقين .. أليست فكرة شديدة السادية .

* هل لنا أن نتصور بأن الإله يطلب ألمنا وحرماننا ليمنحنا السعادة على حجم الألم والحرمان الذى عانيناه فأنت تصوم وتصلى وتقوم بالعبادات وتحرم نفسك من الشهوة والرغبة وتعانى لتسجد شاكراً حامداً على قدره ورزقه البائس .. هل من الألم والحرمان يسعد الرب ؟! .. هل نحن أمام كيان سادى أم أن الحرمان والألم هى رغبات نخب تريد مصالحها حتى ولو عانينا الحرمان والألم ... أليس غريباً ان يكون الإنسان محترماً تقياً على الأرض فلا يقترب من الخمر والنساء ليكافئ بحفلة ماجنه .!

* ظهرت الأديان والمعتقدات عندما إلتقت مجموعة من البشر البائسين الخائفين مع نصاب أوهمهم أن فى يديه حل لخوفهم ووجلهم شريطة أن يقدموا الذبائح والنذور ويطيعوا أولى الأمر منهم ..قد يكون هذا النصاب ليس نصاباً بفكره الواعى ولكن سلوكه ونهجه كله نصب .. معظم النصابين لا يدركون أنهم نصابون .

* كل الأديان والمعتقدات بلا إستثناء ترى أنها صاحبة الإيمان الصحيح المعتمد بالختم الإلهى أى يوجد دين واحد صحيح والباقى على ضلال وإنحراف ..بالطبع لا يعنينى من الصحيح فكلها ديانات وافكار بشرية بلا استثناء ولكن دعونا نتأمل مشهد غريب فكل دين لا يقف عند مستوى مكان عبادة يقوده شيخ أو كاهن بائس بل تنشأ المرجعيات والجامعات والمعاهد الدينية لتجد أصحاب الدكتوراة والماجستير والفلسفة وعشرات الآلاف من الكتب والأبحاث والمؤسسات الأكاديمية والجامعية العملاقة وبعد كل هذا سيصنف أنه معتقد بشرى فاسد غير معتمد .. كل هؤلاء الأكاديميون أصحاب الدكتوراة والجامعات نصابون فهم يقيمون أبحاث ودراسات كلها فاسدة بحكم انه دين فاسد ..أليسوا نصابون يحملون شهادة دكتوراة .!!

* عندما تريد أن تعرف دين أنظر إلى التركيبة الطبقية والنخبوية السائدة وحركة الطبقات الإجتماعية الصاعدة .. الدين هو ميديا التركيبة الطبقية والنخبوية وتعبير عن الظرف الموضوعى الثقافى العشائرى مع إتاحة الفرصة لكاتب السيناريو أن يبدع صوره وخيالاته ولكن إياك والخروج عن النص .

دمتم بخير .
- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قضية للمناقشة .!!
- لماذا نحن هكذا ؟!-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا .
- مقولات كبيرة ولكن تنسف نفسها -خربشة عقل على جدران الخرافة وا ...
- الله والذبائح والأضاحى-الأديان بشرية الهوى والهوية.
- أسئلة على المحك -لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .
- لماذا إله واحد ؟!- نحن نخلق آلهتنا.
- دعوة للخربشة - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم.
- حضارة عفنه .!!
- سادية إله أم بشر ساديون- نحن نخلق آلهتنا.
- حول الفيلم المُسئ .
- التمايز والرياء فى ظلال المقدس-لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .
- الله غير محدود بالزمان والمكان-خربشة عقل على جدران الخرافة و ...
- السببية كمان وكمان -لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون.
- ثقافة المهانة والإمتهان-لماذا نحن متخلفون .
- حوارات حول المعرفة المطلقة-خربشة عقل على جدران الخرافة والوه ...
- آلهة غاضبة أم بشر غاضبون-الأديان بشرية الهوى والهوية.
- نحن والجن وأحفاد القردة والخنازير- لماذا نحن متخلفون
- غريب هو إيمانهم !- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون.
- الخير والشر ومعضلة الإله-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ...
- النهى عن المنكر ومنهجية الوصاية - لماذا نحن متخلفون(6).


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - هى حظوظ من الجغرافيا والتاريخ-لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .